أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محيي الدين ابراهيم - فيلم معركة الجزائر 1966 وثق كفاح شعب واستغله الأمريكان في غزو العراق!















المزيد.....

فيلم معركة الجزائر 1966 وثق كفاح شعب واستغله الأمريكان في غزو العراق!


محيي الدين ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 8345 - 2025 / 5 / 17 - 21:49
المحور: الادب والفن
    


حين تصبح السينما خريطةً للثورة ودليلًا للحرب
مقدمة:
تعريف بسينما المقاومة في الغرب:
في سرديات السينما الغربية، ظهرت "سينما المقاومة" كمصطلح نقدي وفني يصف تلك الأفلام التي تتجاوز الترفيه البصري إلى مقاومة السلطة، ومساءلة الاستعمار، وفضح القمع، وغالبًا ما تتشكل هذه الأفلام عند الحد الفاصل بين الوثيقة والدراما، وبين الفرد والجماعة. إنها السينما التي لا تهادن، بل تشتبك.
ليست سينما المقاومة مجرّد فعل احتجاجي داخل الفن، بل هي الفن وقد غدا احتجاجًا. من أفلام كوستا غافراس السياسية إلى كلاسيكيات كين لوتش الاجتماعية، ظلَّت "سينما المقاومة" مرآةً تعكس آلام الشعوب وأشواقها إلى التحرر. لكن قليلًا منها بلغ ما بلغه فيلم معركة الجزائر من أثر عالمي وصدق تمثيلي، وخصوصًا في مدى استعماله حتى من قبل العدو نفسه.
العرض في البنتاغون: عندما تُدرَّس الثورة من الشاشة:
في عام 2003، قبل شهور من غزو العراق، دعت وزارة الدفاع الأمريكية أربعين جنرالًا ومستشارًا إلى عرض خاص لفيلم معركة الجزائر داخل البنتاغون. لم يكن الغرض ترفيهيًا ولا حتى ثقافيًا، بل عمليًا. لقد طُلب من الجنرالات أن يدرسوا الفيلم بعين الجندي لا الناقد، ليفهموا تكتيك "حرب المدن" التي خاضها الجزائريون ضد المستعمر الفرنسي، والتي سيواجه الأمريكان مثيلًا لها في بغداد والفلوجة.
"ما الذي تعلمناه من الثورة الجزائرية؟" كان هذا هو السؤال المكتوب في كتيب صغير وُزِّع على الحضور. وكأن البنتاغون نفسه اعترف بأن هذا الفيلم، الذي أُنتج عام 1966، أكثر فاعلية من تقارير الاستخبارات الحديثة.
1. سردية الفيلم: عيونٌ على المقاومة:
يروي فيلم معركة الجزائر سيرة الثورة الجزائرية من عام 1954 حتى 1957، من خلال شخصية "علي لابوانت"، شاب بسيط يُجند ضمن جبهة التحرير، ويتحوّل إلى رمزٍ للمقاومة. في المقابل، يواجهه الكولونيل الفرنسي "ماثيو"، وهو ضابط مظلي من قدامى المحاربين في مقاومة النازية، يستعيد أساليبها في قمع الجزائريين.
لكن الفيلم لا يُبنى على ثنائية "الخير والشر"، بل على معادلة أكثر تعقيدًا: أن لكل مقاومة ثمنًا، وأن كل محتلٍّ لديه منطقه. فالمُشاهد يجد نفسه أمام مشهد تُفجّر فيه امرأة جزائرية مقهى فرنسيًا، ثم تتوقف لتتأمل الوجوه التي ستُقتل، كأنها تسأل نفسها: "هل أنا قاتلة أم محرّرة؟"
2. اللغة السينمائية: الحقيقة كجمالٍ مرعب:
اختار المخرج الإيطالي جيلو بونتيكورفو أن يضع يده في النار. لم يكن مخرجًا غزير الإنتاج، لكنه في معركة الجزائر قدّم درسًا أبديًا في لغة المقاومة. استعان بممثلين غير محترفين، بعضهم كانوا مقاتلين حقيقيين في الثورة، وعلى رأسهم "ياسف سعدي"، الذي أدى شخصية "الهادي جعفر"، أحد قادة جبهة التحرير الوطني، ومهندس كثير من العمليات التي نُقلت حرفيًا إلى الشاشة.
استُخدمت كاميرات محمولة، وعدسات مقربة، وتصوير بالأبيض والأسود يمنح كل مشهد طابعًا توثيقيًا. بدا الفيلم كأنّه وثيقة حقيقية، حتى احتاج موزعو النسخة الأمريكية إلى إعلان في بدايته يؤكد أن "هذا الفيلم لا يحتوي على أي مشهد وثائقي أو إخباري".
المشهد الأيقوني لثلاث نساء جزائريات يزرعن القنابل في أماكن فرنسية عامة، صُوّر بتقشف شديد، لكنه لا يُنسى. الموسيقى التي ألّفها إنيو موريكوني لا تصنع فقط إيقاعًا، بل تشي بصرخة قادمة من بطن المدينة.
3. التوازن الأخلاقي: مقاومة دون تمجيد للدم:
من النادر أن تجد فيلمًا منحازًا أخلاقيًا دون أن يغرق في الشعارات. معركة الجزائر، رغم انتمائه لجبهة التحرير، لا يُبرّئ العنف، ولا يجمّله. بل يُظهِر ضحاياه من المدنيين الفرنسيين، كما يُظهر ضحايا القمع الفرنسي من الجزائريين. يسأل الفيلم أسئلته دون أن يفرض أجوبته.
في أحد أبرز مشاهد الفيلم، يسأل صحفي فرنسي أحد قادة الجبهة: "هل إرسال نساء يحملن قنابل في حقائبهن إلى المقاهي ليس جبنًا؟"، فيجيبه القائد: "أعطونا طائراتكم وسنعطيكم نساءنا وحقائبهن". إنه منطق المقهور، لكنه منطق لا يخلو من حِكمة.
4. أثر الفيلم في السينما العالمية: من القصبة إلى العالم:
أثّر فيلم معركة الجزائر على أجيال من المخرجين، أبرزهم كريستوفر نولان، الذي أقر بتأثيره في تصوير فيلمه Dunkirk. استلهم منه الإيقاع الوثائقي، والتصوير المحمول، وتكثيف اللحظة السياسية داخل الإطار. كما أن مخرجين آخرين مثل سبايك لي وستيفن سودربيرغ اعتبروا الفيلم من أهم مصادر الإلهام في أفلامهم السياسية.
على صعيد الجوائز، حصد الفيلم "الأسد الذهبي" في مهرجان فينيسيا، ورُشّح لعدة جوائز أوسكار، منها أفضل إخراج وسيناريو. إلا أن الأهم من الجوائز، أنه دخل إلى الذاكرة الجماعية العالمية كواحد من أعظم أفلام المقاومة في القرن العشرين.
5. مفارقة الإنتاج: ثورة تُنتج سينما:
ربما لا يعلم كثيرون أن معركة الجزائر أُنتج بعد الاستقلال بأربع سنوات فقط، في بلد منهك اقتصاديًا، بالكاد ينهض من ركام الاحتلال. ومع ذلك، اقتنع الرئيس أحمد بن بلة بالفكرة، وموّل الفيلم بمبلغ ضخم آنذاك بلغ 400 مليون سنتيم. أراد ياسف سعدي، الذي ساهم في كتابة النص، أن ينقل قصة بلده إلى العالم، ولم يجد أداة أقوى من السينما.
رفضت فرنسا عرض الفيلم في صالاتها حتى عام 1971. وعندما فاز بالجائزة الكبرى في البندقية، انسحب الوفد الفرنسي من القاعة. إنها شهادة غير مكتوبة على قوة الأثر.
6. بين البروباغندا والتحرير: استخدام مزدوج للفيلم:
من أعجب مفارقات الفيلم أن الدول التي قاومها – الاستعمار الفرنسي، ومن بعده الامبريالية الأمريكية – استخدمته كدليلٍ على كيفية احتواء المقاومة. لقد قرأه الفرنسيون كـ"دعاية سلبية"، بينما درسه الأمريكيون كـ"مرجع تكتيكي". هذه المفارقة تكشف عن طبيعته المركبة: إنه فيلم لا يتحيّز ضدك، بل يكشفك. ولهذا يصبح خطرًا.
ما تبقّى من معركة الجزائر:
معركة الجزائر ليس مجرد فيلم عن الثورة، بل هو الثورة وقد تحوّلت إلى لغة. إلى اليوم، لا تزال اللقطات بالأبيض والأسود تقف كأنها شواهد قبور، لا تُنسى، لكنها لا تبكي. تحفر في الذاكرة لا لتستدر العاطفة، بل لتوقظ الضمير.
لم يكن الفيلم تمجيدًا للدم، بل تأريخًا للحظة اختلط فيها الحب بالقتل، والخوف بالكرامة. وبهذا، لم ينتصر فقط في مهرجانات السينما، بل في ضمير الإنسانية. ولهذا، حين يدخل الجنرال الأمريكي قاعة العرض في البنتاغون ليشاهد معركة الجزائر، فهو لا يدرس التاريخ فحسب، بل يواجهه.
** تحليل عن السينما كسلاح ناعم وكيف تُشكِّل الوعي الجمعي في زمن الحرب:
لا تُشنُّ الحروب بالسلاح وحده. فكما تحتاج الجيوش إلى الذخيرة، تحتاج الأنظمة إلى سردياتٍ تُقنع بها الجماهير. هنا تتدخل السينما لا بوصفها فنًا فقط، بل كـ"أداة تشكيل وعي"، تشتبك مع العقول قبل أن تصل إلى القلوب، وتزرع قناعات قبل أن تُطلق رصاصة.
في خضمّ الحرب، لا تعكس السينما الواقع فقط، بل تُعيد تركيبه، تخلقه كما ينبغي له أن يُرى. وهنا تحديدًا تكمن خطورتها، وخلاصتها.
أ. السينما كتوثيق للذاكرة البديلة:
في حالة معركة الجزائر، لم تكن الجزائر تملك أرشيفًا بصريًا كافيًا لحربها التحريرية. لذا كان الفيلم هو الذاكرة المؤسَّسة، لا وثيقة تاريخية فقط. لقد بنى سردية جماعية للثورة، لا من وجهة نظر الدولة أو الحزب، بل من الزقاق والرصيف والقنبلة اليدوية في يد امرأة تبتسم قبل أن تزرع موتها.
هذه السردية – المُشكلة سينمائيًا – أصبحت لاحقًا مرجعًا للأجيال، يتجاوز الكتب المدرسية والخطب الرسمية. إنها صورة تلتقط الحكاية، وتبثها كنبضٍ حي في العقل الجمعي.
ب. صناعة العدو والمقاوِم: لعبة الانحياز الواعي:
تعلّمنا هوليود أن السينما لا تصوّر فقط من هو الشرير، بل تخلق ماهية الشر. وفي المقابل، حين يقرر مخرج مثل بونتيكورفو أن يصوّر الاستعمار الفرنسي لا كـ"قوة منظمة"، بل كـ"بنية قمعية تستخدم التعذيب والاحتلال والقتل"، فإن السينما تصبح هنا فعلًا سياسيًا واضحًا.
الأمر لا يقتصر على تظهير فظاعة الاستعمار، بل على إعادة تعريف البطولة. البطولة ليست رجلًا أبيض ينقذ المدينة، بل فتاة عربية ترتدي فستانًا فرنسيًا لتمر من الحاجز، وتزرع قنبلة في حانة، ثم تتأمل ضحاياها. أيقونة محيرة، تُعقد بها الأخلاقيات.
وهكذا، تتحول السينما إلى مختبر أخلاقيّ، يتفاعل فيه المشاهد مع الأسئلة لا الأجوبة.
ج. تفعيل التعاطف الجماعي وتحريك المخيال التحرّري:
ليس السرّ فقط في وقائع الفيلم، بل في الطريقة التي صُوّرت بها تلك الوقائع. التصوير المحمول، الصوت الحي، المشاهد المزدحمة، الإضاءة الطبيعية – كل ذلك يخلق شعورًا لدى المشاهد بأنه في قلب القصبة، لا على مقعد في قاعة عرض.
هذا الإغراق في الواقعية لا يُنتج "فنًا جميلًا"، بل يزرع تعاطفًا خطيرًا. والمقصود هنا أن الفيلم لا يريد منك أن تحزن، بل أن "تفهم"، وحين تفهم – تتحرّك. وهذا بالضبط ما جعل من معركة الجزائر فيلمًا لا يُنسى، بل لا يُترك.
إنه ليس فيلمًا فقط عن ثورة، بل هو ثورة مُتخيلة تعاد كل مرة يُعرض فيها.
د. السينما والاحتلال المضاد: استخدام الفيلم من قبل العدو:
المفارقة المرعبة هي أن من فهم قوة هذا الوعي أولًا... لم يكن مناضلًا، بل محتلًا. الأمريكيون، حين عرضوا الفيلم في البنتاغون، لم يكونوا يبحثون عن الجماليات الفنية، بل عن نقاط الضعف في الجيش الفرنسي ونقاط القوة في الشارع الجزائري. أرادوا أن يتعلّموا من "عدوٍ قديم" ليواجهوا "عدوًا جديدًا" في بغداد.
وهكذا، يصبح الوعي الجماعي المُشكّل عبر الفيلم – وطنيًا أو ثوريًا – سلعة قابلة للدراسة من الطرف المعادي. وهنا تنكشف السينما كميدان صراعٍ حقيقي: كل لقطة، كل حوار، كل زاوية كاميرا هي بيان سياسي.
المعلومات العامة عن الفيلم
اسم الفيلم: معركة الجزائر (La Battaglia di Algeri)
سنة الإنتاج: 1966
مدة العرض: 121 دقيقة
اللغة: العربية، الفرنسية
البلدان المنتجة: الجزائر، إيطاليا
النوع: دراما سياسية، توثيقي درامي، مقاومة
الممثلون الرئيسيون
أغلبهم من غير المحترفين، شاركوا بوصفهم شهودًا على الثورة أو مناضلين فيها:
إبراهيم حجاج … بدور علي لابوانت
جان مارتن (Jean Martin) … بدور الكولونيل ماثيو (الضابط الفرنسي)
ياسف سعدي (Saadi Yacef) … بدور الهادي جعفر (وقد كان قائدًا فعليًا في جبهة التحرير الوطني، وقام بدور مقارب لحقيقته)
توماسو نيري (Tommaso Neri) … في أحد أدوار الضباط الفرنسيين
سمية كرباش (Samia Kerbash) … بدور الفتاة التي تحمل القنبلة في المقهى
فوزية العلوي … بدور إحدى الفتيات الناقلات للمتفجرات
محمد بن قارة … بدور عضو في جبهة التحرير
علي عبد الله … بدور أحد المقاتلين في القصبة
الطاقم الفني والإبداعي
الإخراج
غيلو بونتيكورفو (Gillo Pontecorvo)
مخرج إيطالي ذو توجهات يسارية، معادٍ للاستعمار، عُرف بعدم غزارته الإنتاجية لكن تأثيره عميق.
السيناريو
غيلو بونتيكورفو
فرانكو سوليناس (Franco Solinas)
كاتب سيناريو إيطالي شهير، اشتُهر بسيناريوهاته السياسية، وكتب لاحقًا أفلامًا عن أمريكا اللاتينية والثورات العالمية.
الموسيقى التصويرية
إنيو موريكوني (Ennio Morricone)
الأسطورة الإيطالية في الموسيقى السينمائية، خلق موسيقى لا تُنسى، شديدة التوتر، بدون ابتذال درامي.
التصوير السينمائي
مارسيلو غاتي (Marcello Gatti)
مصوّر حازم في تبني الواقعية، استخدم كاميرات محمولة وعدسات مقربة لتصوير الجزائر من الداخل كأنها تنزف.
المونتاج
ماريو سيراندرَي (Mario Serandrei)
ماريو مورا (Mario Mora)
الإنتاج
المنتج الرئيسي:
ياسف سعدي (عن الجانب الجزائري – وهو من اقترح الفكرة وساهم في تمويلها)
أنريكو فريشيلي (Enrico Frichli) وأنطونيو موسكا (Antonio Musca) (عن الجانب الإيطالي)
شركة الإنتاج:
Casbah Film (الجزائرية) – التي أسسها ياسف سعدي خصيصًا للفيلم
Igor Film (الإيطالية)
التوزيع
شركة التوزيع الأصلية:
Rizzoli Film (إيطاليا)
Casbah Film (الجزائر)
التوزيع العالمي لاحقًا:
تم بيعه لشركات مختلفة، منها:
The Criterion Collection (الولايات المتحدة)
British Film Institute (المملكة المتحدة)
الجوائز والترشيحات
جائزة الأسد الذهبي – مهرجان فينيسيا (1966)
جائزة BAFTA لأفضل فيلم أجنبي (1967)
3 ترشيحات لجوائز الأوسكار (1969):
أفضل إخراج
أفضل سيناريو أصلي
أفضل فيلم أجنبي (رشح سابقًا أيضًا في 1967)



#محيي_الدين_ابراهيم (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة نقدية مقارنة بين أدونيس وأمل دنقل
- مذكرات تحية جمال عبد الناصر ( الجزء الرابع - الحلقة الثانية ...
- الخديوي إسماعيل وبناء مصر الحديثة ( الجزء الثالث )
- حامد عويس شيخ التشكيليين العرب ( الجزء الرابع )
- الخديوي إسماعيل وبناء مصر الحديثة ( الجزء الثاني )
- مذكرات تحية جمال عبد الناصر ( الجزء الثالث - الحلقة الأولى ) ...
- مذكرات السيدة تحية جمال عبد الناصر ( الجزء الأول + الجزء الث ...
- حامد عويس شيخ التشكيليين العرب ( الجزء الثالث )
- القفز من نافذة الحكاية
- الخديوي إسماعيل وبناء مصر الحديثة: أول برلمان، وأول تعليم مج ...
- النجمة فاتن حمامة وجه القمر سيدة الشاشة العربية
- حامد عويس شيخ التشكيليين العرب ( الجزء الثاني )
- شيخ الفنانين التشكيليين المصريين حامد عويس ( الجزء الأول )
- القنوات الوثائقية وساحات النفوذ: كيف تصنع القنوات الوثائقية ...
- مصر القديمة... مهد الإخراج المسرحي وجذور الدراما الإنسانية:
- مسرح الطليعة يحيي الذكرى ١٥٠ لوفاة -بيزيه- ...
- الإسقاط النجمي: بين التجربة الباطنية والبنية الرمزية
- المسرح النفسي: جدلية السيكودراما والعلاج بالدراما
- ماذا تبقى من القومية العربية؟
- المسرح المصري ١٩٨٠ - ٢٠& ...


المزيد.....




- حين تصفق السينما للنجم.. -فرسان ألتو- تكريم لروبرت دي نيرو ...
- وفاة مغني الراب الفرنسي من أصل كاميروني ويرنوا عن 31 عاما
- مصر تحقق إنجازا غير مسبوق وتتفوق على 150 دولة في مهرجان كان ...
- ذكرى -السترونية-.. كيف يطارد شبح ديكتاتور وحشي باراغواي ومزا ...
- بعد وثائقي الجزيرة.. كوثر بن هنية تحوّل مأساة هند رجب إلى في ...
- «هتتذاع امتى؟» رسميًا موعد عرض الحلقة 192 من مسلسل المؤسس عث ...
- مهرجان كان: الفلسطينية ليلى عباس تتوج بجائزة أفضل مخرجة في ج ...
- مهرجان كان: الفلسطينية ليلى عباس تتوج بجائزة أفضل مخرج في جو ...
- مستوطنون إسرائيليون يستهدفون ناشطًا فلسطينيًا بعد ظهوره في ف ...
- شجرة نخيل تهوي على ضيف بمهرجان كان السينمائي نقل إثرها إلى ا ...


المزيد.....

- اقنعة / خيرالله قاسم المالكي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محيي الدين ابراهيم - فيلم معركة الجزائر 1966 وثق كفاح شعب واستغله الأمريكان في غزو العراق!