المهدي المغربي
الحوار المتمدن-العدد: 8118 - 2024 / 10 / 2 - 08:56
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
رفيقاتي رفاقي الأعزاء.
جائت احداث و مرت احداث
جائت حروب و مرت حروب
جائت معارك و مرت معارك
جائت صراعات و مرت صراعات
ففي السياسة ليس هناك عدو دائم و لا صديق دائم الا العدو الصهيوني يظل إستثناء شبه مطلق بل هو كذلك مطلق.
جائت أزمات و مرت ازمات
جائت انكسارات و مرت انكسارات
جائت عراقيل و مرت عراقيل
قافلة الشهيدات و الشهداء لم تتوقف
الاعتقالات لم تتوقف و التضحيات جسام
الا ان الانفراج و إعادة الأرض المغتصبة مازال قاب قوسين أو ادنى.
تضحيات الشعوب المناضلة متواصلة الا ان التيار المضاد جارف بدوله الغربية المتصهينة
المصرة على إعادة تقسيم المنطقة خارج ارادة اهلها و بناء على رغبة الكيان الاستعماري الصهيوني الذي هو قاعدة عسكرية امبريالية في منطقة الشرق الاوسط ضد كل حركة عربية تحررية مؤمنة بأن المقاومة هو الخيار الصائب في الوقت الراهن و كذلك على طول تاريخ الشعوب المناضلة و في مقدمتها شعب فلسطين.
كيان الاحتلال ايضا يحافظ على مصالح الغرب الإمبريالي ان العلاقة هذه جد معقدة و في نفس الوقت واضحة لكل مقاومة و مقاوم
و لكل متتبع للصراع السياسي الوطني و للصراع الكوني.
المرحلة القادمة مقبلة على تصعيد رهيب فيا شعوب العالم اتحدوا فالآتي أعظم.
✊🏼🇵🇸✊🏼🇿🇦✊🏼🇱🇧✊🏼
يتبع في الموضوع....
مع اصدق التحيات
#المهدي_المغربي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟