أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - حيدر نضير - إسرائيل وداعش وجهان لعملة واحدة















المزيد.....

إسرائيل وداعش وجهان لعملة واحدة


حيدر نضير

الحوار المتمدن-العدد: 7372 - 2022 / 9 / 15 - 20:49
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


إسرائيل ، داعش وجهان لعملة واحدة
مذ كنتُ صغيراً ، وأنا أرى مجموعة من الشباب يرمون الحجارة على عدد من الجنود المحتمين بسيارات كبيرة سوداء فيما بعد عرفت أنها مدرعات مصفحة ، ثم يهمون أولائك الصبية بالهروب لحظة تلاحقهم اطلاقات نارية أو دخانية ، كنت أشاهد العسكر يضربون الأمهات والأطفال ويخرجوهن من البيوت عنوة ثم تهم الآلات الكبيرة بتحطيم البيت وتجريفه !
كنت حينها لا أعرف شيئاً سوى أنها جهة مسلحة مخيفة وأنهن أمهات مسنات عزل ، كان المشهد يترك ناراً و ألماً ، وبالفطرة العفوية كنت أتمنى أن ينتصر الطرف المدني على العسكري أو الأمني هذا .

كبرنا شيئاً فشيئاً ، وانتقلنا إلى محطة قطف الثمار ، إلا وهي حصاد الأيام والتجارب والكتب ، ذلك هو الوعي والأسئلة التي تشتعل كواليس الرأس ؟ تلك التي لاتنطفئ وتبقي على الضوء الأحمر متقداً مهما حاولت أن تهدئ من روعها .

كنت لا أعرف القصة بالضبط ما هي ، وبكل طفولة اتسال حينها ، لماذا هذا الشجار بين هاذين الطرفين لم ينتهي حتى اليوم ؟ ففي كل نشرة أخبار هناك موت ودمار ، هناك هجرة وغربة ونوح ودم وضياع أطفال ومستقبل مجهول ولا أمل يلوح في الأفق البعيد.
ومع مسلسل الكذب والتسويف وكسب الوقت الذي تنشره وسائل الإعلام المختلفة ، أنه سيتم مناقشة :.. ، واتفق الطرفان :.. ، وشجب ما حصل من إبادة متعمدة للشعب الفلسطيني من قِبل الأمم ( المنحدرة لمصالحها ) وما إلى ذلك ، إستمرت هذه المشاهد وانطبعت على حياتنا ، بانتظار من يوقض فينا الحل او نقطة الصفر التي ستحرك هذا الساكن .

وزاد من متابعتي للحدث أمران ، الأول القراءة المبكرة والتي كان لها فضلاً لما أنا عليه اليوم، وربما مضرتها واحدة لا غير ألا وهي فشلي في التوصل لاتفاق أو انسجام فكري مع من هم بعمري .
المهم هنا تنوعت المطالعات بين السياسة والاقتصاد والثقافة محلياً وعربياً وعالمياً وغيرها من نتاج المجلات والصحف ولست بصدد ذكر ما جادت عليه المكتبات العامة ومكتبتي ، لكنها منحتني سر الكلمة ومعناها وكيف اقرأ ولمن ، ومتى أرفض محتوى وأين يكمن السبب في ذلك ، وكيف اميز كاتباً مهما ومريضاً في ذات الوقت ، بأخر فاعلاً مكتنزا بالتصالح عقلا مع قلب وهو لم يحضى بالشهرة المستحقة .

الأمر الاخر هو قيام صديقي باعارتي كتابا للإمام علي بن ابي طالب عليه السلام ، كان هذا الكتاب مؤشراً واضحاً لان أرمي جميع ما قرأت وأبدا رحلة الضوء الأخضر من نقطة الصدمة الأولى الذي أسرني فيها .

وجدت الصعوبة في بعض ما مر عليه ، ولعل التناسب والتناسق بين الميول والاتجاهات الخاصة بي ومع هذه الشخصية ، جعلتني أصبر منتظراً زمن القطيف تلك ، الذي أراها وتراني عبر نافذة التأمل .
هذا الكتاب رسخ مبادئ الكرامة الإنسانية والحرية والعدالة الاجتماعية والتكافل بين الجميع ، أمور كثيرة حملتها لتركيب طينتي الأولى في رحلة بناء الشخصية ، ربما وأنت تقرأ نصي هذا وهو عن أمر سياسي او ظاهرة إرهابية تستهدف الحياة فما علاقة ما أذكر عن أعلاه وهذه ، والجواب هنا هو اذا سلم العقل الكاتب سلمت المعالجات الأخرى للمجمتع والإنسانية جمعاء .

ودعوني أعبر محطة أصبحت مذيعا ومقدما للبرامج في شبكة الإعلام العراقي لأكثر من عقد ونصف ثم مديراً لإعلام رئاسة مجلس أمناء شبكة الإعلام العراقي حالياً التي رسمت خطاً عامة لما يدور دولياً على بلدي وما هي الاستراتيجية المتعبة معه ، لأصل بكم إلى إكمال دراستي العليا قسم العمليات النفسية وهو أحد فروع علم النفس ، في جامعة بغداد - كلية العراقة أبن الرشد باب المعظم ، لتدخل علينا في المحاضرة الأولى ، شابة بعمرنا تدعى د. مديحة الربيعي أستاذة مادة علم النفس السياسي ، كانت واقفة وسط الشعبة ، وربما سؤالي الأول بين نفسي ، من دعا هذه الوردة لتخرج من بستانها الأخضر وليزج بها لوحل السياسية وافرازات الحروب وتداعياتها ؟ ولتطرح على الطلبة سؤالاً مفاده

- من ضمن مفاهيم الحروب الحديثة التنظيمات الإرهابية وفي مقدمتها داعش ، ماهو وجه الشبه والاختلاف بين داعش الدولة الاسلامية وقيام الدولة اليهودية ؟
كيف تؤثر هذه الانماط من الحروب على استقرار النظم السياسية ؟
هنا أستيقظ القديم داخلي ، حركته الدكتورة الربيعي بكلمات ، عودة سريعة لتلك الصور المتنوعة بين الظالم والمظلوم ، والبر والاثم والتقوى والعدوان ، سرعان وأنا في المحاضرة بدأت أدون الفروقات والتشابهات على هيئة نقاط صورية ، مستفيداً من متابعتي للحراك السياسي الدولي والدور الفاعل إعلامياً الذي قدمته شبكة الإعلام العراقي وهي تواجه التنظيمات المتطرفة منذ فترة تأسيسها وكيف نحن الكوادر واجهنا الاختطاف والتهديد والقتل لاسيما وقد قدمنا اكثر من ١٧٠ شهيد على يد التنظيمات الإرهابية .
وحتى أعود إلى جواب وافي لما طالبتنا به الدكتورة مديحة ، دعونا نشرح بتفصيل مبسط جدا عن الدولة اليهودية الصهيونية ودولة الإسلامية برؤى أبن تيمية
، في البداية لا بد لنا وبحكم متابعتنا للملف الفلسطيني التحرري والصراع مع القوات الدولة المغتصبة لا بد لنا الإشارة إلى ...
- منذ أكثر من عقد من الان كان المحيط الإقليمي إلى حد ما بالضد من الاحتلال الإسرائيلي والأعمال التي ترتكبها ضد المدنين العزل .
- منذ أكثر من عقد ونسبياً كان هناك تعاطفاً واضحاً للشعب الفلسطيني ، دولي واقليمي .
من النقطتين أعلاه والتي قد تتفرع منها عدداً من القضايا المتعلقة بالأمر ، نلحظ أن الأهداف المرجوة للصهيونية قد تتعرقل وتتاخر وقد لا تكون أصلا لإعلان الدولة المزعومة اليهودية العظمى ، لاسيما تمسكها بـمبدئ القوة لا سواه ، لذا وجب عليها ايجاد وليد من رحمها أشبه بذراع ، ينتهج سياستها المتطرفة بلون ونكهة قد تبدوا مختلفة عنها لكنها تشرب من بئر وأحدة ،

لتشويه صورة الاسلام في المنطقة عامة ، والتركيز على الدول المعارضة لقيام دولة إسرائيلية او تقف بالضد من ذلك ، ولتقليل الزخم والضغط الثوري والرأي العام ولكل ما يقف بوجه أجندتها الصهيونية ، ويسوخ لها كل ما ترتكبه من مجازر بشرية بحق المدنيين وأرضهم في كل من فلسطين وغيرها من اعتداءات على دول أخرى مثل لبنان وسوريا ، تحت غطاء وتعاون وتخطيط أمريكي مشترك ، وكسب الوقت لتنفيذ كل ذلك .
كان لابد لتوقيت محدد ، تطلق به خفافيشها ، الخفافيش التي دربتها وانفقت عليها وسلحتها بالموت ، ولا استثني عدداً من الدول العربية وغير العربية كانت أرض راعية وحاضنة لذلك المخطط ولتلك المجاميع لاسيما الجوار الجغرافي للعراق .
نتذكر جيداً كيف دخلت ونشطت مع بداية سقوط نظام البعث عددا من الحركات الجهادية المتطرفة ولعل أبرزها ما يسمى تنظيم القاعدة .
يضم هذا التنظيم جماعات و أفرادًا من مختلف الجنسيات ، ولست بصدد ذكر القيادات وتسلسلها فهي موجودة بنقرة زر على صفحات الوكيبيديا مثلاً ، ومازالت خفافيش الظلام ما أن تظهر حتى يتصدى لها رجالاتنا من القوات الأمنية والحشد بكل بسالة وإيمان .
ومن خلال عملنا الإعلامي ومتابعتنا الدورية للحدث ، اذكر اتهامات نشرت من بعض وسائل الإعلام ومخابرات عدد من الدول أن " أبو بكر البغدادي هو إسرائيلي يهودي وعميل في الموساد وأنه استخدم اسم مزيف ومعلومات مزيفة واسمه الحقيقي هو شمعون إيلوت بالتعاون مع الاستخبارات الأمريكية والبريطانية لربط الإسلام بالإرهاب ، ونقلت المصادر تصريحات الموظف السابق في وكالة الأمن القومي الأمريكي إدوارد سنودن حيث أوضح في وثائقه أن أجهزة الاستخبارات الأمريكية والبريطانية والإسرائيلية تتحمل مسؤولية إنشاء داعش لافتاً إلى أن متزعم التنظيم أبو بكر البغدادي خضع لتدريب عسكري مكثف لمدة عام كامل من قبل جهاز الموساد الإسرائيلي بالتوازي مع تلقيه دروساً في اللاهوت وفن الخطابة (( وثائق سنودن ويكيبيديا))

كذلك اتهم الأمين العام لعصائب أهل الحق الشيخ قيس الخزعلي أن إسرائيل أوجدت داعش وقال إن الدليل على ذلك هو أن "داعش الذي يدعي أنه الدولة الإسلامية لم يقتل إلا المسلمين ولم يقتل إسرائيليا واحدا بل على العكس، الكيان الإسرائيلي هو الذي كان يعالج في مستشفياته جرحى التنظيمات التكفيرية" وهذا ما كشفته صور الفيديوهات بكل وضوح الشمس .

بالإضافة إلى تلك الأدلة والاعترافات ، كنا شاهد عيان في حرب التحرير ضد داعش ،واكثر من مرة تلقي القوات الأمنية القبض عليهم ، ويقرون لنا الجهة الداعمة والتمويل عبر منصات شبكة الإعلام العراقي المتنوعة ، وغيرها من الأمور التي منها مشاهدتنا لاكثر من مرة طائرات ترمي الاعتدة بمختلف أنواعها للمناطق التي يسيطر عليها داعش بحجة خطأ في التقديرات وكما هو الحال في قصف بالطائرات على ثكنات عسكرية تابعة للجيش او الحشد الشعبي!!

والخلاصة هنا وإجابة مركزة لكل ما ذكر من أعلاه وكي أقترب عن ما بحثته الدكتورة مديحة الربيعي...

أن استقرار النظم السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية للدول العربية والمحيط الإقليمي لاسيما التي تقف بالضد من مشاريع إقامة الدولة اليهودية لا يصب بمصلحة التوجهات الصهيونية الماسونية ولا مع دول الساندة والداعمة لها مثل الولايات المتحدة الأمريكية كمثال ، لذا تصدير الجماعات المتطرفة بكل مسمياتها ومنها داعش ، سيكون الابن البار لكل ما تبحث عنه إسرائيل حاضراً ومستقبلاً لها ولحلفائها ، وهناك أهداف أخرى لها منها تتيح التجربة المريرة هذه التي عاشتها الدول وما شهدته الدول الأخرى وإشعال الرأي العام العالمي في طرح قضية إقامة علاقات تطبيع مع إسرائيل وهذا ما التمسناه واضحا ً .

ومن جانب أخرى فيما يسمى داعش ، أيضا هم جماعات جاءت من مختلف أنحاء العالم كما اليهود ، لتكوين كما تزعم دولة دينية أطلق عليها الدولة الإسلامية في العراق والشام وغيرها من المسميات ، استعملت التطرف والعنصرية لتحقيق الأهداف من خلال إشاعة ثقافة العنف والإساءة لدين الإسلام المسالمة ، وبذر التخريب الفكري استسقاءا من مدارسها التطرفية كـ فكر أبن تيمية المتطرف الوهابي المشابه لمنطلق الماسونية والصهيونية ، وبدعم خارجي إقليمي أو دولي يتنوع بذرائع بين الظاهري والمخفي .
وقد اتبعت سياسة جذورها الصهيونية في تهجير وقتل وترهيب السكان الأصلي للأرض ، وفق الأهواء والبدع والمصلحة التي تناسب توجهات التعنصر والتطرف لغرض عدم إستقرار النظم السياسية للدول المعنية والمنطقة بصورة عامة ما يفسح الطريق لتنفيذ مشاريع الوجود والتدعيم الذاتي واشغال الاستقرار والأمن للدول بحروب ثانوية مؤثرة ، نعم الأول كان داعماً للثاني والثاني هو كلب حراسة للأول ومنفذ لكل الإستراتيجية التي خطط لها مع حلفاءه .
ما دعا الدول اضطرارا لشراء الأسلحة من الطرف المساند والداعم للتوجهات اليهودية والتنظيمات الإرهابية ما يسهم بالفائدة في ارتفاع أسهم الاقتصادية لتلك الدولة أمريكا مثالا على ذلك ، وإقامة معاهدات تواجد عسكري طويل الأمد في المنطقة .
لكن الأمر لا ينتهي كما يرغب صانع لعبة الموت هذه ، فعلى الباغي تدور الدوائر ، واستطاعت الإرادة العراقية عامة والمرجعية خاصةً في رسم السيناريو والطريق الذي يستحقه الاسلام ونبيه محمد وآل بيته عليهم الصلاة والسلام ، نعم رفع الظلام وعاد النور العراقي يشع على فسيفساء شعبه تاريخاً من البطولات .



#حيدر_نضير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لن يبايع
- قصيدة غودو
- دفوف رابعة العدوية
- الشاعر ولحظة القبض على القصيدة
- يقول لي
- قصيد خاص
- عارف الساعدي شعرا
- نقد أدبي
- حيدر نضير وملحه الأسمر
- تشرين
- حيدر نضير .. نخلة على قاعة النخيل !!
- سيرتي الذاتية
- لن اهز كاسك
- قصيدة لن اعود كاسك
- قصيدة دجلة
- أطمئن
- قصيدة
- تانيس الكواكب
- العيار الجميل
- قصيدة - فقدان الهوية -


المزيد.....




- اتهام 4 إيرانيين بالتخطيط لاختراق وزارات وشركات أمريكية
- حزب الله يقصف موقعين إسرائيليين قرب عكا
- بالصلاة والخشوع والألعاب النارية.. البرازيليون في ريو يحتفلو ...
- بعد 200 يوم من الحرب.. الفلسطينيون في القطاع يرزحون تحت القص ...
- فرنسا.. مطار شارل ديغول يكشف عن نظام أمني جديد للأمتعة قبل ا ...
- السعودية تدين استمرار القوات الإسرائيلية في انتهاكات جسيمة د ...
- ضربة روسية غير مسبوقة.. تدمير قاذفة صواريخ أمريكية بأوكرانيا ...
- العاهل الأردني يستقبل أمير الكويت في عمان
- اقتحام الأقصى تزامنا مع 200 يوم من الحرب
- موقع أميركي: يجب فضح الأيديولوجيا الصهيونية وإسقاطها


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - حيدر نضير - إسرائيل وداعش وجهان لعملة واحدة