نداء المرحلة.

المهدي المغربي

الحوار المتمدن-العدد: 8123 - 2024 / 10 / 7 - 08:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

بناء على تطور الحراك الفلسطيني في ألمانيا و كذلك بناء عن الأحداث العنيفة الأخيرة المتصاعدة في المنطقة.

باسم الأخلاق الإنسانية العالية في التضامن
نهيب بكل الجاليات العربية المتضامنة مع الحق الفلسطيني
التواجد المستمر و المساركة حسب الوقفات و المظاهرات التي تنظم في المدن نصرة لشعب فلسطين و نصرة لقضيته العادلة و كذلك التظاهر ضدا في آلة الغزو الاستعماري، هذه الحقيقة التي لا يرقى في ذلك شك على ان كل شعوب المنطقة مستهدفة من الصهاينة الغزاة و لن تسلم اي دولة من هذا الزحف الإجرامي الهمجي حتى الذين يعتقدون أن تطبيعهم مع كيان الاحتلال سيشفع لهم و سيعفيهم من التابعات انهم على الخط الغلط و ما على شعوب هذه الدول الا التضامن و الاستعداد للوقوف جنبنبا الى جنب في هذه المحنة إلى جانب شعب فلسطين التي بفضل تظافر جهودكم نساء و شبابا و رجالا اكيد ستحقق نضالاتنا النتائج المطلوبة من هذا الحراك الشعبي العظيم المستمر.

النداء موجه إلى أفراد الجاليات النشيطة سياسيا التالية أسماءها في منطقة شمال غرب المانيا تحديدا.
و حتى الذين لم تذكر أسماءهم و المسائلة تقنية فقط بلا خلفية ايديلوجية هم كذلك معنيون.
الجالية الفلسطينية طبعا
الجالية اللبنانية
الجالية الاردنية
الجالية السورية
الجالية المصرية
الجالية الإيرانية
الجالية العراقية
الجالية اليمنية
الجالية الجزائرية
الجالية التونسية
الجالية المغربية
الجالية السودانية
الجالية الليبية
......
و الدعوة المشرفة إلى باقي التنظيمات الأجنبية و الاوروبية و الافريقية المتضامنة مع قضيتنا.
تحية عالية لكل الطاقات الواعدة و شكرا للجميع
و سيظل النصر حليف الشعوب المناضلة

#المهدي_المغربي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل