|
ما قرب الهجوم القادم لجيش الكيان الصهيوني على غزة؟ (1-2)
حسين علوان حسين
أديب و أستاذ جامعي
(Hussain Alwan Hussain)
الحوار المتمدن-العدد: 8495 - 2025 / 10 / 14 - 22:48
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
أعلاه هو عنوان اللقاء الذي عقدة القاضي الأمريكي "أندرو نابوليتانو" (Judge Andrew Napolitano) مقدم البرنامج الشهير "الحكم على الديمقراطية" (Judging Freedom) مع الصحفي والمدوِّن ومخرج الأفلام والكاتب اليساري الأمريكي المعروف : "ماكس بلومنثال" (Max Blumenthal) المشهودة مواقفه المؤيدة لتحرر الشعوب المقهورة من الداعشية الامبريالية الغربية الشمولية المبيدة للشعوب؛ وهو أيضاً رئيس التحرير لموقع "ذا غري زون" (The Grey Zone) على الرابط: https://thegrayzone.com/author/max-blumenthal/ وماكس بلومنثال (مواليد 18 ك1، 1977 لأبوين يهوديين في بوسطن ، بولاية ماساتشوستس) حاصل على شهادة البكالوريوس في التاريخ من جامعة بنسلفانيا عام 1999. وهو المؤلف للكتب الأكثر مبيعاً: "جمهورية عاموره : داخل الحركة التي حطمت الحزب الديمقراطي" (2009)؛ و "جالوت: الحياة والكراهية في إسرائيل الكبرى" (2015)[ الحاصل على "جائزة الحرية الثقافية" لمؤسسة "لانان" لعام 2014] ؛ و" حرب الـ ٥١ يومًا: الخراب والمقاومة في غزة" [ الحاصل على جائزة "كتاب فلسطين" (2015)]؛ و كتاب "إدارة التوحش: كيف غذَّت دولة الأمن القومي الأمريكية صعود القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية" (2019). أما القاضي أندرو بيتر نابوليتانو (مواليد 6 حزيران 1950، في نيوآرك، بولاية نيو جيرسي) فهو فقيه قانون أميركي شهير، حاصل على الدكتوراه في القانون من كلية الحقوق بجامعة نوتردام. درّس القانون لأول مرة لفترة وجيزة في عامي ١٩٨٠١٩٨١ في كلية الحقوق بولاية ديلاوير (المعروفة الآن باسم "ويدنر"). ثم جَلَسَ على منصة القضاء في نيو جيرسي من عام ١٩٨٧ إلى عام ١٩٩٥، ليصبح أصغر قاضٍ في المحكمة العليا للولاية آنذاك. إستقال من منصبه القضائي عام ١٩٩٥ ليعود إلى مزاولة المهنة الخاصة. عمل أستاذًا مساعدًا في كلية الحقوق بجامعة سيتون هول لمدة أحد عشر عامًا، من عام ١٩٨٩ إلى عام ٢٠٠٠. كما عمل أستاذًا زائرًا في كلية الحقوق في بروكلين من عام ٢٠١٣ إلى عام ٢٠١٧. وهو المؤلف للكتب القانونية: الفوضى الدستورية: ماذا يحدث عندما تنتهك الحكومة قوانينها الخاصة (2004) الدستور في المنفى: كيف استولت الحكومة الفيدرالية على السلطة من خلال إعادة كتابة القانون الأعلى للبلاد (2006) أمَّة من الأغنام (2007) انتقام دريد سكوت: تاريخ قانوني للعرق والحرية في أمريكا (2009) الأكاذيب التي أخبرتك بها الحكومة: الأسطورة والقوة والخداع في التاريخ الأمريكي (2010) من الخطورة أن تكون على حق حين تكون الحكومة على خطأ: قضية الحرية الشخصية (2011) ثيودور وودرو: كيف دمر رئيسان أمريكيان الحريات الدستورية (2012) كتاب "إجابة الحرية": كيف تسلب الحكومة حرياتك الدستورية (2013) ميثاق الانتحار: التوسع الجذري للصلاحيات الرئاسية والتهديد المميت للحريات الأمريكية (2014)
رابط موقع برنامجه الشهير "الحكم على الديمقراطية" على اليوتيوب الذي يعرض هذا اللقاء هو: https://www.youtube.com/watch?v=USfI5TgEHdg نص ترجمتي الفورية للمقابلة المؤرخة 13/10/2025: القاضي أندرو نابوليتانو: ما هو رأيك يالأحداث الحاصلة في الكنيست بتل أبيب اليوم؟ ماكس بلومنثال: حسناً؛ ما حصل لا يمكن تغطيته في بحر نصف ساعة فقط! ولكن، في الواقع، وبعد سنتين من الإبادة الجماعية المتواصلة التي شهدناها في غزة، أنا في الواقع منذهل لاحتمال أنها قد يمكن أن تكون انتهت أخيراً! ولكنني بتُّ متشائماً؛ فقد شهدنا العديد من التوقفات في حملة الابادة الجماعية طوال هذه الفترة، مما قد يعني أنها مجرد توقف آخر بين الحروب. مع ذلك، فإنني أعتقد أنه من الإنصاف تماماً أن أقول ما سبق وأن قلته أنا في عدة مناسبات عبر برنامجك هذا وعلى موقعي "ذا غرَي زون" من أن هذه الابادة الجماعية كان يمكن لها أن تتوقف منذ فترة طويلة وذلك باجراء مكالمة هاتفية واحدة. وأخيراً، فقد جاءت تلك المكالمة الهاتفية المطلوبة عندما تأتت الإرادة لإدارة ترامب المهووسة بتبييض ميراث الرئيس؛ المهووسة بالحصول على جائزة نوبل. عندها، أصدر ترامب تعليماته لمبعوثه الشخصي ستيف ويتكوف وأرسل معه صهره جاريد كوشنر - بدافع يبدو جامحاً لكون الأخير لديه مصالح عقارية في المنطقة - بغية انجاز هذه الصفقة. وأخيراً فقط أبْدت الولايات المتحدة بعض المرونة لجعل الطرفين (الصهيوني وحماس) يوافقان معاً على صفقة لا تتم الموافقة مسبقاً على تفاصيل كل شروطها. ولكن الواقع هو أن حماس قد بقيت مرنة على طول الخط، وأن هذا الاتفاق كان متاحاً منذ وقت بعيد. لست أنا فقط من يقول هذا. لقد قالها المحارب الاسرائيلي القديم ومفاوض مساعى السلام والممثل لنوع من المعسكر الليبرالي للسلام الذي كان يجري الاتصالات خلف الكواليس منذ عام 2024 مع كل من حماس والولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل، واسمة "غيرشكن باسكن". وقد كنت على تواصل معه طوال سنوات، حيث تصوّرت أنه يبالغ إلى حد ما في تصوير أهمية مساعيه الحميدة. ولكن الذي اتضح لي فيما بعد أنه كان بالفعل قادرا على الوصول الفعلي إلى الأطراف أعلاه والتثبت بما هو جار بينها. حيث كتب بنفسه مؤخراً مقالة لصحيفة "تايمز أوف اسرائيل" أوضح فيها أنه في شهر تشرين الأول من عام 2024، كانت نفس هذه الصفقة التي تم التوصل اليها تواً جاهزة على الطاولة للتوقيع، مما كان من شأنه أنقاذ أرواح عشرات آلاف الأبرياء. ولم تكن تلك الصفقة فقط جاهزة للتوقيع، بل كان كل أطرافها على أتم الاستعداد للالتزام بها، باستثناء إدارة الرئيس بايدن التي كانت تدفع نتياهو لعدم القبول بها. لماذا؟ ما الذي كان يحصل في شهر تشرين الأول من عام 2024؟ كان ذلك هو الشهر الذي بدأت فيه إسرائيل حملتها لسحق حزب الله وقطع رؤوس كل قادته، واغتيال أمينه العام حسن نصر الله، وذلك في نفس الوقت الذي كان يتفاوض فيه الأخير على اتفاق الهدنة مع إسرائيل. ففيما كان حسن نصر الله يعمل على إيقاف القتال مع اسرائيل في جنوب لبنان، فقد قاموا باغتياله. حينها كانت إدارة الرئيس بايدن - الشخصيات التي تحوم بداخلها، خصوصاً: "بريت ماغيرك" (الذي يعمل اليوم لحساب السعودية في مجموعة من شركات التصنيع العسكري المتقدمة التكنولوجيا). حينها، راح بريت ماغورك [نائب مساعد الرئيس جو بايدن، ومنسق مجلس الأمن القومي الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا] يرقص طرباً لفكرة تدمير حزب الله، وإلى جانبه "أيمس هوكستين" المولود في إسرائيل والذي اختاره بايدن لمنصب المبعوث الامريكي للتفاوض بين إسرائيل ولبنان. وقتها، بقي الرئيس بايدن جالساً وسطهم دون أن يحرك ساكناً لايقاف تنفيذ تلك المجزرة المخادعة. وقد أكَّدَتْ صحة هذه القصة أيضاً نائبته كاميلا هاريس في مذكراتها التي تقول فيها أنها كلما كانت تذكر لبايدن موضوع وقف القتال في غزة، كان بايدن يقول لها: "أنا صهيوني"؛ ثم يواصل إرسال المزيد من قنابل الطائرات الموجهة من عيار الألف كيلوغرام لإسرائيل. إذاً، فقد كان بالامكان إيقاف كل تلك المجازر من طرف الرئيس الأمريكي بايدن. كما كان بمقدور وزير خارجيته انتوني بلينكن تأمين طلاق سراح أسرى الحرب الإسرائيليين وغيرهم حالاً، والاحتفال باطلاق سراحهم من على حدائق البيت الأبيض نفسه. لقد كان بإمكان بايدن الحصول على جائزة نوبل للسلام لو أنه أوقف الإبادات الجماعية الصهيونية في غزة، ولكنه كان مصمماً على عدم فعل ذلك. وفي غضون ذلك، فقد تم قتل عشرات آلاف الفلسطينيين. يومياً، يتم انتشال مئات جثت القتلى الفلسطينيين ممن لا تُعرف هوياتهم ولا يُعلم بموتهم اصلاً من تحت ركامات المنازل المدمرة. لقد تم تدمير 83% من كل مباني غزة. إذاً، هذا هو تراث بايدن؛ هذا هو فشله. أما دونالد ترامب، فقد حصل أخيراً على ما يسمى بـ "وقف القتال" بعد العديد من الخيانات التي اقترفها مفاوضوه أنفسهم ضد إرادته. مرة أخرى: ما أشعر به اليوم هو الغضب والمرارة والحزن لأن كل هذا كان يمكن انهاؤة منذ وقت بعيد، كما كان بالإمكان إنقاذ حيوات العديد من الأسرى الاسرائيليين الذين قتلتهم الغارات الاسرائيلية طوال السنة الماضية، ولعادوا إلى عوائلهم أحياء. القاضي أندرو نابوليتانو: كم هو قريب قيام جيش الكيان الصهيوني بمواصلة قصفه ضد غزة؟ ماكس: ما يفعلة جيش الكيان الصهيوني الآن هو تحريكه لوكلائه في غزة. لقد قام بتسليح عدة جماعات من العصابات المرتبطة بداعش والمتمركزة تحت حمايته اليوم في الأماكن التي ما زال يحتلها خلف مما يسمى بـخط 53% من غزة. وأخص بالذكر من تلك العصابات عصاية ياسر أبو الشباب . ياسر أبو الشباب - الذي تم بشكل ما تكريس إحدى إفتتاحيات صحيفة الوول ستريت جيرنال له، مع مقال تعريفي ثان عنه تم نشره في موقع "فري بريس" لباري وايس - رجل العصابة المحلي الذي كان إنجازة الأهم هو نهبه لكل المساعدات الإنسانية الداخلة لغزة، ومن ثم التأكد من بيعها بأبهض الأسعار لسكانها الجوعى. هذه العصابة تشتبك اليوم بالسلاح مع حماس من مربع سكني لآخر، وقد فتكت بحياة عدد كبير من الفلسطينيين خلال ألـ 24 ساعة الماضية فقط.. وهناك أيضاً عصابة "عائلة الدوغماش" الغزية المتاجرة بالسلاح والمتآمرة منذ سنوات مع أسرائيل ضد شعب غزة. ويتم تصوير أفراد هذه العصابات الداعشية بكونهم من "المقاتلين الأحرار ضد جرائم حماس" في الصحافة الامريكية التابعة لإسرائيل لسبب بسيط هو سعي حماس لتنظيف غزة من شر تلكم العصابات الاجرامية. وقد تم مؤخراً توجيه السؤال لدونالد ترامب عن هذه العصابات، فرد بكونه قد سمح لحماس باتخاذ ما يلزم لبسط سيطرة القانون على أرض غزة. أي أن ترامب قد صرح علناً بسماحه في واقع الحال لحماس بحمل السلاح لهذا الغرض. كانت تلك زلة لسان أظن أنه يتمنى لو أنه لم يتلفظ بها. وما يحصل اليوم هو أن المساعدات الانسانية التي تدخل بالقطارة لغزة أصبحت توزع الآن على جميع الأهالي المجوَّعين بدلاً من نهبها من طرف تلك العصابات الداعشية التابعة للكيان الصهيوني التي لم يعد لها وجود. لنكن واضحين: تلك كانت عصابات تابعة مباشرة لاسرائيل التي حدبت أجهزة مخابراتها على تأسيسها ودعمها بغية ضمان عدم وصول أيما مساعدات الإنسانية لأهل غزة المجوّعين. هذا وقد صدرت موخراً التعليمات للجيش الاسرائيلي عن طريق الانستغرام العبري بالاكتفاء بإطلاق النار التحذيري على مقربة من أي شخص يقترب منهم في مناطق غزة التي ما تزال تحت سيطرتهم، وذلك لحين اطلاق حماس لأسراهم لديها. أما بعد اتمام ذلك، وفقدان حماس لرافعتها التقاوضية تلك، فإنة يتوجب على أفراد الجيش الإسرائيلي تطبيق قاعدة: "الرمي من أجل القتل" ضد أي فلسطيني في غزة. لذا، سنرى حصول المزيد من أعمال العنف للجيش الاسرائيلي ضد المدنيين بغزة، وقيامه بالمزيد من الاستفزازات المصممة لدفع حماس للمواجهة المسلحة ضده. وأعتقد أن هناك عنصر مهم آخر مرتبط بهذا الموضوع، ألا وهو المستقبل السياسي لتنتنياهو نفسه. القاضي أندرو نابوليتانو: هل يعني هذا أن حماس قد تم منحها صلاحية القيام بدور رسمي لحفظ القانون والحكم في غزة وذلك بموافقة علنية من جانب الحكومة الأمريكية؟ ماكس: أولاً، يجب التذكير هنا بأن حماس كانت تعمل كل ما بوسعها طوال سنتي الإبادة الجماعية المنصرمتين لحفظ القانون والنظام في الشارع وادامة الخدمات البلدية. الأن، المهمة الموكلة بعصابات وكلاء إسرائيل هي القيام بأعمال التخريب كي تقول إسرائيل أن حماس غير قادرة على حفظ النظام في غزة، وأنه يجب استبدال رجالها بغيرهم. ومن المهم جداً أن أذكر هنا بأنه في يوم 7 أكتوبر، 2023، فقد أعلنت حماس عن رغبتها بالتخلي عن السيطرة الحكومية على غزة، وذلك عبر تشكيل حكومة من التكنوقراط تحل محلها. وكان الشرط الوحيد لحماس في سبيل تحقيق ذلك هو ادامة مقدرة مثل هذه الحكومة على الدفاع عن استقلال غزة وذلك بالابقاء على سلاح حماس في خدمتها. إذاً، فقد كان ما تريده حماس هو إقامة حكومة وحدة وطنية بقيادة شخصية فلسطينية وطنية معروفة ومتوافق عليها مثل مروان البرغوثي – الذي يتعذب في سجنه الانفرادي باسرائيل منذ عشرين سنة – مع شخصيات من حركة فتح ومؤيدي حماس، كلهم قي حكومة وحدة وطنية تمارس دوراً تكنوقراطياً في إدارة شؤون قطاع غزة، فيما تبقى قيادة حماس في الظل، حيث يقتصر دورها على منع اسرائيل من إعادة احتلال غزة أو الاستيطان فيها. ولكن، وبسبب رفض الحكومة الإسرائيلية ومعها إدارة ترامب ومحمود عباس اطلاق سرح القائد الفلسطيني مروان البرغوثي ودعم مشروع حكومة الوحدة الوطنية في غزة فقد تم وأده قبل ان يولد. وهكذا، فقد بات على حماس الاضطلاع بنفسها بمهام حفظ القانون ورفع الانقاض. وهي تتولى تنفيذ هذه المهام الصعبة بكفاءة. وكنت قد دخلت غزة قبل هذا مرتين ولاحظت مدى كفاءتها بهذا الصدد في ظل الحصار. وهم يحققون هذا وسط اتباع سياسة الغموض بصدد أسلحتهم. وهذا هو الفشل الكارثي الكبير لنتنياهو الذي تعهَّد لناخبيه بنزع سلاح حماس، وتحقيق النصر الكامل! لا نصر كاملاً لنتنياهو! وبوسعك أن ترى اليوم ذلك الحوار المتجلِّد نوعاً ما والدائر بينه وبين ترامب بهذا الخصوص خلال الاحتفالات الغريبة الجارية الآن في القدس الغربية. يتبع، لطفاً.
#حسين_علوان_حسين (هاشتاغ)
Hussain_Alwan_Hussain#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
إعلان وفاة
-
الدرس الأول للعام الدراسي الجديد
-
ملاحظات عن اشتراكية الصين (7-7)
-
ملاحظات عن اشتراكية الصين (6)
-
ملاحظات عن اشتراكية الصين (5)
-
ملاحظات عن اشتراكية الصين (4)
-
ملاحظات عن اشتراكية الصين (3)
-
ملاحظات عن اشتراكية الصين (2)
-
ملاحظات عن اشتراكية الصين (1)
-
الموساد صوَّر أشرطة لترامب وهو يغتصب القاصرات
-
استخدام الرياضيات في البحث الماركسي
-
تاريخ الكومونات الاشتراكية (3)
-
تاريخ الكومونات الاشتراكية (2)
-
تاريخ الكومونات الإستراكية (1)
-
الفنان التشكيلي الكبير رسول علوان حيدر في كتاب جديد
-
إيضاحات بصدد الكومونة الاشتراكية
-
الكومونات الاشتراكية ومناهضة الإمبريالية: النهج الماركسي
-
أعلام عراقية شامخة: الأستاذ المتمرس الدكتور عبد اللطيف علوان
...
-
أعلام عراقية شامخة: الأستاذ المتمرس الدكتور عبد اللطيف علوان
...
-
الفنان التشكيلي العراقي الكبير غازي السعّودي في كتاب مهم
المزيد.....
-
تونس: ارتفاع عدد حالات الاختناق قرب مجمع كيميائي في قابس جنو
...
-
ترامب يلوح بفرض تعرفات جمركية على إسبانيا بسبب الإنفاق الدفا
...
-
باسم خندقجي أسير فلسطيني التحق برواياته خارج القضبان
-
الاحتلال يدهم مجددا منازل أسرى محررين ويقتحم رام الله
-
نتنياهو: إذا لم تلتزم حماس بالاتفاق -ستفتح أبواب الجحيم-
-
غزة بعد الاتفاق مباشر.. ترامب يعلن بدء المرحلة الثانية والعش
...
-
محللون: إسرائيل تضع 3 سيناريوهات لقضية نزع سلاح حماس
-
-مسار الأحداث- يناقش سيناريوهات نزع سلاح حماس
-
المستشار الإعلامي للأنروا: أولويتنا إعادة 140 ألف طالب للدرا
...
-
تحالف دفاعي إثيوبي كيني يعيد تشكيل القوى بالقرن الأفريقي
المزيد.....
-
شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان
...
/ غيفارا معو
-
حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش
/ د. خالد زغريت
-
التاريخ يكتبنا بسبابته
/ د. خالد زغريت
-
التاريخ يكتبنا بسبابته
/ د. خالد زغريت
-
جسد الطوائف
/ رانية مرجية
-
الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025
/ كمال الموسوي
-
الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة
/ د. خالد زغريت
-
المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد
/ علي عبد الواحد محمد
-
شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية
/ علي الخطيب
-
من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل
...
/ حامد فضل الله
المزيد.....
|