- القلم السام - جمال الدين حمي ... بقلم دجوار هرميسي

غيفارا معو
باحث وناشط سياسي ,واعلامي
(Ghifara Maao)

الحوار المتمدن-العدد: 7964 - 2024 / 5 / 1 - 01:14
المحور: الادب والفن
    

عندما لا يجد هذا "الدّعي" ما يكتب عنه، يبحث عن نقاط إشكالية، غايتها خلق الفتنة بين شرائح المجتمع الكُردي بصورة عامة.
أو يحاول أن يفعل مثل ذاك الثعلب الذي تبول في إحدى الينابيع، كي ينشهر ويتحدث عنه الناس "شهرة هلامية"
تحدّث عن التوجه السني والشيعي في إحدى مقالاته، وكان يريد ترسيخها وتثبيتها في (الوعي الكُردي) كي تتحول خلافاتنا إلى خلاف أعمق مما نشهده الآن!
- متى كُنا - نحن الكُرد - نتنازع فيما بيننا انطلاقا من هذا المبدأ!
- هل تنقصنا الخلافات التي بيننا حتى نضيف اليها الخلاف الديني!
وقد نقتل باسم علي وعمر؟!
قبل مدة تحدّث عن اللهجات الكُردية وحصراً "غربي _ آشيتي"
وكان غايته خلق فتنة منها حيث ذكر فيها:
- لما حصرا يتم اختيار سكرتارية الأحزاب من أصحاب اللهجة "الغربية" وهم المتسلطون على الساحة السياسية وكأن أصحاب هذه اللهجة ليسوا كُرداً!
- ومتى كان بيننا هذا الخلاف حتى يجعل منها نقطة إشكالية يريد أن يُشعلها فتنة بيننا
واليوم يتحدث عن إحدى مدارس الوعي القومي والقائم بالنهضة الشاعر الكُردي #جگر_خوين
ويقوم بتكفيره ويحاسبه على قناعاته وأفكاره، متناسياً أنه كان [ثورة في زمانه] وحتى اللحظة.
يتكلم عن شاعر رحل منذ سنوات طويلة، ولا يستطيع أن يدافع عن ذاته وعن تفكيره، و يرد عليه!
انصحكم بالابتعاد عن هذا الصياد الذي يحمل معه أفكاره الدخيلة إلينا..
تابعوا صفحته، سترون أنه يصطاد في "المياه الآسنة" ؟!!

#دجوار_هرميسي

#غيفارا_معو (هاشتاغ)       Ghifara_Maao#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل