أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آرام كربيت - هواجس في الثقافة مقتطفات ــ 61 ــ















المزيد.....

هواجس في الثقافة مقتطفات ــ 61 ــ


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 7891 - 2024 / 2 / 18 - 00:17
المحور: الادب والفن
    


فرانكشتاين
فرانكشتاين رواية قصيرة كتبتها فتاة صغيرة السن من مواليد 1797، ونشرت كتابها في العام 1818.
بمعنى أن عمرها لم يكن قد تجاوز الثامنة عشرة، عندما انتهت من كتابة روايتها الأولى، اسمها ماري شيلي.
لقد أشاد بها المفكر العملاق كارل ماركس، وضم الكثير من مقتطفات الرواية إلى كتابه المشهور رأس المال.
استطاعت هذا الصبية، الطفلة، أن تحلل بنية الحداثة والرأسمالية أدبيًا عبر الرموز، وتحولاتها وخرجت باستنتاجات هائلة.
قال فكتور فرانكشتاين، بطل الرواية:
ــ "الشيء الوحيد الذي كان يهمني هو الاهتداء إلى اكتشاف عظيم لعلي أستطيع إنقاذ البشرية من الأمراض"
نعم، استطاع أن يحول الإنسان إلى مسخ، إلى آلة.
وإن يتنبأ بخراب الإنسان والحياة، وأن ما نشهده يؤكد أن بنية الرأسمالية قائم على المال، الآلة، ثم تشويه الحياة والإنسان من خلالهما.
المصنع الذي أنتج فرانكشتاين، انقلب على نفسه وعلى وجوده وقتل صاحبه وأهله.
رواية تستحق الكتابة عنها الكثير من المجلدات على الرغم من أنها صغيرة جدًا

عن الشر والخير
الشر ليس قائمًا بذاته كما الخير.
مفهوم الخير والشر هو ابتداع الإنسان السابق على علم الاجتماعي، أي قبل اكتشاف أن الصراع في بنيته هو سياسي حدي، دموي جوهره هو السعي للوصول إلى المال والسلطة والسيطرة.
كل ما نسب إلى الله حول مفهوم الخير والشر هو وهم وكذب، كل شيء نابع من داخل الإنسان في علاقته بالواقع الموضوعي.
الواقع الموضوعي هو المنتج للشر أو الخير، بمعنى لا يوجد شر بالمطلق أو الخير بالمطلق.
يستطيع الإنسان أن يصنع من الشر عدد لا محدود من الشرور، ويستطيع أن يكون خيرًا الشيء الواحد.
الجاسوس مثلا، يُصنع في المختبر، عمليًا هو إنسان ميت، آلة، المؤسسة قتلته ككائن، لكنه يتنفس ويأكل ويشرب وينام، لكنه مسخ، مشوه.

المعارضة والحكومة متماهيان مع السلطة في كل العصور
أينما وجدت السلطة وجد التماهي معها.
المقاومة هي لذر الرماد في العيون، أي من أجل الوصول إلى السلطة.
برأي أن المقاومة أو المعارضة تاريخيًا هي شكلانية، أي ليست حقيقية ولا فاعلية لهما.
المقاومة أو المعارضة تعني وجود بدائل حقيقية، وإلى هذه الساعة لم تجد المقاومة أو المعارضة بدائلها لأنها ترى نفسها ووجودها في السلطة، في التماهي معها.
المقاومة أو المعارضة تعملان في داخل البيت ذاته، أي في داخل بيت السلطة ذاتها لإعادة إنتاج ذاتها مرة بعد أخرى.
لو كان هناك بدائل حقيقية لما وصلت الشعوب إلى هذا المستوى من الذل والخضوع والانحطاط.
السلطة فاعل أصيل منتجة للحكومة والمعارضة، وهذه الاخيرة، أي المعارضة مجرد ظل ميت أو شهاد زور.
المقصود أن المعارضة هي من ذات السلطة ومكمل لها وليس خارجهما
المعارضة والنظام يتقاتلان من أجل اكتساب رضى السلطة.
ذكران يتنافسان من أجل الوصول إلى قلب الأنثى.
المعارضة، النقيض للسلطة لم تولد إلى اليوم.
علينا أن نعترف أن المعارضة كمفهوم، موضوعيًا، ليست ممثل المجتمع، لأنها لا تملك أدواتها ولا القدرة على أن تكون بنية بذاتها.
وهي منفصلة عن المجتمع.
السلطة تستطيع أن تملك كل مقدرات الدولة والمجتمع وتضعه في خدمتها، وتصنع معارضة على مقاسها.
بينما المعارضة مجرد ظاهرة تاريخية عاجزة ليس إلا، تقدم خدماتها للسلطة.
المعارضة النقيض النقيض، لم تلد إلى الأن، ولادتها يحتاج إلى حضارة مختلفة في الجوهر والشكل.
عمليًا، لم تتواجد المعارضة، النقيض، على الإطلاق، مفهوميًا وواقعيًا.
وإن استخدام مفهوم المعارضة هو ظلم بحق مفهوم المعارضة ذاته.
إن ظاهرة المعارضة ولدت في كنف السلطة، وولد في كنفها المجتمع أيضَا، كانعكاس لها على صورتها.
المعارضة ظاهرة تاريخية، بيد أنها تفتقد للحمولة الثقافية أو الاجتماعية أو السياسية الفعلية كخارج منها.
السلطة لها جذور أصلية منذ أن ولدت، بينما المعارضة لا يمكن تقييمها مفهوميًا أو معرفيًا.
السلطة هي ممثلة النخب المالية، لكن المعارضة ممثلة من؟
اعتقد على صعيد العالم كله لا يوجد معارضة ولم يوجد. هناك ردات فعل على ممارسات السلطة، غبن ما.
لهذا فإن السلطات الأوروبية وبقية البلدان الغربية استطاعوا سحب البساط من تحت ما يسمى المعارضة، عندما نظموا علاقتها بالمجتمع عبر إعطاء حقنة مورفين منظم، عندما جعلت المعارضة ونقيضها في السلطة يتشابهان في الشكل والمضمون، يعملان معا على تلبية احتياجات السلطة؟
متى ستلد المعارضة من رحم ذاتها، وتكون بديلًا، هذا يحتاج إلى تحولات عكيقة في بنية المجتمع؟
كل المعارضة الموجودة حاليًا في العالم، اليوم والبارحة وقبل عشرة آلاف سنة، تنتظر الوقت لتعيد إنتاج السلطة، والاستمرار تحت ظلها أو كنفها.
بيد أن نقيض السلطة لم يلد إلى الأن، ليكون معارضة حقيقية، نقيضية، معارضة مقاربة لمصالح المجتمع والطبيعة والحياة.
أشرت مرات كثيرة إلى أن المعارضة متماهية مع السلطة وفيها، أنها جزء لا يتجزء من تكوينها. ليس للمعارضة تعريف دقيق الا بوجود السلطة، أنها مختبئة في باطنها أو لبها، أنها تتنفس منها وبها. لم تولد معارضة من ذاتها ولذاتها مثلما تفعل السلطة. أنهما وجهان لعملة واحدة.
المعارضة انعكاس للسلطة، وللسلطة فقط، كظاهرة تاريخية منفصلة عن نفسها وذاتها، وتفتقد للحمولة الثقافية والاجتماعية والسياسية الفعلية الخارج منها.
المكان التي تتواجد السلطة، تنبثق معارضة من رحمها، شبيها بها ولها في النهج والممارسة، والسلوك.
السلطة لها جذور أصلية، أصلية، منذ أن ولدت، بينما المعارضة لا يمكن تقييمها مفهوميًا أو معرفيًا، الأول أصيل، والثاني تقليد، ويتبادلان اللعبة طوال التاريخ، ولا فرق جوهري بينهما.
اعتقد أنه على صعيد العالم كله، وعلى مستوى التاريخ كله، لا يوجد معارضة من ذاتها ولذاتها.

جيل الشباب في السبعينيات
عملت مع الكثير من الشباب الصغار من أبناء جيلي في اتحاد الشباب الشيوعي.
في زمن نهوض الجسد وغرائزه وهياجه، في هذه الفترة بالذات، تم اخصاءنا بالعفة القذرة، بالمنع المعنوي القبيح، أن نمارس العادة السرية في الخفاء ثم نقدم أنفسنا أبرياء، أنقياء من الخارج.
كان الشيوعية بالنسبة لنا دين آخر، دين بطربوش أحمر أو أخضر لا فرق، ربطوا العلاقة العاطفية، الحب الجميل بين الشاب والبنت بالزواج من أجل عفة الجسد دون القلب، ثم تدخل الأهل لتأميم العفة والعلاقات الاجتماعية المريضة.
لهذا أرى أن القمع المعنوي أشد قسوة من القمع المباشر:
لا تنظر لبنت الجيران، عندك أخوات، سمعة بنت الجيران والبنات من سمعة أخواتك.
والقمع المعنوي الآخر، على الشاب أن يحمل البيت على أكتافه، الاهتمام بالآخرين ونسيان نفسه، ثم السجن.
عندما خرجت من السجن، في عمر 42 سنة، لم أكن أعرف نجوم السماء من طيز الدجاجة.
ونسيت أن أقول أنني كنت أهتم بالوطن والإنسان والإنسانية القبيحة والنضال والعدالة والحرية، أي أصبحت ساعي بريد، كائن آلة دون حاجات، ودون عواطف أو رغبات، بل يجب أن أنسى نفسي وحاجاتي الانسانية.
أصبحت كائن نكرة، لا مكان له في المجتمع، رحت أفكر في البحث عن عمل، عن بيت وتجهيزه.
وهناك الأمن أو المخابرات، إنسان مجرد من كل شيء ومحجور عليه وتحت المراقبة، تحت الحصار، ثم الغربة. وكلما نضجت تجربة حب يجري تحول في الواقع.
ودون مال وعمل لا يوجد امرأة إلا نادرًا، فالمرأة في بلادنا جارية، عقل جارية.
ثم السويد، نحتاج إلى اللغة وتحتاج أن ترمم جسدك المنهك وأمراضك الجسدية والنفسية وحياتك ووجودك ومستقبلك، في هذه الحالة تكون قد وصلت إلى الخمسين كشاب أو عجوز ناضج تماما، خيرك تبخر منك.
هذه هي الحال باختصار شديد.
عندما ارتحنا من عناء النضال أصبحنا كبار في السن، لهذا نفرغ أمراضنا وعقدنا النفسية في الكتابة، فأعذرونا.
كنّا نظن أننا جئنا إلى النضال من أجل أن نغير هذا العالم، فأصبح لدينا فكر خلوصي طهوري، وإنسان ناكر للذات من أجل العام.
لكن نكران الذات هو مرض نفسي، هو انفصال عن الواقع والسباحة فوق الرمال المتحركة.
هذا غيض من فيض، والكلام يطول أكثر من قرن.

حضارة ملوثة
حضارتنا، حضارة القناع, حضارة مريضة. الذي لا يضع قناعًا ينبذ. وحضارة القناع في جوهرها تزييف للحقائق والواقع.
نقول دائما, الإنسان المستقيم هو الإنسان العاقل.
وكيف نكون عقلاء وكل شيء حولنا يشدنا إلى الحضيض. نعم, نكذب كثيرا لنسوق أنفسنا, لنكون على مقاس القطيع والا سنبقى وحدنا لا شريك لنا.
إن اختراع الإنسان للقناع حرر نفسه من أن يبقى إنسان, انفصل عن العالم حتى يبقى عائما لا يطاله أي شيء.
وبوضع هذا القناع عليه, وضع لنفسه, ولهذا العالم هوية مزيفة على مقاس الاختباء والتورية.

ثقافة الاستبداد
علينا أن نحلل ثقافة الاستبداد, عمق هذه الثقافة في تكويننا الفكري والاجتماعي والسياسي والنفسي.
كتبت مرات كثيرة أن مفهم القومية في بلادنا معوم, سطحي وغير ناضج, هو للتسويق السياسي.
الثورة السورية كشفت الكثير من الأشياء في عمق تكويننا النفسي والاجتماعي, كالطائفية والعشائرية والدينية, واحتقار الحياة والمكان.
إن مفهوم الوطن والدولة والمواطنة بعيد جدا عن تفكيرنا, لهذا أقول لا يوجد مفهوم اسمه قومية كردية أو عربية أو أرمنية, أو أشورية أو تركية, كلها خلطات مأخوذة من المصدر الغربي دون تمحيص او دراسة, قوالب مسبوكة في مكان ليس المكان الصحيح.
نحن طوائف, عشائر, مسيحيين أو مسلمين أو يزيديين أو يهود أو صابئة تحت يافطات متعددة.
وهذه التكوينات الأخيرة متجذرة في حياتنا وممارساتنا. علينا أن لا نكذب على أنفسنا, ونقول إننا منصهرون في دولة واحدة وأصبحنا شعبا واحد. لهذا أقول لو أننا نفكك ثقافة الاستبداد, إعادة كل مكون ماضوي إلى مربعه الأول, تحليله, تكسير هذه المكونات معرفيا وفكريا, سيساعدنا في الدخول إلى الحرية.

المحروم يعرف قيمة الأشياء التي حرم منها.
هذه الفجوة النفسية لا يمكن ردمها إلا بالوعي، بمعنى، محاولة ترميم هذه الرضة النفسية بالمزيد من العمل الخلاق.
الحب هو أكثر القيم الإنسانية التي ترمم النفس والعقل والقلب.

عن القانون
قلت ان القانون طغيان منظم, بيد أنه أقل الشرور من الحكم الديكتاتور المباشر. أنا لا أومن أن هناك عدالة عبر التاريخ. أومن بقدرة المجتمع على خلق توازن قوى دقيق لا يمكن لأي طرف أن يخل بشروط الطرف الاخر.
ما حدث ويحدث عبر التاريخ البشري كله أن النخبة المالية والسلطة هما اللذان فرضا شروطهما, وما يريدان.
إن عدالة عمر بن الخطاب التي تغنى بها الإسلاميون كثيرًا عبر تاريخنا الطويل لم تكن من فضل يده, لهذا وزعها على اتباعه حسب موازين القوى التي كانت سائدة في زمنه. وهذا المال لم يجلبها من مال ابوه. أخذه من الآخرين ووزعها على الآخرين. هذا رأي.
وكان يمثل النخبة المالية والسلطة, ولكن من ترجم تاريخ السلطة الإسلامية على انه عدل مطلق فان تبعات التاريخ تكذب هذا الخبر. ووصل لنا, كما هو معروف ومتداول, صراع ليس فيه رحمة على الثروة والمال والسلطة مثله مثل اي تاريخ آخر لاي شعب آخر عبر التاريخ.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس في الثقافة مقتطفات 60
- هواجس في الثقاف مقتطفات 59
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 58 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات 57
- هواجس في الثقافة مقتطفات 56
- هواجس في الثقافة مقتطفات 55
- هواجس في الثقافة مقتطفات 54
- هواجس في الثقافة مقتطفات 53
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 52 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات 51
- هواجس في الثقافية مقتطفات 50
- هواجس في الثقافة مقتطفات 49
- هواجس ثقافية مقتطفات ـ 48 ـ
- هواجس ثقافية مقتطفات 47
- هواجس ثقافية مقتطفات 46
- هواجس في الثقافة مقتطفات 45
- هواجس في الثقافة مقتطفات 44
- هواجس في الثقافة مقتطفات 43
- هواجس في الثقافية مقتطفات 42
- هواجس في الثقافة مقتطفات 41


المزيد.....




- “نزلها خلي العيال تتبسط” .. تردد قناة ميكي الجديد 1445 وكيفي ...
- بدر بن عبد المحسن.. الأمير الشاعر
- “مين هي شيكا” تردد قناة وناسة الجديد 2024 عبر القمر الصناعي ...
- -النشيد الأوروبي-.. الاحتفال بمرور 200 عام على إطلاق السيمفو ...
- بأكبر مشاركة دولية في تاريخه.. انطلاق معرض الدوحة للكتاب بدو ...
- فرصة -تاريخية- لخريجي اللغة العربية في السنغال
- الشريط الإعلاني لجهاز -آيباد برو- يثير سخط الفنانين
- التضحية بالمريض والمعالج لأجل الحبكة.. كيف خذلت السينما الطب ...
- السويد.. سفينة -حنظلة- ترسو في مالمو عشية الاحتجاج على مشارك ...
- تابعها من بيتك بالمجان.. موعد عرض مسلسل المؤسس عثمان الحلقة ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آرام كربيت - هواجس في الثقافة مقتطفات ــ 61 ــ