أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - مصطفى حقي - ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية - التغيّر في شخصية محمّد ..؟















المزيد.....

ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية - التغيّر في شخصية محمّد ..؟


مصطفى حقي

الحوار المتمدن-العدد: 1766 - 2006 / 12 / 16 - 10:59
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


من كتاب: 23 عاماً دراسة في المارسة النبوية المحمدية
الكاتب : علي الدشتي وترجمة ثائر ديب وإصدار رابطة العقلانيين العرب
( لمحة عن الكاتب وأعماله في مطلع مقالنا- معجزة القرآن- الحوار المتمدن تاريخ 10/12/2006)
كثيراً ماعَمِلَت حوادث لاشأن لها ، أو يبدو كأن لاشأن لها، على تغيير مجرى التاريخ. وعلى سبيل المثال، فقد كان لمثل هذه الحوادث آثارها الحاسمة على مسار كلٍّ من نابليون وهتلر.
لقد كانت هجرة النبي محمد إلى يثرب شأناً محلياً بسيطاً في الظاهر ، غير أنها في الحقيقة كانت بداية تحول عظيم في مصادر العرب وفي التاريخ العالمي . ولقد نجم عن التطورات التي تلَت تلك الهجرة حقل دراسة واسع يمكن أن يخوض فيه الدارسون الذين يسعون وراء التحقق من الأسباب ، والعلائق، والعوامل الاجتماعية الكامنة . ولعل الأشدّ إثارة ولفتاً للانتباه، من بين هذه المسائل جميعاً ،هو التغيّر في شخصيةِ واحد من صنّاع التاريخ العظماء ، وفي مثل هذه الحالة المحددة ، فإن تغيير الشخصية ليس بالمصطلح الوافي ، ولعلّ بروز ذات محمد الباطنة أن تكون توصيفاً اقرب إلى الدقة والصواب، فلقد أطلقت الهجرة تحولاً تاريخياً عظيماً ، لكنها نجمت أيضاً عن تحولٍ في شخصية محمد التي تحتاج إلى تحليل نفسي وروحي مدقـّق أشد التدقيق.
كان محمد تقياً وبعيداً عن رذائل عصره . لقد صوّر الآخرة ويوم الحساب على أنهما قريبان على وشك الحلول. ولأن فكره كان مثبّـتاً على الآخرة، فقد ناشد قومه في مكة أن يعبدوا إله الكون، وأدان العنف، والظلم، والانغماس في متع الحياة ، والاستخفاف بالفقراء. ومثل عيسى ، كان مفعماً بالعطف والشفقة . أمّا بعد انتقاله إلى المدينة ، فقد غدا محارباً لايلين، عازماً على نشر ديانته بحدّ السيف، ومؤسس دولةٍ مولعاً بتدبير المكائد. هكذا تحوّل المسيح إلى داود. وغدا الرجل الذي عاش مع زوجة واحدة
ما يزيد على العشرين عاما رجلا مغرماً بالنساء ذلك الغرام الجامح غير المكبوح .
وفي رأي الروائي الإنجليزي هـ.ج. ويلز، فإنّ الكائنات البشرية يعتريها تغيّر متواصل ، غير أنّ بطء هذه السيرورة ودقـّتها التي لا تدركها الحواس يدفعاننا لأن نواظب على تصورنا أنّ الأشخاص في الخمسين من العمر هم نفس الأشخاص حين كانوا في العشرين على الرغم من كونهم قد تغيّروا في حقيقة الأمر ذلك التغيّر التدريجي إنّما الشامل. وبقدر ما تتدهور الملكات الحيوية في الوقت نفسه الذي تبلغ فيه الملكات الذهنية ذروتها من خلال التجربة والدرس والتأمل ، فغن هذه النظرية تبدو سليمة . فالعادة أن يكون الفارق الأساسي بين ابن العشرين وابن الخمسين أن الأول ينطوي على رغبات جسدية وانفعالية قوية في حين يكون لدى الثاني الوقت لاكتساب الخبرة وتعلّم التفكير .
غير أن هذه النظرية ، على الرغم مما قد تكون عليه من فائدة، ليست صحيحة على الدوام، بل إنها خاطئة في حالة محمد . فبعد الانتقال إلى المدينة في الثالثة والخمسين من عمره، أي في العمر الذي تأفل فيه ملكات معظم الرجال الجسدية والانفعالية ، برز محمد جديد . فخلال سنواته العشر الأخيرة ، التي قضاها في المدينة، لم يكن محمد ذلك الرجل الذي ظلّ يدعو إلى التراحم بين الناس طوال ثلاث عشرة سنة في مكة . والنبي الذي أمره ربّه في الآية214 من سورة الشعراء أن- أنْذِر عشيرتك الأقربين- راح يظهر بزي النبي العازم على إخضاع عشيرته وعلى إذلال أقربائه الذين هزأوا به طوال ثلاثة عشر عاماً. وبإلقائه عباءة النذير الذي ينذر- أم القرى
(أي مكة) ومن حولها – الآية7من سورة الشورى. فإنّ محمداً قد لبس درع المحارب الذي سيجعل الجزيرة العربية كلّها من اليمن إلى الشام تحت رايته.
أمّا جمال السور المكية وغنائيتها، اللذان يذكران بدعوات إشعيا وإرميا ويستحضران حماسَ روحٍ مفعمةٍ بالرؤى، فقلّما يعاودان الظهور في السّور المدنية، حيث يُنْزَع إلى إسكات النبرة الشعرية والموسيقية وإحلال نبرة القواعد والأحكام القاطعة محلّها . ففي المدينة كانت الأوامر والأحكام تصدر بسلطة قائد لا يسعه أن يسمح بأي انتهاك أو انحراف. والعقاب الموصوف للخرق أو الإهمالِ عقابٌ شديدٌ .
يعزو إغنار غولد زيهر( في كتابه العقيدة والشريعة في الإسلام ) هذا التحوّل المفاجئ إلى دافع باطنيّ وصفه أدولف فون هارناك بأنه بلوى الرجال الخارقين ومصدر طاقتهم الاستثنائية في آنٍ معاً. فمثل هذا الدافع يجعل الرجال العظماء في منعة إزاء التردد ، والوهن ، واليأس، لا يخشون العقبات مهما تكن خطيرة . فلا شيء آخر يمكن أن يفسر قيامهم بأعمال فذّة أبعد من طاقة البشر العاديين .
وتكفي المقبوسات التالية لتبيان أنّ تحوّل محمد بعد الهجرة لم تؤكده روايات الحوادث وحدها بل تردّد صداه بنبرات مختلفة في السور المكية والمدنية من القرآن . ففي الآيات10-12 من سورة المزمل المكية، يصدر الأمر للنبي: ( واصبر على ما يقولون واهجرهم هجراً جميلا* وذرْني والمكذّبين أولي النعمة ومَهـِّلهم قليلاً* إنّ لدينا أنكالاً وجحيماً) وبحسب تفسير الجلالين، فإن هذا الأمر بهجر الكافرين هجراً جميلاً قد صدر قبل الأمر بقتالهم ؛ وكان من الأصح القول أنه صدر قبل صعود النبي سدّة السلطة بعونٍ من الأوس والخزرج ، فالأمر بقتال الكفار لم يتنزل إليه على نصرة رجال السيف: ( واقتلوهم حيث ثَقِفْتُموهم وأخرجوهم من حيث أخرجوكم والفتنة أشدّ من القتل )
وفي سورة الأنعام تنص الآية108، التي نزلت في مكة ، على ما يلي : ( ولا تسبّوا الذين يدعون من دون الله فيسبّوا الله عدْواً بغير علمٍ كذلك زيّنا لكل أمّة عملهم ثمّ إلى ربّهم مرجعهم فينبئهم بما كانوا يعملون) . ليس واضحاً ما إذا كانت هذه النصيحة
( بفعلها المشتمل على واو الجماعة ) قد وُجِّهت إلى النبي أو إلى المتحمسين من ذوي اللسان اللاذع بين صحابته مثل عمر بن الخطاب أو الحمزة بن عبد المطلب. أمّا في المدينة، خاصة بعد ازدياد قوّة المسلمين، فلم يعد مجرّد سبّ آلهة قريش هو الأمر المطروح ، بل غدا كل تواصل سلميّ وأنيس مع الكفار محرّماً بالمطلق. ففي الآية35 من سورة محمد المدنية: ( فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون والله معكم ولن يَتِركُم أعمالكم).
وفي بعض الأحيان يظهر أمران متناقضان في السورة الواجدة ذاتها. فعلى الرغم من اعتبار سورة البقرة أول سورة في ترتيب النزول بعد الهجرة ، غير أن من المحتمل ، بالنظر إلى طولها، أن تكون قد تنزّلت على أجزاء خلال فترة عام أو عامين . ففي الآية256 منها، والتي من الواضح أنها تعود إلى بداية هذه الفترة ، يأتي القول الصريح : ( لاإكراه في الدين قد تبيّن الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها ) أمّا في الآية 193 ، التي لعلّها تنزّلت حين غدا المسلمون أقوى أو بمناسبة حادث ما ، فيُؤمر باللجوء إلا القوّة : ( وقاتلوهم حتى لاتكون فتنة ويكون الدين لله فإن انتهوا فلا عدوان إلا على الظالمين ) . وفي سورة التوبة ( التي تُعرف أيضاً بسورة براءة) . والتي هي زمنياً آخر سورة في القرآن، نجد أنّ الأمر باللجوء إلى القوة قاطع وبات
1-( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر .....) الآية29
2-( ماكان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين....) الآية 113
3-( يا أيها النبي جاهد الكفـّار والمنافقين وأغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير)
الآية 73
4-( ياأيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونَكُم من الكفار وليجدوا فيكم غِلْظَةً )الآية 123
ويأتي الأمر ذاته باللجوء إلى القوة بصيغةٍ مطابقةٍ في الآية 9 من سورة التحريم المدنية المتأخرة: ( يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلُظ عليهم ومأواهم جهنّم وبئس المصير )
وفي البداية لم تكن ثمّة إجازة لاستخدام القوّة والغِلظَة. وحتى في الآية 39 من سورة الحج المدنية ، التي أُذِن فيها لأول مرّة بمجاهدة الكافرين، فإن الفعل لا يأتي بصيغة الأمر : ( أُذِن للذين يقاتلون بأنهم ظُلِموا )وفي الآية40 يُحدّد الظلم الذي وقع على المسلمين : ( الذين أُخرجوا من ديارهم بغير حقّ إلاّ أن يقولوا ربّنا الله ) ويعلق الزمخشري أنّ هذا الإذن الأول بقتال المشركين قد جاء بعد اكثر من سبعين آية قرآنية حُظّر فيها العنف .
وفي تبريره الإذن بالقتال ، كان النبي محمد يستخدم فهمه الفطري للطبيعة البشرية. فالتذكير الفصيح بالهجرة التي فُرِضَت على المسلمين من مكة كفيل بأن يحثهم على التماس الثأر من قريش. كما تـُستَخدَم البلاغة القوية ذاتها في سياق آخر ، حيث يساق الكلام على لسان بني إسرائيل لكنّ العبرة يُقصد بها المسلمون: ( وما لنا ألا نقاتل في سبيل الله وقد أخرِجنا من ديارنا وأبنائنا ) – جزء من الآية 246 من سورة البقرة –فعلى الرغم من أن القتال في سبيل الله ، فإن التذكير بالخسارة الشخصية كفيل بأن يحرّض المسلمين على القتال ثأراً وانتقاماً.
لم يكن القتال مطروحاً حين كان النبي ماكثاً في مكّة . وتبيّن الآية 68 من سورة الأنعام أنّ النبي قد اعتاد آنذاك أن يلتقي المشركين وأنهم كانوا يعاملونه بغلظة في بعض الأحيان ويهزأون به : ( وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا فاعرِض عنهم حتى يخوضوا في حديث غيره، وإما ينسينك الشيطان فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الكافرين ) .
أمّا أهل الكتاب فقد أشار الله في الآية46 من سورة العنكبوت، ليس إلى النبي وحده بل إلى المسلمين أيضاً ، كما تدلّ واو الجماعة في الفعل ، بما يلي: ( ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن إلاّ الذين ظلموا منهم وقولوا آمنّا بالذي أُنزل إلينا وأُنْزِل إليكم وإلهنا وإلهكم واحد ونحن له مسلمون ) .
وهذا السلوك المسالم والودود تجاه أهل الكتاب يُشار به في عديد من الآيات المكية والآيات الباكرة . ( وقلْ للذين أُتوا الكتاب والأميين أسلمتم فإن أسلموا فقد اهتدوا وإن تَوَلَّوا فإنما عليك البلاغ والله بصير بالعباد ) – جزء من الآية 20 من سورة آل عمران- ( إنّ الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربّهم ولا خوف عليهم ولاهم يحزنون ) – الآية 62 من سورة البقرة- . وتكاد الكلمات ذاتها تتكرر في الآية69 من سورة المائدة. وتدل سياقات هذه الآيات أنها نزلت في السنة الأولى أو الثانية بعد الهجرة .
بيد أنّ تغيرات قد طرأت في سياق العقد المدني ، خاصة بعد فتح مكّة ، وأخيراً نزلت سورة التوبة مثل صاعقة على رؤوس أهل الكتاب . فهؤلاء القوم الذين عوملوا في مكّة معاملة دمثة بحسب إشارة الله ولم يُهَدّدوا بعقاب مُقبِل إن لم يعتنقوا الإسلام
( إلا بقدر ماهُدِّد عامة الناس). لأن مهمة النبي لاتتعدى نقل الرسالة إليهم ، هاهُم يؤمَرون في السنة العاشرة للهجرة بأن يختاروا بين التحوّل إلى الإسلام، أو دفع الجزية وقبول المكانة المتدنية، أو الحكم عليهم بالموت. ويأتي هذا الأمر في الآية 29 من سورة التوبة : ( قاتلوا الذين لايؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرّمون ماحرّم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق ( الإسلام) من الذين أوتوا الكتاب حتى يُعطوا الجزية عن يدٍ وهم صاغرون) . فمع مرور السنين، غدا أهل الكتاب هؤلاء
( شر البرية) ( الآية6 من سورة البيّنة ).
ويشير جَهْرُ محمّد بهذا الأمر بعد إجلاء يهود المدينة، والاستيلاء على القريتين اليهوديتين خيبر وفَدْك ، وفتح مكّة إلى أن الحوار المهذب والعقلاني مع المخالفين لم يَعُدْ ضرورة معتبرة بعد تمكّن الإسلام من السلطة. وهكذا كان أن غدت لغة التخاطب المقبل مع هؤلاء لغة السيف .



#مصطفى_حقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية - الهجرة
- ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية-بشرية محمّد
- الشاعر الإنسان عايد سراج غيفارا يبحث عن صديق ...؟
- معجزة القرآن .. ومواهب الرسول الفكرية واللغوية وقوته على الإ ...
- نصف عقد في حوار حضاري متمدن ...
- مهرجان الرقة المسرحي الثاني وانحسار النص المحلي..؟
- حتمية انتصار الثقافة مطلب حضاري ..سيادة الوزير
- .. الضحايا يغتصبون الضحايا..؟
- حدث غير واقعي ، ومع ذلك تعاملت معه المدينة بمنتهى الواقعية . ...
- رسالة إلى نبيل عبدالكريم ...؟
- ..العلمانية مابين الأممية والقومية ...؟
- لو كان الحجاب رجلاً لحجّبته ...؟
- صفعة المرأة في اسياد المال حطّمت باب الحارة ...؟
- لقد أخرسنا الغرب فعلاً....؟
- ..لما كان القضاء بخير سننتصر حتماً.... ودقي يامزيكا ...؟
- وأخيراً .. هل تساؤلات خوسيه أثنار تزيد الطين بلّه...؟
- العلمانية .... والمرأة ...؟
- ثلاثة نساء متميزات هذا الأسبوع
- مفهوم المقاومة مابين الحداثة ومابعد الحداثة ...؟
- مفهوم المقاومة مابين الحداثة ومابعد الحداثة ..؟


المزيد.....




- هاجمتها وجذبتها من شعرها.. كاميرا ترصد والدة طالبة تعتدي بال ...
- ضربات متبادلة بين إيران وإسرائيل.. هل انتهت المواجهات عند هذ ...
- هل الولايات المتحدة جادة في حل الدولتين؟
- العراق.. قتيل وجرحى في -انفجار- بقاعدة للجيش والحشد الشعبي
- بيسكوف يتهم القوات الأوكرانية بتعمد استهداف الصحفيين الروس
- -نيويورك تايمز-: الدبابات الغربية باهظة الثمن تبدو ضعيفة أما ...
- مستشفى بريطاني يقر بتسليم رضيع للأم الخطأ في قسم الولادة
- قتيل وجرحى في انفجار بقاعدة عسكرية في العراق وأميركا تنفي مس ...
- شهداء بقصف إسرائيلي على رفح والاحتلال يرتكب 4 مجازر في القطا ...
- لماذا يستمر -الاحتجاز القسري- لسياسيين معارضين بتونس؟


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - مصطفى حقي - ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية - التغيّر في شخصية محمّد ..؟