|
آل سعود وثاني واردوغان.. مهندسو إفقار العرب و ابادتهم من العراق الى سورية و اليمن وفلسطين ..
احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)
الحوار المتمدن-العدد: 8429 - 2025 / 8 / 9 - 18:07
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
1. في عالمٍ يُباع فيه الوطن ببرميل نفط، وتُشترى الضمائر بدولارٍ ملوث بدماء العرب، يقف آل سعود وآل ثاني كأبطالٍ لا يُضاهون في مسرحية الخيانة العربية. هؤلاء، بكل وقاحة وتبجح، يلعبون دور العبيد الفرعيين للمشروع الصهيوني، ينفذون بإتقانٍ مخططات إفقار الشعوب، تدمير أحلامها، وتحطيم عقولها. ليسوا مجرد عملاء، بل شركاء في جريمةٍ تمتد من صحراء نجد إلى جبال الجولان، حيث يرقص الجولاني و"الإخوانج" على إيقاع أوامر السي آي إيه، بتمويلٍ سعودي-قطري سخي.
2. دعونا نبدأ من الرياض، حيث القصور الذهبية تخفي وراءها أرواحًا مباعة للصهيونية بثمنٍ بخس. آل سعود، أولئك الذين يتاجرون بالإسلام كما يتاجرون بالنفط، لم يكتفوا بنهب ثروات الأمة، بل أبدعوا في تحويل الدين إلى سلعةٍ تُباع في سوق الوهابية السوداء. إسلامٌ مصمم خصيصًا لتخدير العقول، يُروَّج عبر فضائيات "التحشيش الديني"، تلك القنوات التي تُلهي الشعوب بحكاياتٍ عن الجن والحور العين، بينما تُدمَّر أوطانها تحت رايات "الإسلام الصهيوني التكفيري".
3. وفي الدوحة، يتربع آل ثاني على عرشٍ من الدولارات المغسولة بدماء السوريين واليمنيين. هؤلاء الأمراء الصغار بحجم جيوبهم الكبيرة يديرون شبكة "الجزيرة" كواجهةٍ إعلامية للتغطية على دورهم كوكلاء السي آي إيه بالباطن. يمولون الجولاني وعصاباته في سوريا، يدعمون "الإخوانج" في مصر وتونس وليبيا، ويوزعون الدولارات على الدعاة المأجورين، من عمرو خالد إلى القرضاوي، الذي يرى الصراع الطبقي وهمًا، ويعتبر الظلم ابتلاءً إلهيًا يجب تحمله بصبرٍ و"كوكايين ديني".
4. لنعد إلى وثيقةٍ تاريخيةٍ تكشف عري هذا التحالف الخائن: رسالة الملك فيصل بن عبد العزيز إلى الرئيس الأمريكي جونسون عام 1966، وثيقةٌ منشورة في كتاب "عقود من الخيبات" للكاتب حمدان حمدان. في هذه الرسالة، يكشف فيصل عن وجهه الحقيقي كخادمٍ مخلص للمشروع الصهيوني. يطالب بضرب مصر عسكريًا لإضعافها، احتلال الضفة الغربية وغزة لخنق الفلسطينيين، وتقوية الملا مصطفى البرزاني لإشغال العراق. هذه ليست مجرد رسالة، بل شهادة على خيانةٍ مدروسة، كتبها ملكٌ يدعي حماية الإسلام بينما يخدم إسرائيل بإخلاص.
5. هذا الإسلام الصهيوني، الذي يُروَّج له عبر قنواتٍ كـ"االعربية" و" الحدث"، ليس سوى أداة لتدمير العقل العربي. يتحدثون عن الجنة بينما يُفقرون الشعوب ويُدمرون سوريا بالوكالة عن إسرائيل. الجولاني، ذلك الإرهابي الممول سعوديًا وقطريًا، يحمل راية "الجهاد" وهو ينفذ أوامر تل أبيب وواشنطن. والإخوان، بقيادة مرشدٍ كمحمد بديع، يطالبون الشعوب بقبول الظلم كابتلاءٍ إلهي، وكأن الله هو من يسرق نفط العرب ويُسلمه للغرب!
6. فضائيات التحشيش الديني، من "الرسالة" إلى "إقرأ"، تُلهي الأمة بحديثٍ عن الآخرة غير الموجودة الا في العقول الصهيو استعمارية بينما تُدمَّر دنياها. لا وقت لمناقشة التنمية أو الاقتصاد، فالأولوية لرواياتٍ عمرها مئات السنين تُروى بصوتٍ رخيم لتخدير الجماهير. هذه القنوات، الممولة من خزائن آل سعود وآل ثاني واردوغان ، لا تتحدث عن النهب المنظم لثروات الأمة، بل عن "صبرٍ جميل" يُبقي الشعوب في قاع الفقر والجهل.
7. سوريا، تلك الأرض التي حولها آل سعود وآل ثاني وال أردوغان إلى مسرحٍ للإبادة الجماعية، تُظهر بوضوح دورهم كمقاولين بالباطن. الجولاني، ذلك المرتزق الذي يتلقى الدولارات من الرياض والدوحة، يُدمر سوريا باسم "الثورة"، بينما الهدف الحقيقي هو إضعاف أي قوةٍ عربية قد تُهدد إسرائيل. عصابات "الإخوانج"، بدعمٍ من قطر، تُشارك في هذا المشروع، تاركةً الشعب السوري ينزف تحت وطأة الحرب والتدمير.
8. الإخوان المسلمون، تلك الجماعة التي تُبدع في ركوب الموجات، لم تكن يومًا سوى أداةٍ في يد الأنظمة الفاسدة. في مصر، تحالفوا مع بقايا نظام مبارك، يلهون الشعب بقضايا تافهة كاذبة عن معجزات القران والسنة وبول البعير ، ومدى نجاسة بول الماعز ، وماذا إذا حصل زلزال ، وسقط الجار في حضن جارته في الطابق الاسفل ، وما حكم المجامعة ، بهذا العقل المأفون بالتخلف العقلي والادراكي ،وما حكم فسوة الحاكم وضراط الامام وهو يؤم بالالاف ،بينما يُدمَّر الاقتصاد وتُنهب الثروات. محمد مرسي، ذلك الدجال الذي يُشبه مرشده في كل شيء إلا المظهر، لم يكن سوى واجهة لإنقاذ نظامٍ فاسد، يُلهي الشعب بوعودٍ فارغة بينما يُسلّم البلاد للغرب.
9. لكن الجريمة لا تتوقف عند السياسة. آل سعود وآل ثاني، بمساعدة دعاةٍ مأجورين كالقرضاوي والغزالي والعريفي والقرني و محمد حسان وأحمد الأسير والجولاني والبغدادي وعمرو خالد، يُروجون لإسلامٍ تكفيري يُحرّم التفكير ويُشجع على الانتحار الجماعي. القرضاوي، بفتاواه المُضحكة، يُبرر الظلم ويُلغي الصراع الطبقي، بينما يتلقى ملايين الدولارات من قاعدة العيديد وخادمها آل ثاني. هذا الإسلام المزيف، المصنوع في أروقة السي آي إيه، هو السلاح الأخطر لتدمير العقل العربي.
10. الاقتصاد، ذلك المجال الذي يُظهر بوضوح كيف يُفقر آل سعود وآل ثاني الشعوب العربية. النفط، ثروة الأمة، يُتحكم به لصالح الغرب، بينما تُوزَّع فتات الدولارات على الشعوب كصدقةٍ لتخديرها. في اليمن، حيث تُمارس السعودية حرب إبادة، يُدمَّر الشعب باسم "محاربة الحوثيين"، بينما الهدف هو إبقاء اليمن ساحةً للصراع تخدم المصالح الصهيونية.
11. التعليم، ذلك القطاع الذي كان يُفترض أن يكون مفتاح النهضة، تحول إلى أداةٍ لتكريس الجهل. في السعودية، تُروَّج مناهج الوهابية التي تُحرّم التفكير النقدي وتُكرس التطرف. في قطر، تُموَّل الجامعات لتكون واجهةً ثقافية، بينما تُستخدم لنشر أفكار الإخوان ودعم التطرف الديني. وتوهم مخابيل إمارة إدلب أنهم بني أمية ، بينما هم خدم بني صهيون لبيع بلادهم في سوق النخاسة الصهيوني الامريكي من احتلال الجنوب وتدمير النسيج المجتمعي بالابادات التكفيرية وصولا للانتحار الجماعي ..
12. الإعلام، تلك الآلة الجهنمية التي يديرها آل سعود وآل ثاني، هو سلاحهم الأقوى. قنوات مثل "الجزيرة" و"العربية" تُروج لرواياتٍ مضللة، تُحوّل الثورات إلى فوضى، وتُصوّر المقاومة كإرهاب. هذه القنوات، الممولة بدولارات النفط، تُلهي الشعوب بينما تُدمَّر أوطانها.
13. الفلسطينيون، أولئك الذين يدفعون ثمن هذا التحالف الخائن. وثيقة فيصل تكشف كيف طالب باحتلال الضفة وغزة لخنق أي أملٍ بالتحرر. آل سعود وآل ثاني، بدعمٍ من الغرب، يُشاركون في حصار غزة، يُموّلون الانقسام الفلسطيني، ويُروجون لرواية التطبيع كحلٍ وحيد.
14. العراق، ذلك البلد الذي حُطم تحت وطأة المخططات السعودية-الأمريكية. دعم البرزاني، كما كشفت وثيقة فيصل، كان جزءًا من خطةٍ لإضعاف العراق ومنع أي حلمٍ بالوحدة العربية. اليوم، تستمر السعودية في تمويل الفوضى في العراق عبر دعم الجماعات المتطرفة.
15. اليمن، مسرحٌ آخر لجرائم آل سعود. الحرب التي تُشن باسم "إعادة الشرعية" ليست سوى حرب إبادة، تُدمر شعبًا بأكمله لضمان بقاء اليمن تحت الهيمنة السعودية. آل ثاني، من جانبهم، يلعبون دورًا خفيًا في تمويل الفوضى، مستفيدين من انهيار اليمن كساحةٍ للصراع.
16. الثقافة العربية، تلك التي كانت يومًا منارةً للعالم، تُدمَّر اليوم باسم الدين. فضائيات التحشيش الديني تُروج لرواياتٍ تُكرس الجهل، بينما تُهمل الفنون والآداب التقدمية الأرقى من آل سعود وآل ثاني، بتمويلهم للدعاة المأجورين، يُحوّلون الثقافة العربية إلى مستنقعٍ من التطرف والتخلف. ويخصصون أموالا لمباحثهم وقواديهم من همج جعجع والكتائب و سنة بول البعير للتضييق على عبقرية شيوعية في الموسيقى والفكر اسمها زياد الرحباني واستنزافها كما تفعل ذلك مع أي مبدع أو مبدعة عربية ..
17. الشباب العربي، ضحية هذا المخطط الصهيوني-السعودي-القطري. بدلاً من تمكينهم بالتعليم والعمل، يُتركون فريسةً للتطرف واليأس. الجولاني و"الإخوانج"، بدعمٍ من الرياض والدوحة، يُجنّدون الشباب ليصبحوا وقودًا لحروبٍ لا تخدم سوى إسرائيل.
18. الاقتصاد العربي، ذلك المجال الذي يُظهر بوضوح كيف يُفقر آل سعود وآل ثاني الشعوب. النفط، ثروة الأمة، يُتحكم به لصالح الغرب، بينما تُوزَّع فتات الدولارات على الشعوب كصدقةٍ لتخديرها. في اليمن، حيث تُمارس السعودية حرب إبادة، يُدمَّر الشعب باسم "محاربة الحوثيين"، بينما الهدف هو إبقاء اليمن ساحةً للصراع تخدم المصالح الصهيونية.
19. العلمانية، تلك الفكرة التي تُحاربها السعودية وقطر بكل قوة، لأنها تهدد مشروعهما التكفيري. مؤسسة الحوار المتمدن، التي حازت على جائزة ابن رشد للفكر الحر، تُمثل نموذجًا لما يُمكن أن تكون عليه الأمة لو تحررت من قيود الوهابية والإخوان.
20. المرأة العربية، ضحيةٌ أخرى لهذا المشروع. في السعودية، تُعامل المرأة كسلعةٍ تحت راية الدين، بينما تُستخدم في قطر كواجهةٍ للتغطية على دعم التطرف. وكالة أنباء المرأة، التابعة للحوار المتمدن، تُظهر كيف يُمكن للمرأة أن تكون صوتًا للتغيير لو أُتيحت لها الفرصة.
21. حقوق الإنسان، تلك الكلمة التي تُثير سخرية آل سعود وآل ثاني. في السعودية، يُسجن الناشطون ويُعدم المعارضون، بينما في قطر، تُستخدم الدولارات لشراء صمت المنظمات الدولية. وكالة أنباء حقوق الإنسان تُظهر الحقيقة المرة لهذا القمع.
22. الرياضة، حتى هذا المجال لم يسلم من التلاعب. آل سعود وآل ثاني يستخدمون البطولات الرياضية لتبييض جرائمهم، من استضافة مونديال قطر إلى راليات السعودية. لكن خلف هذه الواجهة، تستمر معاناة الشعوب.
23. العمال العرب، أولئك الذين يُستغلون في مشاريع آل سعود وآل ثاني. في قطر، يموت العمال في مواقع بناء المونديال، بينما في السعودية، يُعاملون كعبيدٍ في ظل نظام الكفالة. وكالة أنباء العمال تُسلط الضوء على هذا الاستغلال.
24. الطب والعلوم، مجالٌ آخر يُهمل باسم الدين. بينما تُنفق السعودية وقطر مليارات على التسلح والتطرف، تُهمل المستشفيات ومراكز الأبحاث. وكالة أنباء الطب والعلوم تُظهر كيف يُمكن للعلم أن يكون مفتاح النهضة لو أُعطي الأولوية. بينما تبادل الشعوب بالطب النبوي وخرافات الشعراوي عن ضرورة ابادة من يغسلون كلاهم لأنها مكلفة وينبغي الاكتفاء كدواء سحري شاف بحبة البركة لرخصها أما هم فيتعالحون في المستشفيات الألمانية العصرية ..
25. الفنون والآداب، تلك التي كانت يومًا روح الأمة، تُدمَّر اليوم باسم الدين. آل سعود يُحرّمون الموسيقى والسينما، بينما آل ثاني يستخدمون الفنون كواجهةٍ للتغطية على دعمهم للتطرف. وكالة أنباء الأدب والفن تُظهر كيف يُمكن للثقافة أن تكون سلاحًا للمقاومة.
26. اليسار العربي، تلك القوة التي كانت يومًا صوت الشعوب، تُحارب بضراوة من آل سعود وآل ثاني. وكالة أنباء اليسار تُظهر كيف يُمكن للأفكار التقدمية أن تقاوم هذا المشروع الصهيوني.
27. التاريخ العربي، ذلك الذي يُشوه باسم الدين. آل سعود وآل ثاني يُروجون لروايةٍ مزيفة تُمجد الخيانة وتُهمل المقاومة. عبد الناصر، ذلك البعبع الذي لا يزال يُرعب أعداء العروبة، يُشوَّه في كتبهم التاريخية.
28. المستقبل العربي، ذلك الذي يُسرق كل يوم. آل سعود وآل ثاني، بدعمٍ من الغرب، يُدمرون أي أملٍ بالنهضة. لكن الشعوب، رغم الظلم، لا تزال قادرة على المقاومة.
29. المقاومة، تلك الكلمة التي تُرعب آل سعود وآل ثاني. من فلسطين إلى اليمن إلى سوريا، تستمر الشعوب في الدفاع عن كرامتها، رغم كل المخططات الصهيونية.
30. وفي النهاية، يبقى السؤال: إلى متى ستظل الشعوب العربية رهينة هذا التحشيش الديني؟ آل سعود وآل ثاني، بعماماتهم البراقة ودولاراتهم الملوثة، ليسوا سوى واجهةٍ لمشروعٍ صهيوني يهدف إلى إبقاء العرب في قاع التاريخ. لكن التاريخ، كما علّمنا عبد الناصر، لا يرحم الخونة، وسيأتي يومٌ تُحاسب فيه هذه العصابات على كل قطرة دمٍ وكل حلمٍ سُرق.
#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)
Ahmad_Saloum#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ألاسكا: حيث يوقّع ترامب استسلام الناتو وبوتين يحتسي فودكا ال
...
-
هولندا وأبقارها المعجزة: مسرحية الغرب الهزلية لتدمير أحلام ا
...
-
سنغافورة الاوهام: من السودان إلى سوريا، رحلة التدمير بضمانة
...
-
نتنياهو ومسرحية الفتح الهزلي: غزة تكتب النهاية بسخرية التاري
...
-
مسرحية -ائتلاف أريزونا-: كوميديا فاشية بنكهة بلجيكية مضحكة ح
...
-
مسرحية الخيانة اللبنانية: نواف سلام، جعجع، والكتائب في دور ا
...
-
أفيون إعلام أكاذيب الوحدة 8200
-
ما بين جون ميرشايمر وسمير امين :أسرار الإبادة الجماعية الأمر
...
-
نقد فكري وسياسي لفاشية حكومة ائتلاف اريزونا البلجيكية
-
نقد الأيديولوجيات المتطرفة والدفاع عن السيادة الوطنية
-
الولايات المتحدة الشيوعية ،هل هو السيناريو الحتمي !
-
هل روسيا وإيران تعيدان ترتيب الأمور في سورية !
-
الإرهاب والتضليل بين سوريا وإيران.. الحقيقة المغيبة
-
نجاح واشنطن في تدمير الاقتصاد الألماني هل يحل أزمتها الهيكلي
...
-
من يُدمّر الحصانة الفكرية لأوروبا؟
-
لماذا يعادي ، الغرب الامريكي، ديمقراطية إيران!
-
إيران: ما لغز صمود الإرادة الشعبية في وجه الإرهاب الصهيوني و
...
-
حركة فلسطين حرة و تحولات موازين القوى العالمية
-
كشف الوجه الحقيقي لداعمي الكيان الصهيوني وعلاقتهم بشبكات الف
...
-
ما سر دعم قيادات واشنطن ولندن وبروكسل لاسرائيل ؟..المجلد الا
...
المزيد.....
-
تحليل لـCNN.. ما وراء خطة نتنياهو بشأن غزة التي -لا ترضي أحد
...
-
لندن تستضيف اجتماعاً أمنياً دولياً لبحث مبادرة ترامب للسلام
...
-
حاخام إسرائيلي يهدد إيمانويل ماكرون بالقتل والنيابة العامة ا
...
-
تركيا تواصل مكافحة الحرائق وتسجل أكثر شهور يوليو حرا منذ 55
...
-
كيف تحولت الأرض إلى كرة ثلج قبل 700 مليون سنة؟
-
رئيس الوزراء العراقي: لا مبرر لوجود أي سلاح خارج المؤسسات
-
لقاء أميركي قطري وأنباء عن مقترح جديد لوقف حرب غزة
-
موسكو تحذر من -جهود جبارة- لعرقلة لقاء بوتين وترامب
-
السيسي وفيدان يرفضان قرار إسرائيل احتلال غزة وتهجير الفلسطين
...
-
الهند تعلن إسقاط 6 طائرات باكستانية خلال الحرب
المزيد.....
-
المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد
/ علي عبد الواحد محمد
-
شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية
/ علي الخطيب
-
من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل
...
/ حامد فضل الله
-
حيث ال تطير العقبان
/ عبدالاله السباهي
-
حكايات
/ ترجمه عبدالاله السباهي
-
أوالد المهرجان
/ عبدالاله السباهي
-
اللطالطة
/ عبدالاله السباهي
-
ليلة في عش النسر
/ عبدالاله السباهي
-
كشف الاسرار عن سحر الاحجار
/ عبدالاله السباهي
-
زمن العزلة
/ عبدالاله السباهي
المزيد.....
|