أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - مضر خليل عمر - السياحة الريفية واستدامة الريف















المزيد.....

السياحة الريفية واستدامة الريف


مضر خليل عمر

الحوار المتمدن-العدد: 8442 - 2025 / 8 / 22 - 17:35
المحور: قضايا ثقافية
    


في البدء من الجوهري توضيح بعض المفاهيم التي سترد في المقال . الفرق بين السياحة و الترفيه ، هو ان السياحة Tourism تستوجب المبيت خارج مقر سكن السائح ، بينما الترفيه Recreation فيتم دون الحاجة الى المبيت في مكان اخر . فسفرتي العائلية من بعقوبة الى منتزه الزوراء في بغداد والعودة في اليوم نفسه لا تسمى سياحة ، بل ترويح و ترفيه عن النفس والعائلة . اما سفرتنا العائلية الى الحبانية او بابل (الابعد مسافة) فتعد سياحة بسبب المبيت هناك ولان السفرة قد تجاوزت اليوم الواحد . اما الاستدامة ، sustain فهي ان نترك للجيل القادم ما ينفعه دون ان نستنزف الموارد الراهنة بانانية و جشع . والريف العراقي بامس الحاجة الى تطوير و استدامة ، بمختلف معطياتها و جوانبها : الاجتماعية و الاقتصادية و البيئية .
بسبب حرمان الريف من ابسط مستلزمات الحضارة و الخدمات المجتمعية والمنافع العامة جرت هجرات منظمة و طوعية الى مراكز المدن التي اتخمت و تمددت بشراهة و وقاحة لتسلب الريف ابناءه و افضل اراضية الزراعية . وبعد ان كان هناك مصطلحين (في اللغة الانكليزية) فقط للتعبير عن المدن : Town & City تعددت المسميات كثيرا وصولا الى (رقعة حضرية - عندما تمتد المباني بتواصل تام بين اكثر من و حدة ادارية واحدة) ، و وصفت المدن العملاقة بانها غابة اسمنتية ، وذلك لسيادة قوانين الغاب فيها ، ومما ادى الى ظهور تخصص اكاديمي يعنى بادارة (حكم) الحضر urban government يدرس في بعض الجامعات العالمية . في البدء كانت حركة الناس من الريف الى مراكز المدن ، تلتها حركة من مراكز المدن الى ضواحيها للسكن فيها ، ثم تبع السكن في الضواحي استعمالات الارض الاخرى (الصناعية و التجارية و الترويحية) لتستقر في اطراف المدن Urban fringe ، بحيث تحير الدارسون في تاشير حدود المنطقة الحضرية عن حدود الريف نتيجة تداخلهما مع بعضهما البعض .
مع سيادة العولمة ، واعادة تشكيل المدن واستعمالات الارض فيها و ما تقدمه لقاطنيها من خدمات حضارية ، لم يعد هناك فرق كبير بين المدن التي لم تتميز سابقا بشخصية معينة . وفي العديد من الدول ، المتقدمة والنامية ، بدا الريف يعرض خدمات يفتقدها سكان المدن ، فاضحت بعض المناطق الريفية واجهات سياحية ، تنظم اليها الرحلات السياحية من قبل شركات السياحة ، وقد تميزت بعض المناطق الريفية بمنتجاتها (الزراعية و الصناعة اليدوية و المنزلية) و اساليبها لجذب السياح ، و تسويق ما تنتجه محليا الى السياح مباشرة . وبعض المناطق الريفية فتحت ابواب مزارعها للسياح للتمتع بعملية قطف الثمار التي يريدون شرائها بانفسهم . وهذا ليس حصرا للسياح ، بل ولسكان المدن والقرى القريبة ايضا ، للتمتع بجمال المزرعة وما تحتويه من مظاهر طبيعية Landscape يفتقدوها ، وكتغيير في روتين الحياة اليومي للعائلة .
قيل سابقا : بامكان العراق بارثه الحضاري ان يستغني عن البترول وموارده (خيره لغيرنا) . يضاف الى الارث الحضاري هناك ارث ديني منوع الاطياف والاعراق ، ولا ننسى التنوع الطبيعي الكبير جدا في البيئات التي لم تستثمر لذاتها (غنية جدا بمظاهر جيمورفولوجية). وقيل ايضا ان ارض العراق كحاوية عريضة (صينية) فرطت بها مسبحة كبيرة ، في كل زاوية تجد حبة من هذه المسبحة (الاثار التاريخية - والدينية) . بدأت في العراق مؤخرا ، ملامح سياحة ريفية ، من خلال تحويل بعض البساتين الى مرافق سياحية (بغض النظر عن الاسباب الموجبة لذلك) تستاجر من قبل العوائل . وهذا شيء جميل جدا ، و لكنه ما يزال دون المطلوب : كما ونوعا . كما ان هناك سفرات منظمة الى الاهوار والى نواعير الفرات ، والى اثار الحضر ، وغيرها من مرافق سياحية فريدة من نوعها يمكن ان تطور و تكون مجالا لجذب السياحة والترفيه .
ومع الكم الهائل (غير المنطقي والمعقول) من الجامعات الحكومية والاهلية التي ملأت ارض العراق من شماله الى جنوبه ، نحن بحاجة ماسة لان تمارس هذه المؤسسات دورها في خدمة المجتمع عمليا ، دراسة ما يعاني منه من ظواهر و مشكلات طبيعية واجتماعية و بيئية ، و تقديم المقترحات العملية للمعالجة . فمؤسسات الدولة عاجزة عن ذلك لانشغالها في الامور الروتينية وتلبية متطلبات المسئولين . العراق منظم اداريا كمحافظات ، التي تتكون من اقضية ، التي بدورها تضم نواحي ادارية اصغر . بافتراض ان كل جامعه تعد اقليمها الوظيفي قضاء معين ، لتركز عليه في دراساتها وابحاث ملاكها العلمي و مشاريع طلبة الدراسات الاولية والعليا فيها ، حينها ستؤدي الجامعات دورها المهني و الوطني بامانة واخلاص ، و ستعرض امام المسئولين المشكلات التي تعاني منها المنطقة مع مقترحات للمعالجة .
وبما ان التوجه العلمي – المهني العالمي يركز على تداخل التخصصات و تعاونها في دراسة المشكلات والعقبات التي تواجه الدولة و مؤسساتها والمجتمع و البيئة ، فمن الضروري جدا ان يخرج التدريسي من قوقعة التخصص و غرفة المحاضرات المغلقة الى ميدان البحث العلمي المتداخل التخصصات ، المشترك بين العلوم الطبيعية والبشرية والبيئية . و لخريطة الاقليم الوظيفي للجامعه (محافظة ، قضاء ، ناحية) دور اساسي في تحديد ماهية الدراسات المطلوب انجازها و طبيعة تشكيلة فريق العمل ، و الهدف المنشود من مشروع الدراسة . بهذا السياق ، يمكن للجامعة ، اضافة الى ترسيخ مكانتها العلمية – الوطنية ، ان تغربل حملة الشهادات ضمن ملاكها الوظيفي ، وان تستحدث وحدات ومراكز بحثية ، التي بدونها تبقى الجامعة مؤسسة تعليمية (متخلفة عن اقرانها) .
عود الى السياحة الريفية و استدامة الريف ، الحياة منظومة System ، متفاعلة ذاتيا (تتفاعل عناصر المنظومة مع بعضها البعض بشكل متكامل لكي تنجز المطلوب منها )، وفي الوقت نفسه فالمنظومة منفتحة على البيئة المحيطة بها وتتفاعل معها ، ان اي شيء في هذه البيئة يؤثر سلبا و - او ايجابا بمجمل عمل المنظومة و دور عناصرها فيها . فالريف كعنصر من عناصر منظومة الحياة في الاقليم الوظيفي (للجامعة) بحاجة الى ان يكون مكافئ للعناصر الاخرى (المدينة) في المنظومة كي يعمل باتساق وايجابية . و تطوير الريف واستدامته لا تتم الا باستدامة مدن الاقليم ، و العكس صحيح ايضا . و تعتمد استدامة الريف كليا على الحركة المتبادلة (المكوكية) بين المدينة وريفها المجاور . بهذه النظرة الموضوعية تكون قرارات الدولة ، و المؤسسات التخطيطية فيها (عند تنفيذها) سليمة مؤدية الى التطور الاقتصادي والاجتماعي ، والارتقاء الحضاري ، ومؤديا الى الاستدامة المنشودة للاقليم باكمله .
لا وجه للمقارنة بين واقع الريف في العراق و الريف في دول العالم المتحضر ، و السياحة الريفية هناك قد قطعت شوطا بعيدا ، بحيث لا توجد فروقات حادة بين الاثنين ، عدا المظهر الارضي : مبان اسمنية مقابل نباتات خضراء . ومع هذا ، بقي هناك حيز للمقارنة والتميز ، بما يجذب المستهلك و السائح . فعلى سبيل المثال لا الحصر ، في المطاعم هناك اسماء مشهورة لها سمعتها ومكانتها تعتمد الانتاج الكبير Mass production ، يقف امامها بتحدي وشموخ اعلان بسيط لمطعم صغير : طبخ امي Mum cocking . يكمله شارع مخصص للاكلات الشعبية و بمحلات ومطاعم محلية متنقلة و مؤقتة . وبالنسبة للسلع الاخرى فان ما تنتجه الاسر يدويا من حياكة و تطريز و غيرها من منسوجات لها شعبيتها الكبيرة ، سواء في الريف او المدينة . وفي تركيا تقوم النساء بممارسة هذه المهام امام السواح لجذبهم و كدعاية لمنتجاتهم .
في اوربا ، مازالت هناك ظاهرة الاسواق المتنقلة ، كل يوم في مدينة صغيرة او قرية ، وبالاضافة الى عملية التسوق تمارس فعاليات فنية وثقافية ذات صلة بالمدينة نفسها ، عرض لفولكلورها . ورواد هذه الاسواق يردون اليها من مختلف الاماكن والمناطق لاغراض التسوق و الترفيه والتسلية . فمتعة التسوق ، باسعار ارخص من متاجر المدن و مولاتها ، و الاكلات الشعبية ، و النشاطات المنوعة لمختلف الاعمار تجذب الكثيرين ، وبشكل دوري تقريبا . ما نفتقده في مدننا التي تلهث وراء موضات العولمة واساليبها الدعائية ، الاكلات الشعبية و المنتوجات التراثية . قد نجد بعض منها في المدن ، ولكن كي لا تندثر ، هي بحاجة الى تنشيط و دعم لتعود الى الحياة اليومية ، و تعيد لنا هويتنا التي كدنا نفقدها بسبب عولمة حياتنا الخاصة .
ما زال البعض ياكل الباقلاء بالدهن ، و يحب كبة السراي و مثيلاتها ، والباجة و ملحقاتها ، وتتفنن المطاعم في تقديمها بطرق (شبه حضارية) ، ولكن خبز التنور (ابو الحطب) مفقود ، و الدهن الحر نادر ، اضافة الى اكلات منسية يجهلها الجيل الجديد ، مثل الخميعة و محروك اصبعه وغيرها . حتى منتجات المحلات الكبرى من المعجنات لم تصل بجودتها وطعمها الى ما كانت امهاتنا تقدمه من كليجة و خبز عروك وغيرها (كانت تقدم عصرونية) مع الشاي . نعم كل شيء تغير ، ولكن لنبق نكهة الماضي حاضرة في حياتنا اليومية ، ليس في الاكل فقط ، بل بالملبس والاثاث والعلاقات العائلية والاجتماعية ، عسى ولعل تعود طيبة اهل الماضي معها Who knows .
لقد درست مدننا كثيرا ومن مختلف الجوانب و الزوايا ، وكانت حصة الريف ضئيلة جدا ، وحتى مشاريع دراسة اقليم المدينة ركزت على المدينة وليس الريف . هدفي هو تنشيط الريف كمكان للترويح و الاسترخاء ولممارسة بعض النشاطات ، وان يثار الموضوع من خلال مشاريع بحثية من الجامعات المحلية . وممكن ان يكون عنوان مشروع الدراسة (ريف قضاء ...... وامكاناته السياحية : دراسة في الجغرافية التطبيقية) . وافضل استخدام مصطلح السياحة بدلا عن الترويح كي لا يساء الفهم و تثار مشاكل نحن في غنى عنها . المشروع ميداني صرف ، يتطلب صبرا و طولة بال ، ومتابعة مباشرة من المشرف و القسم العلمي .
مشروع البحث هذا ، يعد ضمن الجغرافيا الاقليمية (طبيعية وبشرية ) ، او جغرافية الريف اذا تجاوز مدن منطقة الدراسة ، ولكن منحاه تطبيقي Applied ، ((والجغرافيا التطبيقية ليست فرعا من فروع الجغرافيا)) ، و مضمونه (مادته ) مرتبط بجغرافية ثقافة منطقة الدراسة و توجهها نحو السياحة المحلية (الترويح والاستجمام) . فهو يربط الماضي بالحاضر ليعكس صورة لمنطقة الدراسة يمكن تسويقها ضمن جغرافية السياحة . لذا وددت التوضيح كي لا يكون هناك لبس في التخصص العلمي . وفوق كل هذا ، يستوجب المشروع باحثا حريصا و امينا ، وله القدرة على الحركة والتنقل بين ارجاء القضاء - الناحية و التواصل مع افراد المجتمع المعني بكل طوائفه و شرائحه .
على الباحث ان يتقصى الاجابة عن الاسئلة المبينة في ادناه ويتحراها بامانة وصدق و صبر:
- ماهي الامكانات المحلية التي يمكن استثمارها للاغراض السياحية و الترويحية ؟
o الاثار التاريخية
o المراقد الدينية
o المظاهر المورفولوجية (نهرية و غيرها) التي يمكن ان تعتمد لاغراض السياحة والترويح
o المؤسسات الانتاجية (حكومية و اهلية) التي يمكن زيارتها و التسوق منها
- الى اي درجة يستجيب الاهالي لزيارة الاخرين لمنطقتهم ؟ (استبيان باسئلة تفصيلية)
- هل بالامكان تخصيص يوم معين لقيام سوق عام لزيارة الاخرين من مناطق اخرى ؟
- هل هناك منتجات محلية – منزلية يمكن عرضها للبيع في السوق ؟ (خبز تنور حطب ، طرشي ، كليجة ، معجنات ، بسط و فرش و ماكولات معينة ، وغيرها)
- هل يسمح اصحاب البساتين و المزارع للسياح بقطف المحصول بانفسهم قصد بيعه لهم ؟
- هل يتقبل الاهالي اقامة مشاريع ترويحية في المكان المخصص للسوق ؟ او قريبة منه ؟
- ماهو الموقع الامثل للسوق المقترح ؟ ولماذا ؟
- هل سيقدم الاهالي عرضا فولكلوريا او نشاطا ثقافيا ايام السوق ؟ وما طبيعته ؟
- هل يرى الاهالي ان مثل هذا المشروع سوف يقدم للمنطقة خدمة في مجال تحسين : الطرق ، المستوى الاقتصادي ، النشاط الاجتماعي ، النشاط الفكري .... الخ ؟



#مضر_خليل_عمر (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصراع على المكان المكانة : سنة الحياة
- الفرات : الشعرة التي قصمت ظهر البعير
- اصدار بطاقة هوية للمدينة العراقية
- الدراسات العليا الى اين
- المجمعات السكنية : وجهة نظر
- النقل المستدام و نوعية الحياة
- علم البيئة الحضرية : المقاربات والأساليب في المناطق الحضرية
- هوية المدينة العراقية على المحك
- الجغرافيا و الحياة اليومية
- متى نتساوى مع (الاخرين) ؟
- جدلية المكان الثقافية
- دور الجغرافيا في معالجة مشكلات البيئة والمجتمع
- مناهج دراسة الجريمة جغرافيا
- الاستراتيج البحثي : اسس و سياق عمل
- دعوة لدراسة تداعي بغداد حضاريا
- هل تكذب الجغرافيا ؟
- عندما تكون الجغرافيا مصدر صداع ومتاعب : فلسطين انموذجا
- الانتشار المكاني للظواهر الاجتماعية
- الحضارات الفرعیة : تفاعل أم صراع
- الجغرافي و صناعة القرار السياسي


المزيد.....




- السعودية.. أصل نقوش خلف محمد بن سلمان والسيسي يثير تكهنات
- يد ترامب واختلاف لون جلده بصورة حديثة يثير تفاعلا
- كيف أدت سياسات إسرائيل إلى مجاعة في غزة؟
- مسؤول إسرائيلي: 20 ألف مقاتل لا يزالون لدى حماس
- الاحتلال يقتحم بلدة المغير بالضفة ويقتلع مئات أشجار الزيتون ...
- ماذا يجري في منزل مستشار الأمن القومي الأمريكي السابق؟
- تعبئة كبرى بـ19 ولاية أميركية لمحاربة الهجرة والجريمة
- غوتيريش: مجاعة غزة كارثة من صنع البشر ولا مناص من العقاب
- متظاهرون بلندن يطالبون بفرض عقوبات على إسرائيل
- ترامب عن ملفات إبستين: -خدعة من الديمقراطيين-.. ولا ينبغي إي ...


المزيد.....

- أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الساد ... / منذر خدام
- أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الثال ... / منذر خدام
- أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الأول ... / منذر خدام
- ازمة البحث العلمي بين الثقافة و البيئة / مضر خليل عمر
- العرب والعولمة( الفصل الرابع) / منذر خدام
- العرب والعولمة( الفصل الثالث) / منذر خدام
- العرب والعولمة( الفصل الأول) / منذر خدام
- مقالات في الثقافة والاقتصاد / د.جاسم الفارس
- مقالات في الثقافة والاقتصاد / د.جاسم الفارس
- قواعد اللغة الإنكليزية للأولمبياد مصمم للطلاب السوريين / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - مضر خليل عمر - السياحة الريفية واستدامة الريف