أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عبير سويكت - ردود و تفاعلات الوسط العربي و الاسلامي حول قرار المدعي العام و مذكرات توقيف نتانياهو و قادة حماس.















المزيد.....

ردود و تفاعلات الوسط العربي و الاسلامي حول قرار المدعي العام و مذكرات توقيف نتانياهو و قادة حماس.


عبير سويكت

الحوار المتمدن-العدد: 7985 - 2024 / 5 / 22 - 01:53
المحور: القضية الفلسطينية
    


من خلال محاولة رصدى و متابعتى للتفاعلات العربية و الإسلامية حول قرار المدعي العام بإصدار قرار توقيف لنتنياهو و قادة إسرائيل و قيادات حماس ، تباينت و أختلفت الآراء و المواقف حول هذا الموضوع ، فمنهم من راى في الخطوة جيدة إيجابية و مؤشر الى ان القنوات القانونية العدلية الدولية اذا تعاملت مع القضية الفلسطينية بشفافية و مصداقية و إستقلالية و أحسنت في النية يمكن ان تكون الطريق السلمي لحل الأزمة التاريخية ، كما تحدث أخرون انه ان تلى خطوة "طلب إصدار مذكرات اعتقال تنفيذًا فعليًا للقرار " قد يشجع ذلك على تحييد حركات المقاومة المسلحة من المسار المسلح و التوجه للمقاومة الناعمة و السلمية على حد تعبيرهم و قد تنجح "في القضاء على استخدام السلاح المقاوم" ، مفسرين ان أحداث السابع من أكتوبر لم تأتى من فراغ و لكن نسبةً لتراكم المظالم و الانتهاكات الاسرائيلية التاريخية و صمت المجتمع الدولي و" تم تصفيت الحلول السياسية عمدًا " المتمثلة في حل الدولتين "و أستمرار الانتهاكات مع غياب الحلول" و بيع الوعود الوهمية ما جعل الفلسطينيين يفقدون الأمل بعد ان تأكدوا من حيث التجربة ان آلية المقاومة المسلحة هي الأكثر فاعلية، مشيرين انه لولا أحداث السابع اكتوبر لما ألتفت العالم لقضيتهم ، و لكن في ذات الحيز يرى بعضهم ان قرار المحكمة الجنائية و ان كان "مجرد طلب" إصدار قرار مذكرات اعتقال و ليس" قرارًا نهائيا" و عليه و ان كان مجرد طلب و مع ضعف الإجراءات على حد وصفهم إلا أنها قد تعطي فرصة اخرى لبناء عامل الثقة في المؤسسات العدلية الدولية و ان حدث سوف يشجع ذلك على حقن دماء الشباب الفلسطيني الذي يدفع ثمن المقاومة المسلحة دمه و روحه و هو " ثمنًا غاليًا فرضته الضرورة" على حد وصف المحللين .

بعض المحللين تعليقًا على خطاب بايدن، كان قد أشاروا الى ان عملية الاستمرار في التهديد و الوعيد للمدعي العام غير مقبولة ، و انه بما ان تخصص المحكمة يشمل مساءلة و محاسبة الافراد فمن هذا المنطلق فيجب ان لا يحاسب نتانياهو فقط بل حتى بايدن و رؤساء دول آخرين مشاركين في مساعدة إسرائيل في جرائمها بتزويدها بالسلاح و العتاد العسكري القتالي و يغرون نتانياهو بالتمادي في جرائم الحرب و جرائم ضدد الانسانية، مذكرين بان كل شئ مرصود و موثق له، كما طالبوا بفتح بلاغات في مجموعات الجمهوريين الامريكيه التى تكتب خطابات تهديد للمدعي العام و تمارس على حد قولهم "البلطجيه الاجرامية " و الضغط على بايدن لتمويل إسرائيل بالمزيد من الاسلحة لمواصلة جرائم الحرب ضد الشعب الفلسطيني و بذلك هم شركاء نتانياهو في الجرائم ومشجعين عليها و لأبد من محاسبتهم و مساءلتهم. مشددين على ان نتانياهو عليه ان يتوقف عن تضليل الشعب الاسرائيلي و زجه في جرائمه لحماية نفسه و" القول بآن قرار المحكمة الجنائية هو قرار ضد إسرائيل" موضحين ان " المحكمة الجنائية ليس من تخصصاتها محاكمة الشعوب و لكنها تختص بمحاكمة الإفراد".

و في هذا الصدد أنا أريد فقط ان أذكر بان رأس الدولة الفرنسية على سبيل "على حد معرفتى" ليس جزءا من مجموعة رؤساء الدول الذين أُشير إليهم بالتواطؤ و التشجيع على جرائم الحرب و تهديد المدعي العام ، لاننا في فرنسا لا نمارس هذه الأساليب و الدليل على ذلك ان الرئيس الفرنسي ماكرون في قمة المناخ كان له حديث حول القضية "فيما معناه" تركيزه على أهمية " احياء العملية السياسية" و التشديد على الالتزام "القانوني "، و حذر من يأس الفلسطينيين من الحل السياسي و فقدان الثقة في العدالة القانونية و ما قد ينتج عنه ، محذرًا من اليأس السياسي او "اليأس من الحل السياسي" الذى "قد يغذي اى شعور أخر" على حد وصفه. كما انه كان قد دعا " للأخذ فى الاعتبار الشعور العام الفلسطيني و الإقليمى فى المنطقة ، و حذر من مآلات تنامي شعور الكيل بمكيالين و عدم المساواة فى تقييم الأرواح و ما قد ينتج عنه من تكتلات جماعية و كراهية تجاه الإسرائيليين وكل من يدعمهم. "ضمانًا لامن إسرائيل". و كان قد أكد كذلك على ان 
" السابع من أكتوبر وضحت انه لا حل أمني دون السياسي". مردفاً "من غير المقبول و المستحيل ان نفترض ان أي شخص يعيش في غزة هو جزء من الإرهابيين، هذا خطاب غير مقبول ومستحيل".

كذلك رأس الدولة الفرنسية في مؤتمر المناخ كان قد شدد ان على الدولة الاسرائيلية ان تحدد أهدافها و بدقة و ما تريد ان تصل اليه فى النهاية، ما هو التدمير الكامل لحماس؟ وهل يعتقد أي شخص أنه ممكن ؟ ان كان الامر هكذا ستستمر الحرب عشرات السنين. مردفاً : بمرور الوقت سنفهم أن الرد على جماعة إرهابية ليس إزالة كل الأراضي أو قصف جميع القدرات المدنية العمومية. بل ان يكون أكثر تحديدًا وأكثر تنظيمًا . و في ذات السياق كان قد صرح في مؤتمر المناخ انه " لا يوجد أمن دائم لإسرائيل في المنطقة إذا تم أمنها على حساب أرواح الفلسطينيين.


و متابعة لطرح الآراء و التفاعلات حول قرار المدعي العام فقد علق رئيس البعثة الفلسطينية بالمملكة المتحدة حسام زملط ضمن محتوى له في موضوع دور المنظمات المدافعة عن حقوق الآنسان قائلًا:( ….…. مناسب في هذا اليوم التاريخي عندما تتخذ المحكمة الجنائية الدولية خطوتها الأولى نحو التطبيق المتساوي للقانون وتحمل إسرائيل في النهاية المسؤولية عن جرائم الحرب العديدة التي ارتكبتها. مردفاً : أن انتهاكات إسرائيل العديدة لحقوق الإنسان "لا يعود تاريخها إلى سبعة أشهر فقط"، ولا إلى سبع سنوات فحسب، بل إلى "سبعة عقود".). و حسام زملط من خلال متابعتي لتفاعلاته هو يوضح " فيما معناه" " رفضه ان يبرر البعض سلوك نتانياهو و جرائم إسرائيل على ان أنها رد لما حدث في السابع من أكتوبر انه" نوع من تضليل الراي العام و تغبيشه و تزيفا للحقائق التأريخية" موضحًا ان جرائم اسرائيل و ما تتعرض له لا يعود تاريخه إلى السابع من أكتوبر"، و يحضرني حديثه أيضا في هذا الاتجاه انه "لا يمكن تبرير ما يحدث للفلسطينيين بانه بسبب أحداث السابع أكتوبر و تناسى أنتهاكات دامت سبعة عقود"، تصريحاته للقنوات الناطقة بالانجليزية و حديثه "فيما معناه" ان محاولة بعض الإعلاميين "توجيه الموضوع نحو "ردة فعل" حماس فقط"، مع تعمد تجاهل الحديث عن "جذور الازمة " ما قاد لهذا الفعل من مظالم تراكمية و انتهاكات تأريخية و سنين من الحصار الاسرائيلي ، مبينًا آنذاك ان "حماس حديثة العهد وجوديًا و تشكيليًا، لكن المظالم الفلسطينية قديمة سبعة عقود" ، مشددا ان محاولة الإصرار على تلخيص القضية الفلسطينية في حماس و إختصار الموضوع في أحداث السابع هو بمثابة "تعمد توجيه المسار حول حماس لغض البصر عن المأساة الإنسانية لفلسطين"، موضحًا آنذاك ان الشعب الفلسطينى تعرض للاضطهاد و الوحشية على مدى ال 100 عام الماضية و حان الوقت للنظر للأسباب الجذرية ، و حان الوقت للتحلي بالحكمة و الحنكة السياسية، و الآن ليس الوقت للانتقام. على حد تعبيره ، مصرحًا حينها للمذيع :("أسمعنى يا ستفين لقد بدأت حديثك بأننا الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني ( منظمة التحرير و الحكومة الفلسطينية و القيادة)، بينما حماس حركة مسلحة ، نحن نمثل الشعب الفلسطيني. تريد موقفنا منا ؟ هاك موقفنا : قبل 30 عامًا قدمنا مسارًا بديلًا عن كل هذا و أعترفنا بإسرائيل و التزمنا بالمفاوضات و باللاعنف. كما التزمنا بصلابة بالقانون الدولي و قرارات الشرعية الدولية حتى هذه اللحظة ، بينما تتحدث معى، و كان من المفترض ان تقدم إسرائيل شئ واحد و هو إرجاع إحتلالها للوراء و وقف تمددها الاستيطاني الاستعماري ، لكن لم تقم اى حكومة فى إسرائيل بفعل هذا ال 30 عامًا و لا ليوم واحد. لذلك فالمجتمع الدولي و الذى تقوده الولايات المتحدة كان من المفترض منه فرض هذه الاتفاقيات و التى وقعناها لإنهاء الصراع لذلك فان موقفنا واضحًا بدلًا من ان تضيع الوقت الثمين للحديث عن العواقب علينا ان نتحدث عن الأسباب الجذرية و انا هنا لاتحدث عن الأسباب الجذرية. فلا تقلل من رغبة الشعب بالحرية و هذا لا علاقة له بحماس و لا بال 48 ساعة الماضية. هذا سببه 100 عام من الإنكار و الإهمال الكلي و نزع صفة الإنسانية عن ألشعب الفلسطيني و هنا تكمن الفرصة يا ستفين لنا جمعيًا لأن نستيقظ و ان نتحلى بالشجاعة و لأن نسمى الأمور بمسمياتها…الخ).

خلال بحثى و متابعتى للموضع لفت نظري تعليقًا دون الإشارة للمعلق لدواعي أمنية و حفاظًا على الخصوصية :("العالم هذا صراحة لا قيم ولا مبادئ يحكمه الغدر ومنطق الغاب فاوقفو مهزلة الحقوق والحريات والمبادئ الانسانية") ، و عليه و ان كانت فئة من الوسط العربي هي مهتمة بقرار المحكمة الجنائية ، إلا ان اخرين بدءوا موضحين انه "مجرد طلب إصدار امر إعتقالات" و لا يعني انه سوف يطبق، و لن يغير شئ من المعاناة الفلسطينية ، و أنها "مجرد حركة تمويه" و "حلول تخديرية" للجرح الفلسطيني الغائر، و ان الفعل الحقيقي يكون "بالاعتراف بفلسطين كدولة" و هذا في أمكان جميع الدول التى أعترفت بإسرائيل و تزعم انها مع حل الدولتين ان تفعله و تعترف بفلسطين كدولة، مردفين : و لن يفعلوا .

كما ركز جانب اخر على بيانات الدول العظمى الصادرة في هذا الشأن مثل : امريكا ، المانيا، ايطاليا، بريطانيا ، فرنسا….الخ، في البدء لاحظت ان هنآك تركيزا واضحا على المفردات و العبارات في بيانات الدول الكبرى حيث ردد البعض انه لا يمكن استغفالهم مرة اخرى بي "دس العسل في السم"، فيما معناه ان البيانات و حتى جانب من سرد المدعي العام للجرائم لاحظوا انه في بيانات الدول الكبرى اعتادت عند الحديث عن السابع من اكتوبر و غيره و تعداد جرائم نسبت لحماس مع تجاهل متعمد عند الحديث عن اسرائيل سرد جرائم نتانياهو و مجلس الحرب العسكري و جرائم على مر التاريخ على حد قولهم ، و يضيف البعض ان الامر ليس بغريب فنفس هذه الدول هي التى على حد وصفهم تبنى إعلامها اشاعات كاذبة" عن قطع رؤوس أطفال، وذبح مسنين، وإغتصاب سيدات وإحراق الصبية الصغار، وتبنى الإعلام الغربى إدعاءاتهم " على حد تعبيرهم ، في إشارة منهم الى ان "ازدواجية المعايير" واضحة ، موضحين انه كما يقوم العالم و يقعد لعدد معين من الرهائن و يهتم حتى لاستعادة جثث من فارقوا الحياة نفس هذا العالم الأول على حد قولهم لم يهتم يومًا لملايين الفلسطينيين في سجن نتانياهو "المدفون احياء" على حد تعبيرهم و قد وصفهم احد المحللين سابقًا بي " الرهائن المسكوت عنهم" في أشارة للسجناء الفلسطينيين وراء جدران السجون الاسرائيلية، مستنكرين كذلك بعض المواقف كالموقف الأميركي موضحين انه أمر طبيعي فاميركا على حد وصفهم حليفًا لإسرائيل في جرائم حربها و هى التى تزودها بالعتاد العسكري لتستمر في إبادة الفلسطينيين ، و تعليقًا على نتانياهو راى البعض آن موقفه ليس غريب و هو الذي لطالما تفاخر بصهيونيته في تصريحات عدة و اكد انه ان لم تكن هناك إسرائيل لوجب خلقها من عدم، مشيرين الى ان بلينكن منذ بداية الحرب وضح انحيازه لإسرائيل و قالها صراحة انه قبل كل شئ يتعامل مع الموضوع كيهودي ، فلأ يرجو منهم التعامل بحيادية مع القضية الفلسطينية ، اما المانيا كان الانتقاد لها اكبر حيث رأي البعض انها تريد ان تغتسل من ماضي الهلوكوست على حساب القضية الفلسطينية و دعمًا " لهولوكوست جديدة في فلسطين" ، و ان المانيا تعرف ان فلسطين هى الحلقة الاضعف لذلك تكثف من الضرب على "جثه تلفظ في انفاسها الآخيرة" ، اما ايطاليا فكان هناك سخط حول تعليقها، قائلين ان المحكمة الجنائية بالفعل لم يكن مقبول منها ان تساوي بين إسرائيل و حماس ، موضحين ان حماس قبل ان تكون حركة مقاومة للاستعمار و الاستيطان و الحصار الاسرائيلي و العزل العنصري على حد تعبيرهم هي "من رحم المعاناة الفلسطينية"، موضحين ان السابع من اكتوبر كانت ردة فعل عاطفية على انتهاكات تحدث و تتكرر على مرئ و مسمع من العالم دون ان يحرك ساكنا ، و انه لا يجوز المساواة بين "الجلاد و الضحية "، و المساواة بين " القتيل و القاتل " ، و الحديث عن انه لا يجوز "المساواة بين الجلاد و الضحية " تردد كثيرا ايضا من قبل المحللين " المساواة بين القتيل و القاتل "، مشددين ان المقاومة الفلسطينية في حالة دفاع عن النفس كفاحًا ضد ما أسموها بدولة الاحتلال و الاستيطان و الفصل العنصري و ان الاستعمار الوحيد الذي ما زال قائمًا حول العالم هو الاستعمار الاسرائيلي ، موضحين ان "اسرائيل تتحمل جانبًا من مسؤولية ما حدث في السابع من اكتوبر موضحين ان أعمالها الاستفزازية من قتل و تعذيب و إعتقالات و تدنيس للاماكن المقدسة و غيرها من الانتهاكات التاريخية هي التى حركت السابع من أكتوبر".

هنا في هذا الشأن يحضرني أيضا حديث " النخب الفلسطينية" عن إسرائيل ليست في حالة دفاع عن النفس لانها قانونيا دولة محتلة ، و قد سبق و سمعت و قرأت هذا التفسير من نخبة فلسطينية في أشارة إلى ان ( المحكمة سبق و حكمت في قضية الدفاع عن النفس عام 2004 خلال قضية الجدار العازل. وان المحكمة حينها قالت إن إسرائيل ليس لها الحق في تفعيل المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، التي تمنح الدول الحق في الدفاع عن نفسها عندما تتعرض أراضيها للهجوم، لأن إسرائيل تتمتع بوضع المحتل، "ولا يحق للمحتل المطالبة بحق الدفاع عن نفسها عندما تتعرض أراضيها للهجوم".

في ذات الوقت قرأت مقالا مهمًا يعكس وجهة نظر اخرى و مفاده ان الجنائية الدولية، نفس سيناريو محاكمة مبارك، في إشارة لمحاكمة الرئيس المصري مبارك ، حيث يختم الكاتب مقاله في قرار المحكمة الجنائية بي ("كل ذلك اللغو الفارغ يذكرنا ببداية محاكمات مبارك واعتقاله،وحتى انتهاء الامر ببراءة مبارك نفسه، بينما تم سجن واعدام كل ضحاياه !؟).

ختامًا ، يبدو ان ليس هناك فرحا حقيقيًا بقرار المحكمة الجنائية في الأوساط العربية و لكن التفاعلات متباينة منها متفائلة و اخري على العكس ، و اخرين يركزون على ان البيان بالعمل اي "الاعتراف بفلسطين كدولة " لا حاجة لمسكنات الم و لحلول تخديرية على حد تعبيرهم.



#عبير_سويكت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعوات مقاطعة إسرائيل اقتصاديًا دوافعها و أهدافها.
- نقولها للسودان و نكررها : العلمانية مطلب شعبي والرسول (ص) كا ...
- إستخدام و توجيه إتهامات -معاداة السامية- و -تمجيد الارهاب أو ...
- حول الهجوم على كنيس روان
- رسالة استعطاف و استرحام لإيران حكومة و شعبًا لإسقاط حكم إعدا ...
- ذكرى النكبة، وعد بلفور في ميزان تقييم الشرعية و المبررات الق ...
- وزارة الخارجية الفلسطينية تحث كندا على الاعتراف بدولة فلسطين ...
- نتانياهو و حكومته بالإجماع يعلنها مدوية -لا- لقرار الأمم الم ...
- رئيس الوزراء الاسرائيلي نتانياهو يرتدي التيفيلين يتأهب و يجد ...
- حول التصريحات النارية لرئيس البعثة الفلسطينية و أنتقاداته لل ...
- جولة تاريخية حول -معاداة السامية- المنشأ و المنبع.
- الاسرائيلية إيدين غولان و الفلسطينية ريما حسن بين المطرقة و ...
- عائلات المختطفين الاسرائيليين تدين و تستنكر موقف الصليب الاح ...
- حديث ريما حسن عن إبادة جماعية في فلسطين يوقظ إبادة الإيغور ا ...
- تفويض القوات المسلحة السودانية
- رئيس الأركان الاسرائيلي : لن يعد الشعب مُشرذماً، مشردًا، مضط ...
- كلمات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في الحفل الرسمي الافتتاحي ...
- نتانياهو : زعماء كبار حول العالم وقفوا مكتوفي الأيدي خلال ال ...
- تعزية للقائد الأعلى للجيش السوداني في نجله محمد عبدالفتاح ال ...
- نتانياهو : الحرب الحالية إمتدادا لحرب الاستقلال، من اجل الاس ...


المزيد.....




- من هي كلاوديا شينباوم أول رئيسة للمكسيك؟
- القضاء الباكستاني يبرئ عمران خان من تهمة تسريب أسرار دولة
- مودرايا تكشف سبب رفض زيلينسكي الاستفسار لدى المحكمة الدستوري ...
- برلماني مصري يتحدث عن مفاجآت بعد استقالة الحكومة.. وآخر يعرب ...
- الحيوانات ترقص أيضاً والإنسان يقلّدها
- هل تعد السياحة نقمة على السكان المحليين؟
- فيديو: مشاهد مؤلمة لعائلات تودع قتلاها بعد قصف إسرائيلي عنيف ...
- بسبب بالونات تحمل القمامة... كوريا الجنوبية تعلق اتفاق السلا ...
- نتنياهو: ما عرضه بايدن ليس دقيقا والحرب ستتوقف لإعادة الرهائ ...
- ردا على -شهر فخر للمثليين-.. حانة أمريكية تحتفل بمستقيمي الج ...


المزيد.....

- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عبير سويكت - ردود و تفاعلات الوسط العربي و الاسلامي حول قرار المدعي العام و مذكرات توقيف نتانياهو و قادة حماس.