أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 43 – حرب الأنفاق في غزة















المزيد.....

كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 43 – حرب الأنفاق في غزة


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7800 - 2023 / 11 / 19 - 20:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع


*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*

قطاع غزة: حرب الأنفاق

ليونيد سافين
كاتب صحفي وباحث سياسي
محلل جيوسياسي
محرر وناشر روسي

7 نوفمبر 2023


بعد أن نفذت حركة حماس الفلسطينية عملية "طوفان الأقصى" والرد الإسرائيلي عليها، بدأ الخبراء العسكريون في دول مختلفة يتحدثون عن ظاهرة مثل حرب الأنفاق. وقد نشر الاستراتيجي العسكري الشهير الامريكي إدوارد لوتواك Edward Luttwak مقالة بعنوان “معركة الأنفاق بدأت في غزة” بتاريخ 25 أكتوبر 2023.

وأشار فيه إلى أنه في غزة، «للأنفاق تحت الأرض مجموعة متنوعة من الاستخدامات: بدءًا من التدريب على الأسلحة، والإختفاء عن أعين البالونات أو الرادار الفائق الحساسية (الذي يخلق صورًا في أي درجة من الرؤية)، إلى المقرات المؤقتة وحتى الترفيه"، عدا عن كونها مناطق محمية من الضربات الجوية. وقد نمت شبكة الأنفاق، التي تم بناؤها من الأسمنت جيد التسليح، الذي تبرع بها الاتحاد الأوروبي وقطر والجمعيات الخيرية الإسلامية والغربية "لبناء مساكن للاجئين"، بشكل كبير على مدى العقد الماضي. حتى أن المحللين العسكريين الإسرائيليين يطلقون عليها اسم "مترو الأنفاق"، في إشارة إلى شبكة المتاهات لمترو أنفاق لندن».

من نافل القول أنه لم يكن سراً على إسرائيل أن هذه الانفاق ستستخدم في الحرب ضدها. لكن "لوتواك" يحذر من أنه إذا ركزت إسرائيل جهودها على تدمير أنفاق غزة، فإنها ستجد نفسها عاجزة فعليا. لأن حرب الأنفاق تتطلب مهارات كشف ومراقبة محددة للغاية، ومعدات، وأسلحة شخصية خاصة (حتى البنادق الهجومية المعتادة تعتبرطويلة جدًا)، واستخدام دروع وأجهزة تنفس متخصصة، وقدرات رد فعل سريعة جدًا.

يقول الخبراء أن هناك عدة أنواع من الأنفاق في منطقة الشرق الأوسط. فعلى طول الحدود الشمالية مع لبنان، استخدم حزب الله حفارات ذات رؤوس من الماس لقطع الممرات في الصخور. وعلى الحدود الجنوبية، تم استخدام الأنفاق الممتدة من غزة إلى مصر منذ فترة طويلة لتهريب البضائع، في حين تم استخدام الأنفاق إلى إسرائيل لمهاجمة المستوطنات الإسرائيلية، وفي عام 2006، لاختطاف الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط.

وقال قائد حماس في غزة، يحيى السنوار، مؤخرًا إن لديهم 500 كيلومتر من الأنفاق المحفورة تحت قطاع غزة، تغطي مساحة تبلغ حوالي 360 كيلومترًا مربعًا، أي ضعف مساحة واشنطن العاصمة تقريبًا.

نجت حماس من القصف والغارات الجوية والتوغلات البرية الكبرى للجيش الإسرائيلي في عامي 2009 و2014. لذلك، ومن خلال سنوات من الخبرة، بذلوا كل ما في وسعهم لضمان أن هيكل القيادة والمقاتلين والذخيرة المستخدمة لضرب إسرائيل من نقاط إطلاق نار مخفية يمكن أن تصمد أمام التوغلات الإسرائيلية والمدفعية والغارات الجوية.

ووفقا للجيش الإسرائيلي، فإن البنية الدفاعية والهجومية السرية لحماس مزودة بشكل جيد بالطعام والوقود. وهذا سيسمح لمقاتلي حماس بالصمود في وجه حصار طويل. ومما زاد الطين بلة أن مداخل الأنفاق غالبا ما توجد في المباني السكنية والمباني المختلفة والحقول في الصحراء المحيطة بغزة، وقد تم العثور على أحدها في غسالة اتوماتيكية.
إن العثور عليها يشبه البحث عن إبرة في كومة قش. ووفقا للجيش الإسرائيلي، فإن مركز القيادة والسيطرة لمتاهة الأنفاق بأكملها يقع تحت أكبر مستشفى في غزة، مستشفى الشفاء. ويبدو أن مثل هذه التصريحات الصادرة عن إسرائيل تهدف إلى تبرير الهجمات على المدارس والكنائس والمساجد والمستشفيات في قطاع غزة.

ويلاحظ أن إسرائيل ليس لديها أي أوهام بشأن المخاطر التي تواجهها في الاستيلاء على أنفاق حماس. وكانت قد خاضت في السابق معركة شاقة في أعماق مواقعهم خلال الغزو البري لغزة الذي استمر 50 يومًا في عام 2014 لتدمير الأنفاق المؤدية إلى إسرائيل (عملية الجرف الصامد).

خلال تلك الحملة، دخلت القوات الإسرائيلية الأنفاق على مشارف غزة وتكبدت خسائر بشرية لأنها لم تكن مستعدة لما ينتظرها. واجه الجنود الإسرائيليون صعوبات تكنولوجية هائلة في تحديد مواقع أنفاق حماس المخفية والقتال فيها وتدميرها.

ورداً على جهود حماس، أنشأت إسرائيل في وقت سابق وحدة خاصة من سلاح المهندسين، تُعرف بشكل غير رسمي باسم ياهالوم (ألماز). تسمى وحدة قتال الأنفاق "سامور"، والتي تعني "ابن عرس" باللغة العبرية، وهي أيضًا الأحرف الأولى من كلمتي "سليكيم" (مخابئ) و"مينهاروت" (الكهوف أو الأنفاق).

وتصف "وحدة ياهالوم المتقدمة" على موقعها الإلكتروني مهمتها على النحو التالي: مهام تخريبية خاصة، هدم وقصف المباني، تخريب البنية التحتية للعدو، التعامل مع المتفجرات، إعداد العبوات الناسفة والقنابل، إبطال مفعول العبوات الناسفة للعدو، تطهير مواقع حقول الألغام المعقدة وكشف وتدمير أنفاق الإرهابيين. في بعض الأحيان تستخدم الوحدة الروبوتات والعديد من الأجهزة التي يتم التحكم فيها عن بعد.

لتدريب هذه الوحدة ، تم إنشاء مركز تدريب سري تحت الأرض ، حيث يوجد نموذج من أنفاق حماس التي تم بناؤها "لاكتشاف ورسم خرائط وتحييد الأنفاق تحت الأرض التي تهدد أي بلد."مارست وحدات الأنفاق الإسرائيلية عمليات قتالية تحت الأرض في المدينة الفلسطينية الاصطناعية ، التي تقع في قاعدة عسكرية في صحراء النقب.

ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، وحتى الان لم يحقق الجيش الإسرائيلي نجاحا كبيرا في تدمير الأنفاق.
فقط استخدام القنابل المضادة للأنفاق ذات التأثير المدمر القوي مما قد يمنحهم بعض الأمل. ومع ذلك ، يتم تحقيق ذلك على حساب عدد كبير من الضحايا المدنيين. خلال شهر من الهجوم فقد أعلن ان أكثر من 10 ألف شخص لقوا حتفهم في غزة.

إن مسألة استخدام مختلف الأنفاق والهياكل تحت الأرض في الحرب ليس بالأمر الجديد أو غير العادي. ففي العصور القديمة، تم استخدام الأنفاق والهياكل تحت الأرض أيضًا أثناء الحروب.

على سبيل المثال، استخدمها اليهود لمهاجمة الجحافل الرومانية خلال ثورة 66-70. وواجه الرومان تكتيكات مماثلة في البلقان وفي غابات القبائل الجرمانية. وحتى في وقت أبكر، بنى الفرس أنفاقًا تحت الأرض لتقويض المدن، واستخدمت أيضًا لطرد الجنود المهاجمين بمساعدة الكبريت المشتعل (نموذج أولي لهجوم بالغاز).

وخلال العصور الوسطى وعصر النهضة، تحسنت تقنية حفر الأنفاق واستخدام شحنات البارود بشكل كبير في الدول الأوروبية.
وفي آسيا، تم أيضًا استخدام حفر الأنفاق تحت الأرض حتى في حروب القرن العشرين عندما حفر الصينيون أنفاقًا بين منازل القرى لمهاجمة اليابانيين أثناء الاحتلال. وفي وقت لاحق، بدأ اليابانيون أنفسهم في إنشاء أنظمة انفاق مماثلة تم استخدامها ضد مشاة البحرية الأمريكية. كان لدفاع خط ماجينو الشهير في فرنسا أيضًا نظام من الأنفاق والمخابئ تحت الأرض. وفي عام 1940، لم يقتحمها الألمان، بل تجاوزوها ببساطة، عن طريق الإلتفاف حولها واستولوا عليها دون إطلاق رصاصة واحدة، واضطرت فرنسا إلى الاستسلام.

وتستحق التنويه تجارب فيتنام وكوريا الشمالية وأفغانستان وهي الأماكن التي واجه فيها الجيش الأمريكي بالفعل حروب الأنفاق. صحيح أنه قبل وجود الأمريكيين في أفغانستان حاربهم الجنود السوفيات. ومع ذلك، خلال الحرب الباردة، تم إنشاء أنظمة المخابئ تحت الأرض بشكل نشط في كل من الاتحاد السوفياتي والولايات المتحدة الأمريكية، وكان الهدف منها إيواء مراكز القيادة.

وبالإضافة إلى إسرائيل، تبدي الولايات المتحدة أيضًا اهتمامًا كبيرًا بمثل هذه الأعمال.

الدليل الأول الذي يصف تكتيكات وإجراءات القتال تحت الأرض هو FM 90-10-1، "دليل المشاة للقتال في المناطق المأهولة بالسكان"، بتاريخ عام 1993.

قبل الحروب في العراق وأفغانستان، تم إسناد مهمة الاستيلاء على المجمعات العسكرية الكبيرة تحت الأرض إلى وحدات القوات الخاصة من المستوى الأول مثل قوة دلتا Delta Force التابعة للجيش وفريق البحرية رقم 6، بالإضافة إلى فوج رقم 75 التابع للجيش الأمريكي.

ومع ذلك، بعد أن حددت الولايات المتحدة كوريا الشمالية وروسيا وإيران والصين كتهديد لها، تغيرت المتطلبات.
في نهاية عام 2017، أنفق الجيش الأمريكي حوالي 570 مليون دولار لتدريب وتجهيز 26 من 31 كتيبة مجهزة للقتال في منشآت واسعة النطاق تحت الأرض تقع تحت المناطق الحضرية المكتظة بالسكان حول العالم. وفي الوقت نفسه، تم نشر التعميم التدريبي TK 3-20.50 "تدريب الوحدات الصغيرة في ظروف العمل تحت الأرض" (Small Unit Training in Subterranean Environments).

في عام 2018، أطلقت وكالة DARPA "تحدي الاعماق" Subterranean Challenge، الذي يهدف إلى تدريب المقاتلين وقوات الرد السريع من خلال دراسة أنظمة الأنفاق التي من صنع الإنسان، ومترو الأنفاق في المناطق الحضرية، وشبكات الكهوف الطبيعية.

في نفس العام، تم بناء مركز التدريب على الحرب تحت الأرض في فورت براغ Fort Bragg بولاية كارولينا الشمالية. تم بناؤه في الموقع 68 ويحتوي على أنفاق يزيد طولها عن كيلومتر واحد، بمساحات ضيقة وعناصر غير متوقعة.

وفي نوفمبر 2019، أصدر الجيش الأمريكي وثيقة توجيهية أخرى حول موضوع الحرب تحت الأرض. وذكر فيها أن هناك أكثر من 10 آلاف نفق تكتيكي في العالم، وسيتم استخدام الهياكل تحت الأرض بشكل متزايد في النزاعات المسلحة الحديثة.

وقيل أيضًا أنه للقيام بهذا النوع الجديد من الحرب، ستحتاج وحدات المشاة إلى معرفة كيفية التنقل والتواصل والتغلب على العوائق الصعبة بشكل فعال ومهاجمة قوات العدو في متاهات تحت الأرض، تتراوح من الممرات الضيقة إلى الأنفاق التي يصل عرضها إلى الشوارع السكنية. سيحتاج الجنود إلى معدات جديدة وتدريب للعمل في ظروف مثل الظلام الدامس والهواء السيئ وعدم وجود غطاء ضد نيران العدو في المناطق التي لا تعمل فيها معدات الاتصالات المعتادة للجيش.

كما أولت الولايات المتحدة اهتمامًا بالتجربة في سوريا، حيث استخدم الإرهابيون من تنظيم داعش والجماعات الأخرى المناهضة للحكومة الاتصالات تحت الأرض (بما في ذلك إنشاء الأنفاق) لمهاجمة نقاط التفتيش وتفجير المباني والبنية التحتية الأخرى في مدن مختلفة من سوريا.

ولكن بالإضافة إلى التهديدات الافتراضية في الولايات المتحدة، هناك بالفعل مئات الأنفاق على الحدود مع المكسيك والتي تستخدمها عصابات المخدرات لتهريب المخدرات والمهاجرين غير الشرعيين الذين يعبرون الحدود. وفي يناير/كانون الثاني 2011، قامت الحكومة الأمريكية ببناء نفق خاص في مدينة يوما بولاية أريزونا، لدراسة هذه المشكلة واستنباط إجراءات لمكافحتها وبدأوا هناك في تطوير تقنيات مختلفة "مضادة للأنفاق" .
تم استخدام أجهزة الكشف الصوتية ومولدات الموجات الكهرومغناطيسية والروبوتات المجهزة بأجهزة استشعار وقنابل خاصة مضادة للتحصينات.

ومن المحتمل أن تكون إسرائيل قد تلقت بالفعل بعض الدعم من نظيرتها الأمريكية عندما وصلت الطائرات الأولى التي تحمل المعدات والذخائر في أكتوبر.

وبطبيعة الحال، فإن احتمال نشوب صراعات مسلحة تنطوي على استخدام الأنفاق تحت الأرض لا يرتبط فقط بإسرائيل والولايات المتحدة.

في عام 2015، حذر بول سبرينغر Paul J. Springer، أستاذ التاريخ العسكري المقارن في كلية قيادة القوات الجوية والأركان العامة الأمريكية، من أنه "إذا ظلت الحرب غير النظامية شائعة على مدى العقود القليلة المقبلة، كما حدث في العديد من الصراعات الأخيرة، فمن المرجح أن تلعب الأنفاق دورًا مهمًا". تتمتع القوى المهيمنة، وأبرزها الولايات المتحدة، بميزة معلوماتية هائلة توفرها المراقبة الجوية.
وإحدى الطرق للتعويض عن بعض عواقب هيمنة أمريكا في مجال المعلومات - هي ببساطة إخفاء الأنشطة، وخاصة السرية منها تحت الارض. يمكن للأنفاق أن تخلق كابوسا دفاعيًا للمهاجمين وتبطل العديد من المزايا التي تمتلكها القوات المتفوقة تقنيًا. إن عملية تطهير وتدمير شبكة من الأنفاق مكلفة وتستغرق وقتًا طويلاً، ومن المرجح أن تؤدي إلى خسائر أكبر بكثير من المعركة البرية.
وللأنفاق هدف مزدوج في وقت السلم، لأنها توفر طرق التسلل والتهريب. وإذا كان من الممكن إبقاء مداخل الأنفاق ومواقعها سرية، فإن وجودها يشكل خطراً أمنياً جسيماً".

ومن الواضح أن سبرينغر كان يضع إيران في ذهنه عندما تحدث عن التحايل على امكانيات الاستخبارات الأمريكية. وتمتلك إيران بنية تحتية واسعة تحت الأرض من المخابئ التي تحتوي على الصواريخ والطائرات بدون طيار وغيرها.

واجه الجيش الروسي أيضًا حرب الأنفاق عندما طرد النازيين الجدد الأوكرانيين من كتيبة آزوف من انفاق مصنع أزوفستال في ماريوبل.
ومن ناحية أخرى، لا تزال البنية التحتية الصناعية مختلفة عن الانفاق المصممة خصيصًا لأغراض عسكرية.

لذلك، في المواجهة الحالية مع حماس، لا تملك إسرائيل في الواقع أدوات فعالة لتدميرها. ولهذا السبب، يستخدم الجيش الإسرائيلي تكتيكات الأرض المحروقة في محاولة لتحقيق تأثير " الصدمة والرعب".



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 42 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 41 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 40 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 39 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 38 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 37 – ...
- جلسة الإستماع في الكونغرس الأمريكي عام 1922 حول وعد بلفور وا ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 36 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 35 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 34 – ...
- يف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 33 - ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 32 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 31 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 30 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 29 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 28 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 27 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 26 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 25 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 24 - ...


المزيد.....




- إصابة حارس أمن بطلق ناري خارج منزل المغني دريك.. هل له علاقة ...
- محاكاة من -ناسا- تُظهر كيف سيكون الأمر عند ابتلاع الثقب الأس ...
- -افعل ما يحلو لك أيام الجمعة-.. لماذا حولت هذه الشركة أسبوع ...
- السعودية.. أول تعليق من تركي الدخيل بعد إدانته بمخالفة نظام ...
- جورج قرداحي ينفي صحة تصريح منسوب له تضمن وصف -الأعراب- وانتق ...
- آخر 24 ساعة.. طفل عمره 4 أشهر بين 35 قتيلاً نُقلوا إلى مستشف ...
- متحدث باسم نتنياهو: عملية إسرائيل في رفح لا تخالف معاهدة الس ...
- تضم 49 جثة.. غزة: اكتشاف مقبرة جماعية ثالثة في مستشفى الشفاء ...
- مصدر لـCNN: مسؤولون إسرائيليون حذروا واشنطن من تأثير تعليق ش ...
- بعد تعويم الجنيه.. الصندوق السيادي السعودي يقدم عرضًا لشراء ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 43 – حرب الأنفاق في غزة