أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - هاله ابوليل - صالة رقص ترمب لتعذيب ميلانيا















المزيد.....

صالة رقص ترمب لتعذيب ميلانيا


هاله ابوليل

الحوار المتمدن-العدد: 8515 - 2025 / 11 / 3 - 10:16
المحور: كتابات ساخرة
    


ترمب، هذا المتهتك اللعين التي لم تسلم يد بابا الفاتيكان من تحرشه، سيتم في شهر حزيران، الثامنة والسبعين من عمره اللعوب، والآن، لا شيء يشغله سوى هدم الجزء الشرقي من البيت الابيض لعمل صالة رقص بتكلفة 300 الف دولار، مدعيا ان شركات مثل مايكروسفت وامازون وتيسلا وجوجول، ستتكفل بالتكلفة المهولة.
الغريب!
لماذا يحتاج رجل ثمانيني لصالة رقص بالبيت الابيض،وهو الرئيس المؤقت، فلن يتبقى له سوى ثلاث سنوات ويعود الى كازينوهاته وقماره و فنادقه!
هل يخطط العجوز لتحويل امريكا لملكية متوارثة مثل الممالك العربيةوالاوروبية أم يخطط لتغيير الدستور الذي لم يقرأه بحياته، لتمديد سنوات حكمه لأربع سنوات اخرى.
فعلى اعتبار ان ذلك حدث، الا اذا منعته الشقراء هيلاري وحزبها من ذلك، فسيصبح ، حينها، في سن الخامسة والثمانين، وسيخرج له مرشح شاب،سليط اللسان، يسخر من مشيته المتأرجحة ومن كلامه الثقيل، كما فعل هو بالرئيس بايدن العجوز و الذي جعله مسخرة الكون في تلك الايام.
صدقا، اين امراض الشيخوخة، ألا تنتابه حرارة القدمين او برودتهم، فتزعجه، فيزعج شريكته، فتزعجنا بقبعاتها ذوات الحواف الخطرة!
ألا يرتفع ضغطه،وسكر دمه، فيصبح اخرسا وصامتا مثل ابو الهول،فلا نسمع له حسا!
الى متى سيظل هذا العجوز المتصابي يعشق التنطنط؛ مثل القرود على الاشجار!
ماالذي يريده من صالة الرقص الملعونة هذه! هل سيقلب البيت الابيض لكازينو ترفيهي للقادة الاوغاد الذين يعجبونه!
متى سنسمع عن هدم ساحات البيت الابيض لعمل ملاعب غولف!
لماذا لا يهدم الجدار الخلفي من البيت الابيض لبناء صالة قمار عصرية، يتم اللعب بها على حساب البنك الدولي وقروض الدول الفاشلة!
ام ان كل مايريده هذا العجوز الفاسق، ان يجعل له بصمة عقارية في البيت الابيض!ليقولوا غدا
دعونا نحتفل بقاعة رقص ترمب!
هل احتفال الناطقة باسم البيت الابيض بعيد ميلادها، صاحبة كلمة"امك" هي من جعلته ينتبه الى عدم وجود قاعة للرقص!
او على الارجح، كل تلك معا وخاصة انه صعد لسطح البيت الابيض واجرى لقاء مع الصحفيين من اعلى السطح في موقف طريف ومجنون ولا يليق الا بباروكته!
،،، نعم، هو يريد ان يخلد اسمه، كمطور عقاري للبيت الابيض ، وخاصة ان انتخابه يثبت ان امريكا التي احتلت ارض، الهنود الحمر بالهمجية الاستعمارية وبربرية السلاح والقتل المجاني والابادة الجماعية،انتقلت من الهمجية الى الفاشية دون المرور بالحضارة، فلو كان الشعب الامريكي راقيا ومثقفا ومتعلما، بما يكفي، فلن يفرز لنا مثل عينة هذا الرجل الاخرق، عديم التهذيب والوقح بامتياز. ولن ننسى خفة دمه وهو يذيق رؤساء الدول؛ الاهانة تلو الاهانة،لكي يخبر شعوبهم برسالة العنجهية و الجبروت، ان هذا الحاكم الذي تقدسونه؛ هو عبد وضيع وذليل يتمسح بي لأبقيه على الكرسي.
فهل الشعب الامريكي تافه ووضيع اجتماعيا ومنحدر اخلاقيا لكي يكون هذا رئيسه!
هل ذهبوا لمراكز الاقتراع فعليا لكي ينتخبوا اسؤأ ما أنجبت امريكا من ابناء مهاجرين من احفاد هتلر!
ينتابني شعور، ان انتخابه تم على طريقة العرب، بتوزيع اكياس السكر والسمن للناخبين، من باب "طعمي الفم بتستحي العين.
فلايغرنك حديث التفوق الامريكي،فالرجل اثبت ان الامريكي هو مجرد رجل ساذج و جاهل ويتم استحماره بدفع الضرائب الثقيلة على قلبه،لتذهب لدولة اجنبية عدوانية، تعشق الحروب، وغبي حد الافراط، ليصدق المعتقد الديني الذي وعد به الرب المتحيز، اناسا عاصين،قتلوا الانبياء، قبل ثلاث الآف سنةبأن منحهم صك ملكية مفتوح لاحتلال الارض والسماء والقمر وطنجرة ستي ام عطا.
نعم، امريكي لايفقه ما في العالم من احداث سوى مايؤثر على جالون بطنه او جالون سيارته،
فلا تغرنك الابراج الزجاجية لنيويورك، فهي مجرد بقايا مدنية متفوقة بسبب مال المودعين واختراع البورصة ،و لا تمت للحضارة البشريةولا للانسانية بصلة .
بالنهاية، وكما قال ابن الرومي: عندما يدخل البيت الابيض مهرج، لا يبقى البيت الابيض مجرد قصر للاقامة، بل يتحول الى سيرك عالمي .
نعم، بعد قاعة الرقص وقاعة القمار ، ربما سيدك الرجل البرتقالي العالم بقنابل صوتية من اوبرا فريدي او يرسل شحنات صواريخ بصوت مايكل جاكسون او يجعل غواصاته النووية تنفث نيرانها الى السماء كالعاب نارية على وقع الفصول الاربعة لفيفالدي.
وعلى ذكر السيرك، فأن حياتنا عبارة عن سيرك كبير، رؤساء العالم هم من يديرون الخيوط من الاعلى والشعوب عبارة عن دمى تتكلم من بطنها ، الممثلون بحياتنا؛ هم الابطال فعليا بالحياة، بتقليد ما يفعلونه ، لإثارة المجتمعات وتحديد خط سيرها وينفذون اوامر الرؤساء و السياسيين وباكتمال مع حلقة" رجال الدين" تكتمل المسرحية،فهم عبارة عن نصابين بعمامة و قفطان ومن كل الاديان، فليس لهم رب سوى الدولار، فالدين افيون الشعوب المخدرة، وكما قالها فولتير يوما: لو لم يكن الدين موجودا لاخترعناه!
وقد اخترعوا دين جديد وطقوس راقصة بالمسرحية العالمية تمول بناءها شركة مساهمة، اسمها الامارات، تجد فيها الجنس و وغسيل الاموال الى جانب ابتداع الديانة الجديدة، وسيكون اول الاتباع والمروجين هم؛ الممثلين وسيتبعهم الشعب من صغار العقول ويقلدهم من باب التهريج، وسيتكفل بالباقي اصحاب العمامات والرهبان والقسيسين.
عالم مستنسخ ومبرمج، الضحك على الاذقان مرسوم باعلاميين،يجيدون التحدث بالهراء، ينهقون ليلا وصباحا بسكربت يوزع على الجميع،بالامس كان الجميع يتحدث عن الانحباس الحراري
و اليوم سنتحدث عن الزهايمر؛ كظاهرة عالمية، وغدا سيكون الاغلاق العالمي؛ بسبب فيروس سنسميه كرونا، فلدينا جيش من المذيعين سيكررون ذلك الهراء مرارا وتكرارا، والمخاوف من التطعيم سيبددها رجال الدين، فالمسيح اثناء ضربه وتعذيبه في درب اللآلام، ان لم تكن تعلم فقد وضعوا قناع على فمه حتى لا يصاب بالمرض القاتل، بسبب انتشار مرض الجذام في ذلك الزمان.
اما شكسبير؛ القرن الثامن عشر، فقد تم حقنه بمطعوم فايزر بسبب مرض الطاعون الذي كان منتشرا في تلك الايام.
اما امة محمد؛فقد كانت تتابع مسلسل مهند التركي، مرخية ابدانها امام التلفاز، بحجر صحي، يومي بالبيوت لأن الرسول،عليه السلام اثناء حصار قريش عليهم بعريضة المقاطعة المعلقة على جدار الكعبة،كان لا يخرج من بيته، وهكذا فعل اصحابه اثناء الازمات. هناك،دائما حوادث وشواهد مماثلة بالتاريخ وبالجغرافيا وبالحضارات وحتى بالمصير المشترك الذي يمكن له ان يؤسس لأي خطوة مستقبلية.
وليس مستغربا ان ينهض العالم النائم غدا، مفزوعا من تمثيلية لفيروس متحور جديد، يخرج لنا فيه ترمب ليجبرنا على اعتماد الكلور، كوجبة افطار بدلا من الحليب، اثناء رقصة في صالة الرقص الشرقية هو و زوجته البائسة السلوفانية التي دخلت امريكا، بفيزا انشتاين للعباقرة؛ وهي لا تجيد سوى الرقص على الحبال، بمعية300 زعيم عالمي مع زوجاتهم اللامعات بالترتل والسلوفان والكريما.
هذا العالم، الذي حولته عدسات الكاميرا وشبكات النت المتعددة، لقرية صغيرة، ومع ذلك استطاعت بقدرتها التنظيمية السرية، ان تخفي فيه جزيرة بوسط البحر كانت كملاذ آمن لطقوسهم القذرة،جزيرة سيئة الذكر، بوسط المحيط، مخبأة منذ عشرين عاما من المتعة الخفية لهم، حيث استفاد هؤلاء السفلةمن القادة والزعماء والممثلين ومشاهير الكمبيوتر والفضاء والعلوم والاذاعة والتلفزيون من جلسات التدليك والترفيه الجنسي من دون ان يلاحقهم الباباراتزي الفضولي الذي قتل الاميرة ديانا يوما.
نعم، صالة رقص، تتسع لثلاثمائة راقص ، يجيدون اللعب على الحبال، يحركهم العجوز المتصابي باصبعه الصغير، بينما ميلانيا تتألم من الكعب العالي الذي لا يناسبها، فالكعب العالي يتطلب بروتوكولات عالية المستوى،وهي التي كان اكبر طموحها، وهي تدخل امريكا، ان تكون اشهر عارضة ازياء ،فخرجت على صفحات المجلات؛ عارية تماما، من اجل الشهرة، ولتستمر هذه المهاجرة الفقيرة بطبقة الدلال والقمة، وبقليل من الانكليزية،اصطادت مليونيرا،فاحش المال والمسلك المهين والضمير المعدوم ، بمزايا آنشتاين والعبقرية.
تزوجت المهاجرة المتهتك الجنسي وكانت تعتقد ان امواله ومنتجعاته وكازينوهات قماره ستسعدها، ولكنها ابتليت بالعائلة المجنونة، بابنته المتقلبة ايفانكا التي تركت ديانتها السمحة لتتهود، وتصبح يهودية،تقبل حائط او جدار من الاسمنت ،يتباكى عنده شعب البكائيين الاوغاد، في حين تراها تستغرب و تتعجب من مسلم يقبل الحجر الاسود بالكعبة المشرفة،رغم ان التقبيل واحد ، والحجر واحد ولكن القلب والعقل ملوث!
اعتقد،ان افضل قرار قامت به ميلانيا، عندما وضعت شروطا جديدة لترمب، لتمارس دورها كسيدة اولى، بعدم السماح لتلك المتهودة ان تصحبها بأي مناسبة تكون بها السيدة الاولى لأن ايفانكا؛ مثل والدها المبهرج،عاشق الاضواء والكاميرات، تريد خطف الاضواء منها، وحسنا، فعلت يا ميلانيا، بمنعها من القدوم الى حفلة انكلترا وقصر باكنغهام، ومع انه قد لا يحيرني،
كم هو المبلغ الذي دفعه لها ترمب لتمارس دورها كسيدة اولى وايضا، لن اتساءل، عن المبلغ الذي دفعه ترامب من اجل تلك الرقصة التي ابتليت بها امام شاشات الكاميرا،انك تشبيهين ديانا المقتولة ياعزيزتي ولكن بالعكس، فكلاكما تكرهان بعضكما البعض ولكنكما مجبران على اكمال المسرحية الرئاسية، باعتباره رئيس لأشرس دولة بالعالم ولا يصح ان يبدو اعزبا بتلك الحفلات، بدون سيدة اولى، يزعجها برقصه الماجن.
عزيزتي ميلانيا،طموحك الملعون، جعلك تعيسة، وطموحه المرتفع، والايغو المرتفع لديه جعلك اتعس امرأة بالدنيا، لقد ابتليت بطموحه الذي لا يموت؛ انه رجل يحب الاضواء والاثارة والتهديدات الخارجة من فمه عبثا. وما التحقير المتعمد للزعماء من دول العالم انما يعكس رغبة عميقة بداخله لكسر كل التابوهات.
اعترفي ميلانيا؛ ايتها الاوكرانية المهاجرة! ،كنت تنتظرين امراض الشيخوخة لعلها تقعده عن الرقص،
فيهدأ ، ويجلس على سرير المرض بانتظار موته الذي تأخر، ولكن لا تفرحي،فربما يفاجئك موته بصدمة اكبر،فلا ترثين منه سوى ايامك السوداء ،انه رجل يفرز المفاجآت كما تفرز غدده هرمون التستوستيرون بشكل ملحوظ، فالحياة التي كنت تنتظرينها، ليست ان تكون سيدة بيت ابيض تخرج منه ابخرة سوداء لطبخات عالمية مدمرة للصحة وللحجر وللبشر.
ميلانيا، ايتها الرفيقة الدائمة للحزن، ضاع عمرك مع عجوز يكبرك بخمس وعشرين سنة اقل او اكبر قليلا،لا يهم، عشت تلك الايام وانت تتقاسمين العنف مع سلاطة لسانه وقلة تهذيبه ووقاحته التنمرية/
اعترفي، كم مرة عايرك قائلا: ياريت ماتتفلسفي ياانشتاين عصرك!
او صارخا بوجهك الحجري، الغائب عن الابتسامة بسببه وهو يتنمر عليك،بأنه انقذك من الجوع والفقر ياعارية المنكبين
و حافيةالقدمين.
كل شيء متوقع من هذا الفم السليط الخالي من التهذيب.
هل طلب منك يوما التحدث باللغة االالمانية ساخرا من دخولك البلاد بفيزا انشتاين، على اساس ان الاعلام بحملته الاولى (2018) عندما اصبح رئيسا لأول مرة ،قد اشاع انك تتكلمين خمس لغات عالمية، جعلتك تحصلين على فيزا انشتاين العبقري والتي جعلته يرمي بغضبه على رسوم هذه الفيزا، فيقرر بمرسوم رئاسي متهور ، ان يدفع طالبها، مائة الف دولار، للحصول عليها، وكل هذا من اجلك، فهو يحقد عليك ياميلانيا حتى لا يدخل عارض ازياء مثل زمبولي؛ وكيلك لعالم الازياء، فتاة سلوفانية اخرى تشبهك .
انه يحقد عليك يا ميلانيا، وانت التي صمدت معه كل هذه السنوات العجاف من اجل ولدك الطويل بارون المسكين، والذي يبدو عليه التخلف العقلي،بسبب حبات الدواء "البنادول" التي كنت تلتهمينها اثناء حملك، ولكن هذا لا يمنع ان يصبح ولدك المتخلف رئيسا للبيت الابيض، بعد عشرين سنة من الآن، فكل من دخل البيت الابيض اما معاتيه او مرضى نفسيين، شلة من المتهورين والوحوش والممثلين السذج والصبيان والمخنثين والمتهتكيين والراقصين والسياسيين الاغبياء. ابتداء من الشيطان هاري ترومان والصبي العاشق ؛ كازنوفا البيت الابيض كنيدي، ولن ننسى امبراطورية بوش الاب والابن للغباء العالمي المزمن. اما ريغان ممثل هولييود الذي نقل استوديوهات هوليوود الى استوديوهات البيت الابيض لاكمال المسرحية العالمية، و ليس انتهاء بالمتهتك الجنسي كلينتون وزوجته التي رضيت بالخيانة، مقابل اقامتها بالبيت الابيض وليس انتهاء بالرقاص ترامب العجوز ، مطور العقارات الذي سيهدم البيت الابيض ليجعله منصة للرقص والغناء. والذي سيستضيف فيه يوميا، ممثلات وراقصات وعازفات ماهرات ومنصة لرقص الباليه وحفلات اوبرا يومية اثناء مسرحية الاغلاق القادمة، بسبب المجاعة القادمة، والتي مكتوبة سيناريوهاتها منذ عشر سنوات وتنتظر التنفيذ.
،،،،،، إنه عالم حقير ياميلانيا، فلو بقيت بسلوفانيا، لما اضطررت للبس قبعات سوداء عريضة تخفي ملامحك القاسية ، ولكنت الآن تمشين مع احفادك في شوارع قريتك الهادئة بدون فلاشات الاضاءة ومنصات الرقص المبرمجة
والسعادة التي حرمت منها هنا لكانت الآن ترقص من عينيك، لا ان ترقصي مع عجوز مجنون لا يموت ولا يهدأ ولا يفنى ولا يستحدث.
عزيزتي ميلانيا،
انت اكثر النساء حزنا على وجه الارض.
انت اكثر النساء ابتلاء على وجه الارض.
واعلم، ان صالة الرقص التي يبنيها العجوز في آخر ايامه، ستكون ابشع منصة رقص بالعالم، لأن ترمب السادي، سيجبرك على احتضانه الذي تكرهين امام شاشات الكاميرا لتعذيبك .
انها صالة رقص تعذيبك ياميلانيا!


انتهى الرثاء
(صورة خارج النص)
هيلاري كلينتون: مجنون،انه يهدم الجدار الشرقي من البيت الابيض!
ماهذا!
انه ليس بيته،
انه بيت الشعب
ترمب ساخرا : سأسمي صالة الرقص باسم مونيكا لوينسكي ،
انها عشيقة زوجك ايتها الشمطاء


هههه
الم اقل لكم،
انه سليط اللسان



#هاله_ابوليل (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ادوارد سعيد وجسور التعليم المفقودة
- الازياء وهوس التسوق، هوية شخصية ام امراض نفسية
- غزة الكاشفة، وفلسطين ليست قضيتي
- ذكرى الطوفان واحداث 9/11والمخطط الارهابي
- يائير سارة النتنياهو، سيدخلون نادي المليونيرية
- هل استسلمت غزة اخيرا!
- قطر، محمية امريكية والحرب قادمة
- مجلس السلام لإدارة غزة
- اليهودية الصهيونية مرض و ليست ديانة
- عندما يصبح ترويج - نحن نحب الحياة- كٱحد اسلحة الخداع ا ...
- صواريخ التنديد والشجب والاستنكار
- غال غادوت -انا يهودية- ،نيالك ياولية
- قطر تحت القصف الهتلري الاخرائيلي
- ثلاث اماكن لا تنسى زيارتها
- اسطول الصمود وقوة حركة التضامن العمالي العالمي
- على الفلسطيني ان يرحل من ارضه حالا
- شمعدان السيسي و المال يتكلم بالعبرية
- قيمة اليهودي الوهمي (قانون هانيبال)
- الحياد ايها الاعراب الانجاس
- ضربة السيسي الاستباقية


المزيد.....




- كفيفات يقدّمن عروضًا موسيقية مميزة في مصر وخارجها
- عميل فيدرالي يضرب رجلًا مثبتًا على الأرض زعم أنه قام بفعل مخ ...
- انقطاع الطمث المبكر يزيد خطر الإصابة بمتلازمة التمثيل الغذائ ...
- إشهار كتاب دم على أوراق الذاكرة
- مثنى طليع يستعرض رؤيته الفنية في معرضه الثاني على قاعة أكد ل ...
- المتحف البريطاني والمتحف المصري الكبير: مواجهة ناعمة في سرد ...
- مليشيات الثقافة العربية: عن -الكولونيل بن داود- و-أبو شباب- ...
- مليشيات الثقافة العربية: عن -الكولونيل بن داود- و-أبو شباب- ...
- شيرين أحمد طارق.. فنانون تألقّوا في افتتاح المتحف المصري الك ...
- بين المال والسياسة.. رؤساء أميركيون سابقون -يتذكرون-


المزيد.....

- رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت
- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - هاله ابوليل - صالة رقص ترمب لتعذيب ميلانيا