أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - طوفان الأقصى 666 - إسرائيل بين نهاية فلسطين وبداية الهيكل الثالث - تفكيك المشروع الصهيوني من منظور جيوسياسي ولاهوتي















المزيد.....

طوفان الأقصى 666 - إسرائيل بين نهاية فلسطين وبداية الهيكل الثالث - تفكيك المشروع الصهيوني من منظور جيوسياسي ولاهوتي


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 8423 - 2025 / 8 / 3 - 02:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ترجمة وتحليل د. زياد الزبيدي

3 أغسطس 2025

من المجازر إلى المسوّغات الميتافيزيقية

تتجاوز الحرب الإسرائيلية على الفلسطينيين حدود النزاع السياسي التقليدي. فبينما يرى البعض ما يحدث على أنه صراع على الأرض والهوية، تظهر تحليلات روسية حديثة تذهب أبعد من ذلك، وتعتبر أن ما يجري هو جزء من مشروع إستئصالي إحلالي منظّم، يتكامل فيه البعد السياسي والعسكري مع خلفية توراتية/لاهوتية تعمل على إعادة تشكيل الواقع في المنطقة، لا عبر القوة فقط، بل عبر الأسطورة.

في هذا الإطار، يقدّم كل من المفكرين الروسيين فلاديمير ماسلوف وفالنتين كاتاسونوف مقاربتين متكاملتين لفهم المسار الحالي لإسرائيل، من خلال ربط الحرب القائمة بـ "المرحلة التالية" للمشروع الصهيوني، حيث لا تنتهي القصة بفلسطين، بل تبدأ منها.

أولًا: الإبادة كأداة هندسة ديموغرافية – مقاربة ماسلوف

في مقاله بعنوان «بعد الفلسطينيين، على الدور ضحايا آخرون وبناء الهيكل الثالث» نشره في 25 يوليو على موقع Aftershock News، يقول ماسلوف إن كل ما يُطرح دوليًا من بيانات تضامن أو إعتراف بدولة فلسطين لا يعني شيئًا، لأن المشروع الإسرائيلي في الواقع تجاوز "حل الدولتين" نحو تصفية الوجود الفلسطيني ذاته: "فلسطين كما لم تكن، لن تكون"

ويرى أن ما يجري ليس مجرد حرب، بل "إبادة جماعية، وتطهير عرقي، وطرد منظم للفلسطينيين الساميين"

كما يشكك في فعالية التحركات الغربية: "قرار ماكرون الإعتراف بدولة فلسطين ليس سوى مناورة دعائية... مجرد عظمة ملقاة للرعاع"

ويتابع متهمًا الغرب بأنه شريك في الجريمة، عبر التواطؤ أو الصمت: "الغرب في حالة أسر تحت هيمنة الصهيونية العالمية... في قبضة خرافاتها وأساطيرها وأوهامها"

ويمضي ماسلوف إلى إقتراح خطوات دولية راديكالية، تشمل:
- طرد إسرائيل من الأمم المتحدة
- فرض حصار دولي شامل
- التدخل العسكري لتطبيق "صيغة 5 د": ديسيونيزيشن، ديميلتاريزيشن، دينازيكايشن، ديرايديكاليزيشن، وديموكرايتزيشن
والتي تعني بالترتيب: القضاء على الصهيونية، وتجريد اسرائيل من السلاح، وإجتثاث الطابع الفاشي، والقضاء على التطرف ودمقرطة اسرائيل.

ثانيًا: من التهويد إلى التقديس – مقاربة كاتاسونوف

في مقاله الصادر بعد أيام قليلة، بعنوان "قرار آخر وقح من إسرائيل يصفر قرارات الأمم المتحدة" بتاريخ 29 يوليو على موقع مؤسسة الثقافة الإستراتيجية، يقدّم فالنتين كاتاسونوف مستوى أعمق من التحليل. فبالنسبة له، إسرائيل لم تعد دولة سياسية فحسب، بل تحوّلت إلى قوة لاهوتية-توراتية تعيد تشكيل الشرق الأوسط وفق تصوّرها المقدس: "إسرائيل وعرّابوها الصهاينة لا يسترشدون بقرارات الأمم المتحدة، بل بالتوراة، والتلمود، والنصوص اليهودية القديمة التي يجهلها أغلب البشر".

ويفسّر إعلان الكنيست بضم الضفة الغربية (يهودا، السامرة، ووادى الأردن) كجزء من "أرض إسرائيل التاريخية"، على أنه مقدمة لمرحلة توسعية دينية تتجاوز البعد الجغرافي: "الكنيست يعلن أن أرض إسرائيل تشمل الضفة... لكن الضفة ليست النهاية، بل البداية لما يُسمى بإسرائيل الكبرى من النيل إلى الفرات".

ويُبرز أن التحضير لبناء الهيكل الثالث بات في مراحله النهائية، مستدلًا على ذلك بطقس حرق "البقرة الحمراء": "في 8 يوليو، تم تنفيذ طقس حرق البقرة الحمراء، وهو تطهير كهنوتي بحسب سفر العدد، تمهيدًا لإستئناف العبادة في الهيكل"

ويتابع: "كل شيء أصبح جاهزًا... لم يتبق سوى تنظيف جبل الهيكل من المسجد الأقصى وقبة الصخرة".

ويضيف كاتاسونوف محذرًا: "منذ 1995، أعلن حاخامات حسيديون أن الماشيح قد وُلد... واليوم بلغ الثلاثين، وهو العمر الذي يبدأ فيه تنفيذ مهمته".

ثالثًا: جدلية اللاهوت والسياسة – بين لغة المدفع والنبوءة

من يقرأ مقالي فلاديمير ماسلوف وفالنتين كاتاسونوف لا بد أن يلاحظ أنهما يقدمان رؤيتين مختلفتين في الشكل، لكنهما متكاملتان في الجوهر. فالأول ينطلق من لغة الجريمة الواقعة والقتل الجماعي والخذلان العالمي، بينما الثاني يتعمق في النية التوراتية والخلفية الميتافيزيقية التي تمنح إسرائيل شعورًا رساليًا فوق القوانين.

في سرد ماسلوف، تبدو "إسرائيل" مشروعًا عسكريًا-استعماريًا مدعومًا بغطرسة الغرب، يتحرك بهدوء نحو إنهاء الوجود الفلسطيني بكل أشكاله. يقول بصراحة: "لقد تجاوزنا مرحلة إدانة الجريمة... نحن أمام مخطط منظم يهدف إلى إفراغ غزة والضفة من السكان، ثم إنهاء فكرة الدولة الفلسطينية نهائيًا".

أما كاتاسونوف، فلا يكتفي بوصف الإحتلال أو التوسع، بل يأخذ القارئ إلى أعمق طبقات الوعي الديني التوراتي، موضحًا كيف أن فكرة "أرض إسرائيل الكبرى" ليست مجرد طموح جغرافي، بل نبوءة موعودة ترتبط بإعادة بناء الهيكل الثالث ومجيء "الماشيح"، الذي قد لا يكون سوى نسخة يهودية مقلوبة للمسيح في نظر المسيحية، أو كما يقول: "الماشيح الذي سينتصب في الهيكل الثالث هو نفسه من يسميه المسيحيون anti-christ أو المسيح الدجال "

وبينما يحث ماسلوف على تدخل عسكري عالمي لإجبار إسرائيل على وقف جرائمها، يتنبأ كاتاسونوف بأن هذا المسار قد يكون مجرد محطة صغيرة في خطة كبرى تسعى إلى تحويل القدس إلى مركز روحي للحكم الديني العالمي.

إننا أمام تواشج غريب بين المدفع والدعاء، بين القرار السياسي الصهيوني والطقوس الكهنوتية التي تُنفّذ حرفيًا، كما في مثال "ذبح البقرة الحمراء" قرب القدس، في يوليو 2025، وهو طقس يرتبط بطهارة الكهنة قبيل إقامة الهيكل. مثل هذا الحدث، كما يكتب كاتاسونوف، لم يلقَ اهتمامًا عالميًا يُذكر، رغم أن "وسائل الإعلام الإسرائيلية امتلأت بتقارير تؤكد قرب انطلاق عملية البناء".

رابعًا: نحو نهاية القانون الدولي؟

كلا الكاتبين يؤكد أن: "الأمم المتحدة أصبحت عاجزة، وقراراتها تُنتهك من دون عواقب"
وأن: "إسرائيل تتمتع بوضعية خاصة تجعلها فوق أي محاسبة"
بل إن إسرائيل – وفقًا لكاتاسونوف – تعاقب الأمم المتحدة كما فعلت حين أعلنت الأمين العام غوتيريش "شخصًا غير مرغوب فيه"!

خامسًا: استشراف المسار القادم – من نهاية فلسطين إلى بداية الهيكل

1. نهاية فلسطين كأمر واقع لا رجعة فيه

من خلال تحليل المقالين، يمكن القول إن الرؤية الإسرائيلية اليوم، بدعم غربي مباشر أو بالصمت، تسير نحو تحويل حل الدولتين إلى كذبة تاريخية، حيث:
- تم تدمير أكثر من 90٪ من منازل غزة، بحسب ماسلوف.
- وتستعد إسرائيل لإعلان الضفة الغربية "أراضي سيادية" كما جاء في قرار الكنيست بتاريخ 23 يوليو 2025، وهو ما وصفه كاتاسونوف بأنه: "تصفير لجميع قرارات الأمم المتحدة، وإعلان موت القانون الدولي".

وحتى إعترافات الغرب المتأخرة بدولة فلسطين، مثل قرار ماكرون، لا تملك أي تأثير، بل يعتبرها ماسلوف: "علامة ضعف وسذاجة سياسية"، ويضيف: "تعترف بدولة وهمية، مدمَّرة، لم تعد موجودة على الأرض".

2. بداية مشروع "إسرائيل الكبرى" والتأسيس اللاهوتي للهيكل الثالث

ما يحدث الآن هو خطوة ما قبل الأخيرة في مشروع "الهيكل الثالث"، والذي يتطلب، حسب النصوص اليهودية:
- تطهير جبل الهيكل من "النجاسة"، أي إزالة المسجد الأقصى وقبة الصخرة.
- تطهير الكهنة عبر ذبيحة البقرة الحمراء (وهو ما تم بالفعل).
- إعلان السيادة على القدس كاملة.

وفي هذا السياق، تأتي تصريحات رئيس الكنيست أمير أوحانا لتؤكد المنظور الديني القومي: "نحن السكان الأصليون لهذه الأرض. اليهود لا يمكن أن يكونوا محتلين لأرضهم التي سُميت منذ 3 آلاف عام بيهودا".

وتشير مصادر كاتاسونوف إلى أن طقوس بناء الهيكل تجري فعليًا منذ سنوات داخل المعهد الديني اليهودي، حيث تم:
- صنع أدوات العبادة بالكامل (المنارة، المذبح، ملابس الكهنة).
- إعداد حجر الأساس الذي ينتظر فقط اللحظة المناسبة.

ويضيف: "في 1995، أعلن الحاخامات أن الماشيح وُلد... واليوم، في 2025، يبلغ الثلاثين. وهو سن النبوة بحسب التلمود".

3. فشل المنظومة الدولية وتواطؤ الأمم المتحدة

كلا المقالين يجمعان على أن الأمم المتحدة قد أصبحت أداة عاجزة:
- أكثر من 30 قرارًا ملزمًا لم تُنفذ.
- العقوبات لا تُفرض.
- إسرائيل تطرد الأمين العام للأمم المتحدة شخصيًا، كما فعلت مع أنطونيو غوتيريش.

وما هو أبعد من العجز، هو أن إسرائيل أصبحت تُعاقب الأمم المتحدة نفسها: "قطعت تمويلها بنسبة 83٪ عام 2017، ولم تتعرض لأي عقوبة كما تنص لوائح العضوية"، بحسب كاتاسونوف.

خاتمة: بين الرماد والهيكل – مصير الشرق الأوسط على مفترق خطير

نحن أمام لحظة مفصلية في التاريخ: ما بعد تصفية فلسطين لم يعد مرتبطًا بخريطة سياسية، بل بـ خريطة لاهوتية تسعى إلى تهويد التاريخ والمكان والسماء.

القوة العسكرية الإسرائيلية اليوم ليست سوى ذراع مؤقتة لمشروع طويل الأمد يسعى إلى حكم العالم من أورشليم، كما يُروّج في نصوص التلمود وبعض التيارات الصهيونية الدينية.

وتبقى الأسئلة معلقة:
هل نحن أمام نهاية القضية الفلسطينية أم بدايتها من زاوية أكثر خطورة؟
هل سيكتفي العرب بالصمت كما تنبأ ماسلوف: "الفلسطينيون لا يهمّون أحدًا، والجميع خاضع لهيمنة الصهيونية العالمية"؟
هل سيتحقق ما حذر منه كاتاسونوف: "الهيكل سيُبنى، والماشيح سيُعلن، والعالم سيُعاد تشكيله بقوة النبوءة والسيف"؟
كل هذا يجعل من الصراع الحالي أخطر من أي وقت مضى، لا بإعتباره قضية حقوق شعب، بل بإعتباره صدامًا بين مشروعين:
- مشروع الإنسان/الحق،
- ومشروع الإله/الإصطفاء.



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألكسندر دوغين - بوتين يميط اللثام عن حقائق الجيوبوليتيكا (بر ...
- طوفان الأقصى 665 - كيف تحكم الصهيونية المسيحية سياسة واشنطن؟
- ألكسندر دوغين - -روسيا كدولة-حضارة: نقد الإنحدار الغربي ومسا ...
- ألكسندر دوغين – -الجنرال هرمجدون- الجديد: روسيا تُخيف الغرب ...
- طوفان الأقصى 664 - فلسطين تفجّر الغرب: صراع العواصم الغربية ...
- طوفان الأقصى 663 - إنكشاف التحيّز المنهجي لصالح إسرائيل داخل ...
- طوفان الأقصى 662 - من إيلات إلى جيبوتي: كيف غيّر الحوثيون وا ...
- طوفان الأقصى 661 - -إسرائيل ليست شرًا فريدًا من نوعه.. إنها ...
- طوفان الأقصى 659 - إغتيال جيمس فورستال وجون كينيدي – هل سقطا ...
- طوفان الأقصى 659 - داخل مستشفى في غزة: جراح بريطاني يروي ما ...
- طوفان الأقصى 658 - إسرائيل وتحويل الإفتراءات المعادية لليهود ...
- طوفان الأقصى 657 – روسيا وفلسطين... ضحيتان لمسار واحد من الإ ...
- الصين والإبادة في غزة: بين خطاب العدالة وحسابات المصالح
- طوفان الأقصى 656 - -مطالب شعبنا بالعدالة تتجاوز التدمير-
- ألكسندر دوغين – الديمقراطية الغربية الوحشية
- طوفان الأقصى 655 - الولايات المتحدة غير راضية عن تعامل إسرائ ...
- غزة لا تجوع، بل يتم تجويعها
- طوفان الأقصى 654 - إيران والإتفاق النووي: صفقة مع المجهول... ...
- فك شفرة ترامب: ما فهمته أوروبا أو ما فاتها
- طوفان الأقصى 653 - -سذاجة أم بطولة؟ ملحمة الحوثيين في البحر ...


المزيد.....




- مصر.. حملة أمنية واسعة لضبط صناع المحتوى -الخادش للحياء-
- فيديو.. لص حاول سرقة هاتف مراسلة في البرازيل
- مظاهرات في تل أبيب بعد فيديو -الرهائن الجوعى-
- 3 أشياء سامة بغرفة نومك.. تخلص منها فورا
- لجنة التحقيق في أحداث السويداء تبدأ عملها وتقدم -تعهدات-
- تعرف على عادتين بسيطتين تحسنان صحتك النفسية
- إعلام أميركي: ماسك أنفق ملايين الدولارات لاستعادة ود ترامب
- فيديو.. انفجارات قرب محطة زابوريجيا النووية
- بركان ثائر يربك حركة الطيران بإقليم تينجارا الأندونيسي
- تصعيد نووي بين أميركا وروسيا.. مناورة أم اقتراب من الهاوية؟ ...


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - طوفان الأقصى 666 - إسرائيل بين نهاية فلسطين وبداية الهيكل الثالث - تفكيك المشروع الصهيوني من منظور جيوسياسي ولاهوتي