أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - مازن كم الماز - خواطر في التغيير الوطني الديمقراطي















المزيد.....

خواطر في التغيير الوطني الديمقراطي


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 1784 - 2007 / 1 / 3 - 12:03
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


هناك اختلال غريب في رؤيتنا للواقع في منطقتنا و كأننا لإصابتنا المزمنة بالفساد و القهر أصبنا بأزمة إضافية في الوعي تجعل من وعينا بالأحداث الجارية في حالة غير متوازنة عند مقاربة الأمور فنضخم عوامل و تتصاغر أخرى دون أي مبرر سوى هذا الاختلال في الرؤية و المفاهيم ليبقى وعينا في حالة تخبط في مقاربته للواقع و محاولة تلمس المخرج...
تشكل الأزمة الحالية في فلسطين و لبنان و العراق مثالا صارخا على هذه المقاربات القاصرة و هذا التخبط..تخبطا يجري فيه تجاوز القهر بقهر جديد و يكون فيه سوابق القهر مبرر قهر جديد و مقابلة الطائفية بطائفية مضادة معادية..هذه المتناقضات المتشابهة التي لا تبحث عن نهاية للقهر في تاريخنا بل تتنافس على وضعية القاهر و الحق في إقامة و رئاسة أجهزة الأمن..في هذا التخبط يختل الحق و الباطل فالقهر بحد ذاته ليس هو المرفوض ليس هو الخارج عن القانون عن الإجماع عن الملة , فالمذموم هو قيام الآخر بالقهر و ليس قيام الطائفة بالقهر..هكذا يكون الموت و الاحتلال و المقاومة مفاهيم خاضعة لمنطق الطائفة لمنطق الاصطفاف الطائفي و التسلط على المجتمع و الاستهتار بالوطن و البلد و الشعب..في هذا الخلط قد يرى البعض حريتنا كشعوب تتناقض مع حريتنا كدول أو يجد ضروريا أن يقايض حريتنا و خلاصنا من أنظمة القهر باستباحة بلادنا من جيوش الغزو التي تغزونا مدعية تصدير الديمقراطية..إن ثقل خطاب السلطات التي قهرت شعوبنا باسم المقاومة قد أدى بالكثير من أفراد النخبة المثقفة للكفر بالمقاومة..هذا الكفر بالحرية الوطنية و مقاومة العدو الخارجي مارسته المعارضة العراقية بعدما يئست من تغيير نظام صدام و اعتبرت إزالة أمريكا لهذا النظام "تغييرا" يطابق التغيير المطلوب عراقيا..من الصعب الإجابة على سؤال التغيير في حالة هذه الأنظمة التي لا يمكن زحزحتها بالعمل المعارض السلمي..تحولت هذه الأنظمة من كونها رأس المؤسسة العسكرية و الأمنية إلى حالة عائلية تتناهش البلد و كأنه إقطاعيات خاصة لأفرادها..إن قصة صعود محمد مخلوف و إخراجه من سوريا و ممارسات ما يسمون بال"شبيحة" أفراد أسرة الرئيس السوري الخارجين على القانون باسم تسلط النظام و لا قانونه و ممارسات قصي و عدي صدام حسين و صعود نجم علاء و جمال مبارك و تزايد نفوذهما السياسي و الاقتصادي و نفوذ حاشيتهما التي أصبحت تتقاسم خيرات البلد مع حرس أبيهما القديم , كل هذا ما هو إلا أمثلة على حقيقة الأنظمة التي تسوسنا..مراكز النفوذ العائلية و الأمنية التي تتقاسم البلد تتعامل مع البلد مع الشعب و مع بعضها البعض و مع منافسيها بمنطق مافيوي يحكمه العنف و الاستهتار بالبلد و الشعب و أبسط حقوق الإنسان لا تفرق بين علوي و سني و لا كردي و عربي اللهم عدا من يدور في فلك النخبة الحاكمة و حاشيتها..هذا الاستبداد بمصير البلد و مقدراته و حاضره يقابله استبداد آخر أمريكي عالمي تلعب فيه أمريكا دور بلطجي العالم و فتوته الذي لا يبالي إلا لما يريد و ما يصب في مصلحته..هذا القطب الواحد , الشرطي العالمي أو سمه ما شئت أثبت بما لا يعد و يحصى من الأدلة القطعية أنه لا يقل همجية و شراسة عن طغاتنا الصغار و أنه لا يعبأ بأي كان في سبيل مصالحه و بالتأكيد أنه لا يلقي بالا لشعوبنا و لا لمعاناتنا و لا لآمالنا..لن نكرر سلسلة طويلة من الجرائم التي ارتكبتها الإدارات الأمريكية جمهورية و ديمقراطية و لكن سأكتفي بالتذكير بالمساومة بين نظام القذافي و أمريكا التي لم تؤدي لا إلى توسيع هامش حرية المواطن الليبي و لا إلى تقليص فساد أهل الحكم إلا بقدر ما قلص إيقاف برنامج الأسلحة الليبي من نهب مال الشعب الليبي..لنتأمل مطالب أمريكا من النظامين السوري و الإيراني و حتى من النخبة الحاكمة في لبنان و أراضي السلطة الفلسطينية..أين آمال شعوبنا بغد أفضل بوطن حر و حياة كريمة من هذه الأوامر الأمريكية التي لا تجد الأنظمة صعوبة في مغازلتها و الإيحاء برغبتها في تلبيتها إذا ضمنت أمريكا استمرار النظام بصيغته الراهنة..إن القرار السياسي الآن يصبح بيد سفراء أمريكا و قلة من سفراء دول القهر و البلطجة العالمية و لا ينتقل هذا القرار أبدا إلى شعبنا إلى أهلنا الذين قضوا طويلا تحت قهر الأنظمة و تسلطها و استباحتها كل تفاصيل حياتها و يريدنا البعض أن نسمي هذا "تغييرا"..من الطبيعي أنه في ظروف عربدة النخب الحاكمة و أجهزة أمنها بحق شعوبنا و بلادنا تبدو الديمقراطية البرجوازية الغربية متقدمة بمراحل هائلة مقارنة مع حالة القهر السائدة..يعلم أساتذتنا الليبراليون خاصة من جاء من عباءة اليسار أن هذه الديمقراطية تهدف لتأطير و استيعاب احتجاجات المقهورين المضطهدين في إطار إدامة النظام بحيث يمنع تحول هذه الاحتجاجات إلى انفجار ثوري..لكن ديمقراطية لا تقتل المخالف بل و تسمح له بالكلام و انتقاد أكبر رأس سياسي و أمني في البلد أفضل بما لا يقارن مع حالة قهر لا تسمح للإنسان العربي بهمسات التململ من القهر و النهب المنفلتين للسلطة و أزلامها..هنا لا يصبح التغيير هدفا بحد ذاته مع حالة اليأس و الإحباط أمام بلطجة السلطة و عربدتها..إن إغراء تغيير سلطات القهر بيد قوة غاشمة أقوى و أكثر قدرة و فظاظة و قهرا قد تداعب مخيلاتنا كشعوب و كنخب لكن الواقع يفرض منطقه في النهاية و يبقى على وعينا أن يحاول فهم الواقع كما هو لا أن يقلبه رأسا على عقب لينسجم مع رغباتنا..هذا لا يبرئ مجتمعاتنا طبعا من حالة العجز و العقم الذي تجعل من استمرار حالة الاستبداد و استباحة المجتمع الممكن الوحيد المتحقق يقابلها ممكن وحيد آخر هو "التغيير" بيد الخارج الأمريكي في ظل هذه الظروف..إن حالة مجتمعنا ما تزال ممتنعة على التغيير مسكونة بالأرواح الشريرة لعصور الجمود..كان طانيوس شاهين زعيم عامية لبنان 1858 الذي انتفض على النهب الإقطاعي سواء جاء من إقطاعي ماروني أو درزي هو نفسه من نظم الأعمال المسلحة المعادية للدروز في مجازر 1860 الطائفية وراء قيادة الإقطاعيين الموارنة..هكذا يتحول ابن الشارع إلى مدافع عن حالة القهر و عدو للمقهورين من الطوائف الأخرى..هنا يلفت النظر طبيعة الاصطفاف الراهن و مبرراته و شروط إعادة إنتاجه..فالشيعة العراقيين ( على اختلاف تلاوينهم السياسية و الفكرية ) يلتزمون بقرار المرجع السيد السيستاني في كل القضايا المصيرية بصدد الدستور و المشاركة في العملية السياسية و من سينتخبون و يصح ذلك على الطرف المقابل عراقيا و لبنانيا و و ...هذه الملايين وجدت أن محرك فعلها و ممارستها هو انتمائها الطائفي الذي يعني ولاءهم بالسمع و الطاعة للمرجع الأول..في آخر المقالات أخذ أحد ما على الشيخ فتحي يكن أنه مقابل توحد شيوخ الشيعة فهو بخروجه عن تأييد حكومة السيد السنيورة يضعف وحدة الصف السني في لبنان وراء السنيورة و الحريري و المفتي قباني..هكذا تستمد الحكومات و التيارات السياسية مشروعيتها لا من مشروعها السياسي و الاقتصادي ( حتى و لو كان أصوليا ) بل من انتماء زعمائها الطائفي..هكذا يجري "توحيد" الناس في طوائف ذات لون واحد تأتمر بزعيم واحد أو مجموعة زعماء يحظون بموافقة المرجعية..و تنخرط هذه الطوائف في حروب تكفيرية تستلهم تراثنا في حروب البسوس و داحس و الغبراء مع اختلاف أساسي أن أعداد الضحايا في حروب الزمن الأول كانوا يعدون بالعشرات و أن ضحايا مجازر 1860 لم يتجاوزوا الآلاف فيم تسمح لنا الأسلحة المتطورة التي نستوردها من الغرب بحصد أعداد هائلة من الضحايا : 150 ألف ضحية في حرب أهلية تخص بلدا صغيرا كلبنان..لنستعيد مثلا مفهوم التكفير كما تمارسه الخطابات الطائفية السائدة أي درجة تقبل الخلاف في الرأي و الاجتهاد داخل و خارج الطائفة..إن نظرة في نواقض الإسلام تفاجئ الدارس بالشكلانية الطقسية التي تأخذ بها هذه الخطابات السائدة في تحديد هوية المؤمن..إن هذه الخطابات السائدة لا تجرم الاستبداد أو قهر المجتمع و لا حتى نهبه أو قتل المخالفين..هذه في الأغلب كبائر لا تخرج من الملة..في المقابل فالخروج عن قواعد ثابتة ترتبط بظروف تطور الطائفة و تشكل فكرها يخرج الإنسان عن الملة و يعرضه لحكم المرتد و المارق عن الدين..فقيام الحاكم بتلبية مقتضيات هذه الشكلانية الطقسية الطائفية يعصمه من الخارجين و ينصبه قائما بالطائفة بغض النظر عن علاقته كحاكم بالمحكوم..أي باختصار قام معاوية بالاستيلاء على السلطة ثم ورثها لابنه يزيد باستخدام الترهيب و الترغيب ثم قام ابنه و أولاده من بعده بقتل ابن بنت رسول الله و استباحوا مدينة الرسول الكريم و قصفوا الكعبة بالمنجنيق و صلبوا عبد الله بن الزبير و قتلوا سعيد بن جبير و جلدوا سعيد بن المسيب و حبسوا أبو حنيفة النعمان و...و... فعذرهم الخطاب السائد و ساق المبررات لهذه الأفعال بل و كفر الكثير من الخارجين على هذه الأنظمة..إذا أمكن هذا بحق الحرم و بحق مدينة رسول الله و بحق الصحابة و أبنائهم و التابعين فكيف بمجموعة من المثقفين الذين يمكن اتهامهم بكل سهولة بالخروج عن قيود الفكر السائد و الاجتهاد و إصدار الحكم عليهم و تنفيذه بسهولة و يسر..هكذا يصطف ملايين الشيعة خلف السيد السيستاني و هكذا يستنكر البعض على السيد فتحي يكن أن يخرج عن الإجماع السني ممثلا بالمفتي و الساسة السنة..الاستبداد في هذه القراءة غير مذموم كاستبداد..المذموم و المرفوض هو حدوثه من زعماء الطوائف الأخرى و هذا ينطبق على الفساد و الطغيان و التنكيل بالآخر المعارض و..و...فإذا قام به مستبد من الطائفة فيعذر كما عذر الخطاب السائد من أباح دم الحسين و مدينة الرسول الكريم و الكعبة المشرفة لأهل الحكم..هذا للإنصاف لا يقتصر على الخطابات الطائفية السائدة بل يتعداها إلى الخطابات الفكرية المختلفة حتى تلك القائلة بالتغيير بما فيها الليبرالية منها و اليسارية..يفترض للتغيير أن يعيد الحياة للمجتمع و يعيد الشعب لدائرة الفعل لكن التغيير الذي يتقدم يزيد من تهميش الناس و من تغييب المجتمع..و مع تقدم المنطق الطائفي كبديل لقهر النظام يمكننا أن نلاحظ ما يدعيه البعض من تراجع شعبية رجل يتصرف خارج مقتضيات هذا الخطاب الطائفي الميليشيوي كالعماد عون في مواجهة تزايد شعبية رجل كسمير جعجع يزاود في استخدام هذا الخطاب الطائفي..و يمكننا أن نلاحظ هنا سقوط تيار ادعى الوطنية و مقاومة الاحتلال و الوقوف في وجه محاولات إشعال الفتنة الطائفية كما قال بذلك مقتدى الصدر أول الأمر مع تحول جيش المهدي أكثر إلى ميليشيا طائفية تمارس قتل الآخر و إلغائه بأشنع الطرق الممكنة التزاما منه بهذا الخطاب الطائفي التكفيري..هذه الخطابات الفكرية و السياسية السائدة لا تستنكر الاستبداد أو الفساد و تضعه خارج المشروعية بقدر ما تعتمد دوغمائيات خاصة ثابتة غير قابلة للنقاش أو المساومة أساسا لهذه المشروعية..إن النتيجة المنطقية لهذه الحالة من الوعي السائد هي المزيد من حروب داحس و الغبراء التي لا تحتاج إلا إلى ناقة لتبدأ بحور الدماء التي تسفك بدون حساب كرمى لعيون الطائفة الدينية أو السياسية..مقاومة المحتل ذاتها تنطلق من ذات المنطق الطائفي..فالمقاومة ترى في الغرب المستعمر القوة المعادية للشريعة بصيغتها الطائفية الدوغمائية..تاريخيا كانت أنظمة كنظام المماليك و صلاح الدين الأيوبي و أخيرا الدولة العثمانية هي من أوقف غزوات شرسة كغزوات الصليبيين و المغول و التتار , أنظمة ألغت الجدل و حرمته و تحالفت مع المفهوم التسليمي للمقدس , دول ألغت الفعل الحضاري و فتحت باب التكرار و التقليد..كانت الدولة العثمانية في لحظة النشوء قوة صاعدة أمكن لعوامل قوتها أن تتيح لها فتح مناطق واسعة في مواجهة أعداء أضعف..ما أن شهد الغرب المواجه لتركيا العثمانية تطورا حضاريا هائلا حتى بان ضعف هذه الدولة و عجزها عن مواكبة تطور المنافسين الأعداء و عجزها عن إطلاق عملية تطوير أصبحت ضرورية لاكتساب عوامل القوة للتصدي لمطامع الأعداء..تحولت تركيا العثمانية إلى رجل أوروبا المريض المحكوم بالموت البطيء الذي جاء لا محالة مع الحرب العالمية الأولى..إن المقاومة ضد الهيمنة الخارجية بما في ذلك ضد المشروع الإسرائيلي لا تذهب إلى إطلاق مشروع نهضوي يهدف لبناء عوامل القوة في المجتمع و تكتفي بمقارعة العدو مكتفية بالنيات الطيبة و تضحيات لافتة للجماهير..هذا الاستعداد العالي للتضحية لم يتحول بعد حالة نهوض وطني شامل لأنه محكوم بذات المنطق الذي يحول كل جهودنا و فعلنا هباءا منثورا..
من الصعب اليوم الحديث بإيجابية عن المستقبل..إن الإنسان اليوم أمام اختبار يضع مصيره على المحك..و مهما كانت نتيجة الرسوب ذات مغزى بالنسبة لمصيره أساسا فإن هذا الاختبار مفتوح على كل الاحتمالات..بين استعادة الإنسان إلى دائرة الفعل و مركز المشروعية و بين المزيد من تهميشه و قهره تدور حقيقة الصراعات اليوم بغض النظر عن طبيعة الاصطفافات الطائفية أو اختلاف و تناقض الخطابات التي تضع مشروعياتها الخاصة بعيدا عن الإنسان



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حراك المجتمع و الطائفية و النظام
- الإنسان و القهر بين تاريخنا و حاضرنا
- مرثية لقوم اسمهم العرب ! !
- خواطر في الدولة
- حول الخلاف السني-الشيعي
- نداء إلى القوى السياسية السورية - نداء إلى المعارضة السورية
- مقتل السيد بيار الجميل : رفض القتل كفعل في السياسة و رفض الم ...
- الطائفية و الشارع و اللعب بالنار
- محنة خلق القرآن: محاولة عقلنة الخطاب الديني بالقوة
- الخيانة , العنف و السلطة
- لا يهم مع من تحالفوا فالمضمون واحد
- الفصام بين خطاب الأمس و ممارسة اليوم
- التغيير الديمقراطي في سوريا بين المعارضة و الخارج
- الحجاب من جديد
- أكثر من مجرد تغيير
- قصتنا في الشرق - صعود و موت النبي
- في ذكرى نجيب سرور
- الشرعية بين الشعب و الخارج
- احتمالات المواجهة بين سوريا و إسرائيل
- الليبرالية و الطائفية-افتراقات الفكر و الممارسة


المزيد.....




- فيديو مخيف يظهر لحظة هبوب إعصار مدمر في الصين.. شاهد ما حدث ...
- السيسي يلوم المصريين: بتدخلوا أولادكم آداب وتجارة وحقوق طب ه ...
- ألمانيا تواجه موجة من تهديدات التجسس من روسيا والصين
- أكسيوس: لأول مرة منذ بدء الحرب.. إسرائيل منفتحة على مناقشة - ...
- عباس: واشنطن هي الوحيدة القادرة على إيقاف اجتياح رفح
- نائبة مصرية تتهم شركة ألبان عالمية بازدواجية المعايير
- -سرايا القدس- تعرض تجهيزها الصواريخ وقصف مستوطنات غلاف غزة ( ...
- القوات الأمريكية تلقي مساعدات منتهية الصلاحية للفلسطينيين في ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي
- وسائل إعلام تشيد بقدرات القوات الروسية ووتيرة تطورها


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - مازن كم الماز - خواطر في التغيير الوطني الديمقراطي