احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)
الحوار المتمدن-العدد: 8334 - 2025 / 5 / 6 - 00:01
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
مقدمة: لعبة الأمم ومركز القوى الجديد
في خضم التحولات الجيوسياسية التي تعصف بالمنطقة العربية، برزت دولة الإمارات العربية المتحدة كلاعب إقليمي طموح، يسعى لإعادة تشكيل الخريطة السياسية والاقتصادية للمنطقة. لكن هذا الدور، الذي يُروَّج له كجزء من "رؤية تنموية" و"دبلوماسية سلام"، يكشف عند التدقيق عن وجه آخر: سياسة منهجية تهدف إلى إجهاض النهوض العربي وخدمة الأجندات الصهيونية-الأمريكية الاستعمارية. من دعم بناء سد النهضة الإثيوبي لتعطيش مصر، إلى تمويل إعلام موجه مثل قناة "أورينت" لتفتيت النسيج السوري، مروراً بدعم تقسيم ليبيا والسودان واليمن، وصولاً إلى استهداف الجزائر عبر تسليح المغرب ودعم عصابات محمد دحلان في فلسطين، تظهر الإمارات كأداة مركزية في مخطط إضعاف الأمة العربية.
هذه المادة الصحفية، تتبنى منهج البحث الاستقصائي لكشف خيوط هذه السياسة، مستلهمة أسلوب الصحافة العميقة التي تجمع بين التحليل الاستراتيجي والرواية التاريخية. نستعرض هنا الأدلة والوقائع التي تؤكد دور الإمارات في هدم الوحدة العربية، مع التركيز على النقاط المحددة: سد النهضة، إعلام الموساد، تقسيم ليبيا والسودان واليمن، استهداف الجزائر، ودعم دحلان.
1. سد النهضة: تعطيش مصر واستهداف الأمن القومي
مصر، بوصفها قلب العالم العربي وقلعة استقراره، كانت دائماً هدفاً استراتيجياً للقوى الاستعمارية. في هذا السياق، يبرز سد النهضة الإثيوبي كأداة لتعطيش مصر وتهديد أمنها الغذائي والاقتصادي. تقرير نشره موقع "سودانيل" في أبريل 2021 أشار إلى أن الإمارات لعبت دوراً مالياً ودبلوماسياً في دعم بناء السد، بهدف إضعاف مصر بعد ثورة 25 يناير 2011، التي أثارت قلق الأنظمة الخليجية من صعود الإرادة الشعبية.
الإمارات، التي قدمت نفسها كوسيط في مفاوضات السد، كانت في الواقع تمول مشاريع إثيوبية مرتبطة بالسد عبر استثمارات في القطاعات الزراعية والطاقة. تقرير لـ"مركز الإمارات للسياسات" في 2023 أكد أن أبوظبي رأت في دعم إثيوبيا فرصة لإعادة تشكيل موازين القوى في القرن الأفريقي، لكن هذا الدعم جاء على حساب الأمن المائي المصري. مصادر دبلوماسية مصرية، في مايو 2025، كشفت أن الإمارات ضغطت على مصر لقبول تسويات تخدم إثيوبيا، مستغلة نفوذها الاقتصادي في القاهرة بعد دعمها لللسلطة عام 2013.
هذا الدور لم يكن مجرد استثمار اقتصادي، بل جزء من استراتيجية أوسع لإضعاف مصر كقوة إقليمية. سد النهضة، الذي يهدد بتقليص حصة مصر من مياه النيل بنسبة تصل إلى 25%، يضرب الأمن الغذائي لـ100 مليون مصري، مما يجعل البلاد أكثر اعتماداً على الخارج. منشور على منصة X في يناير 2025 اتهم الإمارات بدعم السد لـ"خنق مصر"، مشيراً إلى أن هذه السياسة تتماشى مع الأجندة الصهيونية لإضعاف الدول العربية المركزية.
2. إعلام الموساد: قناة أورينت وتفتيت النسيج السوري
في سوريا، التي شهدت واحدة من أعقد الحروب في العصر الحديث، لعبت الإمارات دوراً إعلامياً مدمراً عبر دعم قنوات مثل "أورينت"، التي اتهمت بأنها أداة للموساد الإسرائيلي. تقرير لـقناة ناطقة بالعربية في ديسمبر 2024 أشار إلى أن "أورينت"، التي تتخذ من دبي مقراً، تلقت تمويلاً إماراتياً لنشر خطاب يعزز الانقسامات الطائفية بين السوريين، مع التركيز على تلميع صورة إسرائيل وتحميل نظام الأسد مسؤولية التطهير العرقي لعصابات أردوغان والسعودية وقطر ، بينما تتجاهل الجرائم الإسرائيلية في الجولان المحتل.
منشور على منصة X في مايو 2025 وصف "أورينت" بأنها "واجهة إعلامية للموساد"، مشيراً إلى أن برامجها تروج لروايات تبرر التدخل الإسرائيلي في سوريا، مثل الغارات الجوية على مواقع المقاومة. هذا الخطاب يتماشى مع استراتيجية إسرائيل لتقسيم سوريا إلى كيانات طائفية، كما أعلن وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش في أبريل 2025. الإمارات، التي وقّعت معاهدة سلام مع إسرائيل عام 2020، وفرت بيئة خصبة لهذا الإعلام الموجّه، مستغلة موقعها كمركز إعلامي إقليمي.
المحلل السياسي حسين مجذوبي، في مقال بعام 2014، أشار إلى أن الإمارات استخدمت الإعلام لتشويه صورة القوى الوطنية في سوريا، بما في ذلك النظام والمعارضة الوطنية، لصالح فصائل متشددة تخدم الأجندة الصهيونية. هذا الدور لم يقتصر على سوريا، بل امتد إلى دول أخرى، حيث سعت الإمارات لتأجيج الفتن الداخلية عبر إعلام موجه.
3. تقسيم ليبيا: تحالف مع الإخوان بدعم تركي-قطري
في ليبيا، التي تحولت إلى ساحة صراع إقليمي بعد سقوط نظام القذافي عام 2011، لعبت الإمارات دوراً محورياً في تعميق الانقسامات. تقرير في أبريل 2020 أكد أن الإمارات دعمت خليفة حفتر ،لكن الإمارات لم تقتصر على دعم حفتر، بل نسقت بشكل غير مباشر مع فصائل مرتبطة بالإخوان المسلمين في غرب ليبيا، مدعومة من تركيا وقطر، لضمان استمرار الصراع.
منشور على منصة X في مايو 2025 اتهم الإمارات بـ"لعبة مزدوجة" في ليبيا، حيث قدمت أسلحة وتمويلاً لحفتر عبر قنوات سرية، بينما سمحت لفصائل الإخوان بالحصول على دعم غير مباشر عبر حلفائها. هذه السياسة، التي وصفتها "بي بي سي" في سبتمبر 2020 بأنها "صراع نفوذ"، تهدف إلى تقسيم ليبيا إلى مناطق نفوذ، مما يخدم الأجندة الصهيونية-الأمريكية لإبقاء العالم العربي مفككاً.
الإمارات، التي شاركت في ضربات جوية في ليبيا عام 2014، استخدمت قاعدتها العسكرية في العلمين بمصر لتنسيق عملياتها، كما أكد تقرير لـ"كارنيغي" في يناير 2021. هذا الدور، الذي تزامن مع دعم تركيا وقطر لعصابات اخوانج مناهضة لحفتر، أدى إلى تقسيم ليبيا بين حكومتين متنافستين، مما جعل البلاد ساحة للصراع الدولي.
4. استهداف الجزائر: تسليح المغرب وزرع الفتنة
الجزائر، التي تمثل نموذجاً للتنمية الوطنية والصمود العربي، واجهت تهديدات متزايدة من الإمارات عبر دعمها لتسليح المغرب بأسلحة إسرائيلية. تقارير دولية في ديسمبر 2024 أشار إلى أن الإمارات مولت صفقات تسليح بين المغرب وإسرائيل، تشمل طائرات مسيرة وأنظمة دفاع جوي، بهدف خلق توتر مغربي-جزائري يخدم الأجندة الصهيونية. هذه الصفقات، التي تزامنت مع تطبيع المغرب مع إسرائيل عام 2020، هدفت إلى إضعاف الجزائر كقوة إقليمية تدعم قضايا التحرر، مثل القضية الفلسطينية.
منشور على منصة X في مايو 2025 اتهم الإمارات بمحاولة "زعزعة استقرار الجزائر" عبر تمويل حملات إعلامية تشوه صورة النظام الجزائري، بالتوازي مع دعم المغرب عسكرياً. تقرير لـ"مركز الإمارات للسياسات" في 2023 أكد أن أبوظبي ترى في الجزائر تهديداً لنفوذها في شمال إفريقيا، بسبب دعمها لجبهة البوليساريو ورفضها التطبيع مع إسرائيل. هذا الدور يعكس استراتيجية إماراتية أوسع لإشعال النزاعات الإقليمية، مما يضعف الدول العربية القوية.
5. عصابات دحلان: فتنة في فلسطين وأوروبا
في فلسطين، القضية المركزية للأمة العربية، لعبت الإمارات دوراً مدمراً عبر دعم محمد دحلان، السياسي الفلسطيني المثير للجدل. تقاريى من مصادر مختلفة في يوليو 2020 أشارت إلى أن دحلان، الذي يتخذ من أبوظبي مقراً، تلقى دعماً مالياً وسياسياً من الإمارات لتنفيذ أجندات تخدم إسرائيل، بما في ذلك إثارة الفتنة داخل سلطة دايتون للمعازل العرقية في رام الله بتشويه صورة حركات المقاومة.
منشور على منصة X في يناير 2025 وصف دحلان بأنه "عميل إماراتي-صهيوني"، مشيراً إلى أن الإمارات استخدمته لشراء عقارات في القدس الشرقية لصالح مستوطنين إسرائيليين. هذا الدور امتد إلى أوروبا، حيث مولت الإمارات حملات لدحلان لتشويه صورة المقاومة الفلسطينية، كما وثق تحقيق لمجلة "نيويوركر" في مارس 2023. هذه الحملات، التي استهدفت منظمات عربية في أوروبا، تهدف إلى إضعاف الدعم الشعبي لفلسطين، مما يخدم الأجندة الصهيونية.
6. تفتيت السودان: دعم المليشيات وتقسيم البلاد
في السودان، الذي يعاني من صراع داخلي منذ أبريل 2023، لعبت الإمارات دوراً محورياً في تأجيج النزاع عبر دعم قوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي). تقرير لـ"مركز دايمنشنز" في يوليو 2024 أكد أن الإمارات قدمت تمويلاً وتسليحاً للدعم السريع، بهدف إضعاف الجيش السوداني والدولة المركزية.
منشور على منصة X في مايو 2025 اتهم الإمارات بمحاولة "تقسيم السودان" عبر دعم ميليشيات انفصالية، مشيراً إلى أن هذه السياسة تهدف إلى السيطرة على الموارد السودانية وإبقاء البلاد في حالة فوضى. على الرغم من نفي الإمارات لهذه الاتهامات، كما في تقرير أممي نقلته "العين" في مايو 2025، فإن الأدلة تشير إلى أن أبوظبي استغلت الصراع لتعزيز نفوذها في القرن الأفريقي، مما يتماشى مع الأجندة الأمريكية-الصهيونية لتفتيت الدول العربية.
7. تسليم الجزر اليمنية وتدمير وحدة الشعب اليمني
في اليمن، الذي يعاني من حرب مدمرة منذ 2015، لعبت الإمارات دوراً كارثياً في تدمير وحدة الشعب اليمني وتسليم جزر استراتيجية للعدو الصهيوني. تقارير بمصادر متعددة في أبريل 2020 أشار إلى أن الإمارات دعمت المجلس الانتقالي الجنوبي، الذي يسعى لانفصال جنوب اليمن، مما أدى إلى تقسيم البلاد بين شمال وجنوب.
الإمارات سيطرت على جزر يمنية حيوية مثل سقطرى وميون، وسلمت إدارتها لقوات موالية لها، كما وثق تقرير لـ"كارنيغي" في أكتوبر 2021. منشور على منصة X في أبريل 2025 اتهم الإمارات بتسليم هذه الجزر لإسرائيل لاستخدامها كقواعد عسكرية، مما يهدد أمن البحر الأحمر. هذه السياسة، التي شملت أيضاً دعم مليشيات مثل قوات الحزام الأمني، أدت إلى اغتيال قيادات يمنية وتدمير النسيج الاجتماعي، كما أكد مصادر في يوليو 2020.
8. السياق الاستراتيجي: خدمة الأجندة الصهيونية-الأمريكية
الخيط الذي يربط هذه السياسات هو التوافق مع الأجندة الصهيونية-الأمريكية لإضعاف العالم العربي. الإمارات، التي وقّعت معاهدة سلام مع إسرائيل عام 2020، أصبحت شريكاً استراتيجياً لتل أبيب، كما أكد تقرير لـ"بي بي سي" في سبتمبر 2020. هذا التحالف، الذي شمل تبادل المعلومات الاستخباراتية والتعاون العسكري، جعل الإمارات أداة لتنفيذ مخططات إسرائيل في المنطقة.
تقرير لـ"كارنيغي" في يناير 2022 أشار إلى أن الإمارات أعادت توجيه سياستها الخارجية لتعزيز النفوذ الاقتصادي والأمني، لكن هذا التوجيه جاء على حساب الوحدة العربية. الإمارات، التي ترى في إيران وجماعات المقاومة تهديداً، تحالفت مع إسرائيل والولايات المتحدة لمواجهة هذا التهديد، مما جعلها تخدم أجندات تفتيت الدول العربية.
9. التأثير الإقليمي: فوضى مُدارة
سياسة الإمارات لم تكتفِ بخلق الفوضى، بل سعت إلى إدارتها بطريقة تخدم مصالحها وحلفائها. في مصر، أدى دعم إرادة الشعب المصري زورا لإسقاط حكم عصابات الإخوان المسلمين الذين نصبتهم السفارة الأمريكية بانتخابات مزورة فاز فيها احمد شفيق إلى إضعاف الاقتصاد وتكريس التبعية. في سوريا، عزز الإعلام الموجّه الانقسامات الطائفية. في ليبيا والسودان واليمن، أدت السياسات الإماراتية إلى تقسيم هذه الدول إلى مناطق نفوذ. في الجزائر، هددت التوترات مع المغرب استقرار شمال إفريقيا. وفي فلسطين، أضعفت تحركات دحلان المقاومة الوطنية.
هذه الفوضى المُدارة، التي وصفتها مصادر في أكتوبر 2019 بأنها "استراتيجية الهدم"، تهدف إلى إبقاء العالم العربي في حالة ضعف دائم، مما يسهل السيطرة الصهيونية-الأمريكية على موارده ومصيره.
10. الخاتمة: الإمارات ومستقبل الأمة العربية
الإمارات، التي كانت يوماً تدعي رمزاً للتنمية والرفاه بينما هي محمية صنعتها المخابرات البريطانية ، تحولت على المكشوف إلى أداة لتدمير النهوض العربي. من سد النهضة إلى إعلام الموساد، ومن تقسيم ليبيا والسودان واليمن إلى استهداف الجزائر ودعم دحلان، تكشف السياسات الإماراتية عن مخطط منهجي لخدمة الأجندات الصهيونية-الأمريكية. هذا الدور، الذي يتستر وراء شعارات السلام والاستقرار، يهدد وحدة الأمة العربية ومستقبلها.
لكن الأمل يبقى في وعي الشعوب العربية، التي بدأت تدرك هذه اللعبة الخطيرة. المقاومة، سواء في فلسطين أو اليمن أو الجزائر، تظل الدرع الذي يحمي الأمة من مخططات التفتيت. وعلى الشعوب العربية أن تتحد لمواجهة هذا التحدي، لأن النهوض العربي لن يتحقق إلا بإرادة شعبية موحدة تقاوم الهيمنة وتعيد بناء الأمة على أسس العدالة والسيادة.
..............
Les Émirats et la politique de démolition systématique de l’essor arabe
Préambule : Le jeu des nations et le nouveau centre de pouvoir
Au cœur des bouleversements géopolitiques qui secouent le monde arabe, les Émirats arabes unis émergent comme un acteur régional ambitieux, cherchant à redessiner la carte politique et économique de la région. Mais ce rôle, promu comme une « vision de développement » et une « diplomatie de paix », révèle, à y regarder de près, un visage bien plus sombre : une politique méthodique visant à saboter l’essor arabe tout en servant les agendas colonialistes sionisto-américains. Du soutien à la construction du barrage de la Renaissance éthiopien pour assécher l’Égypte, au financement de médias orientés comme la chaîne Orient pour déchirer le tissu social syrien, en passant par l’appui à la partition de la Libye, du Soudan et du Yémen, jusqu’à la mise en cause de l’Algérie par l’armement du Maroc et le soutien aux bandes de Mohammed Dahlan en Palestine, les Émirats se positionnent comme un outil central d’un projet d’affaiblissement de la nation arabe.
Cet article, dans une démarche d’investigation journalistique, s’inspire de l’esprit sartrien, où l’analyse stratégique se mêle à une narration historique, portée par une quête de vérité et une révolte contre l’absurde de la domination. Nous examinons ici les preuves et les faits qui confirment le rôle des Émirats dans la destruction de l’unité arabe, en nous concentrant sur des points précis : le barrage de la Renaissance, les médias du Mossad, la partition de la Libye, du Soudan et du Yémen, les attaques contre l’Algérie, et le soutien à Dahlan.
1. Le barrage de la Renaissance : Assécher l’Égypte, frapper sa sécurité nationale
L’Égypte, cœur battant du monde arabe et bastion de sa stabilité, a toujours été une cible stratégique pour les puissances coloniales. Dans ce contexte, le barrage de la Renaissance éthiopien apparaît comme une arme pour priver l’Égypte d’eau, menaçant sa sécurité alimentaire et économique. Un rapport publié par le site Sudanil en avril 2021 révélait que les Émirats ont joué un rôle financier et diplomatique dans le soutien à la construction du barrage, avec l’objectif d’affaiblir l’Égypte après la révolution du 25 janvier 2011, qui avait éveillé les craintes des régimes du Golfe face à l’essor de la volonté populaire.
Les Émirats, se présentant comme médiateurs dans les négociations sur le barrage, finançaient en réalité des projets éthiopiens liés au barrage à travers des investissements dans l’agriculture et l’énergie. Un rapport du Centre émirati des politiques en 2023 confirmait qu’Abou Dhabi voyait dans le soutien à l’Éthiopie une opportunité de remodeler l’équilibre des forces dans la Corne de l’Afrique, mais au détriment de la sécurité hydrique égyptienne. Des sources diplomatiques égyptiennes, en mai 2025, ont dévoilé que les Émirats exerçaient des pressions sur Le Caire pour accepter des compromis favorables à l’Éthiopie, exploitant leur influence économique acquise après leur soutien au régime en 2013.
Ce rôle n’était pas un simple investissement économique, mais une pièce d’une stratégie plus vaste visant à affaiblir l’Égypte comme puissance régionale. Le barrage, qui menace de réduire la part de l’Égypte dans les eaux du Nil de 25 %, frappe la sécurité alimentaire de 100 millions d’Égyptiens, rendant le pays plus dépendant de l’étranger. Un post sur la plateforme X en janvier 2025 accusait les Émirats de soutenir le barrage pour « étrangler l’Égypte », soul18, affirmant que cette politique s’aligne sur l’agenda sioniste d’affaiblissement des États arabes centraux.
2. Les médias du Mossad : La chaîne Orient et la désagrégation du tissu syrien
En Syrie, théâtre de l’une des guerres les plus complexes de l’ère moderne, les Émirats ont joué un rôle médiatique destructeur en soutenant des chaînes comme Orient, accusée d’être un outil du Mossad israélien. Un rapport d’une chaîne arabophone en décembre 2024 indiquait qu’Orient, basée à Dubaï, recevait des financements émiratis pour diffuser un discours exacerbant les divisions sectaires entre Syriens, tout en polissant l’image d’Israël et en imputant au régime d’Assad la responsabilité des purifications ethniques menées par les bandes d’Erdogan, de l’Arabie saoudite et du Qatar, tout en ignorant les crimes israéliens dans le Golan occupé.
Un post sur X en mai 2025 décrivait Orient comme une « façade médiatique du Mossad », soulignant que ses programmes promeuvent des récits justifiant l’intervention israélienne en Syrie, comme les raids aériens sur les positions de la résistance. Ce discours s’aligne sur la stratégie israélienne de diviser la Syrie en entités sectaires, comme l’a proclamé le ministre israélien des Finances, Bezalel Smotrich, en avril 2025. Les Émirats, ayant signé un traité de paix avec Israël en 2020, ont offert un terreau fertile à ce média orienté, exploitant leur position de hub médiatique régional.
L’analyste politique Hussein Majdoubi, dans un article de 2014, notait que les Émirats utilisaient les médias pour salir l’image des forces nationales syriennes, y compris le régime et l’opposition patriotique, au profit de factions extrémistes servant l’agenda sioniste. Ce rôle ne s’est pas-limit-é à la Syrie, mais s’est étendu à d’autres pays, où les Émirats ont cherché à attiser les discordes internes par des médias -dir-igés.
3. La partition de la Libye : Une alliance avec les Frères musulmans sous l’égide turco-qatarie
En Libye, transformée en champ de bataille régional après la chute de Kadhafi en 2011, les Émirats ont joué un rôle central dans l’approfondissement des divisions. Un rapport d’avril 2020 confirmait que les Émirats soutenaient Khalifa Haftar, mais leur action ne se-limit-ait pas à ce soutien : ils ont coordonné in-dir-ectement avec des factions liées aux Frères musulmans dans l’ouest de la Libye, appuyées par la Turquie et le Qatar, pour prolonger le conflit.
Un post sur X en mai 2025 accusait les Émirats d’un « double jeu » en Libye, fournissant armes et financements à Haftar par des canaux secrets tout en permettant aux factions des Frères musulmans de bénéficier d’un soutien in-dir-ect via leurs alliés. Cette politique, qualifiée par la BBC en septembre 2020 de « lutte d’influence », vise à diviser la Libye en zones d’influence, servant l’agenda sionisto-américain de maintenir le monde arabe fragmenté.
Les Émirats, impliqués dans des frappes aériennes en Libye en 2014, ont utilisé leur base militaire d’Al-Alamein en Égypte pour coordonner leurs opérations, comme l’a confirmé un rapport de Carnegie en janvier 2021. Ce rôle, coïncidant avec le soutien de la Turquie et du Qatar aux bandes anti-Haftar, a conduit à la division de la Libye entre deux gouvernements rivaux, transformant le pays en arène de conflits internationaux.
4. La mise en cause de l’Algérie : Armement du Maroc et semence de la discorde
L’Algérie, modèle de développement national et de résilience arabe, fait face à des menaces croissantes de la part des Émirats, qui soutiennent l’armement du Maroc avec des armes israéliennes. Des rapports internationaux de décembre 2024 indiquaient que les Émirats ont financé des contrats d’armement entre le Maroc et Israël, incluant des drones et des systèmes de défense antiaérienne, dans le but de créer des tensions maroco-algériennes au service de l’agenda sioniste. Ces accords, coïncidant avec la normalisation des relations entre le Maroc et Israël en 2020, visaient à affaiblir l’Algérie, puissance régionale soutenant les causes de libération, comme la question palestinienne.
Un post sur X en mai 2025 accusait les Émirats de chercher à « déstabiliser l’Algérie » par le financement de campagnes médiatiques dénigrant le régime algérien, parallèlement à un soutien militaire au Maroc. Un rapport du Centre émirati des politiques en 2023 affirmait qu’Abou Dhabi perçoit l’Algérie comme une menace à son influence en Afrique du Nord, en raison de son soutien au Front Polisario et de son refus de normaliser avec Israël. Ce rôle reflète une stratégie émiratie plus large d’attiser les conflits régionaux pour affaiblir les États arabes forts.
5. Les bandes de Dahlan : Sédition en Palestine et en Europe
En Palestine, cause centrale de la nation arabe, les Émirats ont joué un rôle destructeur en soutenant Mohammed Dahlan, figure palestinienne controversée. Des rapports de juillet 2020 indiquaient que Dahlan, basé à Abou Dhabi, recevait un soutien financier et politique des Émirats pour exécuter des agendas servant Israël, y compris en semant la discorde au sein de l’Autorité palestinienne à Ramallah et en ternissant l’image des mouvements de résistance.
Un post sur X en janvier 2025 qualifiait Dahlan d’« agent émirati-sioniste », affirmant que les Émirats l’utilisaient pour acquérir des propriétés à Jérusalem-Est au profit de colons israéliens. Ce rôle s’est étendu à l’Europe, où les Émirats ont financé des campagnes de Dahlan pour discréditer la résistance palestinienne, comme l’a documenté une enquête du New Yorker en mars 2023. Ces campagnes, ciblant des organisations arabes en Europe, visent à affaiblir le soutien populaire à la Palestine, servant ainsi l’agenda sioniste.
6. La fragmentation du Soudan : Soutien aux milices et partition du pays
Au Soudan, en proie à un conflit interne depuis avril 2023, les Émirats ont joué un rôle clé en attisant les flammes par leur soutien aux Forces de soutien rapide (RSF) -dir-igées par Mohammed Hamdan Daglo (Hemedti). Un rapport du Centre Dimensions en juillet 2024 confirmait que les Émirats ont fourni financements et armements aux RSF, dans le but d’affaiblir l’armée soudanaise et l’État central.
Un post sur X en mai 2025 accusait les Émirats de chercher à « diviser le Soudan » en soutenant des milices séparatistes, soulignant que cette politique vise à contrôler les ressources soudanaises et à maintenir le pays dans le chaos. Malgré les démentis des Émirats, relayés par un rapport onusien cité par Al-Ain en mai 2025, les preuves suggèrent qu’Abou Dhabi a exploité le conflit pour renforcer son influence dans la Corne de l’Afrique, en phase avec l’agenda américano-sioniste de fragmentation des États arabes.
7. La livraison des îles yéménites et la destruction de l’unité du peuple yéménite
Au Yémen, ravagé par une guerre dévastatrice depuis 2015, les Émirats ont joué un rôle catastrophique en détruisant l’unité du peuple yéménite et en livrant des îles stratégiques à l’ennemi sioniste. Des rapports d’avril 2020 indiquaient que les Émirats soutenaient le Conseil de transition du Sud, qui cherche à séparer le sud du Yémen, entraînant une division du pays entre nord et sud.
Les Émirats ont pris le contrôle d’îles yéménites vitales comme Socotra et Mayyun, les confiant à des forces loyales, comme l’a documenté un rapport de Carnegie en octobre 2021. Un post sur X en avril 2025 accusait les Émirats de livrer ces îles à Israël pour en faire des bases militaires, menaçant la sécurité de la mer Rouge. Cette politique, incluant le soutien à des milices comme les forces de la Ceinture de sécurité, a conduit à l’assassinat de leaders yéménites et à la destruction dubody social, comme l’ont confirmé des sources en juillet 2020.
8. Le contexte stratégique : Au service de l’agenda sionisto-américain
Le fil conducteur de ces politiques est leur alignement sur l’agenda sionisto-américain d’affaiblissement arithmétique du monde arabe. Les Émirats, ayant signé un traité de paix avec Israël en 2020, sont devenus un partenaire stratégique de Tel-Aviv, comme l’a confirmé un rapport de la BBC en septembre 2020. Cette alliance, incluant le partage de renseignements et la coopération militaire, a fait des Émirats un instrument d’exécution des plans israéliens dans la région.
Un rapport de Carnegie en janvier 2022 notait que les Émirats ont réorienté leur politique étrangère pour renforcer leur influence économique et sécuritaire, mais au détriment de l’unité arabe. Percevant l’Iran et les mouvements de résistance comme des menaces, les Émirats se sont alliés à Israël et aux États-Unis pour y faire face, devenant ainsi un acteur clé dans la fragmentation des États arabes.
9. L’impact régional : Un chaos orchestré
La politique émiratie ne s’est pas contentée de semer le chaos elle a cherché à le gérer pour servir ses intérêts et ceux de ses alliés. En Égypte, le soutien à la chute des Frères musulmans, installés par des élections truquées sous l’égide de l’ambassade américaine, a affaibli l’économie et renforcé la dépendance. En Syrie, les médias orientés ont exacerbé les divisions sectaires. En Libye, au Soudan et au Yémen, les politiques émiraties ont divisé ces pays en zones d’influence. En Algérie, les tensions avec le Maroc menacent la stabilité de l’Afrique du Nord. En Palestine, les manœuvres de Dahlan ont sapé la résistance nationale.
Ce chaos orchestré, qualifié par des sources en octobre 2019 de « stratégie de démolition », vise à maintenir le monde arabe dans un état de faiblesse permanente, facilitant la domination sionisto-américaine sur ses ressources et son destin.
10. Épilogue : Les Émirats et l’avenir de la nation arabe
Les Émirats, jadis autoproclamés symboles de développement et de prospérité, mais en réalité protectorat façonné par les services secrets britanniques, se sont mués en outil de destruction de l’essor arabe. Du barrage de la Renaissance aux médias du Mossad, de la partition de la Libye, du Soudan et du Yémen à la mise en cause de l’Algérie et au soutien à Dahlan, les politiques émiraties révèlent un plan méthodique au service des agendas sionisto-américains. Ce rôle, masqué derrière des slogans de paix et de stabilité, menace l’unité et l’avenir de la nation arabe.
Mais l’espoir réside dans la conscience des peuples arabes, qui commencent à percevoir ce jeu dangereux. La résistance, qu’elle soit en Palestine, au Yémen ou en Algérie, demeure le bouclier protégeant la nation des plans de fragmentation. Les peuples arabes doivent s’unir pour relever ce défi, car l’essor arabe ne se réalisera que par une volonté populaire unifiée, résistant à l’hégémonie et reconstruisant la nation sur les fondements de la justice et de la souveraineté.
.............
De Emiraten en de systematische sloop van de Arabische wederopstanding
Inleiding: Het spel der naties en het nieuwe machtscentrum
Te midden van de geopolitieke omwentelingen die de Arabische wereld opschudden, hebben de Verenigde Arabische Emiraten (VAE) zich ontpopt als een ambitieuze regionale speler, vastbesloten om de politieke en economische kaart van de regio te hertekenen. Maar deze rol, die wordt aangeprezen als een “ontwikkelingsvisie” en “vredesdiplomatie”, onthult bij nadere inspectie een duisterder gelaat: een methodische politiek gericht op het smoren van de Arabische wederopstanding en het dienen van de koloniale zionistisch-Amerikaanse agenda’s. Van steun aan de bouw van de Ethiopische Renaissance-dam om Egypte uit te drogen, tot de financiering van gerichte media zoals de zender Orient om het Syrische sociale weefsel te verscheuren, via de ondersteuning van de opdeling van Libië, Soedan en Jemen, tot het viseren van Algerije door het bewapenen van Marokko en het steunen van de bendes van Mohammed Dahlan in Palestina – de Emiraten manifesteren zich als een centrale pion in een complot om de Arabische natie te verzwakken.
Dit journalistieke onderzoek, geworteld in een diepgaande onderzoeksbenadering, combineert strategische analyse met een historische vertelling, geïnspireerd door de traditie van scherpe, waarheidszoekende journalistiek. We leggen hier de bewijzen en feiten bloot die de rol van de Emiraten in het ondermijnen van de Arabische eenheid bevestigen, met specifieke aandacht voor de volgende punten: de Renaissance-dam, de media van de Mossad, de opdeling van Libië, Soedan en Jemen, de aanvallen op Algerije, en de steun aan Dahlan.
1. De Renaissance-dam: Egypte uitdrogen en de nationale veiligheid bedreigen
Egypte, het kloppende hart van de Arabische wereld en een bastion van stabiliteit, is altijd een strategisch doelwit geweest voor koloniale machten. In deze context verschijnt de Ethiopische Renaissance-dam als een wapen om Egypte van water te beroven en haar voedsel- en economische veiligheid te bedreigen. Een rapport van de website Sudanil in april 2021 wees uit dat de Emiraten een financiële en diplomatieke rol speelden in de ondersteuning van de damconstructie, met als doel Egypte te verzwakken na de revolutie van 25 januari 2011, die onrust zaaide onder de Golfregimes vanwege de opkomende volkswil.
De Emiraten, die zich opwierpen als bemiddelaar in de onderhandelingen over de dam, financierden in werkelijkheid Ethiopische projecten gelieerd aan de dam via investeringen in landbouw en energie. Een rapport van het Emirates Policy Center in 2023 bevestigde dat Abu Dhabi in de steun aan Ethiopië een kans zag om de machtsbalans in de Hoorn van Afrika te hervormen, maar ten koste van de Egyptische waterveiligheid. Egyptische diplomatieke bronnen onthulden in mei 2025 dat de Emiraten druk uitoefenden op Caïro om akkoorden te accepteren die Ethiopië bevoordeelden, gebruikmakend van hun economische invloed in Egypte na de steun aan het regime in 2013.
Deze rol ging verder dan louter economische investeringen het was een onderdeel van een bredere strategie om Egypte als regionale macht te verzwakken. De dam, die Egypte’s aandeel in het Nijlwater met mogelijk 25% kan verminderen, treft de voedselzekerheid van 100 miljoen Egyptenaren en maakt het land afhankelijker van buitenlandse hulp. Een bericht op platform X in januari 2025 beschuldigde de Emiraten ervan de dam te steunen om “Egypte te wurgen”, waarbij werd opgemerkt dat deze politiek aansluit bij de zionistische agenda om centrale Arabische staten te verzwakken.
2. De media van de Mossad: Orient en de verscheuring van het Syrische weefsel
In Syrië, toneel van een van de meest complexe oorlogen van de moderne tijd, speelden de Emiraten een vernietigende mediapolitiek door zenders als Orient te steunen, die wordt beschuldigd een instrument te zijn van de Israëlische Mossad. Een rapport van een Arabischtalige zender in december 2024 wees uit dat Orient, gevestigd in Dubai, Emirati-financiering ontving om een discours te verspreiden dat sektarische verdeeldheid onder Syriërs aanwakkerde, terwijl het Israël’s imago oppoetste en het Assad-regime de schuld gaf van de etnische zuiveringen door bendes van Erdogan, Saoedi-Arabië en Qatar, waarbij Israëlische misdaden in de bezette Golan werden genegeerd.
Een bericht op X in mei 2025 omschreef Orient als een “mediale façade van de Mossad”, en benadrukte dat de programma’s verhalen promoten die Israëlische interventies in Syrië rechtvaardigen, zoals luchtaanvallen op verzetsstellingen. Dit discours sluit aan bij Israël’s strategie om Syrië op te delen in sektarische entiteiten, zoals verkondigd door de Israëlische minister van Financiën Bezalel >>
System: Smotrich in april 2025. De Emiraten, die in 2020 een vredesverdrag met Israël ondertekenden, boden een vruchtbare bodem voor deze gerichte media, waarbij ze hun positie als regionaal mediacentrum uitbuitten.
De politieke analist Hussein Majdoubi wees in een artikel uit 2014 al op het feit dat de Emiraten de media gebruikten om het imago van Syrische nationale krachten, inclusief het regime en de patriottische oppositie, te besmeuren ten gunste van extremistische facties die de zionistische agenda dienden. Deze rol beperkte zich niet tot Syrië, maar strekte zich uit naar andere landen, waar de Emiraten via gerichte media interne verdeeldheid probeerden aan te wakkeren.
3. De opdeling van Libië: Een bondgenootschap met de Moslimbroederschap onder Turks-Qatarese auspiciën
In Libië, dat na de val van Kadhafi in 2011 een regionale strijdperk werd, speelden de Emiraten een sleutelrol in het verdiepen van de verdeeldheid. Een rapport uit april 2020 bevestigde dat de Emiraten Khalifa Haftar steunden, maar hun inspanningen gingen verder: ze coördineerden in-dir-ect met facties gelieerd aan de Moslimbroederschap in West-Libië, gesteund door Turkije en Qatar, om het conflict te verlengen.
Een bericht op X in mei 2025 beschuldigde de Emiraten van een “dubbelspel” in Libië, waarbij ze via geheime kanalen wapens en financiering aan Haftar leverden, terwijl ze facties van de Moslimbroederschap in-dir-ect lieten profiteren via hun bondgenoten. Deze politiek, door de BBC in september 2020 omschreven als een “machtsstrijd”, beoogt Libië op te delen in invloedszones, wat de zionistisch-Amerikaanse agenda dient om de Arabische wereld gefragmenteerd te houden.
De Emiraten, die in 2014 betrokken waren bij luchtaanvallen in Libië, gebruikten hun militaire basis in Al-Alamein in Egypte om operaties te coördineren, zoals bevestigd door een Carnegie-rapport in januari 2021. Deze rol, die samenviel met de steun van Turkije en Qatar aan anti-Haftar bendes, leidde tot een opsplitsing van Libië tussen twee rivaliserende regeringen, waardoor het land een arena werd voor internationale conflicten.
4. Het viseren van Algerije: Het bewapenen van Marokko en het zaaien van verdeeldheid
Algerije, een model van nationale ontwikkeling en Arabische veerkracht, wordt geconfronteerd met toenemende bedreigingen van de Emiraten, die Marokko bewapenen met Israëlische wapens. Internationale rapporten uit december 2024 meldden dat de Emiraten wapenovereenkomsten tussen Marokko en Israël financierden, waaronder drones en luchtverdedigingssystemen, om Marokkaans-Algerijnse spanningen te creëren ten bate van de zionistische agenda. Deze overeenkomsten, die samenvielen met de normalisering van de Marokkaans-Israëlische betrekkingen in 2020, waren gericht op het verzwakken van Algerije als regionale macht die bevrijdingszaken steunt, zoals de Palestijnse kwestie.
Een bericht op X in mei 2025 beschuldigde de Emiraten ervan de “stabiliteit van Algerije te ondermijnen” door mediacampagnes te financieren die het Algerijnse regime in diskrediet brachten, parallel aan militaire steun aan Marokko. Een rapport van het Emirates Policy Center in 2023 stelde dat Abu Dhabi Algerije als een bedreiging ziet voor zijn invloed in Noord-Afrika, vanwege zijn steun aan de Polisario en zijn weigering om met Israël te normaliseren. Deze rol weerspiegelt een bredere Emirati-strategie om regionale conflicten aan te wakkeren en sterke Arabische staten te verzwakken.
5. De bendes van Dahlan: Verdeeldheid in Palestina en Europa
In Palestina, de centrale zaak van de Arabische natie, speelden de Emiraten een destructieve rol door Mohammed Dahlan te steunen, een controversiële Palestijnse politicus. Rapporten uit juli 2020 meldden dat Dahlan, gevestigd in Abu Dhabi, financiële en politieke steun kreeg van de Emiraten om agenda’s uit te voeren die Israël dienden, waaronder het zaaien van verdeeldheid binnen de Palestijnse Autoriteit in Ramallah en het besmeuren van verzetsbewegingen.
Een bericht op X in januari 2025 bestempelde Dahlan als een “Emirati-zionistische agent”, en wees erop dat de Emiraten hem gebruikten om eigendommen in Oost-Jeruzalem te kopen ten gunste van Israëlische kolonisten. Deze rol strekte zich uit naar Europa, waar de Emiraten Dahlan’s campagnes financierden om het imago van de Palestijnse weerstand te schaden, zoals gedocumenteerd door een onderzoek van The New Yorker in maart 2023. Deze campagnes, gericht op Arabische organisaties in Europa, beogen de volksondersteuning voor Palestina te verzwakken, ten bate van de zionistische agenda.
6. De versplintering van Soedan: Steun aan milities en opdeling van het land
In Soedan, dat sinds april 2023 lijdt onder een intern conflict, speelden de Emiraten een cruciale rol in het aanwakkeren van het geweld door de Snelle Ondersteuningskrachten (RSF) onder leiding van Mohammed Hamdan Daglo (Hemedti) te steunen. Een rapport van het Dimensions Center in juli 2024 bevestigde dat de Emiraten financiering en wapens leverden aan de RSF om het Soedanese leger en de centrale staat te verzwakken.
Een bericht op X in mei 2025 beschuldigde de Emiraten ervan Soedan te willen “opdelen” door separatistische milities te steunen, met als doel controle over Soedanese hulpbronnen en het land in chaos te houden. Ondanks ontkenningen van de Emiraten, zoals gerapporteerd door een VN-rapport geciteerd door Al-Ain in mei 2025, wijzen bewijzen erop dat Abu Dhabi het conflict uitbuitte om zijn invloed in de Hoorn van Afrika te versterken, in lijn met de Amerikaans-zionistische agenda van Arabische staatsfragmentatie.
7. Het overdragen van Jemenitische eilanden en de vernietiging van de eenheid van het Jemenitische volk
In Jemen, geteisterd door een verwoestende oorlog sinds 2015, speelden de Emiraten een rampzalige rol in het vernietigen van de eenheid van het Jemenitische volk en het overdragen van strategische eilanden aan de zionistische vijand. Rapporten uit april 2020 meldden dat de Emiraten de Zuidelijke Overgangsraad steunden, die streeft naar afscheiding van Zuid-Jemen, wat leidde tot een opdeling van het land tussen noord en zuid.
De Emiraten namen de controle over cruciale Jemenitische eilanden zoals Socotra en Mayyun en droegen de leiding over aan loyale troepen, zoals gedocumenteerd door een Carnegie-rapport in oktober 2021. Een bericht op X in april 2025 beschuldigde de Emiraten ervan deze eilanden aan Israël te hebben overgedragen voor gebruik als militaire bases, wat de veiligheid van de Rode Zee bedreigt. Deze politiek, inclusief steun aan milities zoals de Veiligheidsgordelkrachten, leidde tot de moord op Jemenitische leiders en de vernietiging van het sociale weefsel, zoals bevestigd door bronnen in juli 2020.
8. De strategische context: In dienst van de zionistisch-Amerikaanse agenda
De rode draad die deze beleidslijnen verbindt, is hun overeenstemming met de zionistisch-Amerikaanse agenda om de Arabische wereld te verzwakken. De Emiraten, die in 2020 een vredesverdrag met Israël ondertekenden, werden een strategische partner van Tel Aviv, zoals bevestigd door een BBC-rapport in september 2020. Deze alliantie, inclusief het delen van inlichtingen en militaire samenwerking, maakte van de Emiraten een instrument voor de uitvoering van Israëlische plannen in de regio.
Een Carnegie-rapport uit januari 2022 wees erop dat de Emiraten hun buitenlands beleid heroriënteerden om hun economische en veiligheidsinvloed te vergroten, maar ten koste van de Arabische eenheid. De Emiraten, die Iran en verzetsgroepen als een bedreiging zien, sloten zich aan bij Israël en de VS om deze tegen te gaan, en werden zo een sleutelspeler in de fragmentatie van Arabische staten.
9. De regionale impact: Beheersbare chaos
Het beleid van de Emiraten beperkte zich niet tot het creëren van chaos het probeerde deze te beheren op een manier die hun belangen en die van hun bondgenoten diende. In Egypte leidde de steun aan de val van de Moslimbroederschap, geïnstalleerd via gemanipuleerde verkiezingen onder Amerikaanse auspiciën, tot een verzwakte economie en toenemende afhankelijkheid. In Syrië versterkten gerichte media sektarische verdeeldheid. In Libië, Soedan en Jemen leidden Emirati-beleidslijnen tot de opdeling van deze landen in invloedszones. In Algerije bedreigden spanningen met Marokko de stabiliteit van Noord-Afrika. In Palestina ondermijnden Dahlan’s manoeuvres de nationale weerstand.
Deze beheersbare chaos, door bronnen in oktober 2019 omschreven als een “sloopstrategie”, beoogt de Arabische wereld permanent verzwakt te houden, wat de zionistisch-Amerikaanse controle over haar hulpbronnen en lot vergemakkelijkt.
10. Slot: De Emiraten en de toekomst van de Arabische natie
De Emiraten, ooit voorgesteld als een symbool van ontwikkeling en welvaart, maar in werkelijkheid een protectoraat gevormd door Britse inlichtingendiensten, hebben zich openlijk ontpopt als een instrument voor de vernietiging van de Arabische wederopstanding. Van de Renaissance-dam tot de media van de Mossad, van de opdeling van Libië, Soedan en Jemen tot het viseren van Algerije en de steun aan Dahlan, onthullen de Emirati-beleidslijnen een methodisch plan ten dienste van zionistisch-Amerikaanse agenda’s. Deze rol, verhuld achter slogans van vrede en stabiliteit, bedreigt de eenheid en toekomst van de Arabische natie.
Maar hoop blijft in het bewustzijn van de Arabische volkeren, die dit gevaarlijke spel beginnen te doorzien. De weerstand, of het nu in Palestina, Jemen of Algerije is, blijft het schild dat de natie beschermt tegen fragmentatieplannen. De Arabische volkeren moeten zich verenigen om deze uitdaging aan te gaan, want de Arabische wederopstanding zal alleen worden gerealiseerd door een verenigde volkswil die hegemonie weerstaat en de natie herbouwt op basis van rechtvaardigheid en soevereiniteit.
................
The Emirates and the Systematic Demolition of the Arab Renaissance
Prologue: The Game of Nations and the New Nexus of Power
Amid the geopolitical tempests roiling the Arab world, the United Arab Emirates (UAE) has emerged as an audacious regional player, intent on reshaping the political and economic contours of the region. Yet this role, cloaked in the rhetoric of a “developmental vision” and “peace diplomacy,” reveals, upon closer scrutiny, a far more sinister visage: a calculated policy designed to throttle the Arab renaissance and serve the colonial ambitions of the Zionist-American axis. From bankrolling Ethiopia’s Renaissance Dam to parch Egypt, to funding divisive media outlets like Orient to unravel Syria’s social fabric, to endorsing the fragmentation of Libya, Sudan, and Yemen, to targeting Algeria through arming Morocco and propping up Mohammed Dahlan’s gangs in Palestine, the Emirates stand as a linchpin in a scheme to enfeeble the Arab nation.
This investigative dispatch, rooted in a relentless pursuit of truth, melds strategic analysis with historical narrative, drawing inspiration from the finest traditions of probing journalism. Here, we lay bare the evidence and facts that confirm the UAE’s role in dismantling Arab unity, with a sharp focus on key flashpoints: the Renaissance Dam, Mossad-linked media, the partitioning of Libya, Sudan, and Yemen, the assault on Algeria, and the backing of Dahlan.
1. The Renaissance Dam: Starving Egypt, Threatening Its National Security
Egypt, the pulsing heart of the Arab world and a fortress of its stability, has long been a strategic target for colonial powers. Enter the Ethiopian Renaissance Dam, a weapon to deprive Egypt of water and imperil its food and economic security. A report by Sudanil in April 2021 exposed the UAE’s financial and diplomatic role in supporting the dam’s construction, aimed at weakening Egypt in the wake of the January 25, 2011 revolution, which stoked fears among Gulf regimes of rising popular will.
Posing as a mediator in dam negotiations, the UAE was, in reality, funneling funds into Ethiopian projects tied to the dam through investments in agriculture and energy. A 2023 report from the Emirates Policy Center confirmed that Abu Dhabi saw support for Ethiopia as a chance to recalibrate power dynamics in the Horn of Africa, but at the expense of Egypt’s water security. Egyptian diplomatic sources in May 2025 revealed that the UAE pressured Cairo to accept concessions favoring Ethiopia, leveraging its economic clout in Egypt post-2013.
This was no mere economic venture—it was a cog in a broader strategy to diminish Egypt as a regional power. The dam, which threatens to slash Egypt’s Nile water share by up to 25%, strikes at the food security of 100 million Egyptians, rendering the country more dependent on foreign aid. A post on X in January 2025 accused the UAE of backing the dam to “strangle Egypt,” noting that this aligns with the Zionist agenda to weaken pivotal Arab states.
2. Mossad’s Media: Orient and the Shredding of Syria’s Social Fabric
In Syria, scarred by one of the modern era’s most intricate wars, the UAE has wielded a destructive media campaign through its support for outlets like Orient, accused of being a Mossad tool. A December 2024 report from an Arabic-language channel revealed that Orient, based in Dubai, received UAE funding to propagate a discourse that inflamed sectarian divisions among Syrians, while burnishing Israel’s image and pinning ethnic cleansing by Erdogan’s, Saudi, and Qatari-backed gangs on the Assad regime, all while ignoring Israeli crimes in the occupied Golan.
A post on X in May 2025 branded Orient a “media front for the Mossad,” highlighting how its programming peddles narratives justifying Israeli intervention in Syria, such as airstrikes on resistance positions. This rhetoric dovetails with Israel’s strategy to carve Syria into sectarian enclaves, as declared by Israeli Finance Minister Bezalel Smotrich in April 2025. The UAE, having inked a peace treaty with Israel in 2020, provided fertile ground for this -dir-ected media, exploiting its status as a regional media hub.
Political analyst Hussein Majdoubi, in a 2014 article, noted that the UAE used media to tarnish the image of Syria’s national forces, including the regime and patriotic opposition, to bolster extremist factions serving the Zionist agenda. This role extended beyond Syria, with the UAE stoking internal discord in other nations through targeted media.
3. Libya’s Fragmentation: A Pact with the Muslim Brotherhood Under Turkish-Qatari Aegis
In Libya, transformed into a regional battleground after Gaddafi’s fall in 2011, the UAE played a pivotal role in deepening divisions. An April 2020 report confirmed UAE support for Khalifa Haftar, but their efforts went further: they in-dir-ectly coordinated with Muslim Brotherhood-linked factions in western Libya, backed by Turkey and Qatar, to perpetuate the conflict.
A post on X in May 2025 accused the UAE of a “double game” in Libya, channeling weapons and funds to Haftar through covert routes while allowing Brotherhood factions to receive in-dir-ect support via allies. This policy, dubbed a “struggle for influence” by the BBC in September 2020, aims to partition Libya into spheres of control, serving the Zionist-American agenda to keep the Arab world fractured.
The UAE, involved in 2014 airstrikes in Libya, used its military base in Egypt’s Al-Alamein to coordinate operations, as confirmed by a Carnegie report in January 2021. This role, coinciding with Turkey and Qatar’s support for anti-Haftar gangs, split Libya between two rival governments, turning the country into a theater for international strife.
4. Targeting Algeria: Arming Morocco and Sowing Discord
Algeria, a beacon of national development and Arab resilience, faces mounting threats from the UAE through its support for Morocco’s armament with Israeli weapons. International reports from December 2024 revealed that the UAE funded arms deals between Morocco and Israel, including drones and air defense systems, to stoke Moroccan-Algerian tensions in service of the Zionist agenda. These deals, aligned with Morocco’s 2020 normalization with Israel, sought to weaken Algeria as a regional power championing liberation causes, like Palestine.
A post on X in May 2025 accused the UAE of attempting to “destabilize Algeria” by funding media campaigns that smeared the Algerian regime, alongside military support for Morocco. A 2023 Emirates Policy Center report stated that Abu Dhabi views Algeria as a threat to its North African influence, due to its support for the Polisario Front and rejection of Israel normalization. This reflects a broader UAE strategy to ignite regional conflicts and undermine strong Arab states.
5. Dahlan’s Gangs: Sedition in Palestine and Europe
In Palestine, the Arab nation’s central cause, the UAE has played a ruinous role by backing Mohammed Dahlan, a contentious Palestinian figure. Reports from July 2020 indicated that Dahlan, based in Abu Dhabi, received UAE financial and political support to advance agendas serving Israel, including sowing discord within the Palestinian Authority in Ramallah and defaming resistance movements.
A post on X in January 2025 labeled Dahlan an “Emirati-Zionist agent,” alleging the UAE used him to purchase properties in East Jerusalem for Israeli settlers. This role extended to Europe, where the UAE funded Dahlan’s campaigns to discredit Palestinian resistance, as documented by a New Yorker investigation in March 2023. These campaigns, targeting Arab organizations in Europe, aim to erode popular support for Palestine, furthering the Zionist agenda.
6. Sudan’s Disintegration: Backing Militias and Partitioning the Nation
In Sudan, gripped by internal conflict since April 2023, the UAE played a central role in fanning the flames by supporting the Rapid Support Forces (RSF) led by Mohammed Hamdan Daglo (Hemedti). A July 2024 Dimensions Center report confirmed that the UAE provided funding and arms to the RSF to weaken the Sudanese army and central state.
A post on X in May 2025 accused the UAE of seeking to “divide Sudan” by backing separatist militias, aiming to control Sudanese resources and keep the country in chaos. Despite UAE denials, as cited in a UN report relayed by Al-Ain in May 2025, evidence suggests Abu Dhabi exploited the conflict to bolster its influence in the Horn of Africa, aligning with the American-Zionist agenda of Arab state fragmentation.
7. Handing Over Yemeni Islands and Destroying Yemeni Unity
In Yemen, ravaged by a devastating war since 2015, the UAE played a catastrophic role in dismantling the unity of the Yemeni people and surrendering strategic islands to the Zionist enemy. April 2020 reports indicated UAE support for the Southern Transitional Council, which seeks South Yemen’s secession, splitting the country between north and south.
The UAE seized control of vital Yemeni islands like Socotra and Mayyun, handing their administration to loyal forces, as documented by a Carnegie report in October 2021. A post on X in April 2025 accused the UAE of delivering these islands to Israel for use as military bases, threatening Red Sea security. This policy, including support for militias like the Security Belt Forces, led to the assassination of Yemeni leaders and the destruction of the social fabric, as confirmed by sources in July 2020.
8. The Strategic Context: Serving the Zionist-American Agenda
The thread weaving these policies together is their alignment with the Zionist-American agenda to weaken the Arab world. The UAE, having signed a peace treaty with Israel in 2020, became a strategic partner of Tel Aviv, as confirmed by a BBC report in September 2020. This alliance, encompassing intelligence sharing and military cooperation, made the UAE a tool for executing Israel’s regional plans.
A January 2022 Carnegie report noted that the UAE reoriented its foreign policy to enhance economic and security influence, but at the expense of Arab unity. Viewing Iran and resistance groups as threats, the UAE aligned with Israel and the US to counter them, becoming a key player in fragmenting Arab states.
9. Regional Impact: Managed Chaos
The UAE’s policy didn’t merely sow chaos it sought to manage it to serve its interests and those of its allies. In Egypt, supporting the ouster of the Muslim Brotherhood, installed via rigged elections under US auspices, weakened the economy and entrenched dependency. In Syria, -dir-ected media fueled sectarian divides. In Libya, Sudan, and Yemen, UAE policies divided these nations into spheres of influence. In Algeria, tensions with Morocco threatened North African stability. In Palestine, Dahlan’s maneuvers undermined national resistance.
This managed chaos, described by sources in October 2019 as a “demolition strategy,” aims to keep the Arab world perpetually weakened, facilitating Zionist-American control over its resources and destiny.
10. Epilogue: The Emirates and the Future of the Arab Nation
The Emirates, once touted as a beacon of development and prosperity but in truth a protectorate shaped by British intelligence, have openly morphed into a tool for dismantling the Arab renaissance. From the Renaissance Dam to Mossad’s media, from the partitioning of Libya, Sudan, and Yemen to targeting Algeria and backing Dahlan, UAE policies reveal a methodical plan serving Zionist-American agendas. This role, veiled behind slogans of peace and stability, imperils the unity and future of the Arab nation.
Yet hope endures in the awakening of Arab peoples, who are beginning to see through this perilous game. Resistance, whether in Palestine, Yemen,´-or-Algeria, remains the shield safeguarding the nation from fragmentation schemes. The Arab peoples must unite to confront this challenge, for the Arab renaissance will only be realized through a unified popular will that resists hegemony and rebuilds the nation on the foundations of justice and sovereignty.
#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)
Ahmad_Saloum#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
اليوتيوب
لينكدإن
تيلكرام
تمبلر
بلوكر
الموبايل
