|
اَلرَّبّ اَلَّذِي لَا يَرَى جَحِيمَ اَلْفُقَرَاءِ هُوَ مُجَرَّدُ وَهْمٍ
اتريس سعيد
الحوار المتمدن-العدد: 7923 - 2024 / 3 / 21 - 22:25
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
1 _ اَلنَّاس يَتَوَاجَدُونَ حَيْثُ يُمْكِنُهُمْ فَقَطْ لدَى لَا تَأْخُذُ اَلْأُمُورُ عَلَى مَحْمَلٍ شَخْصِيٍّ 2 _ لَمْ يَكُنْ هُوَ اَلشَّخْصُ اَلْوَحِيدُ اَلَّذِي يَهْتَمُّ لِلنِّسَاءِ فَكُلَّ أَتْبَاعِهِ مُنْذُ أَوَّلِ يَوْمٍ كَانَ هَمَّهُمُ اَلْخُضْرَةَ وَالْمَاءَ وَ الْوَجْهَ اَلْحَسَنَ لِذَلِكَ وَصَلُوا حُدُودُ اَلصِّينِ شَرْقًا وَجَنُوبَ فَرَنْسَا غَرْبًا 3 _ هِتْلَرْ لَمْ يَكُنْ نَبِيًّا وَلَا رَسُولاً كَانَ مُجْرِمًا تَافِه وَحَقِيرٍ هَدَفُهُ حُكْمَ اَلْعَالَمِ وَقَتْلَ اَلْيَهُودُ كَمَا فَعَلَ نَبِيُّ اَلدَّوَاعِشْ بِالضَّبْطِ فِي مَجْزَرَةٍ بُنِيَ قُرَيْظَة 4 _ عِنْدَمَا يَطْلُبُ اَلصَّلْعَمِي أَنْ تَقْرَأَ اَلتَّفَاسِيرُ لِآيَةِ مَا فَهُوَ جَاهِلٌ لَمْ يَسْتَوْعِبْ مَعَانِيَ اَلْآيَةِ وَيُعْتَقَدُ بِأَنَّ كُلَّ اَلنَّاسِ مَثَّلَهُ أَغْبِيَاءُ. 5 _ أَذْكَى شَخْص بَيْنَ اَلصَّلَاعْمَة كَانَ رَاعٍ لِلْبِغَالِ وَالْحَمِيرِ بِدَايَةِ حَيَاتِهِ وَهَذَا أَكْسَبَهُ خِبْرَةً فِي اَلتَّعَامُلِ مَعَ اِتِّبَاعِهِ 6 _ عِنْدَمَا يَسْتَفِزُّكَ تَعْلِيقُ مِنْ صَلْعَمِي مَكْبُوت مَهْوُوسٍ وَ مَلْعُونٍ عَلَيْكَ ضَبْطُ اَلنَّفْسِ وَعَدَمِ اَلرَّدِّ وَإِلَّا فَالْحَظْرُ سَيَكُونُ عَلَيْكَ لَا عَلَيْهِ 7 _ أَطِيعُوا اَللَّهَ وَرَسُولَهُ يَعْنِي اُقْتُلُوا وَاُصْلُبُوا وَاقْطَعُوا رُؤُوسَ مَنْ لَا يَدْخُلَ حَظِيرَتَهُمْ وَاَلَّذِي يَرْفُضُ اَلْحُورِيَّاتِ وَأنْهَارَ اَلْخَمْرُ وَكُلُّ اَلْمُغْرِيَاتِ 8 _ لَوْ أَنَّ صَاحِبَ اَلْحُورِيَّاتِ وَرَسُولِهِ وَأتِّبَاعِهِمَا لَدَيْهِمْ أَخْلَاقٌ لِمَا تَجَرَّأَ عَلَيْهِمْ أَحَدٍ وَتَكَلَّمَ عَنْهُمْ بِسُوءِ فَجَمِيعِهِمْ يَشْتَمّ وَ يُهَدِّدُ وَ يَكْذِبُ وَيُنَافِقُ وَيَخْدَعُ وَيَمْكُرُ 9 _ هَلْ مُهِمَّةُ اَلْأَنْبِيَاءِ إِصْلَاحَ اَلنَّاسِ أُمِّ مُمَارَسَةِ اَلْجِنْسِ مَعَ أَكْبَرِ عَدَدٍ مِنْ اَلنِّسَاءِ وَبِغَسْلٍ وَاحِدٍ. 10 _ لَوْ كَانُوا أَنْبِيَاء مُرْسَلِينَ لَا اِكْتَفَوْا بِزَوْجَةٍ وَاحِدَةٍ إِنَّمَا هُمْ اِدَّعَوْا اَلنُّبُوَّةُ لِيُنْكَحُوا مَا طَابَ لَهُمْ مِنْ اَلنِّسَاءِ 11 _ شَهِدَ عَلَى جَرِيمَةٍ عَيُّوشْ ثَلَاثَةٌ وَتَمَّ جِلْدُهُمْ 80 جَلْدَةٍ وَلَوْ شَهِدَ أَرْبَعَةَ عَلَى اَلْحَادِثَةِ لَطَلَبَ إِلَى ذَلِكَ خَمْسَةَ شُهُودِ، أَنَّهُ مُخَادِعٌ مَكَّارٌ 12 _ اَلرَّبّ اَلَّذِي لَا يَرَى جَحِيمَ اَلْفُقَرَاءِ هُوَ مُجَرَّدُ وَهْمٍ. 13 _ بِمَا أَنَّ نِسْبَةَ اَلْمُتَعَلِّمِينَ وَالْعُقَلَاءِ وَالْحُكَمَاءِ مُقَابِلِ اَلْغَبَاءِ وَ الْأَغْبِيَاءِ قَلِيلَةٍ فَالْأَكِيدُ سَيَسْتَمِرُّ اَلْإِرْهَابُ وَ دَيْنُهُ بِالِإنْتِشَارِ 14 _ اَلْأَدْيَان سِيَاسَةً بَعْضَهَا اِنْتَشَرَ بِالدَّجْلِ وَالْخِدَاعِ فِي اَلْأَمَاكِنِ اَلْبَعِيدَةِ بَيْنَمَا اِنْتَشَرَ بِقَطْعِ اَلرُّؤُوسِ وَ أَسْوَاقِ اَلنِّخَاسَةِ فِي اَلْأَمَاكِنِ اَلْقَرِيبَةِ 15 _ هَذَا لَيْسَ دِينُكُمْ يَا آزَادْ، هَذَا هُوَ دِينُ اَلَّذِينَ اِغْتَصَبُوا جَدَّاتُكُمْ وَقَطَعُوا رُؤُوسَ أَجْدَادِكُمْ وَأَنْتُمْ أَصْبَحْتُمْ فِيمَا بَعْدُ عَبِيدًا لَهُمْ إِلَى اَلْيَوْمَ 16 _ لَا نُنْكِرُ بِأَنَّ رَبَّكُمْ قَالَ لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ وَلَكِنَّهُ مَعَ ذَلِكَ حَرَّضَ اِتِّبَاعُهُ عَلَى اَلْقَتْلِ وَطَلَبَ مِنْهُمْ أَيْضًا خُمُسَ اَلْغَنَائِمَ يَعْنِي كَلَامَ مَكَّةَ مَحَاهَا بِجَرَّةِ قَلَمٍ، أَيْ أَنَّ كَلَامَ اَللَّيْلِ يَمْحُوهُ اَلنَّهَارُ وَهَكَذَا حَتَّى وَصَلُوا اَلصِّينُ وَالَى أُورُوبَّا وَالتَّكَالِيفِ كَانَتْ دِمَاءُ اَلْمَلَايِينِ وَهُوَ اَلَّذِي يَدَّعِي بِأَنَّهُ يَسْتَطِيعُ أَنْ يَهْدِيَ كُلُّ اَلْبَشَرِ وَلَكِنَّهُ لَا يَفْعَلْ لِيَتِمّ قَتْلَ اَلَّذِينَ لَا يُؤْمْنُونْ بِهِ وَيُوَفِّرُ لِإتِّبَاعِهِ اَلنِّسَاءَ وَالْأَمْوَالَ 17 _ لَا يُوجِدْ بَاطِلٍ غَيْرِ دِينِكُمْ اَلَّذِي يُبِيحُ قَتْلَ اَلْمُرْتَدِّ وَنِكَاحِ اَلْأَسِيرَةِ وَالصَّغِيرَةِ وَالْكَبِيرَةِ وَلَا يُوجَدُ عَاقِلٌ يَدْخُلُ دِينُكُمْ فَكُلَّ اَلَّذِينَ يَدْخُلُونَهُ لَا يعَرَفُونْ عَنْهُ شَيْئًا وَكُلَّ اَلَّذِينَ يَخْرُجُونَ مِنْهُ فَهِمُوا اَللُّعْبَةُ وَعَرَفُوا بِأَنَّهُ دِينُ اَلْإِرْهَابِ وَ يَعْرِفُونَ اَلتَّفَاصِيلَ كَامِلَةٌ وَخَاصَّةَ أَخْلَاقَ مِنْ يَدَّعِي بِأَنَّهُ مُتَمِّمٌ مَكَارِمَ اَلْأَخْلَاقِ 18 _ تَعْلِيقَات اَلصَّلَاعْمَة أَغْلَبُهَا لَا تَسْتَحَقْ اَلْوُقُوفِ عِنْدَهَا فَهِيَ مُقْرِفَةٌ لِحَدٍّ كَبِيرٍ وَتَبْدَأُ بِكَلِمَةِ يَاجَاهِلْ أَوْ يَاغْبِي رَغْمَ أَنَّ اَلذَّكِيَّ فِيهِمْ كَانَ رَاعٍ لِلْأَغْنَامِ 19 _ أَصْبَحَ اَلْكُرْدُ وَالَامَازِيغْ وَالْفُرْسُ وَالْأَتْرَاكُ مُسْلِمِينَ بَعْدَ أَنْ تَمَّ اِغْتِصَابُ اَلنِّسَاءِ وَقَتَلَ اَلرِّجَالُ تَمَامًا كَمَا حَصَلَ فِي سِنْجَارْ اَلْاَيزِيدِيَّة حَيْثُ تَمَّ تَجْنِيدُ أَطْفَالِ اَلْاَيزِيدِيَّة فِي صُفُوفِ دَاعِشْ لِقَتْلِ إِخْوَانِهِمْ بِحُجَّةِ أَنَّهُمْ كُفَّارُ وَهَؤُلَاءِ اَلْأَطْفَالِ مِثَال حَيٍّ وَأَمَامَ أَعْيُنِكُمْ وَقَدْ تَمَّ اَلتَّوْثِيقُ بِالصَّوْتِ وَالصُّورَةِ 20 _ مِنْ يُجِيدُ اَلْقِرَاءَةَ بِشَكْلٍ صَحِيحٍ لَا يَنْخَدِعُ بِالْمُتَنَاقِضَاتِ فَمَنْ يَدَّعِي بِأَنَّهُ أَرْحَمُ اَلرَّاحِمِينَ لَا يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ هُوَ نَفْسُ اَلشَّخْصِ اَلَّذِي يُهَدِّدُ اَلنَّاسُ بِالْحَرْقِ 21 _ لَمِنْ يُخْفِي مِلَفُّهُ اَلشَّخْصِيُّ وَيَطْلُبُ صَدَاقَتِي أَقُولُ لَا مَكَانَ لِلدَّيُّوثِ أَوْ اَلْعَاهِرَةِ أَوْ اَلصَّلْعَمِي فِي صَفْحَتَيْ مَكَانِهِمْ اَلطَّبِيعِيِّ عِنْدِي هِيَ حَاوِيَةُ اَلْقُمَامَةِ 22 _ اَلْإِلْحَاد يَعْنِي أَنَّكَ لَا تُؤْمِنُ بِالْخُرَافَاتِ وَلَا تُصَدِّقُ اَلْأَكَاذِيبِ 23 _ عَزِيزِي اَلْمُؤْمِنُ بِخُرَافَاتِ صَلْعَمْ وَرَبِّهِ كُلَّمَا ذَكَّرَنَا عَيْبٌ بِدِينِكَ أَتَيْتُ بِعُيُوبِ اَلْآخَرِينَ وَقَارَنَتْ بَيْنَهَا، مَعَكَ حَقَّ، كُلِّ اَلْأَدْيَانِ اِرْتَكَبَتْ اَلْأَخْطَاءُ لِأَنَّهَا صِنَاعَةٌ بَشَرِيَّةٌ فَدِينَ اَلصَّحْرَاءِ يَخْتَلِفُ عَنْ دِينِ اَلْمَنَاطِقِ اَلْجَبَلِيَّةِ اَلْوَفِيرَةِ بِالْمِيَاهِ وَالْخُضْرَةِ وَ هَكَذَا يَخْدَعُونَ اَلْبُسَطَاءُ وَيُمَرِّرُوا عَلَيْهِمْ سِيَاسَاتُهُمْ اَلْحَقِيرَةُ تَارَةَ بِقَطْع اَلرُّؤُوسِ وَتَارَة بِرَشْوَتِهِمْ بِالْأَمْوَالِ وَالنِّسَاءِ وَتَارَةِ بِإِعْطَاء اَلْوُعُودِ اَلْكَاذِبَةِ بِأَنَّ لَهُمْ جَنَّاتْ وَحُورِيَّاتٌ وَغِلْمَانٌ. 24 _ مِنْ لَا يُرِيدْ أَنْ يَفْهَمَ بِأَنَّ اَلْغَزْوَ وَالْفُتُوحَاتِ هُوَ سَطْوٌ وَ إحْتِلَالٌ فَلَا تُتْعِبُ نَفْسَكَ مَعَهُ كَثِيرًا أَحْظُرَهُ فَهُوَ أَقْصَرُ اَلطُّرُقِ لِتَفَادِي اَلشَّتَائِمِ 25 _ مُسْتَحِيل إِقْنَاعِ اَلْمَغْسُولَةِ أَدْمِغَتَهُمْ وَالْجُبَنَاءَ وَالْحَالِمِينَ بِالْحُورِيَّاتِ وَأَنْهَارِ اَلْخَمْرِ وَالْغِلْمَانِ. هَؤُلَاءِ وَالْأَغْنَامَ لَا يمْكِنْ إِقْنَاعِهِمْ بِأَنَّ اَلْبِغَالَ لَا تَطِيرْ
#اتريس_سعيد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فَلْسَفَة اَلْرِّدْبِّيلْ - اَلْجُزْءَ اَلرَّابِعِ -
-
فَلْسَفَة اَلْرِّدْبِّيلْ - اَلْجُزْءَ اَلثَّالِثِ -
-
فَلْسَفَة اَلْرِّدْبِّيلْ - اَلْجُزْءِ اَلثَّانِي -
-
فَلْسَفَة اَلْرِّدْبِّيلْ - اَلْجُزْءَ اَلْأَوَّلِ-
-
اَلسَّدّ اَلْحَدِيدِيِّ وَأُسْطُورَةُ ذِي اَلْقَرْنَيْنِ
-
مَظْلُومِيَّة عَائِشَة بِنْتُ أَبُو بَكْرْ
-
اَلنِّسَاءُ وَقُودَ اَلْفِتَنِ
-
لَا تَكُنْ اَلْوَسِيلَةُ لِأَنَّكَ لَمْ تَكُنْ اَلْغَايَةُ
-
اَلشَّعْبُ يُقَدِّسُ مَنْ يَمْلِكُ مَهْبِلَ يَا صَدِيقِي
-
لَا تَضِيعُ وَقْتَكَ مَعَ شَخْصٍ مُسْتَنْزَفٍ عَاطِفِيًّا
-
إنَّهَا تُرِيدُ اِنْقَاذَ نَفْسَهَا بِوَاسِطَتِكَ
-
غَايَةُ اَلْمَرْأَةِ اَلْمَالُ وَالْجِنْسُ مَعَ اَلْوَسِيمِ
...
-
إِلَى مَزْبَلَةٍ اَلتَّارِيخِ يَا فَاجِرَات
-
لَا يَرَى اَلنِّسَاءَ مَلَائِكَةً سَوَّى اَلضِّعَافُ
-
اِحْذَرْ أَنْ تَأْخُذَ فَضَلَاتُ غَيْرُكَ
-
مَا وَرَاءَ اَلْجَمَالِ اَلظَّاهِرِ لِأُنْثَى اَلْإِنْسَانِ
-
اَلصَّالِحَات لَيْسَ لَدَيْهِمْ سُوشِلْ مِيدْيَا أَصْلاً
-
أَيُّ رَجُلِ عِنْدَهُ عَقْلٌ لَايَعْبُدُ اَلْجِهَازُ اَلتَّن
...
-
نَحْنُ رِجَالٌ لَا نَرْضَى بِالنُّفَايَاتِ اَلْآدَمِيَّةِ
-
أَيُّهَا اَلرَّجُلُ لَا تَكُنْ عَجَلَةُ إِنْقَاذِ لِإِحْدَاه
...
المزيد.....
-
-الصورة العائلية- المحرجة لقادة العالم
-
باحثون يكشفون عن -لص معرفي- في أدمغتنا
-
-روستيخ- تطور حواسب صغيرة بمواصفات خاصة
-
الجراح غوتيه: روسيا رائدة في مجال زراعة الأعضاء
-
أين ستعثر الولايات المتحدة على جنود جدد لقتال روسيا؟
-
ترمب يعمل على سحب ورقة الناخبين السود من يد بايدن
-
أبعد مسبار فضائي عن الأرض.. -فوياجر -1 التابع لناسا يعود للح
...
-
الجثث تفحمت.. مصرع 9 أشخاص في احتراق -باص- يقل مسافرين وسط ا
...
-
سوناك يتحدث عن شروط -مقبولة- لكييف ينبغي على أساسها -إحلال ا
...
-
مصر.. الأرصاد تكشف حقيقة تعرض البلاد لموجة حر خلال أيام عيد
...
المزيد.....
-
الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع
/ كريمة سلام
-
سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري -
/ الحسن علاج
-
فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال
...
/ إدريس ولد القابلة
-
المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب
...
/ حسام الدين فياض
-
القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا
...
/ حسام الدين فياض
-
فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
يوميات على هامش الحلم
/ عماد زولي
-
نقض هيجل
/ هيبت بافي حلبجة
-
العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال
...
/ بلال عوض سلامة
-
المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس
...
/ حبطيش وعلي
المزيد.....
|