أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عبير سويكت - امريكا و مجموعة الضغط المؤيدة لإسرائيل AIPAC -إيباك- في قفص الاتهام.















المزيد.....

امريكا و مجموعة الضغط المؤيدة لإسرائيل AIPAC -إيباك- في قفص الاتهام.


عبير سويكت

الحوار المتمدن-العدد: 7989 - 2024 / 5 / 26 - 11:37
المحور: القضية الفلسطينية
    


عبير المجمر (سويكت)


تزمر شديد في الوسط العربي و الاسلامي مما وصفوه دعم امريكي واضح و محاولة ضغط عبر المجالس التشريعية الاميركية على محكمة العدل الدولية و المحكمة الجنائية وصف بالمثير للاشمئزاز و السخرية.

وضح أحد المحللين العرب انه عندما تحاول "دولة" في "الإشارة لامريكا" فرض عقوبات على سلطة قضائية المناط بها تحقيق العدل، و لكن الضغط الامريكى يكشف عن حرص امريكي بان يكون هناك ظلم مُنظم اتجاه القضية الفلسطينية، و تقويض عمل السلطة القضائية الأولى في العالم.

متسائلًا كيف يمكن للإدارة الاميركية ان تصل مرحلة عدم القدرة على إلزام إسرائيل بالالتزامات الدولية و القانونية او حتى وقف الحرب ؟ او حتى أدخال المساعدات ؟او حتى حماية المدنيين ؟ كيف تقول السلطات الامريكيه انها غير قادرة على فعل ذلك؟ و كيف وصلت امريكا الى هذا الحد؟موضحًا ان السبب في ذلك هو ان الإدارة الامريكيه مرتهنة الى "اللوبي اليهودي" في الولايات المتحدة الاميركية و منظمة “AIPAC“ و دوائر صنع القرار في الولايات المتحدة الاميركية.

محذرًا من ان الضغوطات الامريكيه تضعف من عمل الحكومة الجنائية و ان القرارات الوحيدة التى أتخذتها حتى الان يبدو انها كانت مسيسة و لا يمكن اعتبارها عدلية، طالما انه بات واضحًا انها شُكلت لمعاقبة الساسة الافارقة و بعض البلطجيه مثل بوتين على حد وصفهم .

هذه كانت مختطفات من تحليل مطول، لكن ما لفت نظري بالتحديد هو قول المحلل السياسي و الباحث الاكاديمي ان عجز امريكا عن إلزام إسرائيل بالقرارات الدولية هو نسبةً لان الإدارة الامريكيه مرتهنة الى "اللوبي اليهودي" في الولايات المتحدة الاميركية و منظمة “AIPAC“ و دوائر صنع القرار في الولايات المتحدة الاميركية.


و السؤال الذي يطرح نفسه هو : منظمة “AIPAC“؟ ما هي ؟ و ما مدي تاثيرها على القرارات الامريكيه ؟ بعد البحث هي
American Israel Public Affairs Committee

تُعرف بأنها لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية منظمة أمريكية مكرسة لتعزيز العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل. تأسست أيباك عام 1951، وهي إحدى منظمات الضغط الأكثر تأثيرًا في واشنطن العاصمة. تلعب دورًا في تثقيف صناع السياسة الأمريكيين حول مصالح إسرائيل وتعزيز السياسات المواتية لإسرائيل. تستضيف المنظمة فعاليات ومؤتمرات واجتماعات لإطلاع أعضاء الكونجرس وغيرهم من المسؤولين الحكوميين على القضايا المتعلقة بإسرائيل والشرق الأوسط. تتمتع بتأثير كبير على السياسة الأمريكية بسبب دعمها المالي للمرشحين السياسيين الذين يشاركونها وجهات نظرها المؤيدة لإسرائيل. وتقوم المنظمة بتعبئة أعضائها لدعم المرشحين المؤيدين لإسرائيل في الانتخابات والمساهمة ماليا في حملاتهم. هذا التأثير السياسي يسمح لها بالتأثير على القرارات التي تتخذها الحكومة الأمريكية فيما يتعلق بالسياسة الخارجية تجاه إسرائيل والشرق الأوسط.

الشق الثاني من سؤالي ما الذي يجعل المحللين يشيرون الى انها تُمارس ضغوطات على القرارات الامريكيه ؟ يبدو ان السبب في ذلك ان AIPAC تواجه انتقادات وجدالًا بسبب تأثيرها الملحوظ ونشاطات الضغط المكثفة التي تمارسها. مما جعل بعض النقاد يؤكدون على أن المنظمة تمارس تأثيرًا غير مبرر على سياسة الولايات المتحدة تجاه إسرائيل، بينما يرى آخرون أن أيباك تؤدي دورًا مشروعًا في الدفاع عن مصالح إسرائيل في الولايات المتحدة.

من خلال البحث يُشار الى العديد من الانتقادات سوف نكتفي بذكر جانب من الانتقادات المعلنة رسميًا و ليس كلها لانه يطول ذكر القائمة، لكن على سبيل المثال لا الحصر بعض تلك الانتقادات لي AIPAC هي :

- الانحياز لصالح إسرائيل: يُشار الى انه كثيرا ما تتعرض لجنة الشؤون العامة الإسرائيلية (إيباك) للانتقاد بسبب دعمها غير المشروط لإسرائيل وفشلها في مراعاة حقوق وتطلعات الشعب الفلسطيني. ويعتقد البعض أن هذا الانحياز يضر بالبحث عن حل عادل ودائم للصراع الإسرائيلي الفلسطيني.

- التأثير السياسي: يُشار كذلك الى ان إيباك تعتبر منظمة ذات تأثير كبير على الساحة السياسية الأمريكية. ويعتقد بعض النقاد أن هذا التأثير يمكن استخدامه لتشكيل سياسات الولايات المتحدة لصالح إسرائيل، على حساب العدالة والحقوق الفلسطينية.

- الافتقار إلى الحياد: يتهم البعض أيباك بالافتقار إلى الحياد في تعاملها مع القضايا المتعلقة بإسرائيل وفلسطين. و يشيرون الى أن أيباك تدعم بشكل منهجي السياسات الإسرائيلية دون النظر إلى حقوق وتطلعات الشعب الفلسطيني.

- تمويل الحملات السياسية: تُعرف لجنة الشؤون العامة الإسرائيلية (إيباك) بدعمها المالي للمرشحين السياسيين الأمريكيين الذين يشاركونها وجهات نظرها بشأن إسرائيل. ويعتقد بعض المنتقدين أن ذلك يخلق خللاً في العملية السياسية ويمكن أن يؤثر على مواقف المسؤولين المنتخبين بشأن القضية الفلسطينية.
و في موضوع تمويل الحملات السياسية يحضرني هنا حديث السيناتور الاميركي تشاك شومر إن دعم إيباك لهؤلاء المرشحين "يعرض الديمقراطية الأمريكية للخطر" ويقوض المصالح والقيم الحقيقية لملايين اليهود الأمريكيين والأمريكيين المؤيدين لإسرائيل الذين غالباً ما يزعمون أنهم يمثلونهم".

- الافتقار إلى الشفافية : يرى البعض ان أيباك بسبب افتقارها إلى الشفافية في أنشطتها و عملها خلف الكواليس تمارس نفوذها دون مساءلة عن أفعالها أو مصادر تمويلها.

- التأثير المفرط على السياسة الأمريكية: يُشار الى ان أيباك تعتبر منظمة مؤثرة للغاية في المشهد السياسي الأمريكي، خاصة عندما يتعلق الأمر بالسياسة الخارجية فيما يتعلق بإسرائيل وفلسطين. يعتقد بعض النقاد أن هذا التأثير يمكن أن يؤدي إلى تحيز النقاش ويمنع اتباع نهج أكثر توازناً في التعامل مع هذه القضية.

- عرقلة جهود السلام: يتهم البعض أيباك بمعارضة الإجراءات أو المبادرات الدبلوماسية التي من شأنها أن تعزز حل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. كما يشيرون الى أن هذا الموقف يعيق جهود السلام ويحافظ على الوضع الراهن.

- تمويل المستوطنات الإسرائيلية: تتعرض أيباك لانتقادات بسبب دعمها المالي لمشاريع الاستيطان الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة. ويرى البعض أن هذه المساهمة المالية تشجع وتضفي الشرعية على التوسع الاستيطاني، مما يزيد من تعقيد عملية البحث عن حل سلمي.
و في موضوع تمويل المستوطنات يحضرني حديث الرئيس أوباما بأن تجمد إسرائيل توسيع المستوطنات في الأراضي المحتلة، والتي يُشار الى انها تعتبر على نطاق واسع غير قانونية بموجب القانون الدولي. كما قامت المجموعة بالضغط على الكونجرس نيابة عن إسرائيل ضد اتفاق أوباما النووي مع إيران.
وفي مذكراته التي تحمل عنوان "أرض الميعاد"، كتب أوباما أن "أعضاء من كلا الحزبين كانوا يشعرون بالقلق إزاء عبور لجنة أيباك".

- غياب الحوار مع الفلسطينيين: ينتقد البعض لجنة الشؤون العامة الإسرائيلية (إيباك) لعدم انخراطها بشكل كافٍ مع الممثلين الفلسطينيين وعدم أخذ وجهات نظرهم واهتماماتهم بعين الاعتبار. ويعتقدون أن هذا يحد من التفاهم المتبادل ويعوق فرص إيجاد أرضية مشتركة.

- ممارسة الضغط: حيث يُشار الى لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية (AIPAC) بتوظيف جماعات ضغط للالتقاء بأعضاء الكونجرس وغيرهم من المسؤولين الحكوميين لتعزيز السياسات المواتية لإسرائيل. أنها توفر المعلومات والبيانات والحجج لإقناع صانعي السياسات بدعم مواقفهم.

- المساهمات المالية: يُشار الى ان AIPAC تقوم بتعبئة أعضائها ومؤيديها للمساهمة ماليًا في حملات المرشحين السياسيين الذين يشاركونهم وجهات نظرهم المؤيدة لإسرائيل. ويمكن لهذه المساهمات أن تؤثر على قرارات المرشحين وسلوكهم بمجرد انتخابهم.

- التشبيك والتعبئة: قامت أيباك بتطوير شبكة واسعة من الأعضاء والمؤيدين في جميع أنحاء البلاد. ويتم تعبئة هؤلاء الأفراد لدعم المرشحين المؤيدين لإسرائيل في الانتخابات والضغط على صناع القرار لصالح السياسات المؤيدة لإسرائيل.

- التأثير على النقاش العام: يُشار الى ان AIPAC تستخدم أيضًا "الأبحاث والخبرات " للمساهمة في النقاش العام والتأثير على الرأي العام. ومن خلال توفير معلومات دقيقة والمشاركة في المناقشات، تستطيع أيباك تشكيل التصورات والمواقف العامة تجاه القضايا المتعلقة بإسرائيل والشرق الأوسط.

- البحث والخبرة: لدى AIPAC موارد وخبراء يقومون بإجراء أبحاث متعمقة حول القضايا المتعلقة بإسرائيل والشرق الأوسط. يتم استخدام هذه المعلومات لإبلاغ أعضاء الكونجرس والمسؤولين الحكوميين، مما يعزز نفوذ أيباك.

- الحجة القوية: تستخدم أيباك الخبرة والأبحاث لبناء حجج قوية تدعم مواقفها. ومن خلال توفير البيانات والتحليلات والأمثلة الملموسة، تستطيع أيباك إقناع صناع القرار بدعم سياساتها ومواقفها المؤيدة لإسرائيل.

- رد المنتقدين: نظراً لحساسية موضوع إسرائيل، كثيراً ما تواجه أيباك انتقادات وحججاً مضادة. ومن خلال الاعتماد على الأبحاث والخبراء، تستطيع "إيباك" دحض هذه الانتقادات والدفاع عن مواقفها بشكل فعال.

- التأثير على النقاش العام: يُشار الى ان AIPAC تستخدم أيضًا الأبحاث والخبرات للمساهمة في النقاش العام والتأثير على الرأي العام. ومن خلال توفير معلومات دقيقة والمشاركة في المناقشات، تستطيع أيباك تشكيل التصورات والمواقف العامة تجاه القضايا المتعلقة
بإسرائيل والشرق الأوسط.

ختامًا ، يبدو ان الانتقادات و الاتهامات المكثفة و المستمرة و المتصاعدة الموجهة لمنظمة AIPAC بالتأثير و السيطرة و الهيمنة على السياسات و القرارات الامريكيه يضع امريكا في محك ضيق داخليا و يفقدها المصداقية خارجيًا ، مما يوجب عليها إتخاذ إجراءات إصلاحية و موازنة موقفها، و إلا ستجد صعوبة في أستعادة الثقة الداخلية و الخارجية على حد سواء مما قد يصعب عليها مهمة تنفيذ قرارتها الدولية اذا لم تجد أذانًا صاغية نسبةً لاحتمالية ان تتمرد بعض الدول التي قد تعتقد ان لديها أسباب موضوعية لذلك .



#عبير_سويكت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رئيس البعثة الفلسطينية لدى المملكة المتحدة يكشف الكثير المثي ...
- استعراض -لبعض- الآراء الاسرائيلية حول إمكانية قيام دولة فلسط ...
- حديث عن محاولات إجهاض و تقويض إجراءات المدعي العام للمحكمة ا ...
- ردود و تفاعلات الوسط العربي و الاسلامي حول قرار المدعي العام ...
- دعوات مقاطعة إسرائيل اقتصاديًا دوافعها و أهدافها.
- نقولها للسودان و نكررها : العلمانية مطلب شعبي والرسول (ص) كا ...
- إستخدام و توجيه إتهامات -معاداة السامية- و -تمجيد الارهاب أو ...
- حول الهجوم على كنيس روان
- رسالة استعطاف و استرحام لإيران حكومة و شعبًا لإسقاط حكم إعدا ...
- ذكرى النكبة، وعد بلفور في ميزان تقييم الشرعية و المبررات الق ...
- وزارة الخارجية الفلسطينية تحث كندا على الاعتراف بدولة فلسطين ...
- نتانياهو و حكومته بالإجماع يعلنها مدوية -لا- لقرار الأمم الم ...
- رئيس الوزراء الاسرائيلي نتانياهو يرتدي التيفيلين يتأهب و يجد ...
- حول التصريحات النارية لرئيس البعثة الفلسطينية و أنتقاداته لل ...
- جولة تاريخية حول -معاداة السامية- المنشأ و المنبع.
- الاسرائيلية إيدين غولان و الفلسطينية ريما حسن بين المطرقة و ...
- عائلات المختطفين الاسرائيليين تدين و تستنكر موقف الصليب الاح ...
- حديث ريما حسن عن إبادة جماعية في فلسطين يوقظ إبادة الإيغور ا ...
- تفويض القوات المسلحة السودانية
- رئيس الأركان الاسرائيلي : لن يعد الشعب مُشرذماً، مشردًا، مضط ...


المزيد.....




- حصد 200 مليون مشاهدة واهتماما كبيرا من حول العالم.. ما سر هذ ...
- متحدث عسكري إسرائيلي: قرار -الوقفة التكتيكية- جنوب غزة اتخذه ...
- الدفاع الروسية: خسائر أوكرانيا بلغت 1775 جنديا خلال يوم
- مقتل 5 أشخاص وإصابة 25 آخرين في حادث تصادم بين قطارين شرق ال ...
- تحقيق حديث وأرقام صادمة.. عائلات فلسطينية فقدت العشرات من أف ...
- افتتاح معرض يوروستوري للأسلحة في باريس باستبعاد إسرائيل ومش ...
- حريق في المحرك يجبر طائرة ركاب على الهبوط في مطار نيوزيلندا ...
- شاهد: دول آسيوية تحتفل بعيد الأضحى وسط دعوات لنهاية الحرب في ...
- بوليتيكو: فون دير لاين سعت لتأجيل تقرير يدين إيطاليا طمعًا ب ...
- تقارير: بنيامين نتانياهو يحلّ مجلس الحرب الإسرائلي


المزيد.....

- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عبير سويكت - امريكا و مجموعة الضغط المؤيدة لإسرائيل AIPAC -إيباك- في قفص الاتهام.