أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آرام كربيت - هواجس في الثقافة مقتطفات 31















المزيد.....

هواجس في الثقافة مقتطفات 31


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 7864 - 2024 / 1 / 22 - 15:51
المحور: الادب والفن
    


في لقاء الحبيبين
في كل لقاء مع الحبيب، أنت حبيب أخر، كائن أخر، كأنك تراه لأول مرة، وكأنها المرة الأولى لمعرفتك به.
ففي هذه المعرفة، هناك تداخل وانفصال، واندغام وانحسار، تقارب وتباعد ورغبة عميقة في الوصال والالتحام به، ومحاولة الوصول إلى الحقيقة.
ففي هذا الجسد المذهل، الأبدية، نرى ذلك العالم الـ “لا مرئي” ولا نراه:
ـ “جردني من ثيابي. نزع عني الحياء والخجل، جعلني أسبح مرفرفًا في بحر الوجود”.
هذا الحياء هو الحاجز، الغلاف الحضاري، القناع الذي شوه الإنسان من الداخل والخارج، وجرده من إنسانيته، وحوله إلى كائن مستلب، يبحث عن الحرية في الـ "لا حرية"

الكبت قاتل للغرائز ـ للحرية
ما يفعله الكبت أنه يحبس ذاك المولود الجميل في داخلك، يمنعه من النمو أو العيش في الطبيعة.
هذا المولود المحبوس في داخلك ينزوي مقهورًا في زاوية بعيدة عنك، يعيش حياته بعيدًا عن الضوء والشمس والطعام والشراب، يبكي في وحدته، يصرخ دون صوت، وأنت لا تريد سماع نداءه.
هذا المولود الجميل هو الحرية، الغرائز، تقمعه، كل ما حاول ان يطل برأسه على الضوء، تضربه ضربة موجعة، تعيده إلى قمقمه.
منذ أن تشكل هذا الوعي المزيف لديك، ومولودك كامن في ظل نفسه، محجوب، محبوس يعيش في محبسه، وأنت الآخر، لست أنت، بالرغم من أنك في الضوء والشمس، تراهما ولا ترى نفسك، لا ترى ذاك الحر في داخلك.
كل واحد منّا أثنان، أنت وذاك، واحد يبدو أنه كائن حي، بيد أنه ميت، وذاك الحي الذي لا يرى، ويبدو أنه ميت، لكنه حي.
ثم تقول أنك طبيعي.

مواقع التواصل الاجتماعي فخ وضرورة
مواقع التواصل الاجتماعي هز الكيانات الاجتماعية التقليدية كلها، وفي طريقه، سيكسر أغلب أو جميع الأصنام الفكرية السائدة.
ما عجزت عنه كل نضالات الشعوب قديما وحديثًا، عملت هذه المواقع على تحقيقه خلال عقدين من الزمن.
كانت مهمة الكثير من الفلاسفة تكسير الأصنام دون تشييد أي صنم جديد، اليوم تتكسر الأصنام دون فلسفة أو فكر، بفضح السائد وكشف الخلل والفجوات العميقة في البناء الاجتماعي لكل مجتمع.
لا بدائل يلوح في الأفق، نحن نتجه إلى فضاء عام غير مقيد بشروط، المسألة مسألة وقت.
يجب مواصلة تحطيم الأصنام الميتة للوصول إلى فضاء مفهومي عام يلبي الشرط الوجودي للحياة لجميع الكائنات.
مواقع التواصل الاجتماعي سلطة حقيقية، مدمرة إن لم يتم استخدمها بالشكل الصحيح، وستدمر كل من يشارك فيها.
أغلب الخطابات والروابط الاجتماعية وخاصة في المجال السياسي انفعالية، مشوشة وارتجالية ومضرة. وتترك آثار كارثية على النفس على المدى البعيد.
يبدو أننا لا ندرك خطورة ما نفعل. فكل واحد منّا يرمي حجره الثقيل على جاره وصديقه وأخوه وابن عمه. ويفرغ احقاده القومية والدينية وأمراضه في الذين حوله.
تذكروا أننا جالسون على بنى نفسية مريضة مشحونة بكل القيم الماضوية. وفي داخل كل واحد منّا قنبلة قابلة للانفجار في أية لحظة.
وكل واحد منّا يريد من الآخر أن يسمع صوته، لهذا يرفع الصوت ولا يصغي إلى الصوت المخالف له.
وهذه المواقع التواصلية، اعطى فرصة للجميع للخروج على السطح، هذا كان مهمًا.
بخروجهم عرفنا هذه المجتمعات، كيف يفكرون، عرفنا أمزجتهم، مشاكلهم، بساطة التفكير.
من الأكيد أن الدول تراقب بدقة شديدة حركة الناس والمجتمع، وراح يستفيدون من ذلك، لحماية أمن دولهم، سيضعون بيانات وسيعملون عليها، وعلى الجهة الأخرى سيستفيدون من معرفة العقل الجمعي العام.
أنا شخصيًا مذهول من الكم الهائل من الجهل، وانعدام الضمير والانضباط، واستغرب من هذا الفراغ الروحي والعقلي.

حرق القرآن
حرق القرآن عمل معيب واستفزاز مجاني يدخل الدولة السويدية في صراع مع مجتمعها ومع بقية دول العالم، استفزاز لا تحمد عقباه.
الاستفزاز عمل جبان لا يقدم عليه إلا إنسان ضعيف الحجة والرأي والقناعة، إنسان لا عقل، أنه تحت عقل، تحت تفكير، دوغما.
إنه إنسان سطحي وجبان، واعتبر هكذا عمل هو عمل خسيس لا لزوم له، لأنه عمل استفزازي رخيص.
نختلف مع ما جاء في القرآن في العمق والسطح، لكننا نملك القدرة على حواره من داخله دون أن نقدم على الإساءة لمن أمن به.
العقل يحاور ولا يستفز.

افهم نفسك
تعامل مع نفسك كأنك شخص آخر، استقل عنها وراقبها بعيدا عن الانتماء لها، سترى نفسك كائن عادي، جزء من المنظومة العامة، ما يسمى البشرية.

النظام الدولي
عمليًا،تم بناء النظام الدولي، أمنيًا، كان الواجب أن نقول عنه النظام الأمني الدولي أو العالمي.
الولايات المتحدة دولة أمنية في المقام الأول، سهرت على نفسها وحلفاءها أمنيًا، ودعمت الانقلابات العسكرية في أغلب دول العالم، اعتبرها دول أمنية، لبناء أنظمة عسكرية لديها جاهزية لتنفيذ شروط نظامها الأمني.
الأنظمة العربية كلها كانت أمنية ولا تزال، دول مخابراتية، الباكستان، أمريكا اللاتينية، ومدت شبكة داخلية خارجية أمنية مع دول العالم.
وبمجرد انهيار النظام الأمني السوفييتي، التحق بالدولة الأولى أمنيًا، الولايات المتحدة.
أجهزة المخابرات كلهم نسقوا وينسقون أمنيًا مع بعضها تحت السطح، حتى في ظل الخلافات السياسية العميقة فوق السطح بين الدول.
المخابرات الأمريكية دولة فوق دولة، في داخل مبناها أحدث الأجهزة المتطورة جدًا، وأذرعها في كل مكان، ولديها كادر ذكي جدًا وخبرة عريقة في القمع والانقلابات.
وتدير العالم أمنيًا، وعمليًا لا يوجد دولة في العالم كله خارج سيطرتها ونفوذها أو هيمنتها.
امريكا أم العالم أمنيًا، مخابراتيًا.

المعابد مجرد عقارات
عندما تباع المعابد، الكنائس في أوروبا على سبيل المثال، وتتحول إلى محلات وبيوت وشوارع تسير عليها السيارات والناس في الاتجاهين، في هذه الحالة نسأل أنفسنا:
ـ أين يذهب الله بعد أن فقد بيته؟ ونضيف:
ـ أين ينام أو يرتاح أو يأكل أو يبول أو يتغوط؟
وهناك من يدمر المعابد بالديناميت أو الطائرات، نسأل:
ـ لماذا لا يدافع الله عن بيته ما دام سيد الكون؟

الآخر أنت تخلقه
أنت تصنع الآخر، تضفي عليه الكثير من روحك وفكرك وعقلك.
أنت تظن أنه يشبهك، وتتركه يتسلق حياتك وينخر فيها دون قدرة على صدها أو إيقاف حركتها.
إنه كائن بسيط للغاية، مثقل بالغايات والرغبات التافهة المختلفة عن غاياتك ورغباتك، ولأنك نبيل، ولديك رؤية عميقة، تعتقد أن الآخر شبيه بك، بيد أن هذه هواجسك، لأنك بعيد عن الواقع وحركته، وحركة الناس ودونيتها.
هي محض صدفة جمعتك بالآخر، لكن لا شيء مشترك بينكما، والرغبة وحدها لا توحدكما، كلاكما من عالم مختلف، ولكل واحد منكما له هواجسه وأحلامه ورأواه المختلفة عن رأواك.
مأساة الواعي أنه وحيد وسط أحبابه وأصدقاءه وتحولات زمانه

الوعي وجع
والله وبالله وتالله أن الغباء أفضل مليون مرة من الوعي.
الوعي ألم وقهر ووجع.
إنه شقاء دائم
الوعي إذا تفتح قبل أوانه مدمر لصاحبه.
يتحول الواعي إلى ضحية واقع اجتماعي سياسي متأخر، يجري نهشه وتمزيقه من كل الجوانب.
وما لذة العيش إلا للمجانين.

مركزية النظام والثقافة
يعمل النظام الرأسمالي في البلدان المركزية على تدوير كل الفعاليات الثقافية والنشاطات البشرية ليدخل في خدمته.
لهذا السبب نقول أن الجامعات مداجن، تخرج طلاب نمطيين يحفظون دروسهم ويعيشون كالأطفال الصغار في انتظار الخرجية التي سيقدمها الأب للطالب المجتهد.
إن الأطفال يحبون الخرجية ويفرحون بها
ولهذا تفتقر هذه البلدان إلى رجال دولة وحكومة فاعلة. تسير الدولة وفق نمط محدد كآلة سياسية لا سياسة فيها.
يشعر المرء بأن الخصاء فعل فعله في هذه البلدان. وإن الدولة تسير برأس مقطوع. وإن الجسد يتحرك في مكان والرأس في مكان آخر.
لا يعرف المرء إلى أين ستسير الأمور في الزمن القادم.

العملية التربوية في الغرب
العملية التربوية في الغرب قائمة على خلق جيل لا يفقه شيئًا في المجال السياسي والاجتماعي والفكري.
المسألة التربوية في الغرب عملية سياسية متكاملة تمت عبر دراسة نفسية حول كيفية إخضاع الإنسان من الداخل من خلال المدارس والجامعات وفترة الحضانة والروضة.
لقد تم خلق جيل نمطي فارغ ثقافيًا ولا يملك أي خلفية ثقافية أو اجتماعية أو انتماء.
والتضامن الاجتماعي فيه شبه ملغى.
التضامن يتم عبر مؤسسات المجتمع المدني المرتبط بالبناء الفوقي للدولة وتحت إشرافها ورعايتها.
وبعد عام 2001 يمكننا القول أنه فقد الكثير من مميزاته لعدم اهتمام الدولة به كما كان سابقًا
لم يعد هناك سياسة في المجتمع الغربي. والبرامج السياسية أضحت مثل الطاحونة التي تجرش نفسها.
إن المجتمع الغربي يعاني من فراغ وخواء روحي واجتماعي وفكري وتضامني.
إن الفرد فيه معزول ويعاني من الوحدة.
لقد مات المجتمع فيه. وماتت السياسة. ومات الإنسان.

من الذاكرة البعيدة
بناء الأوطان أو محاولة بناء الأوطان كما يتمنى البعض أنتهى بعد أن أنجز الغرب المهام الوطنية في بلاده، في القرن الثامن عشر والتاسع عشر والعشرين.
ولقد قسموا هذا العالم إلى دول وحدود وحواجز ووضعه في منظومة اسموه النظام الدولي واصبغوا عليه قوانين ومراجع ومؤسسات تحت مسمى الامم المتحدة.
لم يستطع السوريون الكرد والعرب أو غيرهم إدراك أن قتالهم عبثي. وإن مصيرهم واحد.
لا يوجد سياسيين سوريين يلتقطون اللحظة التاريخية والعودة إلى بعضهم من أجل التحاور معًا في بناء سورية للجميع.
أي طرف يعمل من أجل ذاته القومية أو الدينية سيتحول إلى طعم أو استثمار سياسي للصراعات المحلية برعاية دولية.
يجب، بل من الضروري أن ينظر الكرد والعرب والأرمن والسريان والتركمان وغيرهم إلى بعضهم البعض من موقع أن مصيرهم مشترك. وغير هيك، حالة ضياع.
ما تفعله أغلب الفعاليات السياسية هو تعزيز للانقسام السياسي والاجتماعي للبلد الذي نعيش فيه.
الكرد والعرب والأرمن والسريان والاشوريين، وغيرهم، قوميات ضمن وطن في الأفق المنظور اسمه سورية. وعندما تختل المعادلة الدولية، وتتغير، وقتها يمكن لأي طرف أن يبني له وطنا على مقاس طموحاته.
أما إذا بقيت المعادلة الدولية كما هي عليه الأن، فالأفضل البقاء في سورية والعمل من أجل بناء دولة مؤسسات، وأن يكون هدف الجميع كيفية تحسين شروط وجودهم ضمن هذا المكان.

المقتول
لماذا تركت كفني في العراء؟ لماذا لم تدفنه؟ لماذا لم تزره؟ لماذا لم تعبر عن يقينك الحر، رفضك لما جرى ويجري؟
على الأقل، كان عليك أن تفتح ذراعيك للأرض، تحتضن ذرات التراب، أو تضع وردة، زهرة، فوق رأسي قبل أن تمضي إلى مللك.
صرخت بملء فمي:
ـ أنا عاجز. أنا إنسان. إنهم مسلحون بالأوامر، وأنا وحيد.

اللون
الألوان شحنات عاطفية متعددة الانتماءات, تلتصق بالذاكرة البصرية والذاكرة, وتتداخل في النفس الإنسانية, وترتقي. ويأخذهم الفنان من حضن الزمن والمكان, ويطير بهم إلى الأعالي, إلى السماوات الواسعة, على شكل أفكار وغايات وأهداف.

النار
آه، لو أعود إلى النار، إلى تلك الأبدية، إلى ذلك الدفئ الغامض الذي غذى روحي وجسدي وقلقي بغطاءه. إن أمشي في ظل انزيحاته، وفي أنين القدر.
ما أشهى أن تبقى الروح هائمة فوق سرب من الغيوم البيضاء، تلوح للشمس سر خلود الزمن وذاكرته.
آه، أن أكون أنا هو أنا.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس في الثقافة مقتطفات ــ 30 ــ
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 29 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات 28
- هواحس في الثقافة مقتطفات ــ 27 ــ
- هواجس في الثقافة مقتطفات 26
- هواجس ثقافية مقتطفات ــ 25 ــ
- هواجس في الثقافة مقتطفات 24
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 23 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات 22
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 21 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات 20
- هواجس في الثقافة مقتطفات 19
- هواجس في الثقافة مقتطفات 18
- هواجس في الثقافة مقتطفات 17
- هواجس في الثقافة مقتطفات 16
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 15 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات 14
- هواجس في الثقافة مقتطفات 13
- هواجس في الثقافة مقتطفات 12
- هواجس في الثقافة مقتطفات 11


المزيد.....




- أسعدى وضحكي أطفالك على القط والفار..تردد قناة توم وجيري 2024 ...
- منصة إلكترونية أردنية لدحض الرواية الإسرائيلية في الغرب.. تع ...
- “نزلها الان” تردد قناة نيمو كيدز الجديد Nemo kids 2024 لمشاه ...
- مشاهير الموضة والموسيقى والسينما.. في مهرجان ميت غالا حمل عن ...
- متحف -للنساء فقط- يتحول إلى مرحاض لـ-إبعاد الرجال-
- إيران تقيم مهرجان -أسبوع اللغة الروسية-
- مِنَ الخَاصِرَة -
- ماذا قالت الممثلة الإباحية ستورمي دانيالز بشهادتها ضد ترامب؟ ...
- فيلم وندوة عن القضية الفلسطينية
- شجرة زيتون المهراس المعمر.. سفير جديد للأردن بانتظار الانضما ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آرام كربيت - هواجس في الثقافة مقتطفات 31