أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاله ابوليل - المال واليهود وفخ البنوك















المزيد.....

المال واليهود وفخ البنوك


هاله ابوليل

الحوار المتمدن-العدد: 8403 - 2025 / 7 / 14 - 02:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يقول اندرو تيت في فيديو قصير كيف ان النظام العالمي الجديد يشجعك على استخدام البطاقات المصرفية بدلا من التداول النقدي المعروف بالكاش لغرض في نفس يعقوب بحيث تنتقل ملكيّتها من الاشخاص الى مؤسسات بنكية تابعة ليعقوب وذلك عن طريق تشجيع الصرف والتداول عن طريق البطاقات البنكية والتي تملكها اغنى عائلة يهودية وهي عائلة روتشيلد التي كانت الممولة للحركات الصهيونية وإنشاء مانسميه بالكيان الصهيوني اللقيط۔ يقول" اندرو تيت "ليس حرفيا بل بتصرفي:
اذا كان لديك 50من فئة الدولار واعطيتها الى صاحب البقالة لقاء شراء مواد غذائية ثم ذهب بائع البقالة مساء هو واولاده للحلاق ومنحوه اجرته و كانت للصدفة هي الخمسين دولار التي ابتاع بها الرجل المواد الغذائية ثم قام الحلاق مساء بدفع الخمسين دولار لزوجته التي ارادتها لزيارة الصالون المجاور لبيتها لقاء صبغ شعرها فقامت خبيرة البشرة بأعطاء الخمسين لأبنتها لدفعها مقابل رسوم تعليم لغة والتي هي للمصادفة زوجتك التي تفتتح مدرسة تعليم لغات ،فسوف تدرك ان الخمسين دولار قد تلف الكرة الارضية( خمسين مرة ) لمدة خمسين سنة وهي ملك لشخص واحد (لا يهم من يكون ولكنه شخص وليس بنك) وقيمتها لم تنقص دولار واحد و بدون ان تخسر قيمتها ( الخمسين تبقى خمسين) ۔
ولكن لو انك وضعت هذه الخمسين بالبنك ودفعت ثمن البقالة بالماستر كارد، فالبنك سيخصم دولار منها ومن ثم سيقوم بائع البقالة بدفع ال ٤٩ دولار الى الحلاق دافعا من جيبه الدولار الناقص۔
ومن ثم سيخصم البنك دولار آخر ،فتتناقص الخمسين فتصبح 48 دولار ، وسوف يتناقص دولار عندما تعطي زوجة الحلاق المبلغ عن طريق البنك لصاحبة الصالون والتي بدورها ستعطي ال47 دولار بعد الخصم من مالها الخاص الثلاث دولارات الى صاحبة معهد اللغات والتي ستظل تدور من زبون لآخر وهكذا دواليك وهي تنقص دولارات مع كل معاملة بنكية؛ لتكتشف بعد عشرين سنة اقل او اكثر ان الخمسين دولار لم تعد ملكا لشخص بل اصبحت للبنك ۔
الا يدعو ذلك الريبة!

وطبعا اصحاب البنوك هم اليهود ۔
فلم يكن غريبا ان تكون اول مدينة اكتشفت ذلك هي( البندقية) في شمال ايطاليا ؛ حيث موطن اليهود في اقليم لومباردي والتي كان اول بنك بالعالم قد اقيم بين ظهرانيها في احد زقق سان ماركو والتي كانت مسرحا لرواية تاجر البندقية والتي لمع بها نجم شايلوك اليهودي الذي كان يقرض المال بفوائد متضخمة، ولكنه في هذه الرواية، تخطى كل حدود العقل عندما طلب قطعة من لحم انطونيو مقابل ديونه ۔لتتساءل بعمق
ما الذي جعل اليهودي ناقما لدرجة ان يقايض المال بلحم بشري ينزعه من اي مكان يريده من جسم انطونيو المسيحي الطيب الذي اقترض مالا لتجارة صاحبه سانيو ؛فكانت مكافأته هي الوقوع في فخ تاجر يهودي لئيم وحقود و يريد قتله۔
فلماذا كل الحضارات تكرههم وتحقد عليهم ولم تفكر يوما بدراسة حالتهم حتى الصبي فرويد الذي كان يمشي مع ابيه في احد شوارع النمسا ، فتفاجأ بنمساوي الماني يصفع والده ويشتمه قائلا: أنت يهودي قذر ۔
مما سبب صدمة للطفل الذي قرر ان ينتقم من حضارتهم المريضة التي تحتقر اليهود ۔
لدرجة ان ذلك الحدث الخسيس من الالماني جعله حاقدا على الحضارة الاوروبية والتي بدورها لوثت الطبيعة البشرية، بحيث ساوتها بالذنب،فلم يعد يفرقون بين اعداءهم ومن احتضنوهم۔ فالمسلمون لم يسببوا اي اذى لليهود، بل دعونا نتذكر اول سفينة رست بميناء حيفا ،كان نداء استغاثتهم للعرب والمسلمين "ساعدونا" لقد احتقرنا وقتلنا الغرب الصليبي" وبالمحصلة كان جزاءنا غدرهم وانتقامهم المروع ( نكبة فلسطين) على ايدي من ساعدناهم وفرشنا لهم الارض ومنحناهم الامن والامان، فسقطت امراضهم النفسية علينا وحاربونا بدلا من ان يحاربوا من أحرقهم وقتلهم وهجرهم من بلادهم، فجاءوا عندنا لاجئين و مرضى وجوعانين ومقملين لدرجة ان الانجليز كانوا يرشوهم بمبيدات حشرات قبل نزولهم من السفن وكان جزاءنا ان رفعوا اسلحتهم المدججة بالرصاص في قلوب اجدادنا وجداتنا في مجازر يندى لها الجبين وكانت اقساها مجزرة الطنطورة الذي خرج سفاحوها يتباهون بجرائمهم وقتلهم النساء والاطفال، ولا ننسى مجزرة كفر قاسم والتي كانوا يغتصبون النساء لكي يفر الرجال بنساءهم وبناتهم من الارض هاربين حفاظا على العرض والشرف والذين يعرفون انها نقطة ضعف العربي فكانت طريقة خسيسة لجعلهم يُهربون شرفهم(نساءهم) بعيدا عن عصابات الاجرام القادمة من اوروبا و لن ننسى مجزرة صبرا وشاتيلا الذين كانوا يشقون بها بطون و ارحام النساء الحوامل ويستخرجون الاطفال من بطون امهاتهم ليشربوا من دماءهم كطقس توراتي مقدس۔
فما الذي فعله الاوغاد( ابناء الصليب) لهؤلاء لكي يصبحوا مجرمين وقتلة بكل مقاييس الوحشية الهمجية!
ما الذي جعل شايلوك اليهودي بكل هذه القسوة و الخسة و الدناءة الاخلاقية!
ماالذي فعله شايلوك ليكون انتقامه بالدم المسفوح والرغبة بالانتقام !
وهل كان فعلا اليهود يأكلون لحم المسيحي في عيد الفصح!
وهل كان اليهود حقا
هم من حرض الرومان لصلب المسيح !
وبعيدا عن السبب سنجد ان ما حصل لهم من هولوكست من ابناء الصليب هو من تسبب بتدميرهم نفسيا والغريب انهم ام ينتقموا من الغرب مما يجعلنا نثق بأنها خدعة وتضليل اعلامي فالهلوكست كذبة ابتدعوها لدورهم بلعب دور الضحية لتسهيل سرقة اراضي فلسطين والغريب انهم وجهوا عمليات انتقامهم للعرب ولم يوجهوا اي عملية انتقام للغرب المسيحي بل نحن الذين لم نفعل لهم شيئا هو من جرى علينا انتقامهم البشع كما حدث في احداث الحادي عشر من سبتمبر فمن ارتكب المجزرة نجا ومن لم يفعل لهم شيئا تمت شيطنته و تدميره كنا حدث لمواطني السعودية ال 18الذين تم جرّهم لتدمير البرجين عن طريق الموساد (بالتواطأ الخفي بمعنى معرفة انهم يقومون بالفعل ومساعدتهم وتسهيل ذلك للحصول على انتصارات لاحقة) مواطني السعودية مرتكبي المجزرة لم يحدث لهم شيء بل ان عمدة نيويورك رفض شيك بقيمة عشر مليون مقدم له من الامير طلال بن سعود كمحاولة استرضاء سعودي، ولكن ماحدث ان انتقام امريكا لم يوجه الى السعودية التي تربطهم بها علاقات مالية وشركات نفطية بل عوقب العراق وافغانستان عنهم۔ مما يدل على ان السياسين مثل القرود؛ اذا تحالفوا فسوف يأكلون الموز كله ،واذا تخاصموا فأنهم سيدمرون المحصول كلّه۔
وهذا يجعلنا ننطلق لمعرفة ودراسة وعلاقة
اليهود و المال ۔
فكما قلنا كان أول بنك في العالم قد اقيم بمبنى صغير في احد زقق ساحة سان ماركو بالبندقية والغريب ان شكسبير عندما ألف رواية تاجر البندقية قد القى ضوءا على تجارة اليهود الازلية وحبهم للمال لدرجة ان يهود مصر لديهم نكتة عن ذلك ،سأوردها بإختصار مخل۔
فقد كان التاجر اليهودي يفتح متجره كل صباح، فيمتع نظره بالمال والذهب المخبأ بخزنته ،ثم يفتح جارورا ليخرج العسل فيرطب فمه بطعم العسل اللذيذ، ثم يتناول كرسيا عتيقا امام متجره ، فيجلس عليه منكوس الرأس مهموما وحزينا، فيواسيه جاره المصري قائلا:
مابك حزين يا شمعون؟
فيرد شمعون : الله لا يوريكم ما رأيته
ولا يذيقكم ما اكلته!
فيرد المصري بكل براءة: آمين
وهم يعتقدون ان شمعون المسكين بمسكنته وحزنه لم يذق سوى المرّ ولم ير سوى المصائب، وهو الذي متع نظره بالذهب وذاق العسل۔
هذه القصة تدل على عقلية اليهود الازلية باستغلال الدموع وتصوير أنفسهم كضحايا للحصول على مرادهم وتحقيق غاياتهم وحب جمعهم للذهب للسيطرة والنفوذ۔
فعلاقة اليهود بالمال هي تعويض عن نقصهم النفسي ، فهم امة ذليلة وهي في ادنى السلم الاجتماعي في كل العصور ، وكانوا مضطهدين باوروبا ومكروهين بسبب انعزالهم الاجتماعي وتقوقعهم بأحياء خاصة بهم(الجيتو) و انعزالهم كان واضحا برغبتهم بعدم التزاوج من اي ديانات واعراق اخرى، وصار همهم جمع المال في تلك البلاد لا المساهمة في بناءها واعلاء شأنها، وتمنعوا طوعا عن المشاركة الفعالة في بناء تلك الدول التي تحتضنهم بل استغلوا ابناء تلك الدول لسرقتهم وتجميع المال بكل الطرق اللامشروعة ،ومن ثم كنزوا الذهب واسسوا البنوك والمؤسسات الاقراضية والربا والفوائد مما جلب لهم العداوات ۔ فالقرض اذا ما تأخر عن سداده غير اليهودي سيتضاعف مرتين او ثلاث، وقد تزيد اضعافا عن قيمة القرض الاصلي، فكانت تلك التجارة لهم هي سبب كره العالم لهم وعدم تقبلهم في النسيج الصليبي الذي يدعو بمجمله الى التسامح و المغفرة والطيبة ومساعدة الآخرين۔ ففي تلمودهم اشارة واضحة لاقراض غير اليهودي بالربا اما اليهودي فعادي ان تقرضه المال ليعيده لك نفسه في تكافل اجتماعي بينهم فقط مما جلب لهم العداوات ۔
وربما رواية تاجر البندقية كشفت جزءا مما كان يحدث في القرن السادس عشر عن مهنة شايلوك الذي اراد اقتطاع لحم ماركو كسداد للدين في حالة نادرة ،عجز الطب النفسي عن تفسيرها
او تَكَشُفْ خفاياها ۔
حتى جاء النمساوي اليهودي ( فرويد ) كما قلت واصر على اظهار حضارتهم المريضة بتحليلاته الغارقة في سوادها وكأنها خارجة من تلابيب العصر الحجري۔ ولنقصهم النفسي عرفوا قيمة المال وبأنه المحرك في السياسة لذا لن تجد غريبا ان منظمة آيباك الصهيونية مولت حملة ترامب ب ٥٠ مليار لأنها تعرف ان هذا الخسيس والبلطجي سيأخذها من صبي السعودية وشيطان العرب مضاعفة وهذا ماحصل فالمائة مليار التي سحبها ترامب من دول الخليج خلال يومين مولت حرب الابادة الجماعية في غزة و ستعود للكيان الصهيوني كهبة امريكية لترميم ما سقط من مباني في تل ابيب على حساب العرب، فليس غريبا ان افضل حكمة قالها احد اساطين المال اليهودي وهو بارون روتشيلد قائلا: اشتري عندما يكون هناك دماء بالشوارع وحتى لو كانت دماءك ؛ وهي خطة طريق لما يسمى حاليا بتجار الحروب التي يمولها صهاينة العصر الجديد، فجميعهم عبيد عند عائلة روتشيلد۔ التي تقرر سياسات وتموّل ارهابيين وترتكب مجازر في غزة بتوثيق قناة الجزيرة ( صوت وصورة) ولا احد من قادة العالم تجرأ لنقدها او تهديدها خوفا من ان يوصم بأنه معادي للسامية وهي نكتة سمجة يكررونها لتخويف اي سياسي حتى يجردوه عن منصبه ماعدا اسبانيا الحرة ؛ ممثلة باندرو شانيز رئيس وزراءها والذي وصف الجيش الصهيوني بأنه يرتكب ابادة جماعية وتطهير عرقي ولا ننسى الساسة الشجعان في اليمن الشقيق و الذين اوقفوا الملاحة في البحر الاحمر؛ فتبرعت دول عربية لنجدة اخرائيل ومنها الامارات العبرية التي قامت بدعم اشقاءها الاخرائيليين بالسلاح و المال والطعام عبر ممر بري يمر بدول عربية مثل الاردن والسعودية وحتى تل ابيب۔ في كوميديا سوداء مضحكة تجلت حين ارسلت السعودية والامارات الصهيونية والبحرين الصغيرة جدا الاكفان لأهل غزة كدعم رمزي
فهل تصدقون! ۔
فكما قال احد المثقفين هناك فرق بين من كان واجهة لحماية اخرائيل
وبين من واجه اخرائيل بالفعل الحاسم ففي حين رست بواخر الاسلحة في ميناء المغرب الشقيق؛ بلد امير المؤمنين، رفض رئيس دولة اسبانيا " النبيل اندرو شانيز " ان ترسو بأحد موانئه تلك البواخر المتروسة بقطع الاسلحة الذاهبة لقتل الفلسطينيين ،وكلنا رأيناها ترسو بميناء الاسكندرية بمباركة سيساوية مصرية فاخرة۔
فما الذي دعا تلك الدول السنوية الى نجدة اخرائيل بعد ان كانت هي العدو للامة لسنوات!
هل هو الحفاظ على العروش الكرتونية باعتبار ان اخرائيل طفلة امريكا المدللة وحمايتها هي حماية لكراسيهم ام ان البنك الدولي المملوك لعائلة روتشيلد اليهودية الذي يقرضهم المال ( الذي هو مال العرب الذي سرقه حكامها واودعوه بالبنوك العالمية التي هي نفسها البنك الدولي ) ليعيدوه بفوائد متضخمة لتدخل في جيب اليهود ليمولوا حروبهم ويقتلون العرب والمسلمين من فوائد اموالهم ۔
هنا فقط عليك ان تتذكر
لماذا اراد شايلوك اقتطاع لحم اخيه المسيحي
فهل سيتعفف شايلوك الاخرائيلي عن قطع لحم الفلسطيني !
حتما هو المال سبب كل الحروب
وهو الرب الجديد الذي يؤمنون جميعا به
اليس كذلك!



#هاله_ابوليل (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شعب الله المحتار
- ترامب للسلام كوميديا سوداء
- كن اول من يهجم يا ايران
- عندما ضرب الصحفي منتظر الزيدي بوش بالحذاء
- حوار مع ذكاء اصطناعي بخصوص -من هو المجرم بنيامين نتنياهو؟
- من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي !
- أخطأ الملك ونجا السيسي
- طفولة ترمب والتنمر
- نتنياهو الوقح يطالب بعضلات تشبه عضلات يائير النتن الهارب بمي ...
- ( لقاء البلطجيّة) و الإحتلال الامريكي القادم لطرد اهل غزة
- تهجير الغزيين و ادعس ترامب
- كعبة ايلي صعب
- ابنة الرئيس
- مقاطعة قنوات الMBC. كلها والعربية والحدث و سكاي نيوز الصهيون ...
- السعودية المتصهينة لا تعرف التفريق بين الارهابيين وحركات الم ...
- من يعيد لنا وجه الكرامة !
- حياة المعيز - فيلم يومي في الامارات
- 40 الف شهيد فلسطيني وملوك الطوائف نائمون
- ضربة ايران الذكية
- تصفيق الكونغرس الهستيري


المزيد.....




- احتفال ينتهي بذعر وهروب للنجاة.. إطلاق نار يحوّل لم شمل سنوي ...
- أكبر رئيس في العالم يسعى لولاية ثامنة
- شباب مبدعون.. مهارات وابتكارات ذكية بأيد شبان في عدد من دول ...
- احتفالات فرنسا بالعيد الوطني تبرز -جاهزية- الجيش لمواجهة الت ...
- فرنسا.. أي استراتيجية دفاعية لمواجهة التهديدات الأمنية المتف ...
- أعداد القتلى إلى ارتفاع في اشتباكات متواصلة.. ما الذي يحدث ف ...
- زيلينسكي يستقبل مبعوث ترامب على وقع هجمات متبادلة بين روسيا ...
- زيلينسكي يقترح النائبة الأولى لرئيس الوزراء لقيادة الحكومة ا ...
- أكسيوس: إدارة ترامب تلاحق موظفي الاستخبارات باختبارات كشف ال ...
- الأحزاب الحريدية تعتزم الاستقالة من حكومة نتنياهو


المزيد.....

- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي
- مغامرات منهاوزن / ترجمه عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاله ابوليل - المال واليهود وفخ البنوك