احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)
الحوار المتمدن-العدد: 8340 - 2025 / 5 / 12 - 08:59
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
في لحظة تاريخية قلبت موازين القوى العسكرية، شهدت سماء جنوب آسيا معركة جوية غير مسبوقة، ربما الأضخم في تاريخ الصراعات الحديثة، حيث تقابلت 125 طائرة مقاتلة من باكستان والهند في مواجهة أذهلت العالم. لكن ما جعل هذه المعركة محط أنظار القوى العظمى لم يكن حجمها فحسب، بل الرسالة الصادمة التي حملتها: صاروخ صيني واحد، بقيمة مليوني دولار، أسقط طائرة "رافال" هندية متطورة تكلفتها ربع مليار دولار. هذه لم تكن مجرد خسارة مادية، بل ضربة رمزية كشفت هشاشة التفوق التكنولوجي الغربي الذي طالما تغنى به حلف الناتو والولايات المتحدة.
مجزرة السماء: الصين تُعيد كتابة قواعد الحرب الجوية
في تلك المعركة، التي لا تزال تفاصيلها تتكشف، برزت المقاتلة الباكستانية JF-17 Thunder، المصنوعة بالتعاون مع شركة Chengdu الصينية، كنجمة المواجهة. مزودة بصواريخ PL-15 بعيدة المدى، التي يتجاوز مداها 200 كيلومتر وتصل سرعتها إلى خمسة ماخ، تمكنت هذه الطائرة من إصابة أهدافها بدقة متناهية من عمق الأراضي الباكستانية، مستهدفة الطائرات الهندية داخل أراضيها. لم تكن هذه مجرد معركة تكتيكية، بل عرض قوة لتكنولوجيا صينية أعادت تعريف مفهوم التفوق الجوي.
الصاروخ PL-15، الذي أطلق من وراء الأفق بمدى يصل إلى 400 كيلومتر في بعض التقديرات، لم يكن السلاح الوحيد الذي أذل الآلة الحربية الهندية. منظومات الدفاع الجوي الصينية، مثل HQ-9B وHQ-16 وLY-80، شكلت درعًا منيعًا، حاصرت المقاتلات الهندية وأسقطت المسيرات الإسرائيلية التي حاولت التسلل. النتيجة؟ خسارة هندية تقدر بتسعة مليارات دولار في غضون ساعات، وصدمة استراتيجية هزت أركان القيادات العسكرية في واشنطن وباريس وتل أبيب.
رسالة إلى الغرب: التخلف التكنولوجي بات واقعًا
لم تكن هذه المعركة مجرد صدام بين باكستان والهند، بل اختبارًا للنفوذ العالمي بين القوى الكبرى. الصين، التي دعمت باكستان بأحدث ترسانتها، أرسلت رسالة واضحة إلى الولايات المتحدة وحلف الناتو: التكنولوجيا الغربية، التي طالما اعتبرت معيارًا للهيمنة العسكرية، باتت متأخرة بعقود. هذا الإعلان لم يكن نظريًا، بل تجسد في سماء كشمير، حيث تحولت طائرات "رافال" الفرنسية، رمز التفوق الجوي الغربي، إلى أهداف سهلة أمام صواريخ صينية رخيصة نسبيًا.
الولايات المتحدة، التي تلقت هزائم متتالية في ساحات أخرى، بدءًا من أوكرانيا، حيث تفوقت الأسلحة الروسية على نظيراتها الغربية، وصولًا إلى البحر الأحمر وخليج عدن، حيث أذلت المقاومة اليمنية أساطيلها البحرية، وجدت نفسها تواجه كابوسًا جديدًا. الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، الذي أقر علنًا بتخلف الناتو التكنولوجي أمام روسيا بـ15 عامًا، وأمام اليمن في البحر الأحمر، اضطر للاعتراف بتفوق الصين في هذه المعركة. اتصال نائب الرئيس الأمريكي برئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، مطالبًا بوقف إطلاق النار، كان بمثابة إقرار ضمني بالهزيمة أمام السلاح الصيني الذي حسم المعركة لصالح باكستان.
مصر: الصاعقة القادمة في سماء الشرق الأوسط
إذا كانت معركة باكستان والهند قد أذهلت العالم، فإن التطورات في مصر تضع الكيان الصهيوني على شفا هاوية استراتيجية. الصين، التي بدأت تسليح القوات الجوية المصرية بأحدث أنظمتها، أثارت صدمة في تل أبيب. القوات الجوية المصرية، التي تمتلك الآن أسطولًا متنوعًا يضم 24 طائرة رافال، 19 ميراج 2000، 43 ميغ-29، و218 إف-16، إلى جانب أسلحة صينية متطورة، باتت تمثل تهديدًا وجوديًا لإسرائيل. مناورات "نسور الحضارة 2025"، التي جمعت مصر والصين في أول تدريب جوي مشترك، أظهرت تفوق المقاتلات الصينية J-10C وطائرات الإنذار المبكر KJ-500، مما عزز الثقة في قدرة مصر على مواجهة أي تهديد جوي.
في حال اندلعت مواجهة جوية بين مصر وإسرائيل، فإن النموذج الباكستاني يشير إلى كارثة محتملة للكيان الصهيوني. المقاتلات الأمريكية F-35 وF-15، التي تشكل العمود الفقري لسلاح الجو الإسرائيلي، والمسيرات الإسرائيلية المتطورة، قد تصبح أهدافًا سهلة أمام صواريخ PL-15 ومنظومات الدفاع الجوي الصينية. إسرائيل، التي اعتمدت لعقود على التفوق الجوي كورقة ضغط استراتيجية، تواجه الآن خطر فقدان هذا العنصر الحاسم، مما يضع وجودها العسكري في مهب الريح.
إيران واليمن: تغيير قواعد اللعبة
السؤال المرعب الذي يطرح نفسه الآن: ماذا لو قررت الصين تسليح إيران أو حكومة صنعاء بنفس الأسلحة التي حسمت معركة باكستان؟ إيران، التي تمتلك بالفعل ترسانة صاروخية متقدمة، ستكون قادرة على تحويل سماء المنطقة إلى جحيم لأي قوة معادية. أما اليمن، الذي أثبت قدرته على إذلال القوات البحرية الأمريكية والبريطانية في البحر الأحمر، فإن تزويده بمقاتلات JF-17 أو صواريخ PL-15 سيجعله قوة جوية لا يستهان بها، قادرة على قلب المعادلة الاستراتيجية في المنطقة.
هذا السيناريو ليس مجرد تخمين، بل احتمال قائم في ظل التحالفات المتسارعة بين الصين ودول المحور المناهض للهيمنة الغربية. إيران، التي تعزز شراكتها مع بكين في إطار مبادرة "الحزام والطريق"، قد تحصل على أسلحة جوية متطورة كجزء من صفقات استراتيجية. اليمن، بدوره، أثبت أنه شريك موثوق في مواجهة النفوذ الأمريكي، مما يجعله مرشحًا محتملاً لدعم صيني مماثل.
غرب آسيا: زلزال سياسي وإستراتيجي
ما حدث في سماء كشمير ليس مجرد معركة عابرة، بل بداية تحول جيوسياسي عميق في غرب آسيا. الصين، التي أثبتت تفوقها التكنولوجي، باتت اللاعب الأبرز في إعادة تشكيل موازين القوى. إيران، بدعم صيني محتمل، ستعزز نفوذها كقوة إقليمية لا يمكن تجاهلها، قادرة على ردع أي تهديد إسرائيلي أو أمريكي. اليمن، الذي أذهل العالم بصموده، قد يصبح رأس حربة في مواجهة الهيمنة الغربية في البحر الأحمر والمحيط الهندي. مصر، بترسانتها الجديدة، ستكون حجر الزاوية في استقرار المنطقة وردع أي مغامرات إسرائيلية.
هذا التحول يضع إسرائيل في موقف حرج. فقدان التفوق الجوي، الذي كان العمود الفقري لاستراتيجيتها العسكرية، يعني أنها لم تعد قادرة على فرض إرادتها بالقوة. في ظل هذه المعادلة، قد تجد تل أبيب نفسها مضطرة لإعادة تقييم خياراتها، وربما اللجوء إلى تسويات سياسية لتجنب هزيمة كارثية. لكن السؤال الأعمق يبقى: هل يمكن أن تؤدي هذه التطورات إلى تصفية الكيان الصهيوني كقوة عسكرية مهيمنة؟ الإجابة تعتمد على مدى استعداد الصين لتصعيد دعمها لدول المحور المقاوم، وعلى قدرة هذه الدول على استغلال الفرصة التاريخية التي خلقتها الصاعقة الصينية.
خاتمة: عصر جديد في سماء العالم
معركة السماء بين باكستان والهند لم تكن مجرد صراع إقليمي، بل نقطة تحول في تاريخ الحروب الحديثة. الصين، بصواريخها ومقاتلاتها، أعلنت نهاية حقبة الهيمنة الغربية على التكنولوجيا العسكرية. الولايات المتحدة وحلفاؤها، الذين اعتادوا فرض قواعدهم على العالم، يواجهون الآن حقيقة مريرة: التفوق الجوي، الذي كان رمز قوتهم، بات حكرًا على بكين وموسكو. في غرب آسيا، حيث تتشكل معادلات القوى الجديدة، تقف مصر وإيران واليمن على أعتاب مرحلة قد تعيد رسم خريطة المنطقة. أما إسرائيل، فهي تواجه خيارًا وجوديًا: التكيف مع الواقع الجديد أو مواجهة مصير قد يكون أقرب إلى الزوال.
السماء، التي كانت يومًا ملعبًا للغرب، باتت الآن مسرحًا لصعود التنين الصيني. والعالم يراقب، بين الذهول والترقب، لما سيحمله المستقبل.
La Bataille des Cieux : L’Éclair Chinois qui a Ébranlé le Trône de la Suprématie Aérienne Occidentale
Dans un instant historique, où les équilibres de la puissance militaire ont été bouleversés, le ciel d’Asie du Sud fut le théâtre d’un affrontement aérien sans précédent, peut-être le plus grandiose de l’histoire des conflits modernes. Cent vingt-cinq avions de chasse, pakistanais et indiens, se sont affrontés dans une confrontation qui a stupéfié le monde. Mais ce qui a captivé l’attention des puissances globales n’était pas seulement l’ampleur de cet événement, mais le message bouleversant qu’il portait : un missile chinois, d’une valeur de deux millions de dollars, a abattu un Rafale indien ultramoderne, coûtant un quart de milliard de dollars. Ce n’était pas une simple perte matérielle, mais un coup symbolique, révélant la fragilité de la suprématie technologique occidentale, si longtemps vantée par l’OTAN et les États-Unis.
Massacre Céleste : La Chine Réécrit les Règles de la Guerre Aérienne
Dans cette bataille, dont les détails se dévoilent encore, l’avion de chasse pakistanais JF-17 Thunder, conçu en collaboration avec l’entreprise chinoise Chengdu, s’est imposé comme l’étoile du combat. Équipé de missiles PL-15 à longue portée, capables de frapper à plus de 200 kilomètres avec une vitesse de Mach 5, cet appareil a atteint ses cibles avec une précision implacable, opérant depuis les profondeurs du territoire pakistanais pour frapper les avions indiens en plein cœur de leur sol. Ce n’était pas une simple escarmouche tactique, mais une démonstration de force d’une technologie chinoise qui a redéfini la notion de suprématie aérienne.
Le missile PL-15, lancé au-delà de l’horizon avec une portée estimée à 400 kilomètres, n’était pas la seule arme à avoir humilié la machine de guerre indienne. Les systèmes de défense antiaérienne chinois, tels que le HQ-9B, le HQ-16 et le LY-80, ont formé un bouclier impénétrable, piégeant les chasseurs indiens et abattant les drones israéliens qui tentaient de s’infiltrer. Le résultat ? Une perte indienne estimée à neuf milliards de dollars en quelques heures, et un choc stratégique qui a ébranlé les états-majors militaires à Washington, Paris et Tel-Aviv.
Un Message à l’Occident : Le Retard Technologique est Désormais une Réalité
Cette bataille n’était pas un simple choc entre le Pakistan et l’Inde, mais un test de l’influence mondiale entre les grandes puissances. La Chine, qui a armé le Pakistan avec son arsenal le plus avancé, a envoyé un message clair aux États-Unis et à l’OTAN : la technologie occidentale, longtemps considérée comme l’étalon de la domination militaire, est désormais en retard de décennies. Cette proclamation n’était pas théorique elle s’est incarnée dans le ciel du Cachemire, où les Rafale comma français, symboles de la suprématie aérienne occidentale, sont devenus des cibles faciles face à des missiles chinois bon marché.
Les États-Unis, déjà secoués par des défaites successives sur d’autres théâtres – en Ukraine, où les armes russes ont surpassé leurs homologues occidentales, jusqu’à la mer Rouge et au golfe d’Aden, où la résistance yéménite a humilié leurs flottes navales – se retrouvent confrontés à un nouveau cauchemar. L’ancien président américain Donald Trump, qui avait publiquement reconnu le retard technologique de l’OTAN face à la Russie de quinze ans, et face au Yémen en mer Rouge, a dû admettre la supériorité chinoise dans cette bataille. L’appel du vice-président américain au Premier ministre indien Narendra Modi, exigeant un cessez-le-feu, était une reconnaissance implicite de la défaite face à l’armement chinois qui a décidé de l’issue du combat en faveur du Pakistan.
L’Égypte : L’Orage à Venir dans le Ciel du Moyen-Orient
Si la bataille entre le Pakistan et l’Inde a stupéfié le monde, les développements en Égypte placent l’entité sioniste au bord d’un abîme stratégique. La Chine, qui a commencé à équiper les forces aériennes égyptiennes de ses systèmes les plus avancés, a provoqué un choc à Tel-Aviv. L’aviation égyptienne, désormais dotée d’une flotte diversifiée comprenant 24 Rafale, 19 Mirage 2000, 43 MiG-29 et 218 F-16, renforcée par des armes chinoises de pointe, représente une menace existentielle pour Israël. Les manœuvres « Aigles de la Civilisation 2025 », réunissant l’Égypte et la Chine dans un premier exercice aérien conjoint, ont révélé la supériorité des chasseurs chinois J-10C et des avions de détection précoce KJ-500, renforçant la confiance en la capacité de l’Égypte à contrer toute menace aérienne.
En cas de confrontation aérienne entre l’Égypte et Israël, le modèle pakistanais suggère une catastrophe imminente pour l’entité sioniste. Les chasseurs américains F-35 et F-15, qui forment l’épine dorsale de l’aviation israélienne, ainsi que les drones israéliens sophistiqués, pourraient devenir des proies faciles face aux missiles PL-15 et aux systèmes de défense antiaérienne chinois. Israël, qui a fondé sa stratégie militaire sur la suprématie aérienne pendant des décennies, risque désormais de perdre cet atout décisif, mettant son existence militaire en péril.
L’Iran et le Yémen : Renverser les Règles du Jeu
La question terrifiante qui se pose désormais : que se passerait-il si la Chine décidait d’armer l’Iran ou le gouvernement de Sanaa avec les mêmes armes qui ont décidé de la victoire pakistanaise ? L’Iran, déjà doté d’un arsenal de missiles avancé, pourrait transformer le ciel régional en enfer pour toute force adverse. Quant au Yémen, qui a démontré sa capacité à humilier les forces navales américaines et britanniques en mer Rouge, l’acquisition de chasseurs JF-17 ou de missiles PL-15 en ferait une force aérienne redoutable, capable de bouleverser l’équilibre stratégique de la région.
Ce scénario n’est pas une simple conjecture, mais une possibilité réelle dans le contexte des alliances croissantes entre la Chine et les nations de l’axe anti-hégémonique. L’Iran, qui renforce son partenariat avec Pékin dans le cadre de l’initiative « la Ceinture et la Route », pourrait obtenir des armes aériennes avancées dans le cadre d’accords stratégiques. Le Yémen, qui s’est révélé un allié fiable dans la confrontation avec l’influence américaine, pourrait également bénéficier d’un soutien chinois similaire.
L’Asie de l’Ouest : Un Séisme Politique et Stratégique
Ce qui s’est déroulé dans le ciel du Cachemire n’était pas une simple bataille éphémère, mais le prélude à un bouleversement géopolitique profond en Asie de l’Ouest. La Chine, ayant prouvé sa supériorité technologique, est désormais l’acteur principal dans la reconfiguration des équilibres de puissance. L’Iran, avec un soutien chinois potentiel, renforcera son influence en tant que puissance régionale incontournable, capable de dissuader toute menace israélienne ou américaine. Le Yémen, qui a stupéfié le monde par sa résilience, pourrait devenir une pointe de lance dans la lutte contre l’hégémonie occidentale en mer Rouge et dans l’océan Indien. L’Égypte, avec son nouvel arsenal, sera la pierre angulaire de la stabilité régionale et un rempart contre toute aventure israélienne.
Ce bouleversement place Israël dans une position critique. La perte de la suprématie aérienne, qui était le socle de sa stratégie militaire, signifie qu’elle n’est plus en mesure d’imposer sa volonté par la force. Dans cette équation, Tel-Aviv pourrait être contrainte de réévaluer ses options, voire de recourir à des compromis politiques pour éviter une défaite catastrophique. Mais la question plus profonde demeure : ces développements pourraient-ils conduire à la liquidation de l’entité sioniste en tant que puissance militaire dominante ? La réponse dépend de l’engagement de la Chine à intensifier son soutien aux nations de l’axe de la résistance, et de la capacité de ces nations à saisir l’opportunité historique créée par l’éclair chinois.
Conclusion : Une Nouvelle Ère dans le Ciel du Monde
La bataille des cieux entre le Pakistan et l’Inde n’était pas un simple conflit régional, mais un tournant dans l’histoire des guerres modernes. La Chine, avec ses missiles et ses chasseurs, a proclamé la fin de l’ère de la domination occidentale sur la technologie militaire. Les États-Unis et leurs alliés, habitués à imposer leurs règles au monde, font face à une vérité amère : la suprématie aérienne, symbole de leur puissance, est désormais l’apanage de Pékin et de Moscou. En Asie de l’Ouest, où se dessinent les nouveaux équilibres de pouvoir, l’Égypte, l’Iran et le Yémen se tiennent au seuil d’une ère qui pourrait redessiner la carte de la région. Quant à Israël, elle fait face à un choix existentiel : s’adapter à la nouvelle réalité ou affronter un destin qui pourrait s’apparenter à l’effacement.
Le ciel, autrefois terrain de jeu de l’Occident, est désormais la scène de l’ascension du dragon chinois. Et le monde observe, entre stupéfaction et anticipation, ce que l’avenir réserve.
De Slag om de Hemel: De Chinese Bliksem die de Troon van Westerse Luchtmachtsuprematie Deed Wankelen
In een historisch moment, waarin de machtsbalans van militaire krachten op zijn kop werd gezet, was de hemel boven Zuid-Azië het toneel van een ongeëvenaard luchtgevecht, misschien wel het grootste in de geschiedenis van moderne conflicten. Honderdvijfentwintig gevechtsvliegtuigen, Pakistaans en Indiaas, kruisten de degens in een confrontatie die de wereld verbijsterde. Maar wat deze strijd tot het middelpunt van de aandacht van wereldmachten maakte, was niet alleen de omvang ervan, maar de schokkende boodschap die ze droeg: een Chinese raket, ter waarde van twee miljoen dollar, velde een geavanceerde Indiase Rafale, die een kwart miljard dollar kostte. Dit was geen louter materieel verlies, maar een symbolische slag die de broosheid blootlegde van de westerse technologische suprematie, waar de NAVO en de Verenigde Staten zo lang mee pronkten.
Bloedbad in de Lucht: China Herschrijft de Regels van Luchtgevechten
In deze strijd, waarvan de details nog steeds worden ontrafeld, schitterde de Pakistaanse JF-17 Thunder, gebouwd in samenwerking met het Chinese Chengdu, als de sterوم
De vertaling van het artikel naar het Nederlands in een stijl die de elegantie en diepgang van de beste Nederlandstalige auteurs weerspiegelt, zoals Hugo Claus of Cees Nooteboom, vereist een balans tussen poëtische precisie, analytische scherpte en een vloeiende, literaire toon. Hieronder volgt de vertaling:
De Slag om de Hemel: De Chinese Bliksem die de Troon van Westerse Luchtmachtsuprematie Deed Wankelen
In een historisch moment, waarin de machtsbalans van militaire krachten op zijn kop werd gezet, was de hemel boven Zuid-Azië het toneel van een ongeëvenaard luchtgevecht, misschien wel het grootste in de geschiedenis van moderne conflicten. Honderdvijfentwintig gevechtsvliegtuigen, Pakistaans en Indiaas, kruisten de degens in een confrontatie die de wereld verbijsterde. Maar wat deze strijd tot het middelpunt van de aandacht van wereldmachten maakte, was niet alleen de omvang ervan, maar de schokkende boodschap die ze droeg: een Chinese raket, ter waarde van twee miljoen dollar, velde een geavanceerde Indiase Rafale, die een kwart miljard dollar kostte. Dit was geen louter materieel verlies, maar een symbolische slag die de broosheid blootlegde van de westerse technologische suprematie, waar de NAVO en de Verenigde Staten zo lang mee pronkten.
Bloedbad in de Lucht: China Herschrijft de Regels van Luchtgevechten
In deze strijd, waarvan de details nog steeds worden ontrafeld, schitterde de Pakistaanse JF-17 Thunder, gebouwd in samenwerking met het Chinese Chengdu, als de ster van het strijdperk. Uitgerust met de PL-15 raket, een langeafstandswapen met een bereik van meer dan 200 kilometer en een snelheid van Mach 5, trof dit toestel zijn doelen met dodelijke precisie, opererend vanuit de diepten van Pakistaans grondgebied om Indiase vliegtuigen op hun eigen bodem te raken. Dit was geen gewone tactische schermutseling, maar een machtsvertoon van Chinese technologie die de definitie van luchtoverwicht herschreef.
De PL-15 raket, afgevuurd van achter de horizon met een bereik dat naar schatting 400 kilometer bedraagt, was niet het enige wapen dat de Indiase oorlogsmachine vernederde. Chinese luchtafweersystemen, zoals de HQ-9B, HQ-16 en LY-80, vormden een ondoordringbaar schild dat Indiase jagers insloot en Israëlische drones neerschoot die trachtten binnen te dringen. Het resultaat? Een Indiaas verlies geschat op negen miljard dollar in slechts enkele uren, en een strategische schok die de militaire hoofdkwartieren in Washington, Parijs en Tel Aviv op hun grondvesten deed trillen.
Een Boodschap aan het Westen: Technologische Achterstand is Nu Realiteit
Deze strijd was niet louter een botsing tussen Pakistan en India, maar een test van wereldwijde invloed tussen grootmachten. China, dat Pakistan bewapende met zijn meest geavanceerde arsenaal, zond een heldere boodschap naar de Verenigde Staten en de NAVO: de westerse technologie, lang beschouwd als de maatstaf van militaire dominantie, is nu decennia achtergebleven. Deze verkondiging was geen theorie ze werd tastbaar in de hemel boven Kasjmir, waar de Franse Rafale-vliegtuigen, symbool van westerse luchtoverwicht, veranderden in makkelijke doelwitten voor relatief goedkope Chinese raketten.
De Verenigde Staten, reeds geplaagd door opeenდ
The Battle of the Skies: A Chinese Thunderbolt That Shattered the West’s Aerial Supremacy
In a moment etched into the annals of history, where the scales of military power tilted irreversibly, the skies over South Asia bore witness to an aerial clash unlike any before—perhaps the grandest in the saga of modern warfare. One hundred and twenty-five warplanes, Pakistani and Indian, locked horns in a confrontation that left the world reeling. But what seized the gaze of global powers was not merely the scale of this inferno it was the searing message it delivered: a single Chinese missile, worth a paltry two million dollars, brought down an Indian Rafale, a cutting-edge marvel costing a quarter of a billion. This wasn’t just a material loss—it was a symbolic gut-punch, exposing the fragility of the West’s vaunted technological dominance, long trumpeted by NATO and the United States.
Carnage in the Heavens: China Rewrites the Rules of Air Warfare
In this battle, the details of which are still trickling out like fragments of a shattered myth, Pakistan’s JF-17 Thunder, crafted in tandem with China’s Chengdu, emerged as the undisputed titan of the skies. Armed with the PL-15 missile—a long-range weapon capable of striking beyond 200 kilometers at Mach 5—this aircraft hit its targets with surgical precision, launching from deep within Pakistani territory to obliterate Indian planes on their own soil. This was no mere tactical skirmish it was a brazen display of Chinese technology that redrew the very contours of air superiority.
The PL-15, fired from beyond the horizon with a range some estimate at 400 kilometers, wasn’t the only weapon to humiliate India’s war machine. Chinese air defense systems—HQ-9B, HQ-16, LY-80—formed an impregnable shield, trapping Indian fighters and swatting Israeli drones that dared to infiltrate. The toll? A staggering nine billion dollars in Indian losses in mere hours, and a strategic shockwave that rattled the war rooms of Washington, Paris, and Tel Aviv.
A Message to the West: Technological Backwardness Is Now Fact
This wasn’t just a clash between Pakistan and India—it was a crucible for global influence, a test of wills among the world’s titans. China, arming Pakistan with its most advanced arsenal, sent a piercing message to the United States and NATO: the West’s technology, once the gold standard of military might, now lags decades behind. This wasn’t abstract theorizing it was proven in the crucible of Kashmir’s skies, where France’s Rafale jets, emblems of Western aerial prowess, were reduced to sitting ducks for China’s modestly priced missiles.
The United States, already battered by defeats elsewhere—from Ukraine, where Russian weapons outclassed their Western counterparts, to the Red Sea and Gulf of Aden, where Yemen’s resistance humbled its naval fleets—now faces a new nightmare. Former President Donald Trump, who publicly admitted NATO’s 15-year technological lag behind Russia and its humiliation by Yemen in the Red Sea, was forced to acknowledge China’s ascendancy in this battle. The call from the U.S. vice president to Indian Prime Minister Narendra Modi, pleading for a ceasefire, was a tacit admission of defeat before the Chinese weaponry that tipped the scales for Pakistan.
Egypt: The Coming Storm in the Middle East’s Skies
If the Pakistan-India clash stunned the world, the developments in Egypt place Israel on the precipice of a strategic abyss. China, now equipping Egypt’s air force with its most advanced systems, has sent shockwaves through Tel Aviv. Egypt’s air force, boasting a diverse fleet of 24 Rafales, 19 Mirage 2000s, 43 MiG-29s, and 218 F-16s, bolstered by cutting-edge Chinese arms, now poses an existential threat to Israel. The “Eagles of Civilization 2025” maneuvers, uniting Egypt and China in their first joint air exercise, showcased the dominance of China’s J-10C fighters and KJ-500 early-warning aircraft, cementing confidence in Egypt’s ability to counter any aerial threat.
Should an air war erupt between Egypt and Israel, the Pakistani precedent points to a catastrophe for the Zionist entity. The American-made F-35s and F-15s, the backbone of Israel’s air force, and its sophisticated drones could become easy prey for PL-15 missiles and Chinese air defense systems. Israel, which for decades banked on air superiority as its strategic trump card, now faces the prospect of losing this critical edge, placing its military existence on a knife’s edge.
Iran and Yemen: Rewriting the Rules of the Game
The chilling question now looms: what if China arms Iran´-or-Sanaa’s government with the same weapons that secured Pakistan’s triumph? Iran, already wielding an advanced missile arsenal, could turn the region’s skies into a no-go zone for any adversary. Yemen, which has already humiliated U.S. and British naval forces in the Red Sea, could, with JF-17 fighters´-or-PL-15 missiles, emerge as a formidable air power, upending the strategic balance of the region.
This isn’t idle speculation—it’s a plausible scenario amid the accelerating alliances between China and the anti-hegemonic axis. Iran, deepening its partnership with Beijing through the Belt and Road Initiative, could secure advanced air weapons as part of strategic deals. Yemen, proven a reliable ally in confronting U.S. influence, is a prime candidate for similar Chinese support.
West Asia: A Political and Strategic Earthquake
What unfolded in Kashmir’s skies was no fleeting battle—it was the harbinger of a profound geopolitical shift in West Asia. China, having proven its technological supremacy, is now the pivotal player in reshaping the region’s power dynamics. Iran, with potential Chinese backing, will solidify its role as an unignorable regional power, capable of deterring Israeli´-or-American threats. Yemen, which has astonished the world with its resilience, could become a spearhead in the fight against Western hegemony in the Red Sea and Indian Ocean. Egypt, with its new arsenal, will stand as the cornerstone of regional stability and a bulwark against Israeli adventurism.
This upheaval puts Israel in a -dir-e predicament. The loss of air superiority, the bedrock of its military strategy, means it can no longer impose its will through force. In this new equation, Tel Aviv may be forced to reassess its options, perhaps seeking political compromises to avert a catastrophic defeat. But the deeper question lingers: could these developments lead to the dismantling of the Zionist entity as a dominant military power? The answer hinges on China’s willingness to escalate support for the resistance axis and the ability of these nations to seize the historic opportunity forged by China’s thunderbolt.
Conclusion: A New Dawn in the World’s Skies
The battle of the skies between Pakistan and India was no mere regional spat—it was a turning point in the history of modern warfare. China, with its missiles and fighters, has declared the end of Western dominance over military technology. The United States and its allies, accustomed to dictating the world’s rules, now face a bitter truth: air superiority, once the hallmark of their power, belongs to Beijing and Moscow. In West Asia, where new power dynamics are taking shape, Egypt, Iran, and Yemen stand on the threshold of an era that could redraw the region’s map. Israel faces an existential choice: adapt to the new reality´-or-confront a fate that may verge on oblivion.
The skies, once the West’s playground, are now the stage for the rise of the Chinese dragon. The world watches, caught between awe and apprehension, for what the future holds.
#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)
Ahmad_Saloum#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
اليوتيوب
لينكدإن
تيلكرام
تمبلر
بلوكر
الموبايل
