|
إيران: ما لغز صمود الإرادة الشعبية في وجه الإرهاب الصهيوني والغربي!
احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)
الحوار المتمدن-العدد: 8420 - 2025 / 7 / 31 - 17:19
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
1. لا يوفر الغرب الأمريكي ، اي وسيلة، مهما كانت معادية للقانون الدولي، إلا ويستخدمها لنهب دول الجنوب، وروسيا، و حتى دول أوروبا الغربية وعلى رأسها ألمانيا سواء عدوان زيلينسكي الإرهابي على القاذفات الاستراتيجية ، وتدمير السيل الشمالي ، ورهن اقتصاد المانيا لحاجات الاقتصاد الأمريكي الطفيلية من حيث الطاقة المرتفعة الثمن والتعرفة الجمركية بهدف تدمير صناعة المانيا ، لنقلها إلى الغرب الامريكي. ولكن ماذا عن إيران ، اليوم: يمكن لكل سهولة أن نرى أن إيران، تعتبر،نموذج للصمود والتحدي في وجه النظام الاستعماري الغربي الذي يُصنع الإرهاب ويموله عبر أذرعه الإقليمية. هذه المقالة التحليلية تكشف عن الطبيعة الإرهابية للنظام الصهيوني وحلفائه، مع التركيز على تنظيم "مجاهدي خلق" كأداة للغرب في استهداف إيران، وتُبرز في الوقت ذاته الإرادة الشعبية الإيرانية التي تقاوم محاولات تقويض سيادتها وتنميتها المستقلة. من خلال مقارنة نقدية بين النظام الوطني الإيراني والمخططات الغربية الإرهابية، كما تتجلى في دعم جماعات مثل جبهة النصرة وتنصيب شخصيات مثل الجولاني، تسعى هذه المادة إلى تفكيك الأكاذيب التي تُروجها الآلة الإعلامية المبرمجة، التي تُشغلها وحدات مثل الوحدة 8200 الإسرائيلية، لتشويه صورة الدول الوطنية.
1. مقياس الحقيقة: دعم الغرب كدليل على الإرهاب
2. يوجد مقياس بسيط لتحديد طبيعة أي جماعة سياسية: مدى دعم الغرب لها. فالغرب، بقيادة الولايات المتحدة وبريطانيا والاتحاد الأوروبي، يملك تاريخاً طويلاً في صناعة الإرهاب وتمويله عبر محمياته الخليحية الصهيو أمريكية . تنظيمات مثل "مجاهدي خلق" وجبهة النصرة تُعد أمثلة واضحة على هذه الاستراتيجية، حيث تتلقى دعماً مالياً وعسكرياً وسياسياً من الغرب وحلفائه لتنفيذ أجندات تخريبية ضد الدول الوطنية. هذا الدعم ليس عفوياً، بل هو جزء من استراتيجية ممنهجة لتقويض أي محاولة للنهوض التنموي في العالم الثالث، سواء في إيران أو سوريا أو غيرها.
3. على النقيض، فإن الأنظمة التي تُعاديها واشنطن ولندن وبروكسل تُعتبر، بحكم هذا المقياس، أنظمة وطنية تُعبر عن إرادة شعوبها. النظام الإيراني، الذي يُطلق عليه الغرب لقب "نظام الملالي" في محاولة للتشويه، يُمثل أغلبية الشعب الإيراني، كما أظهرت ذلك المشاركة الشعبية الواسعة في تشييع القائد قاسم سليماني عام 2020، والتفاف الشعب حول قيادته في مواجهة العدوان الأمريكي-الصهيوني في الأشهر الأخيرة. هذه الوحدة ليست مجرد تعبير عاطفي، بل هي انعكاس لوعي شعبي يرفض الخضوع للهيمنة الخارجية.
2. مجاهدي خلق: أداة الخيانة والإرهاب
4. تنظيم "مجاهدي خلق" ليس مجرد حركة سياسية معارضة، بل هو تنظيم إرهابي مدعوم من الغرب لزعزعة استقرار إيران. تأسس التنظيم في الستينيات، وتحول تدريجياً إلى أداة لخدمة المصالح الغربية والصهيونية، حيث تلقى تمويلاً وتدريباً من وكالات مثل الـ CIA والوحدة 8200 الإسرائيلية. هذا التنظيم، الذي يُقدم نفسه كبديل "ديمقراطي" للنظام الإيراني، ارتكب جرائم مروعة، بما في ذلك اغتيال علماء نوويين إيرانيين وتدمير منشآت علمية، في محاولة لإجهاض التقدم التكنولوجي الإيراني.
5. لم يكن من قبيل الصدفة أن يستخدم الكيان الصهيوني حوالي ثمانية آلاف عنصر من هذا التنظيم في ألبانيا ودول أوروبية أخرى لتنفيذ عمليات إرهابية ضد إيران. هذه العمليات، التي شملت استهداف قيادات وعلماء، تُظهر مدى ارتباط التنظيم بالأجندة الصهيونية-الغربية التي تهدف إلى إضعاف إيران ومنعها من تحقيق الاكتفاء الذاتي. إن دعم الغرب لهذا التنظيم يكشف عن ازدواجية معاييره، حيث يُدين الإرهاب في خطاباته العلنية، بينما يُموله ويُشرف عليه سراً.
3. النظام الصهيوني: إرهاب مُؤسس على الإبادة
6. منذ تأسيسه عام 1948 على أرض فلسطين المحتلة، كان النظام الصهيوني قائماً على الإرهاب والإبادة ضد الشعب الفلسطيني الأصلي. هذه الطبيعة الإرهابية لم تقتصر على فلسطين، بل امتدت إلى الشعوب العربية والعالم الثالث بشكل عام، عبر استراتيجيات التوسع والتدمير. الحروب المتكررة، والاغتيالات، والعمليات العسكرية ضد دول مثل لبنان وسوريا وإيران، تُظهر أن الكيان الصهيوني ليس مجرد دولة، بل هو مشروع استعماري يهدف إلى فرض الهيمنة على المنطقة.
7. في مواجهة هذا الإرهاب، برزت إيران كقوة مقاومة استثنائية. ردودها على العدوان الصهيوني لم تكن مجرد دفاع عن النفس، بل كانت بمثابة تحدٍ استراتيجي للكيان الصهيوني. تصريح رئيس الأركان الصهيوني في الأيام الأخيرة، الذي دعا إلى وقف حرب الإبادة في غزة بسبب قرب انهيار الجيش الصهيوني، يُظهر مدى فعالية المقاومة الإيرانية وحلفائها. إيران، بفضل صواريخها العابرة للقارات وتقدمها في العلوم النووية والهندسة التصنيعية، أصبحت قوة لا يُستهان بها، قادرة على خوض حروب أمنية استنزافية ضد الكيان الصهيوني واسياده في وول ستريت و سيتي لندن . بصواريخها التي تصل إلى المقرات المالية التي تزود الاقلية المالية الاوليغارشية بسطوة اقتصاد وهمي على بورصات بقيمة مضاربات صورية ،تفوق الاقتصاد الفعلي بثلاثة أضعاف في لندن و نيويورك ..
4. إيران: نموذج التنمية المستقلة
8. إيران ليست مجرد دولة تقاوم العدوان، بل هي نموذج للتنمية المستقلة. على الرغم من العقوبات الاقتصادية القاسية، تمكنت إيران من تحقيق إنجازات علمية وتكنولوجية مذهلة، من برامج نووية سلمية إلى تطوير صواريخ متطورة وصناعات دفاعية متقدمة. هذه الإنجازات ليست مجرد رموز للقوة، بل هي أدوات لبناء مستقبل مستقل يخدم الشعب الإيراني. برنامجها النووي، على سبيل المثال، يُركز على إنتاج الطاقة وتطوير العلاجات الطبية، مما يعزز من جودة الحياة ويقلل الاعتماد على الغرب.
9. هذا النهج يُشبه إلى حد كبير تجربة الصين، التي أثبتت قدرتها على حماية سيادتها عبر استراتيجيات صلبة، بما في ذلك تصفية عملاء وكالة الاستخبارات الأمريكية (CIA) داخل أراضيها. إيران، بنفس الطريقة، تُظهر التزاماً لا هوادة فيه بحماية استقلالها، سواء عبر مواجهة تنظيمات مثل "مجاهدي خلق" أو عبر تعزيز قدراتها العسكرية والعلمية. هذه الاستراتيجية تجعل من إيران نموذجاً يُلهم الشعوب الأخرى في العالم الثالث للسعي نحو التنمية المستقلة.
5. الغرب: صانع الإرهاب ومدمر التنمية
10. الغرب، بقيادة الولايات المتحدة، لم يكتف بدعم تنظيمات إرهابية مثل "مجاهدي خلق" وجبهة النصرة، بل ذهب إلى أبعد من ذلك بتنصيب شخصيات مثل أبو محمد الجولاني كقادة سياسيين في مناطق مثل سوريا. هذا الدعم يكشف عن الوجه الحقيقي للغرب، الذي يستخدم الإرهاب كأداة لتدمير أي محاولة للنهوض التنموي في العالم الثالث. الهدف الأساسي لهذه الاستراتيجية هو استمرار نهب موارد الجنوب العالمي، سواء كانت نفطاً أو غازاً أو ثروات طبيعية أخرى.
11. تجربة سوريا تُظهر بوضوح هذا النهج الغربي. الدعم المقدم لجماعات إرهابية مثل جبهة النصرة، إلى جانب العقوبات الاقتصادية القاسية على الشعب السوري، أدى إلى تدمير البنية التحتية وتفكيك النسيج الاجتماعي. هذا النمط ليس جديداً، فقد تكرر في العراق وأفغانستان وليبيا، حيث ترك الغرب وراءه دولاً ممزقة وشعوباً تعاني من الفقر والفوضى. إن هذا النهج يكشف عن أن الغرب لا يسعى لنشر الديمقراطية، بل لفرض الهيمنة والسيطرة.
6. الشعوب ترفض الهيمنة: درس من إيران
12. في مواجهة هذا الإرهاب الغربي-الصهيوني، تُظهر الشعوب وعياً متزايداً برفض الهيمنة. إيران، التي أصبحت رمزاً للمقاومة، تحظى بدعم شعبي واسع في العالم الثالث، حيث يرى الناس في صمودها أملاً لتحقيق العدالة. حرب الأيام الـ12 الأخيرة، التي شهدت تدمير ثلث تل أبيب، ألهمت الشعوب التي تتوق إلى الانعتاق من قبضة الاحتكارات المالية الغربية. هذه الاحتكارات، التي دعمت حركات فاشية مثل النازية في ألمانيا ونظام بينوشيه في تشيلي، تستمر اليوم في دعم الكيان الصهيوني وأدواته مثل "مجاهدي خلق".
13. الشعب الإيراني، الذي يُظهر وحدة غير مسبوقة في مواجهة العدوان، يُقدم درساً للعالم في كيفية مقاومة الإرهاب والإبادة الجماعية. تشييع قاسم سليماني، الذي شارك فيه ملايين الإيرانيين، لم يكن مجرد حدث عاطفي، بل كان تعبيراً عن التفاف الشعب حول قيادته في مواجهة العدو. هذا الدعم الشعبي يُظهر أن إيران ليست مجرد دولة، بل هي فكرة تُجسد طموح الشعوب نحو الحرية والكرامة.
7. الوحدة 8200: الآلة المبرمجة للتشويه
14. الوحدة 8200، وهي وحدة الاستخبارات الإلكترونية الإسرائيلية، تُعد العقل المدبر وراء الحملات الإعلامية والسيبرانية التي تستهدف إيران وحلفاءها. هذه الوحدة، التي تُشرف على برامج تجسس وهجمات إلكترونية، تلعب دوراً رئيسياً في نشر الأكاذيب وتشويه صورة الدول الوطنية. العبارات المكررة كالببغاوات في الإعلام الغربي، مثل وصف النظام الإيراني بـ"نظام الملالي"، تُظهر مدى ضحالة هذه الحملات التي تُدار بواسطة أنظمة مبرمجة تهدف إلى تضليل الرأي العام.
15. هذه الحملات لا تقتصر على الإعلام، بل تمتد إلى عمليات ميدانية، مثل استخدام تنظيم "مجاهدي خلق" في عمليات إرهابية ضد إيران. الوحدة 8200، بالتعاون مع وكالات غربية، تُشرف على هذه العمليات لضمان استمرار حالة الفوضى في المنطقة. لكن هذه الاستراتيجية بدأت تفقد فعاليتها، حيث أصبحت الشعوب أكثر وعياً بالأكاذيب التي تُروجها هذه الآلة المبرمجة، وتزداد دعماً للدول التي تقاوم الهيمنة.
8. الصين وإيران: نماذج للمقاومة والتنمية
16. تجربة الصين تُقدم درساً مهماً يُعزز من مكانة إيران كنموذج للمقاومة. الصين، التي أصبحت قوة اقتصادية عالمية، لم تحقق هذا الإنجاز بالخضوع للغرب، بل عبر سياسات صلبة شملت تصفية عملاء الـ CIA داخل أراضيها. هذه السياسة، التي تُنفذ سراً وبدقة عالية، أرسلت رسالة واضحة إلى الولايات المتحدة بأن الصين لن تتهاون في حماية تنميتها المستقلة. إيران، بنفس الروح، تُواجه عملاء الغرب، سواء كانوا من "مجاهدي خلق" أو غيرهم، لضمان استمرار مسيرتها نحو الاكتفاء الذاتي.
17. هذا التشابه بين إيران والصين يكشف عن أهمية المقاومة في مواجهة الهيمنة. كلا البلدين يُظهران أن التنمية المستقلة لا تتحقق بالتفاوض مع القوى الاستعمارية، بل عبر بناء قدرات ذاتية ومواجهة العملاء والخونة بكل حزم. هذا النهج يُلهم دول العالم الثالث للسير على نفس الطريق، بعيداً عن التبعية للغرب.
9. الشعوب تُحيي المقاومة: جورج عبدالله وغيره
18. في سياق هذه المواجهة العالمية، تبرز قضايا مثل قضية جورج عبدالله كرمز لتضامن الشعوب مع المقاومة. جورج عبدالله، المناضل اللبناني المسجون في فرنسا منذ عقود، أصبح رمزاً للصمود في وجه الهيمنة الغربية. إطلاق سراحه، الذي فرضته الضغوط الشعبية، يُظهر أن الشعوب لم تعد تنخدع بالروايات الغربية، بل أصبحت أكثر وعياً بضرورة دعم من يقاوم الإرهاب والإبادة الجماعية.
19. هذا الوعي الشعبي يمتد إلى دعم إيران وحلفائها، حيث أصبح الكيان الصهيوني وداعموه من أكثر الكيانات كرهاً على مستوى العالم. الشعوب، التي تتابع انتصارات المقاومة في غزة ولبنان وسوريا، ترى في إيران قوة قادرة على إلحاق الهزيمة بالاحتكارات المالية الغربية وأذرعها الإرهابية. هذا الدعم الشعبي هو السلاح الأقوى في مواجهة الإمبريالية.
خاتمة
20. في عالم يسعى فيه الغرب والكيان الصهيوني لفرض هيمنتهما عبر الإرهاب والتضليل، تقف إيران كحصن منيع يُدافع عن كرامة الشعوب. تنظيم "مجاهدي خلق"، كأداة للغرب، يكشف عن زيف شعارات الديمقراطية التي يُروج لها، بينما تُظهر إيران، بصمودها وإنجازاتها العلمية، أن التنمية المستقلة هي السبيل الوحيد لتحقيق الحرية الحقيقية. الشعوب، التي تبصق في وجه الإرهاب الصهيوني والأمريكي، تُدرك اليوم أن النصر لن يتحقق إلا عبر المقاومة والتضامن. إيران، بهذا المعنى، ليست مجرد دولة، بل هي راية ترفعها الشعوب في وجه الظلم، مؤكدة أن الحرية لن تُمنح من الغرب، بل تُنتزع بالإرادة والصمود.
#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)
Ahmad_Saloum#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حركة فلسطين حرة و تحولات موازين القوى العالمية
-
كشف الوجه الحقيقي لداعمي الكيان الصهيوني وعلاقتهم بشبكات الف
...
-
ما سر دعم قيادات واشنطن ولندن وبروكسل لاسرائيل ؟..المجلد الا
...
-
رحيل زياد الرحباني - العبقرية الشيوعية في الموسيقى والفكر
-
حول -منهج إيلان بابيه: كشف التطهير العرقي الصهيوني وعلاقته ب
...
-
ضرورة إلغاء اتفاقية ماستريخت في ضوء فشل الولايات المتحدة لاس
...
-
ضرورة إلغاء العقود الأوروبية مع شركات السلاح الأمريكية: مسؤو
...
-
اساطير الوحدة8200 لتدمير العقل العربي: الأسطورة الاولى : معج
...
-
محاكمة الحكومة البلجيكية: اتهامات بالتواطؤ في جرائم الحرب في
...
-
تطورات المجاعة كسلاح إبادة جماعية في غزة تقترفها النازية الص
...
-
رد على فيديو رزان الشوامرة حول الصين وعلاقتها بالصهيونية
-
لائحة الاتهام ضد بن غفير، نتنياهو، ترامب، والإنجيليين..المجل
...
-
الإبادة الجماعية عبر التاريخ: من الأرمن إلى سوريا وغزة بدعم
...
-
كيف نهضت الصين بالشيوعية وتخلف العرب بمعاداتها!
-
بتسلئيل سموتريتش: وجه الإبادة الجماعية ..المجلد الاول الجزء
...
-
رأي البانيز حول الابادة الجماعية بغزة وإمكانية إقامة محكمة ن
...
-
التجويع الأمريكي-الصهيوني في غزة: مقارنة بأوشفيتز وسياسات ال
...
-
لماذا تريد دولة أوروبية كبرى, أن تنتقم، من الولايات المتحدة
-
استفزاز الناتو لروسيا وتداعيات الارهاب الامريكي
-
اثمان الاستقلال الايراني في زمن الغرب الامريكي المهزوم
المزيد.....
-
فيديو يظهر لحظة غمر فيضانات مفاجئة قطارًا في نيويورك
-
هل مات حل الدولتين أم ينتظر لحظة التحول؟ دبلوماسي إسرائيلي س
...
-
-غزة ليست مزرعة حيوانات-.. مسؤول في حماس يعلق على زيارة مبعو
...
-
إطلاق نار على فتاتين في غزة - بي بي سي تنظر فيما حدث وفي عشر
...
-
ترامب يوقع أمراً تنفيذياً بفرض رسوم جمركية على 90 دولة
-
تظاهرة في أثينا دعمًا لغزة ومطالبة بمساعدات إنسانية
-
-يجب إغراق غزة بالمساعدات-.. وزير خارجية فرنسا: لم نعد نملك
...
-
عودة -بينيوايز- إلى المحيط: إطلاق سلحفاة بحرية ضخمة بعد شفائ
...
-
متطرفون يمينيون يمتلكون آلاف الأسلحة القانونية في ألمانيا
-
أبرز المواقف الدولية بشأن الاعتراف بدولة فلسطين
المزيد.....
-
نبذ العدمية: هل نكون مخطئين حقًا: العدمية المستنيرة أم الطبي
...
/ زهير الخويلدي
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
المزيد.....
|