|
اليهودية الصهيونية مرض و ليست ديانة
هاله ابوليل
الحوار المتمدن-العدد: 8471 - 2025 / 9 / 20 - 16:21
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
۔يتباهى اليهود بأنهم يحبون الحياة، في حين ان اهل فلسطين ، اصحاب الارض الاصليين، يحبون الموت ۔! في مقاربة لا تمت للواقع بشيء ،لأن الواقع ،رمى بشبح اجرامه وقسوته وعدالته المنقوصة والظالمة على الفلسطيني المغدور به، بينما حظي المجرم القاتل، بكل الدعم و العفو والمساندة ، وكثير من العطف والمشاعر الفياضة والتعاطف القائم على الدعم اللامحدود والتمويل لتمرير مشروعهم الاستيطاني الاستعماري الجديد، بأيدي شركائه المستفيدين من وجوده في الشرق الاوسط ۔ (كرأس حربة تنخر في ظهر الامة المتجانسة لتشقها لنصفين) او كمرض معدي ينشر الكراهية بين اطياف مجتمعه لمزيد من التفرق(فرّق،تَسُد) فالسيادة على المنطقة لا تأتي الا من تفرقة الخصوم۔ او ربما،كفيّروس ينشر السموم والكوارث بالمنطقة لتبقى ضعيفة فالهيمنة تتطلب الضعف والذلة۔ او كسرطان يتفشى في جسد الامة العربية ويتغذى بها حتى تموت۔ هؤلاء المستعمرين الجدد، يتعللون بهذه العبارة واصفين اجرامهم بحق الامة والشعب الفلسطيني بأنهم " يحبون الحياة" وكأنها صفة اخلاقية مثالية، يتمتع بها اليهودي الاخلاقي فقط الى جانب انه جندي نباتي لا يأكل لحوم الماعز ولكنه لا يتورع عن قتل طفلة واهلها بثلاثمائة وستين رصاصة، صوّبَها على سيارتهم في فلسطين المحتلة؛ في غزة! فالعالم لم ينس الطفلة هند رجب التي قتلها الجنود اليهود، هي وعائلتها وطاقم الاسعاف۔ جندي لا يأكل اللحوم الحيوانية، لكنه لا يتورع عن قتل عائلة من ست اشخاص بمبارزة مع صديقه في من الاسبق بانهاء وتفريغ 365 رصاصة على جسم السيارة لينهي حياتهم بطلقات مسدسه قبل الآخر فالمو,ت هو هدف جيش الاحتلال المعلن والمضمر اي المزيد المزيد من القتل وهي معنى لكلمة داعش بالتوراة او اواليديشية، فكلمة داعش؛ الفصيل الذي انشأه و رباه الموساد واغلبه من القوقاز والصرب ،كان يتعالج افراده بمستشفى هداسا الصهيوني وقد صدّروه للعالم كفصيل اسلامي لتشويه الاسلام ، ومعناه؛ المزيد من النار،المزيد من الحرائق لدرجة ان وزير التراث(عمنخاي الياهو) طالب برمي قنبلة ذرية على اهل غزة ، في اجرام يهودي داعشي غير مسبوق ،ولن ننسى خطاب مجرم الابادة الجماعية النتن ياهو وهو يطارد اعدائه بالموت قائلا : سألاحق اعدائي وسأقضي عليهم! حتى لو كانوا بامريكا، او بأي منطقة بالعالم فاجرامه دولي، وخطته تقوم كالتالي ( سأجهز مؤامرة وافجر مبنى البنتاغون ومركزي التجارة العالمي لكي اتهمهم بالارهاب وتقف كل امريكا وراء ظهري لمساندتي على قنص وحرق المزيد منهم! ۔نعم هكذا سيلاحق النتن ياهو اعدائه بكل مكان؛ يفجر و يقتل ويدمر ويذبح الاطفال عن طريق جهاز الموساد القذر الذي يحركه باصبعه المجرم۔ وان كنا لا نعرف له بالسابق ؛ عدوا شرسا، سوى المسلم الفلسطيني الا ان جاءت غزة الكاشفة، فاتضح ان اعدائه اكثر من مجرد مسلم يدافع عن ارضه بل اصبح اجرامه لا يتوقف عند اصحاب الرأي المخالف، فكل صاحب رأي حر حتى لو كان يهوديا نظيفا ،لم تتلوث يداه يوما، بالدم الفلسطيني المراق ،فسوف يتم اغتياله ! إما قتلا بالرصاص كما قتلوا الشاب تشارلي كيرك الذي غيّر من موقفه المساند لهم ببداية حرب غزة الى تجريمهم بعد سنتين، فاغتالوه ! وخرجوا بجنازته(يقتل القتيل ويخرج بجنازته وهي صفة الغدر وهي من صفات اليهود المعروفة) اغتالوه، قبل ان تنتشر اراءه ويفضحهم اعلاميا۔ وما نخشاه ونخافه، ان يفعلوا نفس الشيء بالاعلامي الانحليزي "بوريس مورغان" الذي انساق مؤخرا لبوصلته الاخلاقية الصحيحة بالوقوف مع غزة الجريحة!
وعلينا هنا بالبداية، لكي نكون عادلين،ان نميّز بين اليهودي غير الصهيوني و الذي بقي ببلاده خارج فلسطين، فهذا ليس عدونا وليس قاتلنا۔ نحن نتكلم عن المشروع الصهيوني الذي استغل اليهودية لإنجاح مشروعه الاستعماري ،فوقع به المغفلون من المتهودين من بقايا القوقاز و المغول و غجر اوروبا الفقراء، القادمين من اوكرانيا وبولندا من ابناء متهودي بحر الخزر ،الذي اجبرهم الملك على التهوّد، كما اجبر فربناند وايزابيلا اهل الاندلس على التنصر، وكما اسلم يهود الدونمة بتركيا خوفا على مصالحهم، فبقوا يهودا متخفين بثياب اسلامية ،وكانوا سببا في هزيمة الامبراطورية العثمانية فيما بعد ،فهذه ليست سابقة تاريخية لم تتكرر كما رأيتم،فهي تحدث بكل الاديان۔ ۔فهؤلاء المتهودين الذين هاجروا من بلدانهم في شرق اوروبا وجاءوا ليحتلوا فلسطين من اهلها! راكضين وراء حلم الاثراء السريع و تملك المنازل المجانية في ارض الفرص الجديدة ۔ فلا تتعجب؛ لقد كانوا يخبرونهم ان فلسطين فارغة وتم اكتشافها، مثل امريكا وستصبحون اثرياء من اصحاب الاملاك۔ لدرجة ان اشهر خطباء اليهود(شماريا ليفن) اقنع الساذجات من نساءهم ؛انه بامكانهم التنقل بفلسطين ،كيفما يريدون، بمعنى ان يقضوا الشتاء في مصر والصيف في جبال لبنان وكأنها مزرعة ابوهم نحمان سيركين! وان العرب ينتظرونهم منذ ثلاث الآف سنة ليجعلوهم ملوكا عليهم( ياللسذاجة)۔ فتخيّل ياعزبزي القارىء ،ان خياطة عديمة الجمال ،لا تملك شروى نقير ، ابنة نجار مُعدم يسمى مابوفيتش لأم خادمة بالمنازل لترعى اطفال غيرها ولتجد مكان اقامة لها بمنزل مخدومها الروسي، تهاجر العائلة لامريكا (ارض الفرص) هربا من من الفقر والقلة ولم يساعدها جمالها كما ساعد ميلانيا القادمة من نفس الفقر، بالقبض على مليونير ساذج لتبقى بامريكا، ومع التعليم القليل، وعملها البسيط ،كمجرد بائعة بدكان مابوفيتش ؛والدها في ميلووكي، فتواجهها الزحمة وقلة الفرص هناك،فلا جمال يغري الاثرياء للزواج منها، ولا مال يجلب مال اكثر، فتشعر ان كذبة الحلم الامريكي هي مجرد وهم كبير، فتقرر الرحيل لفلسطين مجددا، لتعود بعد ثلاث عقود ،سفيرة الى كييف( اوكرانيا) بلد اجدادها ،ثم لتصبح رئيسة وزراء في دول و عالم متحيّز ، لا يتولى فيه المناصب إلاّ ابناء سلالة الملوك والنبلاء والاثرياء! نحن هنا نتكلم عن اليهودي المتهوّد و المستعمر لفلسطين ونحن هنا لا نعادي يهود العالم بل يهود فلسطين المحتلين للارض والذين جعلوا حياة الفلسطيني جحيما وبؤسا ودمارا، وجعلوه بائسا يحب الموت، و يطلب الشهادة! لا، لأنه يحب الموت كما يدّعون كذبا وتحريفا للحقيقة ومستخفين بايمانه بطلب الشهادة يأسا مما حدث له من خيانة وقتل و تشريد! وساخرين، لأن حورية بجناحين تنتظره! فلماذا تتعجبون! فربما تكون هذه الحورية ؛ هي الزوجة التي بقرتم بطنها وقتلتم جنينها وذبحتموهما (الام وجنينها) امامه، ايها الشياطين الاوغاد۔! ۔ بل واغرب من الغريب، انهم يسخرون من المسلمين ،ناسين ان ديانتهم اليهودية، عنيفة وتشجعهم على القتل (سألاحق اعدائي اينما كانوا )) بدلا من العفو والغفران على عكس المسيحية المسالمة و التي تشجع على انه لو ضربك احدهم على خدك اليمين، اعطه خدك اليسار ليضربه۔ نعم ،اليهودية الصهيونية كما قلت سابقا؛ هي مرض وليست دين۔ ديانة ونصوص من التخاريف، تجعل منهم وحوشا في عالم الغاب ااذي صنعوه بايديهم والذي يريدون احتلال اراضي الاخرين بقوة القنابل وازيز الطائرات وارسال الصواريخ التي يجعل قادتهم المجرمين، اطفالهم الصغار يتربون على صناعة الكراهية ،بحيث يجعلوهم، يوقّعون عليها بعبارة "الموت للعرب" قبل ارسالها كهدية موت اخير لأطفال فلسطين، فاليهود العنيفين ، الذين يحبون الحياةعن طربق موت الاخرين فهم اصحاب مقولة " العربي الجيد هو العربي الميّت"۔ و قصة انهم يحبون الحياة وهو سلاح اعلامي جديد من احدث اسلحة الخداع الجديدة التي يستخدمها جيش النتنياهو لخداع العالم وهي تصوير، ان الفلسطيني يحب الموت اما لماذا يحب الموت؟ من الذي جعله يحب الموت؟ هكذا فقط بدون اي تفسير او وصف لوقائع الارض التي حدثت له من تشريد وقتل وطرد وتجويع ولجوء مستندين على ديانته التي تحرضه على الشهادة ،وعلى اساس ان اليهودية تحرضه على السلام القائم عن طريق الاتكاء على وعد قديم من رب اخبرهم ان هذه الارض يرثها لكنعان وهو حفيد نوح عليه السلام من ولده حام ۔ وهم يقولون انهم ينتسبون لإسرائيل سيدنا يعقوب ابن اسحق ابن ابراهيم كما يدعون قائلين "لك يااسرائيل من الفرات الى النيل" ،و اسرائيل هو سيدنا يعقوب من اباه ابراهيم الذي هو من سلالة سام بن نوح وليس من سلالة ولده حام بن نوح، وهكذا لو دققنا بالامر، فسنجد ان ابناء سيدنا ابراهيم ولده الكبير اسماعيل يعني ( جد العرب) واسحق ابنه الاصغر ( يعني جد اليهود ) الساميين لأن ابراهيم من سلاله سام، ليست لهم اي وعود بالارض، بل الوعد كان للحاميين،(حام بن نوح) وهم يصرون و يدّعون انهم ساميين،( حجة العداء للسامية) من احفاد سام بن نوح في احتيال مفضوح۔ وهذا ديدنهم بالكذب الممنهج والادعاء والتلفيق المتعمد۔ اما قصة الاستهزاء من الاستشهدايين المسلمين فلا اريد ان افسر او اقدم شرحا لمزايا الجنة او النار في الديانات الابراهيمية وان كان هذا من طقوس كل الديانات ،ففيها من القصص الغريبة والعجيبة ،وان كانت هذه ليست اولى اخطاء اليهود الفادحة في دراسة فلسفة الموت عند المسلمين! ۔ فالموت بكل الديانات كنهاية حتمية للبشر اليس كذلك! وان تموت بمرض السرطان او بالفيّروس او بالحرب، فالنتيجة انك ستموت بالنهاية۔ اما تحميل اخلاقيات افضلية للموت، فهي تعود لايدلوجية كل ديانة فمعركة ٱخر الزمان(هرمجدون) متفق عليها بالديانات الثلاث فلماذا العَجَبْ والتَعَجُبْ! على صيغة " تشاركني بالفعل وتفردني بالتعجب" ومن هنا عليك ان تنتبه،فلا ميزة لدين عن دين ٱخر إلاّ بتفاصيل تلك المعركة الحاسمة التي اتفقت على حدوثها الديانات الابراهيمية الثلاث ! وكل دين ياللغرابة! ينتظر المهدي او المسيح او المخلص او المسيا الخاص به ۔ فالخرافات التي يراها اليهودي مضحكة لدى المسلمين، يراها المسلمين بالتوراة، كذبة سمجة وغارقة بتأليف بشري غير مبدع، مثل قصة الشعب المختار، وقصة الوعد الالهي قبل ثلاثة الآف سنة، رغم ان التوراة كُتبت بعد موت سيّدّنا موسى بستمائة سنة، اي ست قرون كفيلة بتحريفها واللعب بأحداثها واضافة ما تشاء من خرافات وقصص خيالية غير قابلة للتصديق۔ كتبها كاهن عربيد في خلوة ايامه الشتوية، ومنها قصة شجر الغرقد الذي يزرعونه بمستوطناتهم بانتظار معركة" ٱخر الزمان" التي يظهر فيها المسيحي الانجليكاني وهو ينتظر ، اليهودي ليمزق توراته المحرّفة ويصبح مسيحيا حقيقيا،يركض وراء المسيح المخلص ، الذي سينزل في ٱخر الزمان، فيجعل اليهود والمسلمين (الخراف الضالة) تعود لحضيرة الرب، يعودون حسب معتقداتهم للمسيحية الحق ! نعم ،كل الديانات فيها من الغرابة وعدم التصديق مافيها، وكل ديانه لديها نصوص تدعي انها هي من سَتَحْكُم الارض في ٱخر الزمان، فكما ان هناك قصص اسلامية غريبة بنظركم، مثل قصة المعراج و الاسراء ، فهناك قصص مسيحية اغرب ( من يصدق قصةاحياء الموتى وقيامة المسيح والمشيء فوق الماء )! اما القارىء للتوراة ،سيصطدم من كم الرعب والقوة والكراهية والعنف والدمار الموجود فيها۔ ،فالتوراة كتاب حرب ورعب و موت نعم موت! وليس اي موت بل موت كريه۔ على عكس الانجيل ففي حين يتجلى الانجيل ، كانبعاث ضوء و مصباح هداية، لتبديد ما غشي التوراة من تحريف وتشوهات ، هي بعمر( دعوة المسيح التي لم تزد عن ثلاث سنوات فقط۔ من سن 30 بدأت وانتهت بعمر ال33 ، في اصغر دعوة ربانية حدثت بذلك الزمان؛ لكي تظهر لك ان دينا ٱخر سيؤسس للحياة القادمة وهذا مااخفاه الاحبار والقسيسيين الذين يعلمون بقدوم بنبي اسمه محمد۔ بل كانوا ينتظرون ميلاده۔ ولا نريد ذكر قصة الثالوث التي اخترعها الرهبان، لأننا نتحدث عن ومضة زمنية ما بين انبعاث وتجلي و صعود۔ فالانجيل ،كتاب حب وعفو وغفران و محبة، اما القرٱن، فهو كتاب حياة ، نعم ، كتاب حياة ونمو و ازدهار ،فقد بقي لثلاث وعشرين سنة يتنزّل باحكام ارضية، تفيد البشرية، فهو كتاب حياة ،شئت ام ابيت ؛كتاب سلام ورفاهية و اخلاق و حياة ۔ نعم حياة لذلك يكذب من يقول لك:" ان المسلمين اهل ظلام و اهل موت"۔ فالاسلام جوهر نظام حياتي، منسق ومرتب لحياة فضلى وفضائل واستمرارية كونية ۔ فلو اتيح لك السير بخط مستقيم لدراسة الاسلام ،فستجد انه يبدأ بالتهذيب من الطفولة حتى الشيخوخة، متناولا العلاقات البشرية والمشاعر والعواطف وحتى حقوق الحيوان ( فقد دخلت امرأة النار في هرة حبستها , فلا هي اطعمتها ولا تركتها تأكل من حشائش الارض) و تجميل الكون والنمو للنبات ( إن قامتِ السَّاعةُ و في يدِ أحدِكم فسيلةٌ، فإن استطاعَ أن لا تقومَ حتَّى يغرِسَها فليغرِسْها ) وحتى الجماد والشجر والحجر ،له حماية بالاسلام ( لا تقطعوا شجرة ولا تهدموا صومعة )۔ و حتى اماطة الاذى عن الطريق لحماية البشر والحيوان وتحقيق الرفاه والجمال۔ كل تلك الاوامر الربانية وكيفية التعامل معها بانسجام وترتيب رباني متوازن ،ابتداء من الفروض الواجبة لسعادة الشخص( عن طريق الصلاة والتهجد والصوم) وسعادة اهله (صلة الرحم ) و سعادة والديه( بر الوالدين ) و سعادة ابناءه وبناته بالاهتمام بتربيتهم وتعليمهم كاصحاء واذكياء بل وسعادة المحيطين به من اهله واقاربه بتكافل اجتماعي ( كالزيارة والايواء وصلة الرحم و الصدقة والزكاة )۔ فالاقربون اولى بالمعروف ، تكافل لايوجد مثله بأي ديانة،حتى انه يعتني بسعادة جيرانه قائلا (والله لايؤمن، من لا يأمن جاره بوائقه ) يعني نفى صفة الايمان عمن يخيف جاره حتى لو كان يهوديا! بل واهتم بسعادة البشر جميعا ومساعدتهم ( وخاصة حماية الضعفاء والمساكين و ابناء السبيل! في تكافل عالمي يتجاوز حدود الاديان ،،،،فمن هم ابناء السبيل! ابناء السبيل ؛هم اشخاص او قوم من اللاجئين، أُجبروا على ترك ديارهم وأوطانهم ) ، ومن هنا ستتعلم لماذا استقبل الفلسطينيون اليهود المهجرين ابناء السبيل، الهاربين من ابناء الصليب الذين كانوا يخيفونهم بالهتاف الذي اخبرتنا عنه جولدا مائير بمذكراتها،حيث كان القوقاز وابناء الصليب ، يهتفون في زقق بيسك " الموت لليهود ،قتلة المسيح" بل ويطاردونهم باوروبا كلها وخاصة المانيا و النمسا "الموت لليهود ،قتلة المسيح" ، فاحتضنهم الفلسطيني المسلم المتعاطف مع البشر الاخرين، فالدين الاسلامي، دين انفتاح لا دين الجيتو المغلق على ديانتهم ولا دين الكنائس والتبرعات المغلقة لأصحابها ۔ فالدين الذي يدعو لإماطة الاذى عن الطريق وعدم ايذاء الجار و اغاثة الملهوف أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ واغاثة الملهوف فالمسلم ( يَهب المال لأخيه بدون فوائد او ربا او رهان ،ليس كاليهودي الذي لا يقرضك الا اذا رهن بيتك، اما المسلمون واهل المسيح فلا يرهنون شيئا مقابل اقراض المال،و كلنا نعرف قصة رهن النبي درعه عند اليهودي ! وهي صفة من عدم مكارم الاخلاق فاليهودي اللاخلاقي هو من يعطي المال مقابل رهن شيء غالي ۔ والمصيبة انهم لعبوا باحداثيات الاخلاق ،وقد جعلوها بعصرنا ،كقيمة مضافة للحفاظ على مال المقرض وليس كقيمة لتردي اخلاقك! ومن هنا استغل اليهود اخلاق المسلم النقيّة كمساندة الضعيف واستقبال ابناء السبيل الضائعين الهاربين من براري البشرية الهوجاء ،ففتح موانئه لاستقبالهم، باعتبارهم ضيوف ، جوعى ومساكين، وضعفاء، ومروّعين وخائفين ،فاستقبلهم الفلسطيني عنده كابناء سبيل ،لاجئين، خائفين، ففتح لهم واجهة بيته ، فالضيف صاحب بيت في الاسلام ، ولكن اليهودي الغادر، استغل كَرَمْ وعطف وسماحة الاسلام، وجلس كضيف معزز و مكرّم وبمكر الثعالب وبلؤم الذئاب، بدأ يفكر بطريقة الاستيلاء على بيته ومن ثم بدأ يتوسع، فاستولى على غرفة النوم، ثم الصالة ثم منع الفلسطيني من استخدام المطبخ والحمام و استغل خروج صاحب البيت لاحضار طعام له ولاهل بيته ، فقتل اطفاله واغتصب زوجته ورماهم خارجا واغلق الباب ومنع صاحبه من دخوله! باختصار هذه حكاية الفلسطيني الذين تدّعون كاذبين ؛إنه يحب الموت! فتخيّل، يارعاك الله ،ان تُقْتَلْ زوجك وولدك وتغتصب ابنتك وتُطرد من بيتك وتخرج للعالم ضاحكا مستبشرا ،تصيح انا الفلسطيني احب الحياة انا سعيد ، انا ممتنّ للحياة ، لقد قتلوا اولادي واغتصبوا زوجتي وبناتي ، وذبحوا امي وابي وسرقوا بيتي وبقرتي وبرتقالي وسطوا على ذهب زوجتي وناموا على سريري و افطروا على زيت شجرتي وزيتوني ۔ ومع ذلك كلّه، انا في قمة سعادتي و فرحي! انا احب الحياة! ،،،،،،،،بالتأكيد ستعتقدون، ان الرجل اصيب بلوثة بعقله ! اليس كذلك! فلما كل هذه السعادة في ظل كل هذه الخسارات ۔ و بالمقابل الا يستدعي الامر،،،، ان نناقش لما يحب اليهودي الحياة! ففي ظل كل هذه الخسارات ۔ الا يستدعي الامر ان نناقش لما يحب اليهودي الحياة! حسنا ،عندما تصبح يهوديا فأنت محظوظ ،انت غني لأنك تتاجر بالربا وبالجنس والمقامرة وبكل شيء لأنكم تعشقون سلطة المال حتى لو جاء من تجارة الجنس وبيع الاعضاء او الربا او الاحتيال۔ عندما تصبح يهوديا فأنت محظوظ، تحب الحياة حبا جما لأنك محمي بقوانين ابتدعتها ۔ واسلحة سبعة استخدمتها بمهارة ونجحت لذا فأنت مدين الحياة التي تحبها لأنها وقفت بجانبك، فلم تعاقبك كما عاقبت الفلسطيني المسالم۔ قتلت الـلآف من الشعب الاعزل المسالم وطردت مليون منهم خارج بلادهم الاصلية ونجوت من العقوبة! وسرقت البيت و احتفظت به منذ 76سنةالبيت السروق في اطول سرقة مشهورة ،معروف من السارق ومن المسروق ومع ذلك لم تُرَّد الحقوق بعد! استخدمت السلاح والقنابل والصواريخ كهواية قنص و جنون عقلي ولم تُحاكم او تُرْمَى بالسجن او تُودع بمستشفى المجانين۔ فلما لا تحب الحياة! عشت باموال دافع الضرائب الامريكي الذي يرسل لك خمس مليارات دولار سنويا، لتحظى بتعليم مجاني وتأمين صحي ومساكن شعبية مجانية ووظائف تنتظرك ومعبد و كنيس يُبنى لكي يُعلِّمُك؛ كيف تدفن المسيحي والمسلم! بسلاح القتل والمؤامرات وهو سلاحكم الاثير۔ ( لقد قتلتم الرئيس المسيحي، كنيدي الذي رفض ان تتسلحوا بالنووي، فقتلتوه بدم بارد كمجرمين حرب قدماء بسفك الدماء ولم تكتفوا بذلك، فقد قام جهاز الموساد الخاص بكم، بتفجير ابراج التجارة العالمية الذي اشتراها يهودي بثمن بخس وبتأمين باهظ بتوصية سخية من صديقه النتن ياهو ايام كان سفير لامريكا الذي كان يخطط للتفجيرات منذ سنوات، فقتل ثلاث الف مسيحي امريكي في نيويورك )، ومع ذلك نجوتهم من العقوبة لان يهود نيويورك الذي سهلوا المهمة للنتن اخفوا الادلة والبراهيين لتجعلوا المسلمين يبدون كارهابين بالاحتيال و التضليل ۔وهو سلاحكم الرابع ولاننسى الكذب ولوي الحقائق ؛ سلاحكم الخامس،ولا ننسى الغدر والهجوم من الخلف وسلاح الخيانة للصديق قبل العدو، فأنتم اجبن الشعوب ولا تضربون الا من الظهر ،فلا اصدقاء لكم ولا حلفاء الا مصالحكم الانية والمستقبلية۔ و لا ننسى تستغلون سلاح التشهير والفضائح باستغلال، الجنس بالعذارى القاصرات و المثلية الجنسية وجنس الاطفال والشهوات للابتزاز والحصول على المكاسب المستعصية بسلاح التشهير والابتزاز وكتاب جفري ابستين يشهد على التنازلات وهو سلاحكم السابع واخيرا، فأسنة شمعدانكم التسعة هي اسلحة الخداع ابتدأت بالدموع وستنتهي بالدموع بالبداية ،استغلال دموعكم التماسيحية لخلق التعاطف ثم رواياتكم الكاذبة والاستعانة بتخاريف توراتية لتبرير مافعلتموه للبشرية من دمار ومع ذلك نجوّتم بكل ما افسدتموه من حياة للاخرين بمتعة القتل و بالاسلحة والطائرات المرسلة لكم من يهود امربكا الذين يبتزون الكونغرس بمنظمة ايباك التي تغدق عليهم الاموال، لقصف اي معارض لارهابكم او اغتياله عن طريق الموساد۔ فاسلحتكم تبدأ بالهمجية والبربرية وتنتهي بالفاشية فاسلحة الخداع الشامل هي ،اولا : دور الضحية والاحتيال باستغلال العاطفة والبكاء ( البكائيين القدامى الاوغاد) و ثانيا : دعايةالهلوكوست والمبالغة والتضخيم بالارقام وبعدد الناجين بالملايين الذين استفادوا من تعويضات المانيا لمدة 17سنة و والعداء السامية الكاذبة والبرباغندا الدعائية الكاذبة وسلاح القتل والابادة وسرقة الارض بالسلاح والقنابل معتمدا على مافعله اجدادكم في سرقة اراضي امريكا وابادة اهلها الاصليين وقد دبر مؤامرات وتحالف مع الاعداء وقتل سفراء وسرق بيارات ومواشي واغتصب نساء وشق بطون الحوامل واستخرج الاجنة وقتلها امام الاب واغتصب رجال ونساء وذبح الاطفال كما يذبح الجزار الخرفان وسرق الذهب المخبأ و استولى على البيت ونام بسرير الزوجين المقتولين واكل طعامهم وغمس بزيتونهم! وسمى بقرتهم باسم شمعون، وارتدى قميص المغدور ،ولبست زوجته راشيل الثوب الفلسطيني وادعت انه تطربز يهودي قديم وعريق! لقد سرقوا املاك الفلسطيني المقتول هو واهله ليخرجوا متباهين نحن قوم يحب الحياة عزيزتي الحياة يحبك اليهودي لأنه يحصل على كل شيء بالسرقة والقتل والارهاب ايتها الحياة هل تعلمين لما يحبك اليهودي، لانك تمنحنيه المال المثير ،فهو يقرض انطونيو واذا لم يسدد فهو سيأخد منه قطعة من جسده من اي جزء يريده، فقد يكون من لحم عظم اكتافك بل واسهب بسرقاته فسمى وجبتك فلافل يهودية بدلا من ان بختلق لها اسما جديدا ولبست زوجته زليخة قفطان زوجتك المقتولة فاصبح من تراثها هم مخطئون فالفلسطيني يحب الحياة بدون استعمار قمىء يسرق جهده وثروات بلده يحب الحياة وهو عازم على طردكم و اخراجكم حتى لو مات نصف شعبه دفاعا عن وطنه الفلسطيني يخب الخياة نظيفة من شعب مريض عقليا ونفسيا ،لدرجة ان الحاء تصبح خاء، فالحب اصبح خب والحياة خياة وشعب الله المحتار اصبح شعب الله المختار ۔ هذا الشعب الغدار ،الجبان ناكر الجميل،ذئب اوروبا اللئيم ، ومفترس الحرية الجبان،سارق اموال ضرائب الامريكي السكران،استغل كل ذلك ليحظى باجمل حياة على حساب سرقة الاخرين وغدر الاصدقاء والاعداءوقتل الجميع من اصحاب الديانات غير اليهودية۔ فعندما اتى لبلادنا ،لاجىء حزين كابن سبيل معدوم، لا ارض عنده ولا شعب يقبله فمن الذي استضافه بارضه وبيته ! ولكن النجس اليهودي المريض غافله ،فقتل اولاده وزوجته وسطا على البيت ولم يسمح بدخول احد الى البيت المسروق متعللا بأن هناك رب متحيّز ، هو وحده يؤمن بهذا الرب الذي وظيفته منذ الازل كمتعهد عقارات ورب لتأجير الاراضي، فربكم هو ترمب ،يوزع ما لايملك لمن لا يستحق ومع إننا لا علاقة لنا بربه او بترمبه، لكي نؤمن باساطيره المتخلفة وكأنه كائن حجري قادم من العصور المظلمة ليخبرنا بوعد الهي عمره ثلاث الآف سنة يدّعي فيه اليهودي المتخلف عقليا، بأن هذا البيت له وتلك البقرة في الحضيرة له والحمار مطيّته التي وهبها له الرب! وذهبك المخبأ اصبح له في سرقة ربانية لم تسمع البشرية قبلها من خرافة متحركة، تجعلك تسطو على املاك غيرك بدون وجه حق سوى تخريفات لصحيفة قديمة كتبها احد احبارهم المجانين بعد موت سيدنا موسى بست قرون وهو الآن وكيل الرب باعادة املاكه بالقوة و بالسلاح وبالقنابل وبالفسفور الابيض والميركافا وبسرب طائرات بمحركين۔ وبست قنابل نووية رماها فوق رؤوس اهل غزة حتى الآن ! كل سكان الكرة الارضية طردوهم لسوء اخلاقهم ، نصف سكان الارض يكرهونهم، فاستقوى وتملك وتسلح وصار يهاجم سبع دول عربية بدون مساءلةولية لأن الفيتو الامريكي السادس يعطيه حصانة للتوغل والقتل مادام المقتول مسلما! فهذه حرب دينية تُستغل فيها اليهودية الصهيونية كمرض وليست ديانة! اما قصة ان خماس يحبون الموت واليهودي يحب الموت وبعد كل تلك التهديدات للحياة التي يقوم بها رجل العصابات اليهودي المجرم بالقتل الجماعي المجاني، والاغتيالات وسلاح التشهير والابتزاز بالفضائح الجنسية،فيخرج لنا بوجه وديع ليقول لكم انهم شعب يحب الحياة كبف بحب الحياة؟ بأن تكون فارغة له وحده وبقتل وتدمير حياة الاخرين وجعلها دمار وعتمة وظلام ويأس وخذلان۔ الم تسمعوا توراة الحج النتن ياهو الذي خرج ليقول لنا ان وكيل الرب لتحقيق نبوءة الرب والتي هي بجوهرها التوسعي، احتلال كل الارض ، فما دام العرب يحبون الموت، فلنعطهم منه كثيرا، ونستولي على الارض المليئة بالنفط والذي هو رب الاقتصاد و المال الذي ينعش الارض، وهو تبرير قمىء من الرجل البرتقالي ترامب ،بتسريب فاضح له قائلا للنتنياهو : انهم قوم يحبون الموت ،فاستمر بمعنى انه منح النتن ياهو ،الضوء الاخضر لاكمال حرب الابادة فاليهود يحبون الحياة لوحدهم بدون ان يشاركهم الفلسطيني الارض التي سرقوها منه ۔ لذا انشأ طرق خاصة له لا يُسمح للفلسطيني بالمرور منها بل ،وانشأ جدار الفصل العنصري بطول( 770) كم وبارتفاع 8امتار، لكي لا يرى دموع صاحب الارض، فيسّتل مسدسه غاضبا من الحزن و يقتله لا ليتعاطف معه! لذا فهم يقتلونه لانهم لا يريدون ان يتعاطف العالم مع قضيّته فيعتقدون ان سرديّته ستموت بموته، كما مات الهندي الاحمر المذبوح من اجدادهم الاوغاد ،وكما قالت الخياطةالمرأة القبيحة جولدا مائير ) الكبار سيموتون والصغار سينسون و هاهم قد كبروا ويكتبون لشعبك المجرم : لن ننسى ولن نغفر" فتبريركم ان الامريكي، قدوتكم ، بسرقة وابادة اهل ارض الهنود الحمر و قتلهم و النجاة من العقاب و لا احد يطالبهم بالمغادرة او يدعي انهم همجيون وبرابرة بل شعب يحبون الحياة حبا جما، مااستطاع اليها سبيلا ،حتى لو كان طريقا مفروشا بالجماجم والجنازات لن تجعلنا ننسى فلسطين ، مهما ارتكبتم من مجازر وجنون او اتفاقيات سلام بورق حمام مستعمل فهذه الارض سيدة الارض ام البدايات وام النهايات كانت تسمى فلسطين
صارت تسمى فلسطين فعلى هذه الارض۔ ارض فلسطين ،سيدتي مايستحق الحياة ونحن ابناءها نستحق الحياة۔ ولكن بعد ان نركلكم منها خارجا بعيدا عنا ۔ ۔
#هاله_ابوليل (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عندما يصبح ترويج - نحن نحب الحياة- كٱحد اسلحة الخداع ا
...
-
صواريخ التنديد والشجب والاستنكار
-
غال غادوت -انا يهودية- ،نيالك ياولية
-
قطر تحت القصف الهتلري الاخرائيلي
-
ثلاث اماكن لا تنسى زيارتها
-
اسطول الصمود وقوة حركة التضامن العمالي العالمي
-
على الفلسطيني ان يرحل من ارضه حالا
-
شمعدان السيسي و المال يتكلم بالعبرية
-
قيمة اليهودي الوهمي (قانون هانيبال)
-
الحياد ايها الاعراب الانجاس
-
ضربة السيسي الاستباقية
-
جزيرة- جفري ابستن- و متلازمة ترامب۔
-
رسالة الى نتنياهو / عن اي حرية تتكلم يانتن!
-
الموساد ،عصابات لجذور الارهاب الصهيوني الحالي
-
الاقدام الثقيلة والموغلة بالدم تصنع كيان لقيط
-
الموساد والاغتيالات والنفس الطويل
-
المال واليهود وفخ البنوك
-
شعب الله المحتار
-
ترامب للسلام كوميديا سوداء
-
كن اول من يهجم يا ايران
المزيد.....
-
رمزية جاكيت الملكة ليتيسيا.. المصممة المصرية دينا شاكر تكشف
...
-
نجل زين الدين زيدان يغير جنسيته الرياضية للدفاع عن ألوان منت
...
-
هجوم سيبراني يتسبب في اضطرابات بمطارات أوروبية كبرى
-
إستونيا تتهم روسيا بخرق أجوائها ودعوات لتعزيز دفاعات حلف الن
...
-
انتخاب السعودية والأردن لعضوية مجلس محافظي وكالة الطاقة الذر
...
-
كيف تحقق دخلا ماديا من مقاطع الفيديو القصيرة عبر يوتيوب؟
-
ردع إسرائيل وتأسيس عقيدة أمنية عربية جديدة
-
بعد يوم دامٍ.. قوات الدعم السريع تقصف أحياء بالفاشر
-
شاهد.. مدير مجمع الشفاء بغزة يودع شهداء عائلته
-
دعوى قضائية ضد 11 مسؤولا ألمانيا بتهمة التواطؤ في إبادة غزة
...
المزيد.....
-
جسد الطوائف
/ رانية مرجية
-
الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025
/ كمال الموسوي
-
الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة
/ د. خالد زغريت
-
المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد
/ علي عبد الواحد محمد
-
شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية
/ علي الخطيب
-
من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل
...
/ حامد فضل الله
-
حيث ال تطير العقبان
/ عبدالاله السباهي
-
حكايات
/ ترجمه عبدالاله السباهي
-
أوالد المهرجان
/ عبدالاله السباهي
-
اللطالطة
/ عبدالاله السباهي
المزيد.....
|