أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - طوفان الأقصى 656 - -مطالب شعبنا بالعدالة تتجاوز التدمير-















المزيد.....

طوفان الأقصى 656 - -مطالب شعبنا بالعدالة تتجاوز التدمير-


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 8413 - 2025 / 7 / 24 - 00:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ترجمة وتحليل د. زياد الزبيدي

البروفيسورة ريما نجار
ناشطة، وباحثة، وأستاذة متقاعدة في الأدب الإنجليزي بجامعة القدس في الضفة الغربية المحتلة
منصة Medium الإلكترونية التشاركية الأمريكية للنشر

15 يونيو 2025

ليس شعورنا نحن الفلسطينيين - عند ضرب إيران لأهدافها في تل أبيب - شعورًا بالفرح أو الإحتفال بقدر ما هو صدى لكونٍ أخلاقي متحطم يتكلم بلغتنا. نشعر ونعبر عن إحساس قاتم بالعدالة، رد فعل معقد ومشحون أخلاقيًا، متجذر في معاناة غير متكافئة، وعجز مستمر، وحساب دموي للظلم.

في أعماقنا، نعرف الحقيقة: لا مقدار من المعاناة الإسرائيلية قادر على محو النكبة، أو الإبادة الجماعية، أو أجساد أطفالنا المغطاة بالرماد. حتى لو سويت تل أبيب بالأرض، فلن يُعاد التوازن. نحن نعلم ذلك. ونعلم أيضًا أن الإنتقام لا يشفي الجراح؛ بل يضاعف الألم. ونعلم أن العدالة مستحيلة في ظل القهر. العدالة الحقيقية تعني محاسبة على جرائم الحرب، وإستعادة الأراضي المسروقة، وإنهاء نظام الفصل العنصري. ولكن طالما أن العالم ينكر كل هذا، فإن "العدالة" بالنسبة للفلسطينيين تُختصر في لحظات عابرة من الشماتة.

هذا الصباح، صادفت في قناة "أحرار فلسطين" على تطبيق تلغرام منشورًا قويًا وشاعريًا، يعكس الصدمة العميقة، والحزن الوجودي، والإنهاك الأخلاقي الذي يعيشه الفلسطينيون في ظل الإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة. لقد لمستني مضامينه ووزنه العاطفي، كما ذكّرني بأدبيات عالمية ناهضة من رحم النضال ضد الإستعمار.

وكما تُرجم عن العربية، جاء في المنشور: "حتى لو تحولت تل أبيب إلى غبار، وحتى لو مُحيت مدنهم من على وجه الأرض، فلن يطفئ ذلك النار التي في داخلنا. لم نهزم تحت الأنقاض التي دفنتنا، ولا تحت وطأة الجوع الذي ينهش عظامنا. لقد هُزمنا في اللحظة التي أصبح فيها الأطفال شهداء؛ في اللحظة التي صارت فيها الأمهات حفارات قبور بأيديهن العارية. الموت يجري في عروقنا كجداول، والمجازر تُقسم فصول حياتنا. إنتظرنا الخبز — فجاءت الصواريخ. بحثنا عن الحياة في الركام — فلم نجد إلا أشلاء أنفسنا. خراب العدو لا يشفينا، لأن ما دُمر في داخلنا أعظم من أي مدينة أُحيلت إلى رماد. لم يسرقوا أرضنا فقط — سرقوا الزمن، وسرقوا الأحلام، وسرقوا ملامح الأطفال قبل أن تتكوّن."

إن هذا النص يمثل مطالبة بالعدالة تتجاوز فعل التدمير، ويجب ألا يُفهم على أنه دعوة إلى السلمية أو الإستسلام.

الكاتب ليس مجرد "مقاتل غاضب"؛ بل رغم إنغماسه العميق في صدمة مستمرة، فهو يتأمل ويتفكر بعمق. من خلال تسليطه الضوء على "الأذى غير المتكافئ"، يرفض السرديات التبسيطية من نوع "دوامة العنف". إنه يطالب بمحاسبة أخلاقية، بالإصرار على أن العالم عليه أن يلتفت إلى "ما دُمر في الفلسطينيين"، لا فقط إلى المباني.

تأمل هذا الكاتب الفلسطيني في الصدمة، والمستقبل المسروق، وفراغ الإنتقام، يلقى صدىً عميقًا في أدبيات النضال ضد الإستعمار حول العالم. ويمكن القول إن صرخته هي صرخة كونية للمقهورين، ترفض إختزال معاناتهم إلى أرقام، وتنبذ الوهم القائل بأن معاناة المستعمِر تجلب العدالة، وتُصرّ على أن الحداد نفسه فعل مقاومة.

كلماته تعكس أفكار ستيف بيكو Steve Biko عن القهر النفسي في جنوب أفريقيا، حيث قال: "الهزيمة الحقيقية هي موت أطفالنا." وكذلك تشبه كلمات بوبي ساندز Bobby Sandsفي إيرلندا الذي كتب: "لقد هُزمنا عندما أصبح الأطفال شهداء." أما تعبير "ما سُرق لم يكن فقط الأرض، بل الأحلام"، فهو يذكرنا بسرديات الناجين من شعب لاكوتا Lakota الأميركي الأصلي.

كتب فرانز فانون Frantz Fanon عن ضرورة المقاومة في الجزائر، مؤكدًا أن "العنف وحده لا يشفي." أما المعلم الزن البوذي الفيتنامي تيتش نهات هانه Vietnamese Zen master Thích Nhất Hạnh، فقد وصف عبثية الكراهية قائلاً: "إذا سكبت حفنة ملح في كوب ماء، أصبح الماء غير صالح للشرب. لكن إذا سكبت نفس الملح في نهر، يمكن للناس أن يشربوا من النهر. فالنهر واسع، وله القدرة على أن يستوعب، ويحتضن، ويحوّل."
وهكذا، فإن الحزن الفلسطيني هو "النهر"، لا "الكوب" — واسع جدًا بحيث لا يمكن أن يُطهّر بالإنتقام.

الحزن الجماعي، والمقاومة الأخلاقية، والتوتر بين الإنتقام والعدالة، كلها ثيمات مشتركة في كتابات المناهضين للإستعمار. ومع ذلك، فإن الحالة الفلسطينية تتميز بتناقضاتها الخاصة.

في جنوب أفريقيا، وفرت "لجنة الحقيقة والمصالحة" (TRC) مسارًا نحو الشفاء — وهو ما يُحرم منه الفلسطينيون تحت الإحتلال المستمر. أما الثورة الجزائرية، فقد إنتصرت عسكريًا عام 1962، بينما لا تزال فلسطين ترزح تحت الإحتلال. وفيتنام حققت نصرًا عسكريًا عام 1975، في حين أن مقاومة الفلسطينيين لم تنتهِ. أما الصراع في إيرلندا، فقد بلغ تسوية سلمية في "إتفاق الجمعة العظيمة"، بينما تظل القضية الفلسطينية بلا حل. نضالات السكان الأصليين تركز على البقاء الثقافي، بينما النضال الفلسطيني يدور حول إبادة مستمرة للأرض والناس.

كتب محمود درويش: "نحن نعاني من مرض لا يُشفى اسمه الأمل." ولهذا، فإن هذه "العدالة القاتمة" التي جسدها القصف الإيراني على تل أبيب، هي شكل من الأمل المشوه باليأس — صرخة من أجل أن يرى العالم ماذا يصنع الإحتلال.
رد فعلنا على قصف إيران لتل أبيب ليس إحتفالًا، بل هو أنين شعب جريح دُفع إلى حافة الإنهاك الأخلاقي.
******
هوامش
1) ستيف بيكو (Steve Biko) كان ناشطًا سياسيًا ومناضلًا ضد نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا، وُلد عام 1946 واغتيل على يد شرطة نظام الأبارتايد عام 1977.
باختصار:
مؤسس حركة الوعي الأسود (Black Consciousness Movement)، التي سعت إلى تحرير السود نفسيًا وثقافيًا من الشعور بالدونية الذي زرعه الاستعمار ونظام الفصل العنصري.
دعا إلى الاعتماد على الذات والاعتزاز بالهوية والثقافة الأفريقية.
ركز على أن القهر النفسي والمعنوي أخطر من القهر المادي، لأن المستعمَر إذا فقد احترامه لذاته صار عاجزًا عن النضال.
اعتقلته الشرطة عدة مرات، وتعرض لتعذيب وحشي أفضى إلى وفاته في السجن، مما أثار موجة غضب محلية ودولية.
أهميته:
يُعتبر بيكو رمزًا للتحرر العقلي والسياسي في جنوب إفريقيا، ومصدر إلهام لحركات نضال السود في العالم، وقد خلّده مانديلا بقوله: "إن موت ستيف بيكو جعل من دمه جسرًا للحرية."
-------
2) بوبي ساندز (Bobby Sands) كان ناشطًا جمهوريًا إيرلنديًا وعضوًا في الجيش الجمهوري الإيرلندي (IRA)، وُلد عام 1954 وتوفي عام 1981 خلال إضراب عن الطعام في سجن "ميز" البريطاني.
باختصار:
إنضم إلى الجيش الجمهوري الإيرلندي المؤقت الذي كان يناضل من أجل إستقلال أيرلندا الشمالية عن بريطانيا وتوحيدها مع جمهورية أيرلندا.
أعتُقل وسُجن بتهمة حيازة أسلحة، وحُكم عليه بالسجن 14 عامًا.
في السجن، رفضت السلطات البريطانية الإعتراف به كمعتقل سياسي، مما دفعه مع زملائه إلى إضراب مفتوح عن الطعام عام 1981 للمطالبة بهذه الصفة.
خلال الإضراب، أنتُخب عضوًا في البرلمان البريطاني عن دائرة في أيرلندا الشمالية، في خطوة رمزية لفضح تناقض السياسة البريطانية.
توفي بعد 66 يومًا من الإضراب عن الطعام، عن عمر 27 عامًا، ليصبح رمزًا للنضال الأيرلندي ضد الاحتلال البريطاني.
أهميته:
يُعد بوبي ساندز رمزًا للمقاومة السياسية السلمية المتطرفة، وكتب في مذكراته: "لن يهزمونا، لأن ما فينا هو شيء لا يقهر."
تركت وفاته أثرًا عالميًا واسعًا، وألهمت قضيته حركات تحرر عدة حول العالم، من فلسطين إلى جنوب أفريقيا.
-------
3) فرانز فانون (Frantz Fanon) كان طبيبًا نفسيًا، فيلسوفًا، ومناضلًا ضد الاستعمار، وُلد في جزر المارتينيك (منطقة فرنسية في الكاريبي) عام 1925 وتوفي عام 1961.
باختصار:
شارك في حرب التحرير الجزائرية ضد الإستعمار الفرنسي، وإنضم إلى "جبهة التحرير الوطني الجزائرية" (FLN) بعد أن عمل طبيبًا نفسيًا في مستشفى في البليدة بالجزائر.
إشتهر بتحليله النفسي والسياسي لتأثير الإستعمار على المستَعمَرين، خاصة من الناحية النفسية والوجودية.
دافع عن فكرة أن العنف الثوري ضروري لتحرير الشعوب المستعمَرة، ليس فقط سياسيًا بل لتحريرهم نفسيًا من الشعور بالدونية.
أشهر أعماله:
1. "بشرة سوداء، أقنعة بيضاء" (1952): تحليل نفسي للهوية السوداء في ظل الإستعمار.
2. "معذبو الأرض" (1961): كتابه الأشهر، كتبه قبيل وفاته، ويُعتبر من كلاسيكيات الفكر المناهض للإستعمار.
وفاته:
توفي بمرض السرطان في الولايات المتحدة عام 1961، قبل إستقلال الجزائر بسنة واحدة فقط.
أهميته:
يُعد فانون من أهم المفكرين الثوريين في القرن العشرين، وأعماله ألهمت حركات تحرر في أفريقيا، آسيا، أمريكا اللاتينية، وفلسطين.
ومن أشهر أقواله: "الإستعمار ليس مجرد إحتلال للأرض، بل إغتصاب للعقل والروح."
------
4) تيتش نهات هانه (Thích Nhất Hạnh) هو راهب بوذي زن فيتنامي، وشاعر، وفيلسوف، ومعلم روحي عالمي، وناشط سلام بارز. وُلد عام 1926 في فيتنام وتوفي عام 2022.
باختصار:
رُسِم راهبًا بوذيًا في سن السادسة عشرة.
خلال حرب فيتنام، دعا إلى السلام ووقف العنف، ورفض الانحياز لأي طرف، مما أدى إلى نفيه من بلده.
أسّس في فرنسا "جماعة بلوم فيليج" (Plum Village)، وهي أكبر مركز للتأمل البوذي في أوروبا، استقطب آلاف التلاميذ من أنحاء العالم.
يعتبر أحد رواد ما يُعرف بـ"اليقظة الذهنية" (Mindfulness) في الغرب، ودعا إلى أن تكون الروحانية متجذرة في الحياة اليومية.
نشاطه السياسي والروحي:
قابل مارتن لوثر كينغ عام 1966، الذي رشّحه لاحقًا لجائزة نوبل للسلام.
رفض العنف، وأكد أن السلام الحقيقي يبدأ من داخل الإنسان، وأن العمل من أجل السلام يتطلب وعيًا عميقًا بالذات والعالم.
أهم كتبه:
"السلام هو كل خطوة" (Peace Is Every Step)
"العيش بوعي، الموت بسلام" (Living Buddha, Living Christ)
كتب أكثر من 100 كتاب في التأمل، والوعي، والعلاقات، والسياسة اللاعنفية.
أهميته:
يُعد تيتش نهات هانه من أعظم دعاة السلام في العصر الحديث، وأحد الجسور الكبرى بين البوذية الشرقية والروحانية الغربية.
ومن أقواله الشهيرة: "الوعي الكامل ليس هروبًا من الحياة، بل رجوع عميق إلى الحياة."
"في كل خطوة سلام، في كل نفس شفاء."
------
5)شعب لاكوتا (Lakota) هو أحد الشعوب الأصلية في أمريكا الشمالية، ويُعتبر فرعًا رئيسيًا من اتحاد أمة سيو (Sioux Nation)، إلى جانب شعب داكوتا وناكوتا.
باختصار:
اللاكوتا هم من السكان الأصليين لأمريكا، وكانوا تاريخيًا شعبًا بدويًا يعيش في السُهول الكبرى (Great Plains)، وخاصة في: ساوث داكوتا، نورث داكوتا، نبراسكا، مونتانا، ووايومنغ.
الاسم واللغة:
كلمة "لاكوتا" تعني "الشعب الحليف" أو "الأصدقاء".
يتحدثون لغة لاكوتا، وهي من لغات السيو، وما زالت حية حتى اليوم بفضل جهود إحيائها.
أبرز ما يميزهم:
محاربون أشداء، وكانت لهم مقاومة شرسة ضد التوسع الاستعماري الأمريكي في القرن التاسع عشر.
عرفوا بفروسيتهم، واعتمادهم على صيد البيسون في اقتصادهم التقليدي.
يتميزون بثقافة روحية عميقة تشمل الطقوس مثل رقصة الشمس، والاعتقاد بالتوازن مع الطبيعة.
أبرز قادتهم التاريخيين:
الزعيم سيتينغ بول (Sitting Bull): زعيم ديني ومحارب، قاد مقاومة ضد الجيش الأمريكي، وشارك في معركة ليتل بيغ هورن الشهيرة (1876).
كريزي هورس (Crazy Horse): من أعظم القادة العسكريين لللاكوتا، قاد هجمات ناجحة ضد القوات الأمريكية دفاعًا عن أراضيهم.
النكبات التي تعرضوا لها:
معاهدة 1868 منحتهم أراضي واسعة، بما في ذلك جبال بلاك هيلز، لكن الذهب المكتشف لاحقًا في تلك الجبال أدى إلى خرق المعاهدة من قبل الحكومة الأمريكية.
مجزرة الركبة الجريحة (Wounded Knee – 1890): مذبحة راح ضحيتها أكثر من 250 شخصًا من اللاكوتا، بينهم نساء وأطفال، وتعد رمزًا لنهاية المقاومة المسلحة للسكان الأصليين.
اليوم:
يعيش الكثير من اللاكوتا في محميات مثل "محمية باين ريدج"، وهي من الأفقر في أمريكا.
لا يزالون يناضلون من أجل استعادة جبال بلاك هيلز المقدسة، وحقوقهم الثقافية والسياسية.
يعتبرون من أقوى الأصوات الأصلية في الدفاع عن البيئة ورفض مشاريع النفط والغاز التي تهدد أراضيهم.
أهميتهم:
شعب لاكوتا هو رمز للصمود والكرامة الأصلية، وثقافتهم لا تزال حيّة رغم قرون من القمع والاستعمار.
ومن أقوالهم التقليدية الشهيرة: "ميتاكووي أوياسين" (Mitákuye Oyás’iŋ)
وتعني: "نحن جميعًا أقارب" — تعبير عن وحدة البشر والطبيعة.

------



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألكسندر دوغين – الديمقراطية الغربية الوحشية
- طوفان الأقصى 655 - الولايات المتحدة غير راضية عن تعامل إسرائ ...
- غزة لا تجوع، بل يتم تجويعها
- طوفان الأقصى 654 - إيران والإتفاق النووي: صفقة مع المجهول... ...
- فك شفرة ترامب: ما فهمته أوروبا أو ما فاتها
- طوفان الأقصى 653 - -سذاجة أم بطولة؟ ملحمة الحوثيين في البحر ...
- ألكسندر دوغين يتحدث عن المحور الرئيسي الذي لا يجب المساس به ...
- طوفان الأقصى 652 - العالم في أتون النار - الحرب العالمية الث ...
- ألكسندر دوغين – -القيادة الإسرائيلية المعاصرة تفتح أبواب الج ...
- طوفان الأقصى 651 - العدوان الإسرائيلي على سوريا - الدروز، ال ...
- ألكسندر دوغين - -لقد حان الوقت لماغا MAGA أن تقود، لا أن تتب ...
- طوفان الأقصى 650 - السعودية في قلب المعادلة: هل تُنقذ دبلوما ...
- طوفان الأقصى 649 - خطة «شمشون» أو «هرمجدون النووي»: حين يُفز ...
- ألكسندر دوغين يكشف الجانب الخفي للسياسة الأمريكية – -ترامب أ ...
- طوفان الأقصى 648 - -أذربيجان بين مطرقة إيران وسندان روسيا: م ...
- ألكسندر دوغين يكشف جوهر تصريح ترامب حول روسيا -والآن أُعلنُ ...
- طوفان الأقصى - 647 -حزب الله عند مفترق طرق: نهاية مرحلة أم إ ...
- رؤية ألكسندر بوتيلوف: إنهيار الثقة بالمؤسسات الدولية و-تفكك ...
- طوفان الأقصى 646 – -مافيا الذرة – 5 خطايا كبرى تفضح إنهيار ث ...
- «المومياء الخلافية»: حين تتحوّل الذاكرة التاريخية إلى ساحة ص ...


المزيد.....




- ماكرون وزوجته يقاضيان إعلامية أمريكية زعمت أن بريجيت -رجل-
- هل كان جيفري إبستين عميلا استخباراتيا؟.. مسؤولة أمريكية تجيب ...
- هل أوباما يتمتع بـ-حصانة رئاسية- ضد اتهامات ترامب له بالخيان ...
- الجنيه المصري يقفز لأعلى مستوى في 2025 أمام الدولار.. وخبراء ...
- قرار تاريخي: العدل الدولية تعطي الضوء الأخضر للدول لمقاضاة ب ...
- جامعة كولومبيا توافق على دفع 221 مليون دولار لإنهاء تحقيقات ...
- من -حنظلة- إلى العالم.. الناشط روبرت مارتن: حين تسكت الحكوما ...
- مصادر لـCNN: وزيرة العدل الأمريكية أبلغت ترامب بوجود اسمه في ...
- محكمة العدل الدولية تفتح الباب لتعويضات الدول المتضررة من ال ...
- إسرائيل: الكنيست يقر مقترحا لضم الضفة الغربية ورفض أي خطة لإ ...


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - طوفان الأقصى 656 - -مطالب شعبنا بالعدالة تتجاوز التدمير-