أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر نضير - عارف الساعدي شعرا














المزيد.....

عارف الساعدي شعرا


حيدر نضير

الحوار المتمدن-العدد: 7294 - 2022 / 6 / 29 - 03:08
المحور: الادب والفن
    


كل جمال وأنتم بخير خلال لقائنا في برنامج الأدب " صوت القلم " الجزء الأول والثاني منه مع الشاعر عارف_الساعدي عبر إذاعة جمهورية العراق من بغداد ، من إعداد وتقديم الشاعر والإعلامي #حيـدرنضيـر ، إشراف عام رائد الحداد ، إخراج مدحت سري ، سيجيب العارف عن استفهامات جمالية .
ومن جملة ما أورد مجيباً

#كلها هوامش ولا متن لي سوى الشعر .
# الاخلاص للتجربة الشعرية سبيل الشاعر الحقيقي وسيبقى مشروع الشعر هو الخالد وكل شيء إلى زوال ، حسب الشيخ جعفر مثالاً حياً .
#ربما مازلت لم أكتب القصيدة التي نحلم بها .
#كلما كانت فنية القصيدة عالية كلما حلق الشاعر عالياً.
#قصيدة النثر كانت جدلاً وكنا راديكاليين وصاخبين منها ، وصلنا إلى أن الشعر لا شكل له ، المهم هو ماذا نكتب وكيف نكتب ؟
#كتبت مقالة غاضبة نشرت في الشرق الأوسط مفادُها ما أكثر الشعراء وما ندرة الشعر .
#قصيدة ادم تحط جمالها هنا ، أدعوكم لتناول وجبة التأمل والاسترخاء .

#ديوان العائلة هي سبق لبرنامجك الثقافي صوت القلم ، وبصدد التحليق عالياً قريباً ، كل ما جاء فيه هو عن المقربين مني .

#ادم الأخير شعر لكل من لاينتمي لزمنه .

#رحلة بلا لون مجموعتي الشعرية الأولى 1999 شد على يدي الشاعر والناقد مرشد الزبيدي لإصدارها . وكان اسم المجوعة آنذاك بانتظار وطن لكن الرقيب حال دون ذلك .

#يحن أصدقائي القدامى إلى قصائدي الأولى التي تحمل غنائية عالية ، لكني الان في منطقة أخرى فيها فسحة من الفكر والجمال الاخر ومنها ما قرأت من قصيدة مذكرات أعرابي .

#كنت شاباً يحمل أوراقه الشعرية عند دار الشؤون الثقافية لأعود بعد عشرين عاما ً مديراً لها وتخيل حجم المسؤولية عليه وحجم الجمال.

#في عام 2009 ، عام القلق المتواتر ، أنجزت ديواني
ونخيل عراقي وخلال الصديق مجاهد ابو الهيل طبعت لنا مجموعتنا ، الجدير بالذكر أن بعض القصائد هي نالت جائزة عربية وأخرى محلية والبعض الاخر برأيي هي مجرد ضجيج في الأوزان لكني دفعتها كي أتخلص منها .

#كل الذين قرأنا لهم ومن مختلف العصور ، هم أساتذة لنا .

#أنا لا أخطط لحياتي بشكل جيد ، و أطمح لأكون ضمن هذه الكوكبة العراقية التي يمر اسمها هنا .

#لا توجد جملة شعرية في رواية زينب المقربة لقلبي ، حاولت أن أقتل الشاعر فيها ، هي مغامرة ولكل شاعر سرديته الخاصة كما يقول أدباء الروس ، ولن أقرب إلى الرواية مرة أخرى . هي زينب الروح المتمردة الشابة ، وهي تشبه 50% من العراقيات في مواجهة تحدياتهن في الحياة .

#سنان انطوان في احدى روايته وعند الصفحة الأولى منها ، قال: الجميع يحاول أن يغير حاضرهم اما أنا فـاحاول أن أغير الماضي .
ذلك الماضي المهيمن بقلقه بجدله جمرات تتشظى على حاضرنا ومستقبلنا ، سنحل الاشكالات اليوم ليس بادوات الماضي بل بوعينا المعاصر ولا توجد خطوط حمراء فالفكر مشاع ومتحرر ، نحتاج إلى كما في قصيدتي الطوفان ، طوفان ثقافي فكري اجتماعي وهذا ما نسجناه في ذلك الطوفان الاخير .

#أنا في تفاوض مع أحفاد و ورثة مصطفى جواد هناك 69 مخطوطة لم تطبع ، كذلك أحفاد الكرملي انتظر طباعة معجمه المهم .
#في أي مكان سأكون فيه ، ساعمل بكل إحترام ومصداقية وحرص ، أنه العراق يا صديقي .

ختاماً الروابط الخاصة بالحلقة الثانية هي
https://youtu.be/Feb0XSmbznM
وستكون الحلقة الأولى أدنى منها في ذات البحث



#حيدر_نضير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقد أدبي
- حيدر نضير وملحه الأسمر
- تشرين
- حيدر نضير .. نخلة على قاعة النخيل !!
- سيرتي الذاتية
- لن اهز كاسك
- قصيدة لن اعود كاسك
- قصيدة دجلة
- أطمئن
- قصيدة
- تانيس الكواكب
- العيار الجميل
- قصيدة - فقدان الهوية -
- المحبة دين العقلاء
- قصيدة - دجلة -
- سياسة التفقير في العراق


المزيد.....




- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر نضير - عارف الساعدي شعرا