|
فرضية خاصة بي : مضاد الزمكان.. محاولة جديدة لفهم البنية الكمومية والكونية
محسن عزالدين البكري
الحوار المتمدن-العدد: 8416 - 2025 / 7 / 27 - 18:44
المحور:
الطب , والعلوم
فرضية خاصة بي : مضاد الزمكان.. محاولة جديدة لفهم البنية الكمومية والكونية
تمهيد: الغرابة في القفزات الكمومية
في صميم تجربتنا، تتجلى الغرابة الكمومية في أن الإلكترون لا يستجيب لأي طاقة خارجية إلا إذا جاءت على شكل فوتون بتردد معين تمامًا. لا أقل ولا أكثر. أي أن الإلكترون يرفض الاستثارة إن لم تكن الطاقة القادمة مطابقة تمامًا للفارق بين مستويين طاقيين. هذه القفزات المحددة ليست تدرجًا بل نقلة مفاجئة، وكأن قوانين الفيزياء تسلك سلوكًا رقميًا صارمًا لا يقبل التفاوت، أو ما نحن متعودين عليه بديهيًا، وهو أنه ما دام فوتون زحزح الإلكترون فإن ما هو أعلى ترددًا منه لا بد من أن يزحزحه. هذا يبدو بديهيًا للوهلة الأولى.
من هذه الملاحظة الغريبة، ومن فكرة خطرت لي منذ زمن طويل حين كنت لا أزال شابًا — فأنا، من يوم صار عندي الشغف في العلوم منذ المراحل الدراسية، حتى قبل الجامعة، لم أكن أرضى أن تُفسَّر الظواهر الطبيعية بطريقة تلقينية أو بطريقة معجزات أو كأن المادة لها وعي — بل أسأل: لماذا؟ وكيف؟ وحتى إن لم يكن معي مختبر ومعدات، كنت دائمًا أفرض نماذج ذهنية في عقلي، وأستخدم معها أيضًا الرياضيات، فهي اللغة التي يتحدثها الكون بأسره، وهي متاحة لكل شخص إذا أراد فهمها، من أي مكان في العالم، ولو من منطقة نائية لا يتوفر فيها مختبرات ولا أجهزة ولا دعم مالي.
كنت أتلقى المعلومة وأسأل: كيف؟ لماذا؟ ماذا لو؟ وأبني في خيالي عالمًا من النماذج المتخيلة، حيث لا يكون لديك الأجهزة والمختبرات والمعدات اللازمة. وبعد مواصلة الدراسة، اكتشفت أنها مشابهة إلى حدٍّ ما لمشكلة بلانك، ولو أن مشكلة بلانك كانت مع الجسم الأسود، وأنا كان ما أفكر به هو محاولة فهم: لماذا تظهر الأشياء بألوان محددة؟ أزرق، أحمر، وغيرها من الألوان. لقد كانت لدي مشكلة في اللون الأحمر للجسم، وقلت: واضح جدًا أنه لو كان لونه أزرق أو بنفسجي وهو صاحب التردد الأعلى، فربما لم تستطع الترددات الأقل تحريك الإلكترون حتى يُستثار إلى مستوى طاقة آخر، ولكن في الأزرق والبنفسجي — قلت هو الأعلى — حتى لو كان البنفسجي أعلى من الأزرق، لكني افترضت أن البنفسجي "أخو" اللون الأزرق، وما البنفسجي إلا بسبب فارق بسيط في العملية.
ورأيت في نموذجي، المستند إلى ما تم تقديمه في الفيزياء المقررة في أحد دروس ومقررات أحد صفوف المرحلة الثانوية وقتها، بأنه يقفز بالإلكترون إلى مستوى ثانٍ، ما يلبث أن يعود لمستواه الأول، لكنه يرجع باتجاه الخارج بنفس الفوتون، وبقية الفوتونات لم تستطع تحريكه، لذا هي عملت اهتزازات تحولت إلى حرارة، والجسم الحار بعدها يتخلص منها ببطء.
كنت أبني هذا على ضوء قانون حفظ الطاقة: أنها لا تفنى ولا تُستحدث، وعلى ضوء أن ضوء الشمس يحمل كل الألوان، وعند تحليله بمنشور أو حتى ملاحظته في ضوء قوس قزح أو عند مزج ألوان الطلاء — وسأذكرها لاحقًا لأنها تمثل ذكريات لي من الطفولة — كنت أقوم بفرض افتراضات، منها: قد تؤثر فيه جزء من الفوتونات ويعكسها كخليط من الألوان.
لدي تجربة مع والدي الخطاط منذ الصغر، حيث كان يخط لوحات كثيرة، وكان هذا عمله قبل أن تأخذ مكان وظيفة الخطاطين لوحات الكمبيوتر. كنا نخلط ألوان عديدة من الطلاء لنصل إلى اللون غير المتوفر معنا، خصوصًا إذا كان معنا الألوان الأساسية الثلاثة أو حتى اللون الأبيض ولون آخر. كانت تجربة لون أبيض ولون آخر هي التجربة المفضلة لنا، فما دام اللون الأبيض موجود ولون واحد بجانبه، يكفي أن نصل إلى كل الألوان ولو بدرجة مقاربة، خصوصًا مع الألوان الأساسية الأحمر والأزرق، فقد نصل إلى درجة وردي أو عنابي، وهذا كان يكفينا. طبعًا، في ذاك الوقت، لوحات الدعاية التجارية كانت تُخط وتُرسم يدويًا قبل أن تأتي اللوحات التي تعتمد على الكمبيوتر.
فقلت: بقية الألوان، ربما لا يؤثر التردد الأقل، وكل الترددات الباقية الأعلى ترتد كخليط. لكن لحظة! رأيت أن اللون الأحمر هو في بداية التردد. فكرت: ربما يعود الأبيض ناقصه شيء فيظهر أحمر، لكني تذكرت وقلت: الأحمر من "القبائل الكبار" — هكذا قلتها بالنكهة اليمنية — أي هو لون أساسي، ولا يصلح أن يكون خليطًا. ومع تقدمي في الدراسة، اكتشفت أن ميكانيكا الكم تتصرف بشكل آخر غير ما هو مألوف في حياتنا اليومية، وأن الإلكترون إذا استُثير بتردد معين، فإن حتى ما هو أعلى منه لا يساوي فرق الطاقة بين مستويين، أيضًا لا يُستثيره.
وواصلت الدراسة لأعرف أن هناك عالمين مختلفين يمثلان الفيزياء الكلاسيكية والفيزياء الحديثة، التي تمثل نظرية الكم أحد جوانبها، بل ربما أول الإنعطافات نحو الفيزياء الحديثة.
لكني منذ ذلك الوقت، وعبر السنين، ومتابعة آخر أخبار العلوم وبقية الغرائبية في ميكانيكا الكم، لم أكن أريد الاقتناع بأن هناك نوعًا من المعجزات أو كأن المادة لها وعي، وعرفت مع مواصلة الدراسة والبحث أن هناك أشياء غريبة كثيرة أيضًا، ومن هنا انطلقت تجربتنا الذهنية. وأنا حتى اللحظة مستمر بالعمل على محاولة تجربتها ضمن أمور عديدة، وحتى أقوم بتجربتها على معادلات رياضية، ولكني أحببت أن أنشر هنا بداية الفكرة، وسأنشر في كل مرة سلسلة لما أقوم به. وهنا، قد ينتبه باحث آخر للتفكير مثلي ويواصل معي، لكن من باب حق ملكية فكرة البداية، فهي لي.
كما أني فكرت: ماذا لو مت أو لم تساعدني الظروف في إكمالها، هل أبقي متحفظًا عليها حتى تكتمل؟ وقد لا تكتمل، فيكون هناك شيء قد يضيع في غياهب النسيان مع فنائي من العالم؟ ولكن، سأنشرها، علّ من يواصل يربطها ببقية المعادلات والمفاهيم العلمية.
حتى الآن، هي ليست أكيدة تمامًا، وليست خاطئة أيضًا. لكن سواء كانت صحيحة، فهي نقطة جوهرية في تحول مسار العلم. وإذا كانت خاطئة، فمع البحث فيها، قد يأتي الإلهام لحل اللغز، ولو بمنحى آخر. حصل هذا كثيرًا في تاريخ العلوم.
بناء النموذج الذهني: بين القفزات والمستويات
خطرت لي فكرة التجربة الذهنية على النحو التالي: تخيلت مستطيلًا على الأرض يمثل مستوى طاقة معينًا، وخلفه فراغ بحجمه يمثل المسافة أو الفجوة بين هذا المستوى والمستوى الأعلى. يتكرر هذا التتابع من المستطيلات والفراغات إلى الأعلى.
ثم تخيلت أرقام مسافات، طبعا افتراضية ذهنياً، ليس بالضرورة أن تكون هي نفسها، مثل 1 وبعده مثلا 3، وبعده لنفرض 7. وهناك كرات ملونة تُدفع من مدفع افتراضي بسرعة ثابتة حتى لا أفترض رميها باليد التي قد لا تضبط نفس السرعات في كل مرة، ولكن تختلف الكرات في كتلتها، أي ما يقابل تغير الترددات. عند اصطدام الكرة بعلبة فارغة، مثلا علبة فاصوليا، وعدة علب فارغة أخرى في أحد المستطيلات المرسومة على أرضية أفقية، هناك اختلافات إما في وضع أوزان متدرجة داخل العلب الفارغة، أو مساحات متفاوته بين المستطيلات المرسومة بحيث كل مستطيل يمثل قوة مستوى طاقة معينًا بين العديد من المستويات الطاقية المحيطة بالذرات. وبعد كل مستطيل مساحة بحجم مماثل تمامًا له، أو نبقيها بنفس الحجم ونغير الأوزان داخل العلب الفارغة في كل مرة لتمثل قوة ارتباط الإلكترون وقدر مستوى الطاقة الذي هو فيه.
هناك عدة احتمالات، إما أن تصطدم الكرة بالعلبة دون أن تؤثر فيها، أو حتى تؤثر تأثيرًا بسيطًا لكنه لا يستطيع إخراجها من مستطيلها. في تجربة الآن على ضوء الأرقام، إذا كان فوتون يستطيع القفز بالعلبة من رقم 1 إلى 3، فسيكون 2 وهو فارق ما بين المستويين، لكن 3 و4 و5 ستضعها في ما بين المستطيلات، عدا 6، سيقفز بالإلكترون إلى 7 لكنه يجد هناك مكان طاقة مشغولًا، لذا يرتد من هناك بقوة دفع عكسية وهي ما كان فائضًا هناك، ويرجعه إلى رقم واحد. سيمتلئ المستوى رقم 1 بطاقة الإلكترون المرتد، والفائض لا يجد مجالًا، يرتد مباشرة إلى الخارج.
في حالات هز الإلكترون بترددات أقل، فإن حجم طاقة الفوتون المضافة تشكل زيادة لكنها أقل من أن تعود فورًا، الأمر أشبه بإضافة كتلة إضافية إلى مسبح مملوء، سيقوم الماء بالخروج قليلاً قليلاً حتى يستقر. لذا يعود بتردد تحت الأحمر، لأن الطاقة قد قُسمت ككمات في وقت أطول. لكن عندما يكون الفوتون أكبر من المسبح كله، فهو سيتطلب أن يخرج كل ما كان في المسبح مع ما يفيض أيضًا، لذا ضربة عنيفة تجعل الأمر يبدو كما لو كان فيضانًا بلمحة واحدة فورًا.
إذا كان أعلى ولكنه يقفز به إلى الفراغ اللاحق لكنه منطقة لا يمكن للإلكترون التواجد بها، لذا فإن ذلك الفوتون أو الطاقة المعبرة عنه تمر دون أن تُلاحَظ، وقد تستمر كذلك وتمر عبر حتى الأرض كلها وتخترقها، لأن أصلاً ما يمنع اختراقنا للكرسي مثلاً الذي نجلس عليه هو مجالات الطاقة في أجسامنا وجسم الكرسي. لذا الفوتون قد يخترق جدران وربما كواكب بأكملها إذا لم تصادف المستطيلات التي رسمتها في تجربتي الذهنية. هذا قد يفسر النفق الكمّي، كما بشكل آخر قد يفسر التراكب الكمّي، وترى كيف الآن...
خطرت لي فكرة، مادام هناك مادة، وهناك مضاد مادة، وإلكترون ومضاد إلكترون، وبروتون ومضاد بروتون، وهكذا في أشياء عديدة، لماذا لا يوجد مضاد مكان؟ نحن نعلم أنه حتى لو أزلنا الشوارع والبيوت والأرض وحتى الكواكب والنجوم، فإننا لا نستطيع أن نقول إن المتبقي "لا شيء" هو شيء، وهو المجال الذي تظهر فيه خواص المادة والطاقة. وهذا يتضح في تفكير آخر، إذا تخيلنا أن نكون في لحظة الانفجار العظيم، وطبعا حتى نهرب من الانفجار إلى مسافة آمنة لنرى، لكن لحظة، لا يوجد مكان نذهب إليه، المكان يصنعه الكون فيما هو يتمدد.
وهناك أيضًا، لو افترضنا أن نتخيل أننا نراقب تمدد الكون على مسافة بعد حافة تلك الكون، لكن أيضًا لا يوجد مكان، ففيم يتسع الكون إذن؟ لذا وسط كل هذا، ماذا لو كان هناك مضاد مكان؟ بل لأننا نقول "زمكان"، لماذا لا يكون هناك مضاد زمكان؟ شيء آخر معاكس تمامًا للمكان الذي نعرفه، بل قل للزمكان الذي نعرف، إذا كانت المادة بمواصفاتها المعروفة تظهر في الزمكان، فهي لا تظهر بنفس الطريقة إذا وقعت في مضاد الزمكان. حتى القياس من المعروف أن نقول إن مسافة بعد كذا خمسة أمتار أو فوت أو أي وحدة مسافة أخرى، لكن لا يوجد مسافة بعد سالب خمسة أمتار. الزمن أيضًا دقيقتان أو ثلاث أو أي وحدة زمنية، لا توجد مدة نقول عن قياسها "سالب دقيقتين". لكن هكذا سيكون نقيض الزمكان أو مضاد الزمكان، سيصبح الزمن المعكوس، أو قد يكون تفسيرًا للتراكب الكمّي الذي يتصرف أسرع من الضوء، وبقية الأشياء الغامضة التي تبدو غريبة مثل ظهور جسيمات من لا شيء واختفاءها في لا شيء.
ومن هنا تخيلت أن هناك مفهومًا معاكسًا للزمكان الذي نتعامل معه، يتطلب بعدًا سالبًا.
الأجسام موضوعة في الزمكان، لكن فواصل مضاد زمكان أقل من أن يُلاحظ، لذا قد يمهد هذا لتفسير الجاذبية والأمواج الثقالية وتمدد الكون وأشياء أخرى.
مضاد الزمكان: المفهوم النقيض يفترض أن يكون هناك قياسات سالبة كذلك؟ سالب خمسة أمتار؟ سالب دقيقتين؟ كواقع مغاير، كأن يكون هناك بعد نقيض للزمكان، خيوط ومستويات تشكل شبكة موازية، تتقاطع مع واقعنا دون أن ندركها مباشرة.
في لحظة ما، تخيلت أني أريد مراقبة الانفجار العظيم من الخارج. ولكن الخارج من ماذا؟ لا يوجد مكان خارج الكون، لأن المكان نفسه يُخلق مع تمدد الكون. فحتى لو وقفت بعد حافة الكون، فأنت في مكان لا معنى له. لذا، افترضت أن الكون لا يتمدد في فراغ، بل يتمدد في مضاد زمكان، نسيج نقيض يتخلله، يشبه ما وصفه آينشتاين في النسبية، لكن بشكل مكمل.
الكثافة والزمن ومراحل الكون الأولى
كل جسم موجود في الكون يتخلله نسيج نقيض زمكان سالب. وكلما طال الزمن، كلما قلت كثافة هذين الاثنين في وسط الخليط الزمكان والمضاد له، وكلما تمدد الكون، قلت كثافة الطاقة والمادة، ما يفسر كيف ظهرت الذرات لاحقًا، وكيف تشكلت المركبات، ولماذا كانت الكثافة هائلة في البداية. نحن نعلم أن هذا الطرح ليس مكتملاً، وقد لا يكون صحيحًا، لكنه إطار نعمل ضمنه.
المسار البحثي: لا انحياز، بل تحقيق علمي
أنا لا أؤمن بأن المادة تتصرف وكأن لها وعيًا أو سلوكًا إعجازيًا. بل أرى أن وراء كل ظاهرة تفسيرًا ممكنًا. نحن لا ننطلق من معتقدات مسبقة، بل من فرضيات قابلة للاختبار. نعمل كما يعمل المحقق في قضية، يلاحق الأدلة لا ليفرض حكمًا مسبقًا، بل لي .....يتبع في بقية خطة العمل وسلسلة المقالات بناء النموذج الرياضي والمعادلات التي وضعت لتفسير مفاهيم الفيزياء الحديثة ومنها مفهوم الكم والنسبية لنرى كيف تتوافق النتائج مع فرضية مضاد زمكان ،، أنا مستمر بالعمل على هذا سنوافيكم تباعا ليس بالضرورة خلال فترة قليلة لأن الأمر يتطلب تدقيقا ومراجعة كثيرة قد تطول أو تقصر لكني مستمر على هذا وكلما أكملت نموذج ومعادلات سأقوم بنشرها
مع خالص تحياتي
27 / يوليو / 2025 الأستاذ/ محسن عزالدين البكري
#محسن_عزالدين_البكري (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الانحياز التأكيدي: بين ما نؤمن به وما نثبته — قصة قصيرة في ا
...
-
رأيي الخاص في ترجيح منشأ العائلة الأفروآسيوية في منطقة الهلا
...
-
اللغة العربية عبر التاريخ .. وهيمنتها الممتده من الخليج إلى
...
-
لماذا تختلف ألوان البشرة عند الإنسان
-
تعريف بمشروع كتاب (بطاقة سفر ) من تأليفي
-
لماذا نصدق العلم
-
بيان ملكية فكرية لمشروع كتاب ولادة جديدة أول كتاب يؤلف بواسط
...
-
سلسلة ملاحظات 13
-
سلسلة ملاحظات 12
-
سلسلة ملاحظات 11
-
سلسلة ملاحظات 9
-
سلسلة ملاحظات (10)
-
مغيرة المناخ ،،،،
-
الشاعر كيان مستقل بذاته
-
عمى الجهل
-
دستور القبيلة
-
القيود
-
دعني أخبرك عن فلسطين 2
-
الرشيقة
-
صباح الورد ياطفلة
المزيد.....
-
ما بعد الخمسين.. من غير إرهاق اهتم بصحتك صح بتمارين خفيفة
-
منظمة الصحة العالمية: مستويات سوء التغذية في غزة باتت تنذر ب
...
-
الزنجبيل مفيد للصوت أم مضر؟.. اعرف الفوائد والأضرار
-
هل الأطعمة الخالية من السكر صحية أم لا؟
-
منظمة الصحة العالمية: سوء التغذية بلغ -مستويات خطيرة- في غزة
...
-
دراسة توضح كيف يمكن لأدوية إنقاص الوزن أن تحمي الدماغ؟
-
لماذا تظهر الدوالي؟.. تعرف على كيفية علاج هذه الحالة
-
5 علامات تدل على أورام المخ لا تتجاهلها.. إزاى تحمى نفسك؟
-
كاتب عراقي يستخدم الكتابة وسيلة للنجاة من السرطان
-
الحرمان من النوم خطر خفي يهدد صحتك.. 8 خطوات بسيطة لتحسين نو
...
المزيد.....
-
هل سيتفوق الذكاء الاصطناعي على البشر في يوم ما؟
/ جواد بشارة
-
المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B
/ أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
-
-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط
...
/ هيثم الفقى
-
بعض الحقائق العلمية الحديثة
/ جواد بشارة
-
هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟
/ مصعب قاسم عزاوي
-
المادة البيضاء والمرض
/ عاهد جمعة الخطيب
-
بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت
...
/ عاهد جمعة الخطيب
-
المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض
/ عاهد جمعة الخطيب
-
الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين
/ عاهد جمعة الخطيب
-
دور المايكروبات في المناعة الذاتية
/ عاهد جمعة الخطيب
المزيد.....
|