أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر نضير - ستنفلقُ حبةُ الفجرِ














المزيد.....

ستنفلقُ حبةُ الفجرِ


حيدر نضير

الحوار المتمدن-العدد: 8151 - 2024 / 11 / 4 - 10:13
المحور: الادب والفن
    


أيها الغائبُ
لن يُعيدَكَ الانتظار ...
دفعَ نظرَهُ عنا
وعينُ الأملِ
اغمضَ صبرَها
بلا فاتورةِ سداد ...

أيها الحجرُ
عفوا أيها العربُ
لم تكنْ عصا
هشَّ ظلاماً بها ...
كان موسى ...
وكانت ( كُن )...

ماذا بعدَ الأسوأ
خلوُ مسارٍ مثلاً
لا تقلقْ...
ستنفلقُ حبةُ الفجرِ
وعصافيرُ الحيِّ
ستعزفُ فيروز
وَفقَ مقامِ الضاحيةِ

لن ينزلَ النجمُ
ويحكيَ لك عن ليلى
ليلى فقدت
في تقليعةِ الخياناتِ
كان الأجدرُ
لجداتِنا الراوياتِ
أن يُمِتْنَها
مبكرا
أيامَ الطفولةِ الأولى !!

خبّريهم يا عربةَ الجندِ :
" لا هزيمةَ لمن نادى
يا وطني "
رشقةٌ هنا
رشقةٌ هناك
وكلُ شيءٍ في الحريةِ
يُشبِهُ الحسين ...

#حيدر_نضير



#حيدر_نضير (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طبيب الأسى
- العراق الأول عربياً بالتبادل الاخباري والبرامجي
- زمن العث
- لا يحتمل الورق... قصيدة
- بنت المدائن
- حال الحال
- وأنت تدخن أرواحنا
- مازال يقلد الشتاء
- قانون شبكة الإعلام العراقي
- السيدة الهو
- على طاولة فرويد
- الحسين عليه السلام
- إسرائيل وداعش وجهان لعملة واحدة
- لن يبايع
- قصيدة غودو
- دفوف رابعة العدوية
- الشاعر ولحظة القبض على القصيدة
- يقول لي
- قصيد خاص
- عارف الساعدي شعرا


المزيد.....




- الغناء ليس للمتعة فقط… تعرف على فوائده الصحية الفريدة
- صَرَخَاتٌ تَرْتَدِيهَا أسْئِلَةْ 
- فيلم -خلف أشجار النخيل- يثير جدلا بالمغرب بسبب -مشاهد حميمية ...
- يسرا في مراكش.. وحديث عن تجربة فنية ناهزت 5 عقود
- هكذا أطلّت الممثلات العالميات في المهرجان الدولي للفيلم بمرا ...
- أول متحف عربي مكرّس لتخليد إرث الفنان مقبول فدا حسين
- المسرحيون يعلنون القطيعة: عصيان مفتوح في وجه دولة خانت ثقافت ...
- فيلم -أحلام قطار-.. صوت الصمت في مواجهة الزمن
- مهرجان مراكش: الممثلة جودي فوستر تعتبر السينما العربية غائبة ...
- مهرجان غزة الدولي لسينما المرأة يصدر دليل المخرجات السينمائي ...


المزيد.....

- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر نضير - ستنفلقُ حبةُ الفجرِ