أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - طوفان الأقصى 598 - ترامب في الشرق الأوسط – جولة أعمال أم شيء أكبر؟















المزيد.....

طوفان الأقصى 598 - ترامب في الشرق الأوسط – جولة أعمال أم شيء أكبر؟


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 8355 - 2025 / 5 / 27 - 01:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا

*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*

أندريه كادومتسيف
كاتب صحفي ومحلل سياسي
مجلة الشؤون الدولية الروسية

19 مايو 2025

قام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأول زيارة خارجية له – جولة إستمرت ثلاثة أيام في دول الخليج العربي، زار خلالها السعودية وقطر والإمارات. وكانت أولوية البيت الأبيض هي "عقود بمئات المليارات من الدولارات"، التي يراها ضمانًا لمستقبل مستقر لأمريكا والشرق الأوسط.

في العقود الأخيرة، ساد في واشنطن هدفان رئيسيان للسياسة الشرق أوسطية: حماية إسرائيل وإحتواء إيران. بالإضافة مؤخرًا إلى البحث عن حل للقضية الفلسطينية. في ولايته الأولى، حاول ترامب، الذي وصف المنطقة ذات مرة بأنها "مستنقع كبير وسمين"، حل بعض المشكلات المحلية بسرعة، بينما حاول تحويل أخرى إلى "صفقات" سريعة ومربحة لأمريكا.

بالطريقة الأولى، حاول ترامب حل المشكلة الإيرانية – فقد إنسحب من الإتفاق النووي الإيراني وأمر بـ"زيادة الضغط" على طهران في جميع الجبهات. ولم يفاجئ أحد أن الرئيس رجل الأعمال لم ينجح: فقد قبلت إيران التحدي، وقوّت مواقعها بشكل كبير خلال بضع سنوات.

أما القضية الفلسطينية – وهي المسألة الأهم التي يستحيل بدونها تحقيق سلام مستقر في الشرق الأوسط – فقد أخرجتها إدارة ترامب الأولى فعليًا من المعادلة. وكانت خطته للسلام بين إسرائيل والفلسطينيين تبدو ميؤوسًا منها منذ البداية، لأنها لم تتضمن إستقلالًا حقيقيًا لفلسطين عن الدولة اليهودية. ولم ينجح ترامب وصهره جاريد كوشنر سوى في إعداد سلسلة من الصفقات المصغرة المعروفة باسم "إتفاقيات أبراهام" – وهي سلسلة من الإتفاقيات الثنائية التي طبعت العلاقات بين إسرائيل والمغرب والبحرين والإمارات والسودان.

لكن هذه الإتفاقيات لم تستطع التأثير بشكل جدي على التقدم نحو السلام الإقليمي الشامل، لأن أيًا من الحكومات العربية الموقعة لم تكن معادية بشكل فعال لإسرائيل، ولا تشكل تهديدًا حقيقيًا لها.

أما بايدن، فقد رأى مهمته الأساسية في مواصلة سياسة تخفيض الإنخراط المباشر للولايات المتحدة في شؤون الشرق الأوسط الكبير مع الحفاظ على أقصى قدر من النفوذ. وكذلك منع تعزيز مواقع روسيا والصين. لكن في النهاية، تحولت سياسته إلى خطاب فارغ عن "التعاون والإستقرار والأمن والإزدهار".

ولم يوفِ بوعده الإنتخابي بالعودة الفورية إلى الإتفاق النووي الإيراني، بل ركز جهوده الأساسية على إقناع السعودية بتطبيع العلاقات مع إسرائيل مقابل ضمانات أمنية أمريكية وربما الوصول إلى التقنيات النووية المتقدمة. وكان الدافع الرئيسي لهذه الجهود هو محاولة منع الرياض من التقارب مع الصين.

في غضون ذلك، كان الشرق الأوسط يشهد تحولات جيوسياسية عميقة: مع تراجع المشاركة المباشرة لأمريكا، نشطت اللاعبون الإقليميون الرئيسيون المرتبطون بواشنطن بطرق مختلفة.

تحت ذريعة صد هجمات حماس وحزب الله، تسببت إسرائيل، بمساعدة عسكرية أمريكية نشطة، في إلحاق أضرار جسيمة بالوكلاء الإيرانيين الرئيسيين في المنطقة. وفي الوقت نفسه، زادت حالة عدم الإستقرار في العراق وسوريا ولبنان.

الحروب الأهلية والصراعات العرقية والطائفية قسمت هذه البلدان إلى محميات ومناطق عازلة، بينما خرجت أجزاء من أراضيها فعليًا عن سيطرة الحكومات المركزية. واليوم، توازن الدول الثلاث على حافة الإنهيار.

من ناحية أخرى، تعتقد الإدارة الحالية لترامب على الأرجح أن التكوين السابق للسياسة الخارجية الأمريكية لم يعد يتوافق مع المصالح الوطنية، ويتطلب مراجعة عميقة في جميع الجبهات تقريبًا. ولتحرير الموارد لمعالجة المشكلات الداخلية لأمريكا، يجب تقليل الإلتزامات الخارجية المكلفة بقدر الإمكان.

ولا يُستبعد أن ترامب ينظر إلى الشرق الأوسط كواحد من تلك المناطق في العالم حيث مثل هذا النهج ليس مرغوبًا فحسب، بل ممكنًا أيضًا.

وتكمن المخاطر الرئيسية في الإختيار بين الرؤى المتنافسة لمستقبل المنطقة: هل يجب منح اليمين الإسرائيلي الفرصة لمواصلة الضم الفعلي للأراضي الفلسطينية، أم يجب كبحهم في سعيهم لإبرام صفقة كبيرة مع السعودية؟

يرى المراقبون الغربيون أن حلفاء إيران "تعرضوا للهزيمة" في غزة ولبنان وسوريا. ويربطون ذلك بالإيماءات المصالحة لكن الحازمة من طهران تجاه الولايات المتحدة وإستعدادها المحتمل لمحاولة جديدة للتفاوض.

لكن السماح لإسرائيل – سواء بشكل علني أو غير علني – بضم الضفة الغربية سيدمر أي خطط إيجابية وسيضع الأساس لإستئناف الصراع الشرق أوسطي.

عندما وصل ترامب إلى السعودية، ألقى خطابًا مطولًا أعرب فيه قبل كل شيء عن أمله في أن "العصر الذهبي" سيحل ليس فقط في بلاده، ولكن أيضًا – بمساعدة سكان المنطقة، "... الأشخاص في هذه القاعة، والشركاء في جميع أنحاء المنطقة" – في الشرق الأوسط.

كما أعرب ترامب عن أمله في أن يتمكن البيت الأبيض من التوصل إلى إتفاق مع إيران للحد من نفوذها، وكذلك بشأن مسألة الأسلحة النووية. وفي الوقت نفسه، أوضح ترامب أنه يتخلى عن أولوية الإدارتين السابقتين، بما في ذلك إدارته الأولى، بإقناع السعودية بالتوقيع على إتفاقات أبراهام والإنتقال إلى التطبيع الرسمي مع إسرائيل.

وقال ترامب: "ستفعلون ذلك في الوقت المناسب". وفي نهاية خطابه، أعلن ترامب أن واشنطن سترفع العقوبات عن سوريا "لإعطاء البلاد فرصة لإعادة الإعمار"، مستجيبًا لدعوات حلفاء أمريكا في أوروبا.

خلال الأيام الثلاثة التالية، ركز ترامب علنًا على الجانب التجاري من الجولة.

فأُعلن عن نية السعودية إستثمار 600 مليار دولار في الولايات المتحدة، بما في ذلك صفقات في مجال الطاقة والمعادن الحيوية والدفاع والرعاية الصحية. كما وقعت الولايات المتحدة والسعودية إتفاقية لتوريد الأسلحة، بموجبها تشتري الرياض أسلحة ومعدات وخدمات بقيمة حوالي 142 مليار دولار من أكثر من عشر شركات أمريكية في المجال العسكري-الصناعي.

ثم توجه ترامب إلى قطر، حيث أعربت العائلة المالكة عن نيتها إهداء الرئيس الأمريكي طائرة بوينج 747 فاخرة بقيمة 400 مليون دولار. وأعلن ترامب أنه يخطط لإستخدام الطائرة كطائرة رئاسية رسمية حتى نهاية ولايته.

وأثارت هذه الخطوة غير المعتادة فضيحة في الولايات المتحدة: فتكييف الطائرة لتلبية معايير السلامة المطلوبة سيكلف مبلغًا كبيرًا، بل إن بعض أعضاء الكونغرس الجمهوريين وصفوا "الهدية" بأنها رشوة مقنعة قليلاً.

في غضون ذلك، أعلن ترامب عن إبرام واحدة من أكبر الصفقات في تاريخ صناعة الطيران: إلتزمت الخطوط الجوية القطرية بطلب 210 طائرات من طراز بوينج 787 و777X. ووفقًا لتصريحات البيت الأبيض، بلغ إجمالي قيمة الصفقات المبرمة مع القطريين ما يقرب من 244 مليار دولار.

وفي قطر، قال ترامب إن واشنطن وطهران "قريبتان" من إبرام صفقة نووية. وأضاف أن إيران "وافقت نوعًا ما" على الشروط التي تقدمها أمريكا.

وأبلغ علي شمخاني، المستشار الرئيسي للمرشد الأعلى الإيراني آية الله خامنئي، قناة NBC أن إيران تلتزم بعدم صنع أسلحة نووية أبدًا، وتصفية مخزوناتها من اليورانيوم عالي التخصيب، والموافقة على إجراء عمليات تفتيش مقابل رفع العقوبات الإقتصادية.

ومع ذلك، كما كتبت مجلة الإيكونوميست، فإن رغبة ترامب في المصالحة مع إيران لا يشاركها معظم مستشاريه وممثلي المؤسسة الأمنية الوطنية الأمريكية.

لكن في حالة النجاح، يبدو أن البيت الأبيض يأمل في إضعاف اتجاه تعزيز القوى الكبرى في أوراسيا على أساس معادٍ لأمريكا، والذي حدث في السنوات الأخيرة. أما في حالة فشل المفاوضات، فقد هدد ترامب إيران كالمعتاد بـ"شيء سيء".

وإختتم ترامب رحلته في أبوظبي. ووفقًا للبيت الأبيض، توصلت الولايات المتحدة والإمارات إلى إتفاقيات بقيمة 200 مليار دولار.

كما هو الحال في الرياض، روج ترامب في الإمارات لخط يهدف إلى ربط الحلفاء الرئيسيين لأمريكا في الشرق الأوسط بشكل أكبر بتقنيات الذكاء الإصطناعي الأمريكية.

وستحصل الدولتان على "وصول موسع إلى أحدث رقائق الذكاء الإصطناعي من إنفيديا وAMD". لكن تحت ذريعة "منع تسريب التكنولوجيا إلى الصين"، يجب أن تتضمن شروط توريد الرقائق آليات تسمح بالتحكم عن بُعد فيها، وحتى إيقافها عند الضرورة، كما قال مسؤولون في واشنطن.

وأعرب قادة الشركات التكنولوجية الأمريكية عن حماسهم لتطوير الأعمال في دول الخليج. فدول الخليج تجذب كبار اللاعبين في مجال الذكاء الإصطناعي لإقامة مراكز بيانات فيها. فالطاقة هنا رخيصة، والأرض متوفرة بكثرة. لكنهم يحتاجون إلى رقائق متطورة لدفع جهودهم الخاصة في الذكاء الإصطناعي.

لكن إحتمالات توسيع الإستثمارات في مشاريع وموارد الذكاء الإصطناعي المحلية أثارت جدلًا بين المسؤولين الأمريكيين الحاليين والسابقين، الذين يخشون أن يؤدي ذلك إلى تسريب تقنيات حساسة إلى الصين.

من جانبهم، يقول ممثلو إدارة ترامب إن بيع تقنيات الذكاء الإصطناعي في الشرق الأوسط سيساعد في نشر المعايير الأمريكية للذكاء الإصطناعي حول العالم. كما سيمنح أمريكا القدرة على منح التنازلات عن المواقع السوقية للصين، وهو ما يخشاه الأمريكيون علانية.

أما بكين، فمن جانبها توضح أن مراكز البيانات الخاضعة للسيطرة الأمريكية في الشرق الأوسط تهدد مصالحها.

ومن اللافت أن جدول ترامب لم يتضمن توقفًا في إسرائيل. فقد يشير ذلك من ناحية إلى أن ترامب يضع الإستثمارات فوق الأمن، ويبتعد عن الدعم المباشر للحلفاء التقليديين.

فدبلوماسية ترامب مع السعودية وإيران، وصفقة أمريكا مع الحوثيين، ومقابلته الشخصية مع الرئيس السوري الحالي أحمد الشرع، الذي لا يزال مدرجًا رسميًا في القائمة الأمريكية للإرهاب، تثير قلقًا بالغًا لدى نتنياهو والسياسيين الإسرائيليين الآخرين.

حتى أن صحيفة تايمز أوف إسرائيل كتبت عن "تهميش" الدولة العبرية في سياسة ترامب الشرق أوسطية.

لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي لا يملك رافعات سياسية في واشنطن أو في بلاده لخوض مواجهة مباشرة مع ترامب، الذي يحظى بشعبية بين الناخبين الإسرائيليين لنتنياهو.

على هذا الأساس، بمجرد مغادرة ترامب الشرق الأوسط، بدأت إسرائيل حملة عسكرية واسعة النطاق في قطاع غزة. ووفقًا لخطط نتنياهو، يجب على الجيش الإسرائيلي سحق هياكل حماس في القطاع بالكامل.

بالإضافة إلى ذلك، وفقًا لعدد من وسائل الإعلام الأمريكية، لم تتخل إدارة ترامب عن خططها لإعادة توطين مئات الآلاف، إن لم يكن الملايين، من الفلسطينيين العرب من قطاع غزة. والآن يُقترح أن تكون ليبيا هي الوجهة، حيث سيتم تشجيعها من خلال فك تجميد أصولها المجمدة سابقًا.

وهكذا، بتجنب الدعم العلني لإسرائيل – حتى لا يضر بعملية توسيع العلاقات التجارية مع الدول العربية، فإن البيت الأبيض، مثل الإدارات السابقة، مستعد لغض الطرف عن تصاعد الإجراءات القوية من جانب الدولة العبرية. حتى لو أدت إلى عواقب إنسانية سلبية.

لقد حوّل ترامب بوضوح زيارته إلى الشرق الأوسط إلى جولة أعمال، كانت أولويتها الأساسية هي الترويج للسلع الأمريكية عالية التقنية، وجذب الإستثمارات إلى الولايات المتحدة من أغنى دول المنطقة.

خلال الرحلة، أظهرت "المعاملاتية" في السياسة الخارجية لترامب طابعًا تجاريًا مباشرًا لدرجة أن النقاد تحدثوا عن "تسول غير مسبوق" للصفقات.

وذلك ليس بالضرورة "لمصلحة الشعب الأمريكي"، بل غالبًا "لمصلحة" عائلة رئيس البيت الأبيض نفسه مباشرة.

إن الرحلة الأولى إلى الخارج في ولايته الثانية لا بد أن ينظر إليها على أنها نموذج للسياسة الخارجية – "كما يجب أن تكون" – وفقًا لترامب.

فالأولوية الواضحة للجانب التجاري واضحة للعيان. بينما تُؤجل القضايا الحساسة من أي نوع.

من الناحية النظرية، يفتح مثل هذا الأسلوب آفاقًا واسعة لإقامة علاقات مثمرة مع الإدارة الحالية، حتى بالنسبة لأكثر الخصوم والمعارضين ثباتًا للولايات المتحدة.

لكن من ناحية أخرى، قد تشير سلسلة الإتفاقيات الثنائية إلى الرغبة في تعزيز نظام الروابط الرعوية لأمريكا في الشرق الأوسط.

لكن يبقى سؤال آخر مفتوحًا: ماذا سيفعل ترامب عندما تظهر الطبيعة الجيوسياسية لصفقاته التجارية الشكلية بوضوح كامل؟



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طوفان الأقصى597 - سواليف شرقية - بماذا عاد ترامب من جولته في ...
- العيد 80 للنصر - الجزء العشرون - أساطير الرايخ الثالث: النظر ...
- طوفان الأقصى 596 - زيارة ترامب إلى دول الخليج - ملف خاص
- طوفان الأقصى 596 - زيارة ترامب إلى دول الخليج - ملف خاص
- العيد 80 للنصر - الجزء التاسع عشر - من أساطير الرايخ الثالث ...
- طوفان الأقصى 595 – ترامب في الإمارات
- العيد 80 للنصر - الجزء الثامن عشر - من الذي رعَى النازية في ...
- طوفان الأقصى 594 - ترامب في قطر
- العيد 80 للنصر - الجزء السابع عشر – أدولف هتلر: صُنع في أورو ...
- طوفان الأقصى 593 - ترامب في السعودية
- العيد 80 للنصر - الجزء السادس عشر - جذور الحرب العالمية الثا ...
- طوفان الأقصى 592 – ترامب – نتنياهو: لا شيء شخصي...إسرائيل تت ...
- العيد 80 للنصر – الجزء الخامس عشر – من أوصل هتلر إلى السلطة؟
- طوفان الأقصى 591 - ترامب يُعدّ -طرد- نتنياهو
- العيد 80 للنصر – الجزء الرابع عشر – لماذا أجلت بريطانيا والو ...
- طوفان الأقصى 590 – لماذا يخشى اليهود الصهيونية؟ دروس من الحر ...
- العيد 80 للنصر – الجزء الثاني عشر – الإتحاد السوفياتي عشية ا ...
- طوفان الأقصى 589 - ترامب يهمّش نتنياهو في الشرق الأوسط... وي ...
- العيد 80 للنصر – الجزء الحادي عشر – الإتحاد السوفياتي عشية ا ...
- طوفان الأقصى 588 – ترامب يسحب البساط السوري من تحت قدمي أردو ...


المزيد.....




- شاهد كيف يحدد ترامب الجدول الزمني لكل شيء تقريبًا بـ-خلال أس ...
- ماذا نعلم عنه؟.. مقتل ضابط روسي بارز بانفجار داخل روسيا
- مسؤول إسرائيلي يكشف لـCNN الموافقة على اقتراح أميركي لوقف إط ...
- كيف يساعد الغرب روسيا في تمويل حربها على أوكرانيا؟
- في تحد للسلطة.. نساء إيران تحملن -نعش الحجاب- إلى مثواه الأخ ...
- الخارجية الروسية: نأمل أن تحذو كييف حذو موسكو في جدية التفاو ...
- موسكو: فريق ترامب يتعامل مع روسيا بعقلانية وبراغماتية أكثر
- العليمي يروي لـRT قصة أربع طائرات دمرتها إسرائيل في مطار صنع ...
- -مبعوث الرب-.. منشور غامض من الرئيس الأمريكي يثير الجدل
- -الاعتراف بدولة فلسطين مطلب سياسي-.. ماكرون يدعو لتشديد المو ...


المزيد.....

- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - طوفان الأقصى 598 - ترامب في الشرق الأوسط – جولة أعمال أم شيء أكبر؟