أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاله ابوليل - غزة الكاشفة، وفلسطين ليست قضيتي















المزيد.....

غزة الكاشفة، وفلسطين ليست قضيتي


هاله ابوليل

الحوار المتمدن-العدد: 8492 - 2025 / 10 / 11 - 03:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


فلسطين ليست قضيتي ولكنها قضية من!
حتما، ليست قضية المرجفين والمنبطحين والخونة وتجار الحروب والانذال المنافقين.
ربما هي قضية الشرفاء وللاسف عددهم قليل في بلادنا العربية الممتدة من المحيط الى الخليج.
هؤلاء العربان الذين صدعونا وهم يقولون للمقاومة يوما بعد يوم فلسطين ليست قضيتنا هل تريدون ان نحارب عنكم، يااخي، ماحك جلدك الا ظفرك، فتول انت جميع امرك.
اذهبا لتحاربا لوحدكما، انا هنا قاعدون، فهؤلاء العرب؛ هم سلالة يهود خيبر وبني قريضة وبني القينقاع الذين تأسلموا بالاسم، وبقيت ارواحهم يهودية، منافقة ، وضمائرهم تباع بالمزاد السنوي وعقولهم مستلبة واجسادهم مسجونة بالجبن والنذالة، تأخذهم للدعة والاستسلام والخنوع والردة الطوعية .
اما المتهودين، الذين يعيشون بفلسطين الآن بعدما دخلوها بمعاونة الانكليز، واحتلوا فلسطين التاريخية بالعصابات الارهابية من بقايا قبائل الغجر ببولندا و المجر وبيسك اوكرانيا ، وقبائل القوقاز ومغول شرق اوروبا الفقراء، الذين تهودوا للحصول على منازل مجانية وتعويضات واموال دعم من يهود امريكا، هؤلاء المتهودين، فأمرهم سهل،فأن تمنحهم غدا مساكن مجانية بالقمر سيرتحلون اليها بدون تردد ، وسينسون كل المزاعم الدينية والحق الرباني والوعد الالهي وكل تلك التخابيص من اساطير الاولين.
اما يهود خيبر، خيبر يا يهود، فهم العربان الذي اسلموا؛ خوفا من ان جيش محمد سيعود، فتجدهم في كل واد يصيحون واكثر حديثهم، اذهبوا فلا قدرة لنا على الحرب فنحن لاقوة لنا ولا جلد وانتم يااهل غزة من اشعلتم الحرب، فاطفئوها لوحدكم واذهبوا، فحاربوا اعداءكم لوحدكم، إنا هنا قاعدون. فعدوكم ليس عدوي،بل هو تاج رأسي وبدونه سيتم خلعي وتدميري عى العرش.
هؤلاء الاوغاد، تجدهم في كل واد يهيمون، يأكلون مع الذئب ويبكون على الضحية و يصفقون مع الراعي، ويا ليتهم توقفوا عند هذا الحد،
ياليتهم ، شاهدوا العرض الدموي وكأنهم بالسينما، قاعدين بدون تحريض وبدون فتن او مؤامرات او على اقل تقدير؛ لو افواههم النجسة، بقيت مغلقة بدون تدنيس او بدون نفاق او تحريض على من قالوا لهم سابقا اذهبوا نحن هنا قاعدون. وعندما ذهبوا للتحرر، صرخوا بهم من جديد، لما ذهبتم، لما رميتم انفسكم بالتهلكة وكيف تحاربون من هو اقوى منكم، ففي الحالتين، يريدون من الفلسطيني ان يظل مثلهم خانعا ذليلا وجبانا رعديدا. ولم يكتفوا بخطاب الانهزام والاستسلام بل شيطنوا الفلسطيني واغتالوه معنويا حتى انهم
تعاطفوا مع عدوهم ونشروا سرديته المحرفة على قنواتهم الاخبارية، ولم يساندوا اهل فلسطين ولو بكلمة حق عابرة بل حاربوها بكل الوسائل والاسلحةومنها سلاح الحصار و التجويع، ولم يوجهوا اي خطاب تنديد للعدو القاتل ولم يتطرقوا للابادة الجماعية التي ينتهجها العدو الصهيوني بل وجهوا اسنة حرابهم ورصاصات حقدهم على ظهر الضحية، ووقفوا مع مجرم الابادة النتنياهو ووزير حربه لاسناده وتشجيعه للتخلص من المقاومة الحرة، لأن وجود مقاومة منتصرة تخيفهم وترعب وجودهم الديكتاتوري، يخافون ان تنتقل حمى انتصارها لشعوبهم المخدرة.
لم يكن مجرد تجاهل القاتل لينعم باجرامه بدون تنديد او نيل عقوبة والاكتفاء بلوم الضحية وتعزيرها على تمردها بل وتحميلها مسؤولية رفع الظلم عنها بانفسها وبدون أي اشارة وبعضهم غلبت قريضته اسلامه، وخيبرته على لغته العربية،وبني قينقاعه على عروبته، فوقف مع عدوها الاخرائيلي واسندها بالطعام والمال وبالسلاح والقنابل والصواربخ؛ وخمس طائرات شحن يومية لقتل المقاومة كما فعلت مضارب ال نهيان ومكتوم ( كما هو الحال بالامارات العبرية).
اما مملكة سلمان اليهودية من آل سعود، فقد حولوا ارض الحرمين لمراقص واستجلاب لعاهرات الكون، العاريات لتحويل غضب شعوبهم وكبتهم باستحداث طرق سريعة بالتفريغ الجنسي والمؤثرات الحسية والاختلاط المعيب. بل وجندوا مشايخ من خريجي معهد تل ابيب لشيطنة المقاومة وعدم نصرتها حتى بالمطاهرات المنددة لدرجة انهم منعوا رفع العلم الفلسطيني لدول الطوق و البحرين والمغرب وقام مشايخ السلطان بتجريم المقاومة ولوي نصوص القرآن، لتناسب توجهات السلطان، فقد هاجر الرسول عندما اشتد عليه الحصار، فلما لا تهاجروا يااهل فلسطين وتسلموا البلاد للصهاينة، ولو فعل اهل غزة ذلك لوجدتهم يصيحون ويولولون ى سينشرون اكاذيبهم بأن الفلسطينيين باعوا ارضهم وقبضوا الثمن فلما نساعدهم.
فهم وبكل الاحوال، يحاربون الضحية ولا يقتربون من لوم القاتل المحتل او محاكمته. انهم؛ مشايخ الدرهم لنصرة الفجور وتخدير الشعوب للرضا بالموجود والصبر على الفقر وكراهية الخروج عن ولي الامر، حتى لو كان فاسقا او زنا او لاط لمدة نصف ساعة على التلفاز. وعقوبة الخروج عن ولي الامر هي الاعدام.
ولم تكتف بتغيب شعبها المتعمد والنأي عن قضايا امته، بل واستكملت حلقات المؤامرة والخيانة بمنعه من التعاطف وسن قوانين الجرائم الالكترونية وتفعيل قانون الاعدام وقطع الرؤوس.ولمزيد من التهميش لهم وكأنهم نعاج بحضيرة،فتحت
مجالها الجوي والبري للاستباحة الصهيونية اليومية بنقل البضائع والصواريخ والاسلحة والطعام. بل وقامت بالتعتيم على اخبار الضحايا والقتل اليومي بتسريب اخبار التفاهة والمجون، ناهيك عن تزويد الكيان الصهيوني بشريان النفط الذي يشغل الميركافا لتمشي على اجساد الاطفال والارامل فيختلط النفط السعودي اليهودي بدم الفلسطيني البرىء الاعزل، بعلاقة وشائج الغدر بين العرب واليهود من ايام الرسول. عداء ازلي قادم لايمت بصلته لمتهودي بحر الخزر وقبائل القوقاز والغجر والمغول من بولندا والمجر.
هؤلاء الحكام الذين يحكموننا هم سلالة يهود خيبر الاصليين بعد ان كشفتهم غزة، فظهر السيسي الذي قدم لصهاينة الغجر كل اسباب الحياة، سرق محمود السيسي ومليشيات العرجاني كل المساعدات وباعوها كتجار حرب بأغلى الاسعار، فيما قام السيسي الخسيسي بتجميع اموال الخلايجة التي سطا عليها منهم بالفهلوة، بحجة دعم نظامه المتصهين، فارسل المليارات لانعاش اقتصاد اخرائيل بشيكات مليارية لهم لتنشيط اقتصادهم المنهار، بحجة شراء غاز مستقبلي منهم كضمان منه على تركهم لعشرين سنة قادمة كجيران على هيئة حمام سلام و بهبة سخية، مقدارها 35 مليار كحسن سيرة وسلوك وخضوع ، وعلى الله القبول.
نعم، يهود خيبر وبني قريضة وبني القينقاع اصبحوا الحكام واصبحوا الشيوخ والسلاطين واصبحوا يمولون حروب المنطقة وينعشون اقتصادها، فملك المغرب وبمبادرة تشجيعية منه، ارسل لهم مليار دولار والحجة شراء قمر صناعي لاغراض التجسس على جيرانه العرب بل و فتح موانىء بحره للبواخر الصهيونيةالمتروسة بالاسلحة والصواريخ للرسو من اجل التزود بالمؤن و الوقود، ففي حين ان اسبانيا الصليبية رفضتها، فاستقبلها ملك المغرب بكل ترحاب وحنية، وهو يعلم انها ذاهبة لقتل ماتبقى من اطفال ونساء وشيوخ.
لم يتركوا نقيصة الا وفعلها احفاد يهود خيبر وبني القينقاع وبني قريضة ؛ جوعوا اهل غزة اصحاب الارض و اطعموا المستعمرين من خير طعامهم، وانعشوا ارفف المستوطنات الاخرائيلية باللحوم المصدرة الى مستوطناتهم ( غوشة وحجازي) و لم يتركوا خضار وفاكهة البلد الا وصدروها لهم ليستمتع المستوطن ويشبع. منعوا التظاهر والغضب الشعبي حتى لو بمنشور بحجة ان رفع العلم الفلسطيني فيه تقويض لأمن الدولة،فالاردن التي فتحت طريقها البري لقوافل الامارات لكي تمر عبرها بدون ان تصادر القنابل والاسلحة بل وحاربت المتصدقين لاغاثة غزة، بتهمة غسيل الاموال. اما بالضفة ورام الله فقد نشط المستعربون وزعيمهم الزعلطي الذي علمهم السحر، بخلط التآمر والخيانة والعمالة بالتآمر العلني والتنسيق الامني المقدس، وبتجنيد ستين الف مقاوم ليرفعوا سلاحهم لوجه اهل فلسطين وليس للصهاينة الاعداء ،سراق الارض والجغرافيا.
مما جعل من اعتراف العالم الدولي بدولة فلسطين عبارة عن وعد و رقي لا قيمة له ولا مكان على الارض الفلسطينية فاعتراف الدول بها عبارة عن خطابة بالكلام الجميل وابعاد جانب التقصير اما على ارض الواقع فلم يتم منحهم ارض بل مقاطعة صغيرة تستطيع مجندة بالعشرين ، ازاحة شوارب الرئيس ونائبه وحرسه وتوقيفهم لساعات على المعابر واذلالهم اليومي لكي يعلموا ان عملهم الدنىء هو مجرد مخبرين وعملاء للصهاينة وقد تم اغراقهم بالاموال والقصور، لنزع سلاح التحرير من عقولهم المستلبة.
فهل هناك اكثر من هذا الذل والرخص والخيانة و المشاركة بالابادة الجماعية!
هؤلاء شركاء اصيلين بالابادة والتجويع والتطهير العرقي، مثلهم مثل النتنياهو وغالانت وسمورتيش وبن غفير.
هؤلاء سلالة بهود خيبر هم انفسهم، من حاربوا المقاومة، عندما انتفضت وحملت سلاحها للتحرير، وكانوا في كل واد بهيمون قائلين فلسطين ليست قضيتي، قاموا بكل فعل حقير ومخزي وذليل، حاربوا فلسطين واهلها لمدة عامين بكل ما يملكون من اسلحة علنية وسرية قذرة ، وعندما اعلن عن وقف النار، لم يتوقفوا عن الندب بل حاربوا المقاومة واعتبروا الافراج عن ٢٥٠سجين من ذوي المدد الابدية مثل البرغوثي وسعدات لا قيمة له وكأن صمود غزة لمدة عامين وهي ليست حرب دولة ضد دولة بل حرب كيان لقيط بل ضد جماعة تحت الحصار وتحت الاحتلال ومع ذلك صمدوا وصبروا وجاهدوا ولم يبيعوا ارضهم ولم يهربوا!
.فهل تقاس قصة صمودها واستبسالها بقصة المحتل سارق الارض المدجج بسلاح امريكا المجاني وصواربخ الغرب اعتبار ان وقف الحرب هو استسلامها وهزيمة وشروط النتنياهو الذين وقفوا معه وساندوه بالمال والسلاح والاعلام المنحاز والطعام هو استسلام، وهم من ساعدوا على هزيمتها وكسر شوكتها لمدة عامين، فعندما انتفض العالم كله ضد الابادة
كانوا يشجعون النتن ياهو على مواصلة الحرب وزيادة رقعة التدمير لإجبارهم على الرحيل والتهجير لجعل شواطىء غزة؛ ريفيريا لترامب وزبانيته المجرمين.
فعلا ان المنافقين الاعراب المستعربين في الدرك الاسفل من النار.
فاللهم، لا ترفع لهم راية ولا تحقق لهم غاية وازل عروشهم وبدد نسلهم واذلهم ذلا يشفي صدور قوم مؤمنين.

اما اعداءنا الصهاينة المتهودين ، مثل ازمير و غالانت وسمورتيش و وبن غفير و النتن ياهو وعصابته، فالمقاومة، كفيلة بالنصر عليهم واعادتهم الى بلادهم الاصلية؛ ولو بعد حين. فأن خسرنا (حسب ابناء سلالة خيبر وبني القينقاع من عرب الحجاز وبني قريضة الامارات)نقول شامتين بكم: " ان حرب الوعي بدأت واساطير الدين والوهم والغباء تجلت للاعين النافذة، لقد خسرت ربيبتكم العنصرية العالم كله
ونقول لكم مرة اخرى، ان خسرنا، فقد خسرنا معركة واحدة، ولم ولن نخسر الحرب ابدا.
فالوعي العالمي تجلى وانكشفت عورة الكيان الصهيوني العنصري الاجرامي القاتل والنصر قادم ان شاء الله.



#هاله_ابوليل (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذكرى الطوفان واحداث 9/11والمخطط الارهابي
- يائير سارة النتنياهو، سيدخلون نادي المليونيرية
- هل استسلمت غزة اخيرا!
- قطر، محمية امريكية والحرب قادمة
- مجلس السلام لإدارة غزة
- اليهودية الصهيونية مرض و ليست ديانة
- عندما يصبح ترويج - نحن نحب الحياة- كٱحد اسلحة الخداع ا ...
- صواريخ التنديد والشجب والاستنكار
- غال غادوت -انا يهودية- ،نيالك ياولية
- قطر تحت القصف الهتلري الاخرائيلي
- ثلاث اماكن لا تنسى زيارتها
- اسطول الصمود وقوة حركة التضامن العمالي العالمي
- على الفلسطيني ان يرحل من ارضه حالا
- شمعدان السيسي و المال يتكلم بالعبرية
- قيمة اليهودي الوهمي (قانون هانيبال)
- الحياد ايها الاعراب الانجاس
- ضربة السيسي الاستباقية
- جزيرة- جفري ابستن- و متلازمة ترامب۔
- رسالة الى نتنياهو / عن اي حرية تتكلم يانتن!
- الموساد ،عصابات لجذور الارهاب الصهيوني الحالي


المزيد.....




- ماريا ماتشادو الفائزة بـ-نوبل للسلام-: ترامب تحدثت معي بعد ف ...
- انفجار في مصنع ذخائر بولاية تينيسي الأميركية يسفر عن قتلى وم ...
- زلزالان قويان يضربان جنوب الفلبين ويوقعان ما لا يقل عن 7 قتل ...
- غزة: عودة إلى الركام.. 300 ألف منزل مدمر و53 مليار دولار للإ ...
- ترامب: وقف إطلاق النار في غزة سيصمد وسأزور مصر وإسرائيل
- أمريكا تعلن السماح لقطر ببناء منشأة جوية تستضيف مقاتلات على ...
- الولايات المتحدة: انفجار يهز مصنعا عسكريا بولاية تنيسي يسفر ...
- مولدوفا وخسارة روسيا الفادحة في أوروبا
- السودان.. -تأسيس- مستعد للتعاون مع -الرباعية- لإنهاء الحرب
- ويتكوف وكوشنر على طاولة الحكومة الإسرائيلية.. دعم أم ضغط؟


المزيد.....

- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاله ابوليل - غزة الكاشفة، وفلسطين ليست قضيتي