أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاله ابوليل - على الفلسطيني ان يرحل من ارضه حالا















المزيد.....

على الفلسطيني ان يرحل من ارضه حالا


هاله ابوليل

الحوار المتمدن-العدد: 8453 - 2025 / 9 / 2 - 04:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ثبات الفلسطيني على ارضه
لماذا يصر الفلسطيني بالبقاء بالارض وعدم مغادرتها مهما حدث له۔
رغم ان هناك دولا عربية ومسلمة، تحيط به و بامكانه الرحيل اليها ۔
هذه مقارنة تبدأ بتساءل بسيط وتنتهي بفخ عصيب لهم ۔ حيث يسود عدم الفهم
او ما يسمونه هذه الايام (بحدث امني عصيب )
لمنع اعطاء اي تفاصيل توضيحية ۔ ونسميه بحدث عقلي بليد۔
تأتي المقارنة بين الفلسطيني و الهندي الاحمر الذي ترك سلاحه ( العصي والقوس و السهم) واعتزل بمحميات خاصة بهم ضمن حدود ابناء العصابات او سلالة المستوطنين الاوائل الذين سرقوا ارضه ،وادعوا انهم اكتشفوها ، عبر القرصان كربستوفر كولمبس الذي عندما حطت باخرته الممولة من الملك فريناند وزوجته المتعصبة دينيا ايزابيلا ،كان يعتقد انه وصل الى الهند الشرقية ۔
وعندما اعجبته، وعاد محملا بصناديق الذهب،دعا قومه لاحتلالها، فتدفق الملايين اليها من كل صوب وحدب، وراء اشاعة الذهب واقتناص الفرص ، فأكثرهم كانوا هاربين من ذوي السوابق الجنائية و لصوص ومجرمين او هاربين من تزمت الكنيسة وصكوك غفرانها الورقية ۔

ولكي تفهم تاريخ امريكا علي ان تعرف طريقة توزيع الاراضي عليهم عن طريق قرعة توزيع الاراضي حسب قانون هومستيد ،حيث كانت صافرة البدء والعلم باليد و سباق الخيل للوصول للاراضي المختارة وتثبيت العلم، فتصبح بهذه القرعة المالك ،هكذا بكل بساطة،فلا مال ولا بائع و لا مشتري۔فعندما تكون الارص مجانية يكون تهافت اللصوص قويا،لذا غرقت القارة بالمستعمر الابيض۔
وهكذا تجمعت بالقارة الجديدة حثالة الاوروبيين القادمين من مستويات منحطة و فقيرة ومن ذوي النوازع الاجرامية ،لدرجة انك لم تجد امريكيا من ابناء تلك السوابق نبيلا، ليطالب دولته بالاعتذار لاصحاب الارض عن مجازر اجدادهم التي ابادوا فيها شعبا كاملا ! يقال اكثر من مائة مليون هندي احمر ، بالرصاص و بفوهة مدافعهم وقنابلهم۔ وبنقل الامراض المعدية لهم عن طريق اعطاءهم بطانيات محملة بالجراثيم والطاعون او تسميم آبارهم
او عن القنص المباشر عن طريق منح كل من يأتي بفروة رأس هندي يستلم مائة جنيه استرليني للرجل وخمسين جنيه لفروة شعر انثى، ولذلك ،حق عليهم ، ما قاله عنهم يوما اوسكار وايلد
: "ان امريكا انتقلت من الهمجية الى الانحطاط دون المرور بالحضارة۔
( فامريكا ، كانت مكتشفة منذ قديم الازل ، ولها اهلها وقبائلها التي ابيدت على يد الرجل الابيض۔ وان مضت السنين سيظل طيف الرجل الاحمر ، يلعنهم ۔ حتى نهاية العالم۔
فحقائق الماضي لن يغيّرها الوضع الراهن وسيأتي يوم وتتفتت فيه هذه الولايات وتستقل ،ليصبح لدينا خمسين دولة مفككة لكل منها قطعة قماش ترفرف على سارية ونشيد وطني ،فكما قسموا الوطن العربي الى كنتونات صغيرة ونصّبوا على كل خيمة رئيس وعلم ونشيد وطني ، فسوف تتفكك امريكا، كما تفككت كل الامبراطوريات السابقة۔ فالامبراطوريات لها موعد ولادة ،ولها شهادة وفاة۔
س
او ستتقسم الى ثلاث اقسام۔
قسم للسود والملونين الذين سرقوهم من افريقيا ،للعمل بمزارع القطن۔ وقسم لاصحاب الارض من الهنود الحمر والقسم الثالث سيكون لأحفاد المستوطنين الغازين ومنهم يهود اوروبا الذين سيتم طردهم من فلسطين ليعودوا الى امريكا ۔ وهذه قسمة عادلة۔
اليس كذلك!
يعتقد اليهودي المغتصب ،حفيد الهمج الامريكان الذين كانوا يحتفظون بجماجم السود كأنجاز بطولي او ميدالية شرف ۔
ان الفلسطيني الصامد حتى الآن يحارب بلا جدوى ،وان مصيره ،هو مصير الهندي الاحمر بدون الالتفات الى الاختلاف البيّن بالثقافة والديانة ودرجة التحضر ومنظومة الاخلاق ۔
صحيح ،ان سلالة اجدادهم اللصوص، جاءوها الى فلسطين كغزاة، واستولوا عليها بالمدافع والسلاح الناري والمجازر، مثلما فعلوا بالهندي الاحمر الذين ابادوا منهم ما يزيد عن المائة مليون بدون أي شعور بتأنيب الضمير۔ ولكن الفلسطيني لم يكن يحمل اساطير وخزعبلات، باستقبال المخلص واهدائه الذهب ، كما فعلوا مع كريستوفر كولمبس الذي عاد لايزابيلا محملا بالصناديق۔وبقيّت اشاعة كنوز الذهب تطارد المستعمرين حتى الآن فعندما يريد الامريكي ان يترك ولايته يقول بأنه ذاهب الى كاليفورنيا للبحث عن الذهب فيوجد بها مناجم ذهب حتى الآن۔ وثانيا ،ان الفلسطيني قام بثورة مسبقة سنة 1936
اي قبل اعلان كيانهم اللقيط، باثني عشر سنة وهذا يدل على وعي الفلسطيني بالمؤامرات التي كانت تحكيها بلاد الاستعمار الامبريالي۔فلم يستقبل اليهودي بالكنوز ،وخاصة عندما زاد عددهم بشكل لافت۔بل بالاضراب الكبير الذي كان يطالب حكومة الانتداب بعدم دخول سفن المهاجرين اليهود لفلسطين، وهو ضد هجرة اليهود وقد بقي الاضراب الكبير لست اشهر وكاد از يستمر ،لولا خيانة زعماء العرب ومنهم ملك السعودية، الذين وعدوهم كاذبين في حال فك الاضراب، انه لن تدخل اي سفينة محملة باليهود لأرض فلسطين ولكن منذ متى تفي انكلترا بالوعود۔
يعتقد اليهودي جازما بدون شكوك و خاسئا، انه سيأتي يوم على الفلسطيني،سيترك
سلاحه و يهدأ و ينحني لمفهوم القوة الغاشمة و
يهدأ ويكف عن المطالبة بارضه
فقد كانوا يعولون على الزمن قائلين : سيموت الكبار وينسى الصغار ۔ ولكن ماحصل غير ذلك مات الكبار ولم ينسى الصغار ، فبعد ٧٦ من الاحتلال المباشر ما انفك الفلسطيني يناضل و يقاتل ويدافع عن ارضه بقوافل من الشهداء يوميا۔
و هم ما دأبوا لا ينفكون عن التعجب۔
يتعجبون :
لماذا لم يفعل الفلسطيني، كما فعل الهندي الاحمر الذي كف عن المقاومة ورمى سلاحه وانعزل بعيدا بمحميات، تاركا ارضه للمستعمرين الجدد ! ۔ فللحديث شجون ۔ ولكني سأركز على حالتنا ،فالهندي الاحمر قصة طويلة ، ولم يكونوا مسلحين في حين جاء المستعمرين الجدد بمدافعهم التي احضروها معهم ،ليبيدوهم عن بكرة ابيهم ( اقرأ رواية "في قلب الظلام" لكونارد وصيحته العنصرية لقتل الافارقة اصحاب الارض في الكونغو
: " اقتلوا المتوحشين"
فلكي تفهم ماحدث للهنود الحمر عليك ان تعرف ان طقوس هؤلاء وعباداتهم ورقصهم الغريب جعلهم وحوش بعيدة عن التحضر وكأن هذه وصمة حضارية فابتكر اللص الاوروبي فرضيات مثل تعليمهم التحضر والرقي وهو الهمجي القاتل في مفارقة تاريخية مضحكة لم يتسنى لليهودي اللص الذي هو حفيد هؤلاء الهمج من استخدامها مع الفلسطيني المتحضر / المتعلم / المثقف، فلم يجد سوى ان يبتكر مفهوما جديدا لتبرير الابادة وسرقة الاراضي بشيطنة الفلسطيني وتشبيه بالحيوانات لتبربر قتله۔
كما يفعل اليهود الآن في غزة وذلك بوصم الفلسطيني بالحيوان المفترس ، لتبرير قتله والتخلص منه بقتله او ترحيله او كلاهما۔
لذا فليعذرني القارىء
في هذه العجالة
فلن اتكلم عن الاجرام اليهودي باستفاضة ولكني سأقول لليهودي
القادم من زقق فينيسيا واوكرانيا و بولندا وروسيا ان يكفوا عن الحلم بأنهم سيهنأوا بارض اباءنا مادمنا على قيد الحياة۔
ان العربي لا يمكن أن يتخلى عن أرضه لأن امثالكم من ابناء الحواري والطرقات ،بلا نسب ولا فضيلة ولا اخلاق ( وهذا لا يعيبكم كأشخاص) إنما يعيب أمة بكاملها تركت الفضيلة وركضت وراء شهواتها ونزواتها وقذاراتها اللاخلاقية۔
لن اقول، ان مجتمعاتنا نظيفة ومثالية و كاملة الاوصاف،ففي كل بيت مصرف ، وفي كل مجتمع شواذه وفي كل قرية مجنونها الخاص۔ ولكننا لم ننحدر للحضيض الذي اقمتم بقاعه منذ قرون تروجون للجنس والمخدرات والكحول۔
واغلبكم يعيش ببوهيمية قذرة، حيث لا تعرفون اباءكم بسبب زنا نساءكم وتكاثركم بدون اي فضيلة،
لذا تجدون صعوبة في الفهم وصعوبة في الادراك وقلق من المستقبل ، ما دام هناك ولو مسلم واحد يمتاز بأخلاق الفضيلة۔۔ ومن هنا ،من انحداركم الرخيص، يأتي انهيار الدول والحضارات۔
وثانيا ،لأن الفلسطيني ،رغم كل ارهابكم له من اجل ابعاده عن ارضه، مازال متمسكا بارضه حتى لو بقي له فيها خيمة ۔ انظروا لغزة وكيف يعيشون في شققهم المهدمة واعمل مقارنة بسيطة بما فعله شعب اوكرانيا، الذي ترك بلده بعد اول صاروخ ،وهاجر تاركا بلده للمرتزقة ليدافعوا عنها بقيادة الراقص المحترف زيلنسكي۔
وبعد ذلك تتساءلون عن صعوبة ذلك
(لماذا لا يرحلون)
وتتكلمون عن سهولة
اقتلاع اي شخص وترحيله ، بل والعيش بأي ارض، حتى لو كانت بالاستيلاء القمعي لأملاك الغير، تحت رشق السلاح عن طريق الخبرة والممارسة،كما فعلتم بالهندي الأحمر صاحب اراضي امريكا التي ادعيّتم كاذبين انها مكتشفة من قبل القرصان كريستوفر كولمبس وهي موجودة منذ الأزل. فلا غرو ان تتعجب من عقيدتنا التي تضع الوطن والشرف على خط
واحد على عكسكم الذين تركتم اراضي اجدادكم وذهبتم تهرولون إلى أمريكا وراء مايسمى الحلم الامريكي والفرص الجديدة.
وكلما انحدرت تحليلاتكم في عدم فهمنا (لماذا لا يرحلون)
انما تدل على شخص غبي لم يفهم يوما ولن يفهم، اشكاليةارتباط الوطن بالشرف۔
فالفهم، يحتاج قدرات سامية في تخطي حواجز الكراهية لدى الاغيار، الذين هم في كتابكم المقدس مسموح لكم ومبارك قتلهم وسرقتهم وطردهم سواء كان طفلا في بطن امه تبقروه او شيخا تقتلوه او امرأة تغتصبونها او حتى حجرا تقلعوه او شجرا تقطعوه او صومعة لتهدموها على رؤوس من فيها۔ وكل ذلك بسيف الله ووعده الرباني باستملاك ارض قبل ثلاث الآف سنة ۔وكأننا نعيش في فيلم خيال فنتازي مخيف ومقزز.
فالغباء البشري، يتجسد بقوم متخلفين ،يصدقون اساطير الاولين بوعد رباني له قبل ثلاث الاف سنة ويتجلى بتصديق ذلك بل واجبار كوكب الارض كله على تصديق هءا الهراء بل ومساعدتهم على تحقيقه، و كأنك متخلف مازال يعيش بالعصور الحجرية ويؤمن بالاساطير والاسحار الخفية۔
عزيزي المتهود القادم من بولندا ،و اوكرانيا انتم ايها الشعب اليهودي القادم من شتات الأرض ، لستم من اسباط يعقوب واسحق لكي نضمكهم للنسيج الشعبي الموحد الذي يجمعنا.
الحمض النووي يقول: انكم من سلالة من صعاليك الغجر والتتار وبحر الخزر/ المعدمين الفقراء الذين يبحثون عن مساكن شعبية مجانية ومساعدات يقدمها لهم الغبي،
دافع الضرائب الأمريكي بسخاء فقط ،لحماية مصالحه بالمنطقة.
فهذا التدفق المليوني لمتهودي بحر الخزر ليس بريئا۔
انه فقط ازدحام بشري غوغائي، لهؤلاء اللقطاء لملء فراغ وجودي حقيقي لليهودي الحقيقي للسلاسة الأصلية لابناء ابراهيم وابنه اسماعيل واسحق و يعقوب ، الذين يحملون الدم المقدس لانبياء الله والذين تحولوا إلى الإسلام
وهم الان أحفاد مايسمون بالكنعانيين الفلسطينيين الذين نحن هم وهم نحن، أصحاب الارض .
ولكي تفهم اكثر ،لا يلزمك تتبع حالة نضالنا الطويل لاسترداد ارضنا من الغزاة الجدد، عبر سنوات النضال الممتدة منذ76 سنة ،بل يلزمك ان تكون ذو عقل جميل لتشيد بالفلسطيني الحُرّ الذي لم ينصهر طوال تلك السنوات الطوال من مجازر تعدت المائة مجزرة ومذبحة وابادة قام بها جيش الحرب الصهيوني المجرم ،على مدار تسعين عاما ،منذ اول مستعمرة استيطانية مولتها بريطانيا من عائلة روتشيلد اليهودية في فلسطين ۔
ولم ينته حتى وقتنا هذا ، بدعم أمريكي صليبي انجلو صهيوني وحقد دفين من أبناء الصليب الذين يؤمنون ان العهد الجديد هو امتداد للعهد القديم۔ فطالما لم ينسلخ العهدين، فسيظل التعاون القذر بينهم قائما ، وستظل امريكا تدعمها بالقنابل والميركافا والطائرات واسلحة الدمارالشامل وكل ذلك
لقتلنا يوميا في إبادة تتكرر حتى الآن في غزة.
او بالأحرى، يلزمك لكي تفهم سرديتنا النضالية،
ان تكون عربيا و نظيفا من ادران الفسق والفجور الذي يغطي حياتكم بحلوى التحضر المكشوفة.
لتفهم عليك ان تؤمن اولا
كيف ان اوطاننا
لها قدسية جغرافية وتاريخية بوجداننا
الشعبي، فبنفس القدر نفسه، عندنا ندافع عن نظافة جيناتنا من العبث بالانساب۔
فالوطن ليس عقار للبيع كما هو تفكير عرابكم وحاميكم السيد ترمب ، زبون جزيرة جفري ابستين للتهتك ، تاجر العقارات وقناص الصفقات الخاسرة.
الوطن ليس شنطة مال ننقلها من بنك لبنك.
الوطن معادل موضوعي لكرامتنا و عزتنا وكبريائنا وتراثنا الأصيل.
واعتقد انه يلزمكم مترجم لفهم هذه المصطلحات النبيلة وعذرا والتي لن يفهمها ابدا ، لقطاء الشوارع وأبناء الليلة الواحدة . فلتعذرونا يامن تعتبروا، ان افضلنا هو العربي الميت۔
فالفلسطيني الجيّد هو الفلسطيني الثابت بارضه
اما اليهودي الجيد، فهو الذي يغادر فلسطين فورا ،عائدا لوطنه الام في اوروبا التي يحمل جواز سفرها ۔
فاليهودي الجيّد هو اليهودي الميّت في موطنه الاصلي موطن ابيه وجده وجد جده وليس وعود و اكاذيب العهد القديم۔
في اوكرانيا ،بولندا ،مملكة المجر ،روسيا والمانيا والنمسا ۔
لا بارض المساكن الشعبية المجانية بفلسطين
بلادنا الازلية۔



#هاله_ابوليل (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شمعدان السيسي و المال يتكلم بالعبرية
- قيمة اليهودي الوهمي (قانون هانيبال)
- الحياد ايها الاعراب الانجاس
- ضربة السيسي الاستباقية
- جزيرة- جفري ابستن- و متلازمة ترامب۔
- رسالة الى نتنياهو / عن اي حرية تتكلم يانتن!
- الموساد ،عصابات لجذور الارهاب الصهيوني الحالي
- الاقدام الثقيلة والموغلة بالدم تصنع كيان لقيط
- الموساد والاغتيالات والنفس الطويل
- المال واليهود وفخ البنوك
- شعب الله المحتار
- ترامب للسلام كوميديا سوداء
- كن اول من يهجم يا ايران
- عندما ضرب الصحفي منتظر الزيدي بوش بالحذاء
- حوار مع ذكاء اصطناعي بخصوص -من هو المجرم بنيامين نتنياهو؟
- من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي !
- أخطأ الملك ونجا السيسي
- طفولة ترمب والتنمر
- نتنياهو الوقح يطالب بعضلات تشبه عضلات يائير النتن الهارب بمي ...
- ( لقاء البلطجيّة) و الإحتلال الامريكي القادم لطرد اهل غزة


المزيد.....




- -ضربته بالحذاء-.. كتاب يكشف كيف تصدت الملكة كاميلا لمتحرش
- ما رد روسيا بشأن -مزاعم- التشويش على طائرة رئيسة المفوضية ال ...
- بلجيكا تعتزم الاعتراف بالدولة الفلسطينية.. وتفرض عقوبات على ...
- جحيم الملل.. كيف دفع البشر نحو الحرب أحيانا ولازمهم فيها طوي ...
- ترامب: تضاؤل قوة إسرائيل في الكونغرس -أمر مدهش-.. وحرب غزة ت ...
- حركة -تحرير السودان-: مصرع أكثر من ألف شخص في انهيار أرضي -د ...
- عاجل| المقررة الأممية بالأراضي الفلسطينية: إسرائيل قتلت من ا ...
- الاتحاد الدولي للصحفيين يطالب بدخول المؤسسات الدولية لتوثيق ...
- توقف مؤقت لأسطول الصمود بسبب الأحوال الجوية
- إيران تتهم أوروبا بـ-تسليم- ملفها النووي إلى -فيتو ترامب-


المزيد.....

- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاله ابوليل - على الفلسطيني ان يرحل من ارضه حالا