أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - العيد 80 للنصر - الجزء الثاني والعشرون - كيف ومتى اتخذ أدولف هتلر قرار مهاجمة الإتحاد السوفياتي















المزيد.....

العيد 80 للنصر - الجزء الثاني والعشرون - كيف ومتى اتخذ أدولف هتلر قرار مهاجمة الإتحاد السوفياتي


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 8356 - 2025 / 5 / 28 - 15:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*إعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف *

سيرغي ليبيديف
كاتب وباحث روسي
وكالة Regnum للأنباء

8 يونيو 2012

إنتهت إحتفالات يوم النصر، لكن في الأفق تلوح ذكرى أخرى، حزينة هذه المرة – 22 يونيو 1941، تاريخ الهجوم الألماني النازي على الإتحاد السوفياتي. وفي الذكرى القادمة لهذا الحدث، من المفيد التذكير بظروف إتخاذ أدولف هتلر قراره بهذا الشأن. هذا المقال كتبته إستكمالًا لمقال الأستاذ المخضرم والمحارب القديم والعالم المرموق أ. ف. أغنيوف المعنون "فضح مزوري التاريخ. خطة بارباروسا تم توقيعها"، والذي يؤكد فيه أن "ألمانيا بدأت بالتحضير للعدوان على الإتحاد السوفياتي مباشرة بعد إستسلام فرنسا". من وجهة نظري، هذا الإستنتاج يحتاج إلى توضيح – هتلر لم يتخذ قراره بمهاجمة الإتحاد السوفياتي بعد إستسلام فرنسا مباشرة، بل فور بدء إجلاء الحلفاء من دونكيرك، أي قبل إستسلام فرنسا بنحو شهر.

إستندت في تحليلي إلى رأي الجنرال السابق في الفيرماخت ب. مولر-غيللبـراند، الذي يذكر في كتابه المهم "الجيش البري الألماني 1933–1945" ما يلي حرفيًا: "لم يكن قد بدأ بعدُ الجزء الثاني من الحملة الغربية حين شرع هتلر، في 28 مايو 1940، في مناقشة تنظيم جيش زمن السلم مع قادة القوات البرية... وبالإضافة إلى ذلك، فقد أصدر هتلر في 15 يونيو أمرًا بتقليص قوام الجيش في زمن السلم إلى 120 فرقة، منها 30 فرقة محمولة مخصصة لفترة السلم".

ويبدو من ذلك أن هناك صورة منطقية: هتلر هاجم فرنسا في 10 مايو 1940 بـ156 فرقة، ثم قرر في 15 يونيو 1940 تقليص هذا العدد إلى 120 فرقة. وبالنسبة لتنفيذ عملية "أسد البحر" (الإنزال في الجزر البريطانية)، تقرر في 13 يوليو 1940، بدلاً من حل 35 فرقة، أن تُحل فقط 17 فرقة، ويُمنح أفراد 18 فرقة إجازة طويلة الأمد، كي يتمكن الجيش من إستعادتها بسهولة لاحقًا... وفي 31 يوليو 1940 أعلن هتلر عن عزمه شن حملة ضد الإتحاد السوفياتي في ربيع 1941 بهدف القضاء عليه. ولتحقيق هذا الهدف، قال إنه يجب رفع عدد فرق الجيش البري إلى 180 فرقة.

ومع الإستعداد لغزو اليونان ويوغوسلافيا، تم تعزيز الفيرماخت بفرق مخصصة لخدمة الإحتلال في تلك البلدان، وبلغ عدد الجيش الألماني قبل الهجوم على الإتحاد السوفياتي – بما في ذلك الفيرماخت وقوات إس إس – 209 فرقة، بما في ذلك المجموعة القتالية "الشمال".

غير أن هذا التوجه يصطدم بمسألة تخصيص 120 فرقة في جيش السلم، منها 30 فرقة محمولة. إذ أن مضاعفة عدد الفرق المدرعة (من 10 إلى 20) والفرق الآلية (من 4 إلى 10)، بما في ذلك فرق إس إس، لم تكن تُعد لأغراض دفاعية، بل، بحسب مولر-غيللبـراند، كانت مخصصة لحرب على المساحات الشاسعة للإتحاد السوفياتي. إذ يشير إلى أن "التجربة المتراكمة، والتغير الجذري في الوضع العسكري-السياسي بعد السيطرة على أراضٍ شاسعة في الشرق، وتحول الإتحاد السوفياتي إلى جار مباشر لألمانيا، فرضت الحاجة إلى زيادة كبيرة في القوات الآلية، وخاصة المدرعة".

وبذلك يصبح غير منطقي: يتم إعداد جيش "زمن السلم"، ولكن في الواقع يجري التحضير لحرب ضد الإتحاد السوفياتي في خريف 1940.

هذا التناقض الظاهري يُزال بمجرد الرجوع إلى يوميات رئيس الأركان العامة للجيش البري، الجنرال كولونيل ف. هالدر، بتاريخ 31 يوليو 1940، والتي توضح توزيع 180 فرقة كما يلي:
7 فرق – النرويج (تُجعل مستقلة)
50 فرقة – فرنسا
3 فرق – هولندا وبلجيكا
المجموع: 60 فرقة
120 فرقة – إلى الشرق
المجموع الكلي: 180 فرقة


يتضح إذًا أن 120 فرقة كانت مخصصة لغزو الإتحاد السوفياتي، أما 60 فرقة الأخرى فخصصت لخدمة الإحتلال في الغرب بعد رفض بريطانيا توقيع إتفاق سلام مع ألمانيا. فـ120 فرقة شكّلت جيش "زمن السلم" تجاه بريطانيا وفرنسا، وجيش "زمن الحرب" تجاه الإتحاد السوفياتي. هذه الصورة تقلب المفاهيم التقليدية بشأن توقيت إتخاذ هتلر قراره بشن الحرب على الإتحاد السوفياتي.

في 10 مايو 1940، وهو يوم إستقالة نيفيل تشامبرلين، شنت ألمانيا هجومًا على فرنسا وهولندا وبلجيكا. متوقعًا أن تفضي الهزيمة الفرنسية إلى إتفاق سلام مع بريطانيا وتنظيم حملة مشتركة ضد الإتحاد السوفياتي، أمر هتلر في 24 مايو 1940 بإيقاف تقدم دباباته تجاه قوات الحلفاء المحاصرة في دونكيرك، ما منح البريطانيين فرصة الإجلاء، ومنع صدامًا دمويًا مع عدو يائس ومحاصر، محافظًا بذلك على أرواح الجنود البريطانيين والألمان لحملته القادمة على الإتحاد السوفياتي.

"أمر التوقف" هذا أثار دهشة الجنرالات الألمان، الذين شرح لهم هتلر قراره بأنه "لحفظ الدبابات لحرب في روسيا". حتى نائبه رودولف هيس حاول إقناعه بأن القضاء على القوات البريطانية في فرنسا سيسرّع من التوصل إلى سلام مع لندن، لكن هتلر بقي على موقفه، إذ أن تدمير 200 ألف جندي بريطاني ربما كان سيقرب السلام، ولكنه سيقلص أيضًا قدرة بريطانيا على المساهمة في الحرب ضد السوفيات، وهو ما كان مرفوضًا لدى هتلر.

وبحلول 27 مايو، كانت عمليات الإجلاء ما تزال محدودة (7669 شخصًا)، لكنها تسارعت لاحقًا، ليتم في النهاية إجلاء 338 ألف شخص، بينهم 110 آلاف فرنسي. وخلّفت القوات البريطانية وراءها معدات ثقيلة ضخمة. وفي الرابعة صباحًا من 28 مايو، إستسلم الجيش البلجيكي بلا قيد أو شرط.

في هذا اليوم – 28 مايو 1940 – وبعد تأكده من بدء البريطانيين الإجلاء، بدأ هتلر يناقش مسألة إعداد جيش لغزو الإتحاد السوفياتي، بشرط عدم تدخل بريطانيا في الحرب. وفي 2 يونيو، وخلال تقدم القوات إلى دونكيرك، عبّر عن "أمله في أن تكون بريطانيا الآن مستعدة للسلام، مما سيتيح له التفرغ لمهمته العظمى – محاربة البلشفية" في روسيا. وفي 15 يونيو أصدر أمرًا بإنشاء جيش للغزو يتكون من 120 فرقة، مع زيادة الفرق المحمولة إلى 30.

وفي 16 يونيو 1940 رفضت الحكومة الفرنسية مقترح تشرشل لتوحيد بريطانيا وفرنسا، ومنح مواطني البلدين جنسية مزدوجة، وتشكيل حكومة موحدة في لندن، ودمج القوات المسلحة. وفي ذات اليوم، شكّل المارشال بيتان حكومة هدفها الأساسي التوصل إلى هدنة فورية مع ألمانيا. وفي 22 يونيو 1940، إستسلمت فرنسا. ولو أن اللورد هاليفاكس تسلم رئاسة الحكومة البريطانية بدلًا من تشرشل في 10 مايو، لكانت بريطانيا لحقت بفرنسا في توقيع السلام. لكن الأحداث اتخذت مسارًا آخر.

فقد رفض تشرشل، في اليوم التالي، الإعتراف بحكومة فيشي، وبدأ التعاون مع حركة "فرنسا الحرة" بقيادة الجنرال ديغول، وفي 27 يونيو 1940 أعلن: "إذا لم يتمكن هتلر من غزو بريطانيا، فسيهاجم على الأرجح في الشرق. بل ربما يفعل ذلك حتى دون محاولة غزو الجزيرة". وخوفًا من إستخدام الألمان للأسطول الفرنسي، أمر تشرشل بتدميره، فتم خلال عملية "المقلاع" (3–8 يوليو 1940) تدمير عدد من البوارج والطرادات والمدمرات والغواصات الفرنسية.

من أجل ممارسة الضغط على تشرشل، أصدر هتلر في 13 يوليو/تموز 1940 أمرًا بالتحضير لعملية إنزال ضد إنجلترا بحلول بداية سبتمبر، ونتيجة لذلك قرر حل 17 فرقة فقط من أصل 35 فرقة كان من المخطط تشكيلها، مع منح أفراد الفرق الـ18 المتبقية إجازة طويلة الأمد. وفي 19 يوليو/تموز 1940، عرض هتلر السلام على إنجلترا، مقابل مشاركتها أو على الأقل إلتزامها الحياد في الصراع الذي كانت ألمانيا تخطط له ضد الإتحاد السوفياتي. ثم في 21 يوليو، "أمر فون براوخيتش ببدء التحضيرات للحرب ضد روسيا، وتحت تأثير نشوة الإنتصارات في تلك الأيام، بدأ هتلر يفكر في شن هذه الحملة بالفعل في خريف عام 1940".

وفي 22 يوليو 1940، رفض تشرشل عرض السلام الألماني، وفي 24 يوليو وافق على صفقة تقضي بتسليم إنجلترا مدمرات أمريكية قديمة مقابل منح الولايات المتحدة حق إنشاء قواعد بحرية في عدد من الموانئ البريطانية، وهو ما أدى في النهاية إلى إفساد جميع خطط هتلر. وفي محاولة يائسة لتغيير الموقف لصالحه، دعا هتلر الأمير إدوارد للعودة إلى إنجلترا. غير أن الأمير إدوارد، الذي كان قد فر في مايو/أيار 1940 إلى إسبانيا من مقر القيادة العسكرية المشتركة للحلفاء أمام تقدم الفرق الألمانية، أعلن لهيس في لشبونة بتاريخ 28 يوليو، أنه "في الوقت الراهن لا يرغب في المخاطرة بإشعال حرب أهلية في بريطانيا مقابل إستعادة العرش، لكنه يرى أن القصف الجوي قد يجعل البريطانيين يعيدون التفكير، وربما يمهد الطريق لعودته القريبة من جزر الباهاما، التي كان قد تولى إدارتها آنذاك بناءً على إقتراح تشرشل".

وبذلك تمكن تشرشل من الحفاظ على منصبه. ونظرًا لأن على ألمانيا الآن مواجهة الإتحاد السوفياتي في ظل تهديد قائم من القوات البريطانية والفرنسية، فقد قرر هتلر زيادة حجم الجيش إلى 180 فرقة. كان من المخطط إبقاء 7 فرق في النرويج، و50 فرقة في فرنسا، و3 فرق في هولندا وبلجيكا. أي ما مجموعه 60 فرقة في الغرب. وكما في السابق، خصصت 120 فرقة للعمل على الجبهة الشرقية. المجموع الكلي: 180 فرقة. ونظرًا لأن الفيرماخت واجه ضرورة تعزيز قواته، أعلن هتلر في 31 يوليو 1940 عن نيته لتدمير الإتحاد السوفياتي، ولكن ليس قبل ربيع عام 1941. وفي 1 أغسطس 1940، صعد آل وندسور إلى متن باخرة في لشبونة كانت متجهة إلى البحر الكاريبي، وخرجوا نهائيًا من المشهد السياسي.

وكما نرى، فقد بدأ هتلر يفكر في الهجوم على الإتحاد السوفياتي بين 24 و28 مايو 1940، أي أثناء العمليات العسكرية في فرنسا، حيث ربط ذلك بشكل مباشر بقراره السماح للقوات البريطانية بالإجلاء من "الجيب" قرب دونكيرك. أما القرار النهائي بشن الحرب ضد الإتحاد السوفياتي، فقد إتخذه هتلر في موعد لا يتجاوز 15 يونيو 1940، عندما أصدر أمرًا بتشكيل جيش غزو للإتحاد السوفياتي يتألف من 120 فرقة، مع زيادة عدد التشكيلات المتنقلة إلى 30. وكان من المفترض شن الهجوم على الإتحاد السوفياتي في حال إمتناع إنجلترا وفرنسا الفيشية عن التدخل في الصراع الألماني-السوفياتي.

غير أن هذا المخطط تم إفشاله من قبل ونستون تشرشل، الذي تعهد بإجبار ألمانيا على مهاجمة الإتحاد السوفياتي دون أي دعم أو تعاون من جانب إنجلترا. فمحاولة هتلر تحقيق حياد إنجلترا في النزاع الألماني-السوفياتي إما عن طريق ترهيبها بتهديد الإنزال العسكري، أو عن طريق إعادة الأمير إدوارد إلى العرش، لم تثمر عن أي نجاح. وقد إضطر هتلر في النهاية إلى الخضوع للواقع، فإلى جانب حشد 120 فرقة لغزو الإتحاد السوفياتي، أنشأ قوة من 60 فرقة أخرى لإحتلال أوروبا الغربية وتأمينها من التهديد البريطاني. وتم تأجيل موعد الهجوم على الإتحاد السوفياتي من خريف عام 1940 إلى ربيع عام 1941.

---
ملاحظة:
هذه المقالة مبنية على تحليل الوثائق العسكرية ومذكرات الجنرالات الألمان. وهي تظهر أن قرار الحرب ضد الإتحاد السوفياتي تم إتخاذه قبل عام 1941 بكثير، لكن تنفيذه واجه عقبات غير متوقعة.
---
يتبع ...



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طوفان الأقصى 599 - ترامب - الشرع - نتنياهو
- العيد 80 للنصر - الجزء الحادي والعشرون - أساطير الرايخ الثال ...
- طوفان الأقصى 598 - ترامب في الشرق الأوسط – جولة أعمال أم شيء ...
- طوفان الأقصى597 - سواليف شرقية - بماذا عاد ترامب من جولته في ...
- العيد 80 للنصر - الجزء العشرون - أساطير الرايخ الثالث: النظر ...
- طوفان الأقصى 596 - زيارة ترامب إلى دول الخليج - ملف خاص
- طوفان الأقصى 596 - زيارة ترامب إلى دول الخليج - ملف خاص
- العيد 80 للنصر - الجزء التاسع عشر - من أساطير الرايخ الثالث ...
- طوفان الأقصى 595 – ترامب في الإمارات
- العيد 80 للنصر - الجزء الثامن عشر - من الذي رعَى النازية في ...
- طوفان الأقصى 594 - ترامب في قطر
- العيد 80 للنصر - الجزء السابع عشر – أدولف هتلر: صُنع في أورو ...
- طوفان الأقصى 593 - ترامب في السعودية
- العيد 80 للنصر - الجزء السادس عشر - جذور الحرب العالمية الثا ...
- طوفان الأقصى 592 – ترامب – نتنياهو: لا شيء شخصي...إسرائيل تت ...
- العيد 80 للنصر – الجزء الخامس عشر – من أوصل هتلر إلى السلطة؟
- طوفان الأقصى 591 - ترامب يُعدّ -طرد- نتنياهو
- العيد 80 للنصر – الجزء الرابع عشر – لماذا أجلت بريطانيا والو ...
- طوفان الأقصى 590 – لماذا يخشى اليهود الصهيونية؟ دروس من الحر ...
- العيد 80 للنصر – الجزء الثاني عشر – الإتحاد السوفياتي عشية ا ...


المزيد.....




- الجزائر.. استقرارنا يسهم في أمن إفريقيا
- ما مصير قاعدة روسيا البحرية بالسودان؟
- إسرائيل توافق على مقترح المبعوث الأمريكي لوقف إطلاق النار، و ...
- نتنياهو يوافق رسمياً على مبادرة ويتكوف وترامب سيكون الضامن ل ...
- ماذا بعد تصاعد لهجة الإتحاد الأوروبي تجاه إسرائيل؟
- سوريا توقع صفقات كهرباء بـ7 مليارات دولار مع شركات أميركية و ...
- موسم الحج.. الذكاء الاصطناعي لوقاية الحجاج من الحر
- العليمي يحدد في لقاء عاصف مع RT شروط السلام مع الحوثيين وموا ...
- عراقجي يحدد شروط إيران للتوصل إلى اتفاق نووي مع الولايات الم ...
- رئيس الوزراء السلوفاكي: إلغاء حق النقض سيؤدي إلى زوال الاتحا ...


المزيد.....

- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - العيد 80 للنصر - الجزء الثاني والعشرون - كيف ومتى اتخذ أدولف هتلر قرار مهاجمة الإتحاد السوفياتي