أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مكارم المختار - وَ يسألونك عَن الرٌوح.....














المزيد.....

وَ يسألونك عَن الرٌوح.....


مكارم المختار

الحوار المتمدن-العدد: 8492 - 2025 / 10 / 11 - 02:53
المحور: الادب والفن
    


و يسألونك عن الروح...
هي رحلة النوم الكامل و عناية آلله....

كلنا يعقل أن الروح هي جوهر الحياة، وأنها قادرة على تحقيق أي شيء تريده بمشيئة آلله جًل وَعلا؛
فَهل لنا أن نجعل للروح قصة تحت إسم؛
وحيث الروح من أمر ربي، فَلنسميها "نور"؛
وَ لِنتخيل أنها تعيش في الفضاء، تطفو بين النجوم والكواكب.
ولم تكن تعرف من أين أتت أو إلى أين تتجه،
لكنها شعرت بالحرية والسلام،
وَحيث آلله عز وجل خلق من كل شيء زوجين إثنين، فَلا بد من لقاء بروح أخرى في يوم من الأيام،
فَشاءت الأقدار أن التقت نور بروح أخرى تُدعى "أمل". كانت أمل تبحث عن هدف لها في الحياة،
وشعرت نور بأنها تستطيع مساعدتها؛
وَ هنا بدأت الرحلة؛
بدأت نور وأمل رحلة معًا، استكشفتا الكون والنجوم والكواكب،
تعلمتا من بعضهما البعض،
واكتشفتا أن الروح هي التي تُعطي الحياة معنى،
أخيرا بعد الرحلة جاء الدرس،
فأدركت نور وأمل أن الروح لا تعرف الحدود أو القيود،
وأنها قادرة على تحقيق أي شيء تريده،
شعرتا بالسعادة والرضا،
وعرفتا أن الروح هي الأهم في الحياة،
وفي النهاية....
عندما انتهت الرحلة،
شعرت نور وأمل بالامتنان لبعضهما البعض،
عرفتا أن الروح هي التي تربط بين الناس،
وأنها قادرة على تحقيق المعجزات.
العقل
القلب
العين
رحلة الروح....



#مكارم_المختار (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذَرة حَظ خًير مِن قِنطار عًقل....
- إدراك....
- قَد هكَذا....
- سِيَر الأنام...
- شَتم الوَفاء....
- خَلط الأوراق...
- حَياة أَينا....
- نَحن.....
- قبل النوم...
- لَيس فَقط أنا....
- الخطوبة؛ بوست موافقة و قبول....
- من هناك و هنا.....
- هَل لَك أن تَدع...
- رحلة الحياة....
- Kafka...نظرة لحياة الموظف...
- معرض بغداد الدولي نشاطات و مشاركات...
- صمت الزوج؛ الزوج الصامت...!؟
- إعداد وتأهيل المدربين في مجال التعايش السلمي والشراكة المجتم ...
- قرينة الأخ - الأخت... كلاهما مَد للآخر
- أضناكِ ما بِكِ مَر...


المزيد.....




- موسيقى وشخصيات كرتونية.. محاولات لمداواة جراح أطفال السودان ...
- مسرحي تونسي: المسرح اجتماعي وتحرري ومقاوم بالضرورة
- الفنانة تيفين تتعرض لموجة كراهية وتحرش لمشاركتها في نقاش عن ...
- وفاة الممثل الألماني أودو كير الذي تألق في هوليوود عن عمر نا ...
- -بينك وبين الكتاب-.. معرض الشارقة يجمع 2350 دار نشر من 100 د ...
- وفاة أيقونة السينما الهندية دارميندرا عن 89 عاماً
- تحولات السينما العراقية في الجمعية العراقية لدعم الثقافة
- وفاة جيمي كليف أسطورة موسيقى -الريغي- عن عمر ناهز 81 عامًا
- فيلم -الملحد- يعرض في دور السينما المصرية بقرار قضائي مصري و ...
- -شرير هوليود-.. وفاة الممثل الألماني الشهير أودو كير


المزيد.....

- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مكارم المختار - وَ يسألونك عَن الرٌوح.....