شهداء الثقافة العراقية

صلاح زنكنه

الحوار المتمدن-العدد: 8464 - 2025 / 9 / 13 - 20:05
المحور: الادب والفن
    

أ / اعدامات زمن النظام السابق

1- القاص عبد الرزاق الشيخ علي / كونه شيوعيا
2- الشاعر خليل المعاضيدي / كونه شيوعيا
3- الكاتب المفكر عزيز سيد جاسم / جراء نشر كتاب (علي سلطة الحق)
4- الشاعر شفيق الكمالي وزير الثقافة وصاحب النشيد الوطني (وطن مد على الأفق جناحا) لتمرده على حزب البعث
5- الصحفي ضرغام هاشم / جراء نشر مقالة مخاطبا صدام (سيد الرئيس هل ترضى أن يهان شعبك) دفاعا عن شيعة العراق والشروكية
6- القاص حسن مطلك / بتهمة محاولة اغتيال صدام
7- القاص حاكم محمد حسين / جراء هروبه من الجيش

ب / خطف واغتيال زمن النظام اللاحق

1- الناقد قاسم عبد الأمير عجام / مدير عام دار الشؤون الثقافية
2- الصحفي شهاب التميمي / نقيب الصحفيين
3- الصحفي فليح وداي مجذاب / مدير تحرير جريدة الصباح
4- الناشط الشيوعي كامل شياع / مستشار وزير الثقافة
5- الأديب مؤيد سامي / كونه عضو مجلس محافظة ديالى
6- الصحفي الفنان هادي المهدي
7- الروائي علاء مجذوب
8- الناشر مازن لطيف
9- الصحفي توفيق التميمي
10 - الشاعر والصحفي رعد مطشر / تم اغتياله من قبل تنظيم القاعدة الاجرامي
11- الصحفي أحمد عبد الصمد مراسل قناة دجلة في البصرة
12- الصحفي أحمد شوكت رئيس تحرير جريدة (بلا اتجاه)
13- الصحفي سيف طلال مراسل قناة الشرقية في ديالى
13- الشاعرة والصحفية أطوار بهجت مراسلة قناة العربية
تم تصفيتهم جميعا من قبل مجاميع ميليشياوية مسلحة خارجة على القانون .

#صلاح_زنكنه (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل