سلسلة ملاحظات 13

محسن عزالدين البكري

الحوار المتمدن-العدد: 8369 - 2025 / 6 / 10 - 15:37
المحور: الادب والفن
    

لا شيء يجعلك تدمر نفسك وأنت في قمة السعادة، سوى التطرف."

النكتة عندي ليست مجرّد وسيلة تسلية.
هي أداة دفاع، بل سلاح فني، وصيغة مقاومة ناعمة.

لجعل لغة الدمار تبدو أنيقة، فقط ألبسها لباس الدين."

"تَصور أنك جني وأمامك خمسمية مليون كيلومتر مربع، لا أحد يطلب جواز ولا تأشيرة، وتستطيع حتى السفر عبر الفضاء… وتسجن نفسك في رأس شخص مساحته شبر في شبر وفوق هذا لا تريد أن تخرج!"

أعظم خيانة أن تركب مع عائلتك في سفينة مثقوبة وأنت وعائلتك لا تجيدون السباحة .


من لا يبحث عن الحقائق، تعبث به الأساطير."

يسابق للتوقيع كشيخ قبيلة على اساس أن يأتي بعد مئة سنة ليجد أحفاده أن جدهم كان شيخ قبلي،،، لا يدري أن بعد مئة سنة سيتم تمثيل وانتاج فيلم في شعب من شعاب قريته

لتفهم عقلية الشعوب المتخلفة ، هي مثل هاتف النوكيا القديم لا تحديث للبرامج فقط لديك لعبة الثعبان ..

تصور إذا شك كريستيانو رونالدو أنها أصابته عين وأراد تجميع وضوء من متابعيه الذين وصلوا إلى مليار متابع.. سيمتد طابور الشاحنات المحملة بالوضوء من دمشق إلى تبوك ..

شيخ القبيلة .. سيُذكر في فيلم وثائقي عن فصيلة منقرضة كانت تعيش يوما ما على الكوكب !

"على أساس مبدأ سوبر قبيلي الحكيم: الذكاء وكثرة التعليم يؤديان إلى الجنون. يفترض أن صانع الهاتف الذكي نائم على كرتون فوق أرصفة شوارع أمريكا أو كوريا

#محسن_عزالدين_البكري (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل