مكارم المختار
الحوار المتمدن-العدد: 8479 - 2025 / 9 / 28 - 02:50
المحور:
الادب والفن
حَياة أينا...
هَل يُقبل القول مني أنَ نا...؛
أنَنا في الحياة كَ أنَنا فنان عفوي على الطبيعة بلا موهبة بدأ الرسم بالطباشير على جدران منازلنا وخربشنا بالألوان بعد دخول المدرسة!؟
فً تَلقينا صفعاً عالوجه وَ ضربا على اليَد، تكفلَت أمهاتنا تنظيف ما لوثنا وَنَحن بِ
إمرتِها،
ثُم...؛
حَدث أَن هناك مَن أًيقن أَن..،
أَن تلك الشخابيط تَجسدت جمالا في عين سرقت الألوان من الفصول الأربعة،
خَربشات شَخبطات من الألوان كانت كَ ظفائر نُسجت لِِ تَكون لَوحة تَجيء مِن رِضابها الطيور لٍ تًستقي مِن تِلك الرسوم كل الوان الطيف،
عَل...عَل الموت لا يَسرقها..،
وَ عَسى أَن تُخلد أبدا،
لا أََن نَحمل أَزاميلنا جَثيا على رُكبنا...،
فَ نًقطع أََصابعنا وَ كأننا نَرسم آخِر لَوحة....!.
#مكارم_المختار (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟