الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - أوزجان يشار - المستشار: بين هيبة الصلاحيات وفقدان الفحولة | |||||||||||||||||||||||
|
المستشار: بين هيبة الصلاحيات وفقدان الفحولة
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
انتقام أولجا من الدريفليان: تشريح الغضب المُبرَّر والدهاء ال
...
- الفرق بين القانون والأخلاق في فلسفة إيمانويل كانط - لم أخنك حتى في أفكاري: دوستويفسكي والحب كمرآة للوجود - حين يتحدث الإنسان إلى الطير: من نبي الله سليمان إلى تجارب ال ... - التواضع والمحبة في التعامل مع الآخرين: رؤية إنسانية وفلسفية ... - ومضات من حياة فيرجينيا وولف - ومضلات من حياة كافكا وهل كان يكتب عن العبث الإنساني… أم عن ا ... - نظرية باريتو: من حقول البازلاء إلى قانون عمل وفلسفة اقتصاد - كائنات صغيرة، كوابيس صناعية: عندما تُهدِّد الأحياء الغازية أ ... - ثلاثة أرواح أثمرت إبداعًا فوق شجرة المعاناة .. حين يصبح الجر ... - فاسكو دي جاما: الوجه الدموي وراء أسطورة “مكتشف” رأس الرجاء ا ... - الجزائر المحروسة بالله: حينما نزلت السماء إلى ساحة المعركة - بين براءة التفاؤل وجحيم الآخر: دع الحياة تمر، لا تتعثر في أر ... - الذكاء الاصطناعي ينهش الوظائف التقليدية… والتعليم لا يزال في ... - كين نورتون: المارينز الذي هزَمَ العمالقة.. وقهره النسيان - ست ساعات في أديس أبابا: عبورٌ في شرايين القارة القديمة - المجتمع والحضارة: عشرة محاور تصنع مصير الأمم - تلقين الدم والتفوق: كيف تصنع المدارس الإسرائيلية جيلًا يؤمن ... - الرومانسية الخالدة للكلمات: تأمل في الحب وإرث برونتي عبر آفا ... - زلزال روسيا المهيب يقرع جرس الخطر: العالم على موعد مع موجات ... المزيد..... - بيت المدى يستذكر الأديب الباحث الدكتور علي عباس علوان - -كتاب الرياض- يناقش صناعة المحتوى الثقافي - -الممثل غير المحترف-.. جديد محمد عبد الرحمن في معرض الرياض ل ... - دان براون يعود ليسأل: ماذا بعد الموت؟ قراءة في -سر الأسرار- ... - -الحافلة الضائعة-.. فيلم يعيد الفتى الذهبي ماثيو ماكونهي إلى ... - -منتدى أصيلة- يسلم الإيفوارية تانيلا بوني جائزة -تشيكايا اوت ... - هل يمكن فصل -التاريخ- كما جرى عن -التأريخ- كما يُكتب؟ الطيب ... - لازلو كراسناهوركاي.. الكاتب الذي عبر من الأدب إلى السينما وص ... - صورة المعلم في الرواية العربية: دراسة نقدية منهجية تطبيقية ت ... - أسماء أطفال غزة الشهداء تقرأ في سراييفو المزيد..... - رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت - صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت - حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - أوزجان يشار - المستشار: بين هيبة الصلاحيات وفقدان الفحولة |