أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - المهدي المغربي - ردا على الموقف الرسمي














المزيد.....

ردا على الموقف الرسمي


المهدي المغربي

الحوار المتمدن-العدد: 8131 - 2024 / 10 / 15 - 08:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الخزي و العار للنظام المخزني المغربي المتصهين.

هدفنا هو ان يعودوا من احتلوا فلسطين هم و احفادهم إلى أوطانهم الاصلية طبعا بعد محاكمتهم على الجرائم الذين اقترفوا ضد الشعب الفلسطيني و الشعوب المجاورة طيلة ستة و سبعين سنة و أن يؤدوا الضريبة التي يشترط عليهم الفلسطينيون أصحاب القضية بعد محاكمة القرن.
على غرار ما حدث مع النازيين الالمان في محاكمة نونبيرغ و هذه المرة باشراف المنتدى الدولي خصوصا و تحديدا ذاك المساند للقضية الفلسطينية قلبا و قالبا.

و على هؤلاء اليهود كما يدعون و غيرهم ان يؤمنوا و يقرون بأن الحق عاد إلى أصحابه الاصليين اذاك يدخلون كيهود متدينين او بلا تدين يتعايشون مع اتباع الديانة اليهودية الذين لم يرحلوا و ظلوا بعيدين عن فيروس الصهيونية و نية الاحتلال و لم يلطخوا اياديهم بدماء الاطفال.

و يتعايشون كذلك مع باقي الديانات و مع باقي سكان بلدانهم الأصلية سواء كانوا أمازيغ او سواء كانوا عربا او سواء كانوا اقواما اخرى و الملزم للكل هو ان يتعايشوا بلا صهيونية و بلا نزعة استعمارية.
يدخلون في سلام كما كانوا سلفا قبل 1948 في الشام و من قبلها في الأندلس و في المغرب و في العراق و في مصر و في اثيوبيا و في الجزائر و في أوروبا و في روسيا و في امريكا.

ما يهمنا هو عودة الفلسطينيين طواعية و بإرادتهم و بسلام إلى أرضهم المغتصبة و لأن تقرير مصير الشعب الفلسطيني هو استقلاله على ارضه و أن حق العودة لا يحيد عنه أحد و ان زوال كيان الاحتلال الصهيوني مسألة حتمية نطق بها شرع التاريخ و سواعد الفدائيين و تضامن الشعوب المناضلة.

اما ان يفتح لهم الملك أبواب المغرب و ما زاد الطين بلة انه يريد ان يمنحهم و احفادهم الجنسية هذا هو الغباء و الإذلال بعينيه و ان الشعب المغربي الحر و قواه المناضلة الحية لن تقبل أبدا بهذا التدخل السافر في حقوقه و في أخلاقه السياسية و في مبادئه الإنسانية التي مازال يناضل من اجلها الشعب المغربي
و يرفع صوته عاليا بأن فلسطين أمانة و التطبيع خيانة.

و مهما تشبت الملك بالتطبيع
ان التطبيع سقط شعبيا و ان سياسة الملك و حكومته البئيسة مهما حاولوا الاخفاء انهما في اتجاه الطريق المسدود.

عاشت المقاومة
و عاشت الشعوب المناضلة.
✊🏼🇵🇸✊🏼🇱🇧✊🏼🇿🇦✊🏼


يتبع في الموضوع...



#المهدي_المغربي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الشكل و المضمون.
- نداء المرحلة.
- ذكرى السابع من اكتوبر
- انتفاضة 1981 كشريط
- السرعة و الضوء هما عقارب ساعة الزمن!!!
- الثقافي و السياسي في الإطار و باقي الأبعاد.
- نعم لخيار المقاومة
- حول فيلم ماريو و المهدي بن بركة.
- افلام التلفزة المغربية على أشكالها تقع.
- الحرب الامبريالية.
- نظرة إلى المشهد العام
- من أوجاع المرحلة.
- السؤال الوجودي المفقود!!
- الثورة المعكوسة في الشمال.
- فشل المؤتمر و نجح الخلاف.
- واجب تقديم العزاء في هذا الحزب.
- قضية الجفاف الجنوبي.
- اطلالة على الوضع الألماني الكارثي.
- ثورة العطش
- النكبة مستمرة


المزيد.....




- مصادر تكشف لـCNN عن معلومات استخباراتية جديدة بشأن أهداف بوت ...
- المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية -فوجئت- بخبر تعيين روبيو مس ...
- تحقيق في البنتاغون بشأن مشاركة وزير الدفاع أسرار ضرب الحوثي ...
- إسرائيل تعلن شن غارة قرب القصر الرئاسي في دمشق.. ونتنياهو يع ...
- ما حاجة الكوريين إلى المشاركة في عملية روسيا العسكرية الخاصة ...
- لماذا يرفض زيلينسكي وقف إطلاق النار في عيد النصر؟
- الجيش الإسرائيلي يغير قرب القصر الرئاسي في دمشق ونتنياهو يوج ...
- طبيبة: الجلد -الرخامي- قد يكون أحد أعراض ورم الغدة الكظرية
- اكتشاف -إلهة الفجر- مخفية على أعتاب درب التبانة!
- هل أوكرانيا جاهزة لإجراء الانتخابات؟


المزيد.....

- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - المهدي المغربي - ردا على الموقف الرسمي