|
|
((شيءٌ من الفَرَجِ) مع (كَوَابيسُ وَجَعٍ إِسْكاتُولُوجيَّةٌ))
سعد محمد مهدي غلام
الحوار المتمدن-العدد: 8382 - 2025 / 6 / 23 - 04:49
المحور:
الادب والفن
لا جَارَ قَريبٌ مِثْلَ الدَّمْعةِ الغُباشُ طَباشيرُ يُفْرُشُ عَلى سَبُّورةِ الرِّيحِ تَتَهادرُ أَمْوَاهٌ بِثقٍّ في سَدِّ أَفْكَاري! تَتَهادَى بِغِنجِ غَانيَةٍ:دِجْلةُ... سِتُّونَ تُهاجِمُني التَّيَّاراتُ العَارِمةُ تَعرَّتِ المِصْطَبةُ لا زِلْتُ أَمْكُثُ القُرْفُصاءَ، أَوْ أَقْعي بِشُمُوخِ غَمامَةٍ تَحْجُبُ النُّجُومَ كَمْ مَرَّتْ غُيُوضٌ كَمْ مَرَّةً بَزغَتْ نُتُوءَاتٌ صَلْعاءُ وسْطَ المَجْرى لا أُغادِرُ إِلَّا بِوَقْتي مُخلِّفًا حَلقاتِ دُخانِ سِجارَتي: تَتمرْآى أَبدًا لَمْ تَتوَقَّفِ النَّوارِسُ عَنِ التَّحْليقِ أَبدًا لَمْ أَتَوقَّفْ عَنْ إِلقاءِ فُتاتِ رَغيفِ العُمْرِ أَعُودُ لِمَثابةٍ قَدَريَّةٍ: فاللَّهُ لا يَعْنيهِ الفَرْدُ ثُمَّ للْمِتْراسِ المُطِلِّ على أَرْضِ الحَرامِ؛ مَصيرُ الفَانينَ مُعَسْكرُ اعْتِقالٍ إِجْباريٍّ نَحْنُ مَنْ أَقَامهُ لَنا وَطَنٌ... وَ........ وَطَنٌ إِبْريقُ الشَّايِ يُتَمْتِمُ فَهْمُ الأَزيزِ يَحْتاجُ نَارًا تَقشَّرَتْ لَهْفَتي طَعجَني الزَّمانُ لا طَعْمَ لِلإِسْفلْتِ لا نَكْهةَ لِنَخْلةٍ جَرْداءَ لا، لا... حَتَّى مُنْذُ امْتَنع عَنْها زَيْنُ الْعَابِدِينَ ليْسَ خَسارَةً في الحِسِّ نَفَقتْ جُعْبتُهُ بِهِ وَهُوَ يَعْتصِرُ السَّماءَ لِيشْرَبَ زُرْقَتها السَّأَمُ تَخْمةُ شَرْمِ الْأُذُنِ لَمْ تَزحْهَا عَجيبٌ المَخْلُوقُ هَذَا: يَلْبسُنا ونَلْبسُهُ في نَفْسِ الوَقْتِ مُتْقنُ القِياسِ جِدًّا جِدًّا كَأُنْثى عَرُوبٍ تُطَاوِعُني في الثَّمالةِ حَدَّ النُّخاعِ قُبالَتي قَدحُ نَديمي خَواءٌ لا يَمْلؤُهُ مَا في القنِّينةِ لِأَنَّهُ فَراغٌ، فُقْدانٌ، غِيابٌ ثَلَاسيميَّةُ الفرَحِ؛ كِلْكامِشُ بِهرَاوَةٍ يَطْلُبُ الشَّكُو مَاكُو حَاولْتُ أُقَلِّدَ هَاجرَ المهْجُورةَ سَعَيْتُ بَيْنَ نَفْسِي وَنَفْسِ نَفْسِي مَسَافَةٌ شَاسِعَةٌ بَيْنَهُمَا؛ الْحَجَرُ الْأَسْوَدُ ثُقْبُ أُوزُونَ رَغْمَ ذَلِكَ كُلَّ غُرُوبٍ أَقْطَعُ عَشرَاتِ الأَشْواطِ دُونَ جَدْوى لا الأَرْضُ بُعِجتْ لا زَمْزمَ انْبَجستْ سِتُّونَ لا جَرْهُمَ، سَيَّارَةٌ خَطرَتْ لا إِبْرَاهيمَ تَأَوَّبَ تَمخَّضَ اليَقينُ أَنْجبَ الشَّكَّ كَبُرَ... كَبُرَ كَقبْرٍ لي لَيْسَ إِسْمَاعيلَ... اسْمُهُ صَبْرَائيلُ الوَحْشةُ كَافِرةٌ أَنِيابُها شَائِكةٌ تَنْهشُ شَهْقَةَ قَلْبي المُحْتَشي (عَوْسَجِ عِشْقٍ عَتيقٍ) تَخْمِشُني مَخالِبُ غِلِّهَا مَضى الْعُمْرُ يَقْتاتُ فُسْحَةً هَزيلَةً كُلَّما نَزلَ النَّدى أَقُولُ: قَدْ تَكُونُ سَحابَةً تُسْقِطُ المَنَّ والسَّلْوَى ابْنُ الصَّحْراءِ أَنا أَكْثَرُ مِنْ أَيِّ نَاقةٍ، لَكِنِّي فَقدْتُ السِّنامَ الْفُسْحَةُ قَطُّ غَيْرُ الحُلْمِ لا بَديلَ عَنْها: أَفْيُونُ المَساكينِ (بِجُودةٍ لا تُفكِّرْ ...) مُرْغمٌ أَخَاكَ لا بَطلُ!!.
<كَوَابيسُ وَجَعٍ إِسْكاتُولُوجيَّةٌ>
ويلي على ظلِّي الذي يمحوه أمريكانْ كيف؟ (سعدي يوسف) 1 مَنْ يُشاطِرُني الشَّاطئَ، إِذَا أَشْطَأْتُ الطَّريقَ؟ مَنْ يَرْتُقُ (عَنِّي) سَحابةَ الخَريفِ، إِذَا السُّبُلُ وبيلُ الحَريقِ؟ مَنْ في هَذِهِ المَنامةِ العَاهِرِ مُفيقٌ؟
2 مَعَ حَشْدِ النِّيَّةِ... تَطُولُ السَّبيلُ... تَقْصُرُ المَسافةُ 3 حَذْوَ أُطُرِ لَكْشِ حَضْرَةِ الْأَنُوناكي مِنْ جَيْبي! ضَاعَتْ* (مَخْرُوطاتُ - أَمَارْجي)! وفي جَيْبي! ضَاعتْ* (مَخْرُوطاتُ - أَمَارْجي)! وحَذْوَ أُطُرِ Liberty Island حَضْرةِ لِيبيرِيتاس في جَيْبِ الأَمْريكيِّ! الحُرِّيَّةُ! ضَاعتْ*! ومِنْ جَيْبِ الأَمْريكيِّ! الحُرِّيَّةُ! ضَاعتْ*! ضَاقتِ الظُّلْمةُ عَنِّي سَلكْتُ الهَوْرَ شَاهِقَ الْإِيابِ مُحاصَرًا بِسَنْطِ الغُزاةِ جَهشْتُ إِلى بَغْدادَ مُتَسلِّلًا عَنْ نَاياتِ الحِكَاياتِ بِدَمْعِ النَّوْرسِ ودَّعَتْني.. ومَالي أَنِيسٌ سِوى بَيْتٍ... 4 كُنْتُ أَرْتَقِبُ! تَارةً، وتَارَةً "مَا زِلْتُ أَرْتقِبُ!"، بَيْنا أَنا بِوادٍ غَيْرِ ذي زَرْعٍ نَأَمَ الصَّدى بَغْدادُ هَارُونَ تَوَهْرَنتْ* وَأَهْلُوها الخَطَّارونَ بِالطَّاعُونِ قَدْ مَاتُوا.. بَيْنَ سَنامٍ* وقِنْديلٍ* نَاديْتُ: أَهْلي ... بَغْدَاد رَدَّ رَجيعُ الصُّوحانِ: دَاد... دَاد... دَاد النَّبْتُ صَوَّحَ بِالعِراقِ وَخَلْفي زَيَّاطُ غَرَابيبَ أَحْرَاشُ عِيلامَ وزَطُّ غِلْمانِ القَصْعاتِ مَنْ بِالأَمْسِ، بَالُوا مَخَافَتها على نِيرَانِهِمْ وَأَمَامي شَاطَتِ الفَواخِتُ المَطَارُ *مَهْبِطُها أَزْكَمتْني رَوائِحُ الأَديمِ، وقَدْ سَجِسَ، ومَا جَلَبَ تَحْتَ إِبْطِهِ الغُرابُ. قَعَدْتُ أَرْتَقِبُ الفَناءَ كَراكِبٍ القَلْبُ تَحْتَ اللَّهيبِ يَبِسَ، كَما الزَّنابِقُ فِي التُّرَابِ*. 5 قُولُوا: لِطرَفَةَ الأَيَّامِ قَدْ كَرَّكَتْ النُّجُومُ أَقْرَأَتْ... وَنَوافِذُ الغَيْبِ مُضَاعفٌ زُجَاجُها أَرْفَتِ البُومُ إِلَيْها وفَوْقَ جُلَّنارِها سَلَحتْ فَمِنْ أَنَّى (يَأْتيكَ بِالأَخْبارِ مَنْ لَمْ تُزَوِّدِ) فَاقْرَأْ وَرَقَكَ وقَرَّ بِالخِباءِ واقْرَأْ... واقْرَأْ... 6 لَمَّا هَبُوبُ... نَسَلَ الرِّيشُ اعْتَطَبتِ السُّطُورُ الْعُشُّ فَاصلَ، شَمَّرَ القَلْبُ لِدِجْلةَ، يَحْتَسي تَقْنَها مَاتَ ضَحِكُ الطَّلْعِ، والقَمَرُ الفَقيرُ، والعُيُونُ خَوَتِ القِبابُ لَمَّا خَوتِ النُّجُومُ لَمْ تَبْقَ في بَغْدادَ طُرُوادةُ بَغْدادُ زَهْرةُ الثَّالُوثِ المُدُنُ أَوادِمُ الأَوادِمُ مُدُنٌ إِنْ غَابُوا، غَابتْ... في كُومَالَا* مَعَ السَّحابِ، تَاهَتِ العَصافِيرُ... 7 لَمْ تَبْقَ فِي بَغْدادَ... بَغْدادُ قَلْبي بِالجَمْرِ تَبزَّلَ نَاحَتْ رُوحي وقَدْ تَفطَّأَتْ عَنِّي حَمَامةٌ فَوْقَ نَاقُوسٍ، مَائِعةٌ أَيْنَعتْ نَائِرةُ شَوْقي يَنْبُوعًا رُحْتُ أَحْبِكُ بِساطَ أُمِّ تِليمَاك جَدائِلَ حُزْني، لُحَمًا، وَسِبالَ لَهَفاتي، أَسْدَاءَ ثُمَّ اعْتَطفْتُ ـ عِنْدَ مُفْترَقِ البَرْزَخِ ـ نَاقُوطَ رَمادٍ نَّعْشيٍّ شَيَّدَتْ مِنْ نَّوْفِ رَاحِلةِ الأَنُونَاكي إِيوَاني اسْتَحْضرَتِ الدُّومَريَّ* طَيْفَ لارَا عَلَّقْتُ صَمْتي قِنْديلًا وقَرْفَصْتُ أَلْضُمُ، حَرْشَفَ الحَنينِ مِسْبحَةً فَصارتْ تَغَاريدُ الحَرَاشِفِ ديوَانيًّا 8 مَاذَا يُبْقيكَ قُدَّامَ التَّلِّ، القَافِلةُ ظَعنَتْ؟ أَرْفُو ثُقُوبَ مَا بَاطَ مِنْ غَريقاتِ قَوَارِبي وأَنْتِفُ زَغَبَ زَهَمِهِمْ عَنْ أَجْفانِ المَجَاديفِ 9 حَتَّى وَإِنْ كَانتْ، في ظَهْرِي، الشَّمْسُ الدَّرْبُ تَمُّوزُ والْقَيْظُ فُصُولٌ رُبَّما أَنَأَى عَنِ السَّرْوةِ لَكِنَّني لَنْ أَزُولَ 10 لَمَّا حَلَّقا تَانِكَ الهُدْهُدانِ أَوَانَ السُّجُوعِ أَلَمْ يَريَا فَضاءَ دُخَانِ العَثُولِ؟ ـ بَلَى أَلَمْ يَرَيَا زَنْبقَةً فِي الْمَقَامِ كَسِيرةً؟ ـ بَلَى أَلَمْ يَرَيَا رُبَّ تَمْرٍ مُنْتأًى؟ ـ بَلَى أَلَمْ يَريَا مَسْغَبةً قَدْ أَرْبدَتْ؟ ـ بَلَى أَلَمْ يَريَا زَبدًا بَلَغَ الزُّبى؟ ـ بَلَى أَلَمْ يَريَا نَعَّابًا في عُشِّ الشَّوَاهينِ؟ ـ بَلَى أَلَمْ... أَرْفَعْ عَقِيرَتي: ودَّعَنا رَبُّنا وقَلَى ـ بَلَى لا لَيْسَ لَنا ظِلَالٌ هُنا لا بَلْ كَانَتْ لَنا ظِلالٌ مَحاهَا الأَمْريكَانُ لا مِنْ سَامِعٍ، لا صَدًى تَصرَّمَ المَدَى أَنَا هَشٌّ واهِنٌ وقَدْ اصْطَادَتْني خَواطِرُ الزَّوالِ طُيُورُ عُمُرٍ مَرَّتْ مِثْلَ قَزعِ الغَمامِ بَيْنَ المَرْئيِّ واللَّا مَرْئيِّ سَرَّدَهَا العُبُورُ كَمَنَازِلَ في فَلَكٍ تَدُورُ... 11 هَرَبَ العَالمُ مِنْ كُنْهِ الوُجُودِ اسْتَبْحَثَني الجُدُودُ عَنْ عُشْبةِ الخُلُودِ بِلَا جَدْوَى... فَصَدِيقي كِلْكَامِشُ أَفْسدَ الرِّحْلَةَ والرِّحْلةَ قَلْعةُ النِّسْيانِ ـ دَارُ قُلْعةٍ ـ لَمْ تَعُدْ لي ـ مَا كَانَتْ أَيْني ـ وَطَنًا وَطَني فِيهِ أَنا وَهيَ في الأَيْنِ البَعيدِ فَبوَّغَتْ بِغَيَابةِ لَيْلِها الهَواجِسُ خَارَتْ رَباطَةُ جَأْشٍ عَاسَها وَعَبثَتْ بِالسُّورِ المَقَاديرُ يَا دَارَ العِزِّ بِيچْ صَلِّيوهْ* 12 وَأَنَا أَرْتَقِبُ وَإِذْ لَمْ تَبْقَ فِي بَغْدَادَ... بَغْدَادُ شَاطَتِ الْفَوَاخِتُ ظِلِّي الَّذِي يَمْحُوهُ أَمْرِيكَانُ يَصْرُخُ لَمَحْتُ الْبُرُوقَ؛ مَا بَاتَ يَعْنيني الْآنُ وَلَا آتٍ مَا عَادَ يُرَى مِنْ عَيْنِ المَطَرِ اعْتَطَفْتُ عِنْدَ مُفْتَرَقِ البَرْزخِ نَاقُوطَ رَمَادٍ نَّعْشيٍّ شَيَّدَتْ مِنْ نَّوْفِ رَاحِلَةِ الأَنُونَاكي إِيوَاني اسْتَحْضَرَتِ الدُّومَرِيَّ طَيْفَ لَارَا عَلَّقْتُ صَمْتي قِنْدِيلًا تَغَارِيدُ الحَرَاشِفِ دِيوَانيٌّ لَيْسَ لِقَلْبي خَارِجَهُ ظِلٌّ وَلَا وَطَنٌ! طَفِقْتُ أَحْرُثُ حَقْلَ الْبَنَفْسَجِ وَالْخُزْمَى وعلى شَفاهِ القَلْبِ عِشْقي وَوَطَني إِلَيْهِمَا أَقَامَتِ العَيْنُ الصَّلَاةَ
#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
3/ (المواجهة الحرجة بين إيران والكيان الصهيوني بمنظور رؤيا ك
...
-
(طقوس العطر والغيم)
-
3/ورقة بحثية جيوستراتيجية (المواجهة الحرجة بين إيران والكيان
...
-
(مُرَاوِدةٌ شَقيَّةٌ لِلتَّرْجُمانِ بَعْدَ قِراءةِ -طَوْقِ ا
...
-
1/ورقة بحثية جيوستراتيجية (المواجهة الحرجة بين إيران والكيان
...
-
2/ورقة بحثية جيوستراتيجية (المواجهة الحرجة بين إيران والكيان
...
-
(هذَا الهوى كالسِّحْرِ)
-
(نشيد التحوُّل والضوء)(قصيدةٌ نثرية في هيئة نبوءة مُنكسِرة)
-
(حَلِّي إِزارَكِ- عند الأَصِيلُ المُشْتهى-المَخْدَعُ أَمينٌ)
-
(النَّسْغُ الصَّاعِدُ: قَنْدِيلُ الغَوَايَةِ:نِمْرُود)
-
(تَكْتُبُنِي... وَتَسِيلُ)
-
(تَرجُمان)
-
(بُورْتْرِيهٌ شَاقُولِيٌّ بِلَوْنِ الشَّفَقِ لِدَمْعَةٍ مَسَ
...
-
( مَجيءُ: نَشِيدُ الرَّمْلِ والمَاءِ :زَنَابِقُ وَحْشَةٍ فِي
...
-
(تَراتِيلُ بُزُقٍ مُفَخَّخٍ) (كابوسٌ أُوركِستراليٌّ فِي خَرَ
...
-
(حين يُشنقُ الظلّ)
-
(مَسَلَّةُ الشَّوْقِ)
-
( مِرْآةُ الظِّلِّ ، مَقامُ الصَّبْرِ، المَصْلُوبُ ،حالُ الش
...
-
(مَرْثِيَةُ العَابِرِ عَلَى قَنْطَرَةِ اللَّا يَقِين- وَاسِن
...
-
( إثمد تجاعيد ألم)
المزيد.....
-
من الجو..مصور يكشف لوحات فنية شكلتها أنامل الطبيعة في قلب ال
...
-
التمثيل الشعري للذاكرة الثقافية العربية في اتحاد الأدباء
-
الكوتا المسيحية: خسارة ريان الكلداني وعودة الجدل حول “التمثي
...
-
مؤرخ وعالم آثار أميركي يُحلل صور ملوك البطالمة في مصر
-
-المعرفة- في خدمة الإمبريالية والفاشية والاستبداد
-
روزي جدي: العربية هي الثانية في بلادنا لأننا بالهامش العربي
...
-
إيران تكشف عن ملصق الدورة الـ43 لمهرجان فجر السينمائي
-
هوس الاغتراب الداخلي
-
عُشَّاقٌ بَيْنَ نَهْرٍ. . . وَبَحْر
-
مظهر نزار: لوحات بألوان صنعاء تروي حكايات التراث والثقافة با
...
المزيد.....
-
يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال
...
/ السيد حافظ
-
ركن هادئ للبنفسج
/ د. خالد زغريت
-
حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني
/ السيد حافظ
-
رواية "سفر الأمهات الثلاث"
/ رانية مرجية
-
الذين باركوا القتل رواية
...
/ رانية مرجية
-
المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون
...
/ د. محمود محمد حمزة
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية
/ د. أمل درويش
-
مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز.
...
/ السيد حافظ
-
إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
المرجان في سلة خوص كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
المزيد.....
|