أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - يف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 33 - العجز العربي وجرائم الإحتلال يزيدان التطرف في المجتمعات العربية















المزيد.....

يف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 33 - العجز العربي وجرائم الإحتلال يزيدان التطرف في المجتمعات العربية


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7791 - 2023 / 11 / 10 - 16:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع







*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*

"لا سلام، لا اعتراف، لا مفاوضات"؟ المجتمع العربي على طريق التطرف بسبب العجز العربي وجرائم الإحتلال


9 نوفمبر 2023


رسلان محمدوف
دكتوراه في التاريخ، المدير العلمي لمركز بريماكوف للسياسة الخارجية، كبير الباحثين في مركز الدراسات العربية والإسلامية، معهد الدراسات الشرقية لأكاديمية العلوم الروسية

الاستنتاجات الأولى من حرب غزة التي اندلعت في أكتوبر 2023 حول الصراع الفلسطيني الإسرائيلي هي أن الصراع نفسه - بغض النظر عن كيفية الحديث عنه من قبل – يظل في مركز سياسة الشرق الأوسط. وبالإضافة إلى ذلك، فإن تحويل النظام العالمي إلى شكل "عادل" يتطلب جهداً كبيراً ومسؤولية كبيرة من جانب القوى الإقليمية.
في ظل ظروف المشاركة "اللفظية" المحدودة والوحيدة للأنظمة العربية، هناك، أولا، افتقار إلى قدرتها على الفعل، لأن أفعالها لا تلبي احتياجات الناس، وثانيا، التطرف المحتمل للمجتمعات العربية.
إن الرسالة الدولية الرئيسية في هذه اللحظة حول ضرورة وقف العنف والانتقال إلى تسوية سياسية يتم تجاهلها من قبل إسرائيل والولايات المتحدة. وفي الوقت نفسه، لا يفرض المجتمع الدولي، ممثلاً في الأمم المتحدة، عقوبات على إسرائيل، رغم أن ذلك ينتهك حق الأمم في تقرير المصير. ومع ذلك، وكما قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في 9 تشرين الأول/أكتوبر أثناء اجتماعه في موسكو مع الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، "من الضروري ليس فقط وقف إراقة الدماء بين إسرائيل وفلسطين بشكل عاجل، بل أيضاً البدء في البحث عن تسوية سلمية لحل الصراع."

العجز العربي و"فلسطنة" الصراع

تاريخياً، يعد فشل الأنظمة العربية في حل الصراع أحد الأسباب الرئيسية لفقد شرعية الحكام في نظر مجتمعاتهم. لقد كان تاريخ التسوية الفلسطينية الإسرائيلية وأشكالها معقدة، ولكن أحد الأسباب الرئيسية لفشل التسوية السلمية هو رفض إسرائيل التفاوض. وكما لاحظ لوكيانوف، "كان من المفترض أن تصبح أوسلو الأساس للمفاوضات اللاحقة للتحضير لاتفاق سلام نهائي شامل، ولكن في الواقع، تبين أنها آخر إنجاز مهم على طريق إيجاد حل سلمي للصراع الفلسطيني الإسرائيلي". وعلى مدى العقدين التاليين، رفض الجانب الإسرائيلي باستمرار مواصلة عملية المفاوضات، معتبراً المنظمات الفلسطينية والفلسطينيين مجرد تهديد إرهابي، في حين استمر في بناء المستوطنات في الأراضي المحتلة، وفرض حصار اقتصادي على المناطق الفلسطينية، وتنفيذ الغارات العقابية المنتظمة والعمليات العسكرية. لقد تحولت الأماكن المقدسة الإسلامية في القدس إلى مساحة لوحشية الشرطة، وميدان للإنجازات السياسية، ومكان تسجيل أهداف لشعبوية السياسيين الإسرائيليين اليمينيين، الذين يقومون بتصعيد الوضع من سنة إلى أخرى”.
يعد موضوع الصراع العربي الإسرائيلي واحتلال القدس الشريف أحد المواضيع المهيمنة في خطاب المنظمات الإسلامية المتطرفة، وقد أثر بشكل كبير على أيديولوجيتها. ومع ذلك فإن ما نشهده يمكن تسميته ب"فلسطنة" الصراع.
لقد تم تخطيط عمليات حماس من قبلها بشكل مستقل: يُعتقد أن الجماعة لا تزال تمتلك المبادرة، بينما لم تدخل أي دولة عربية أو غير عربية في حرب حقيقية مع إسرائيل، ومن خطاب حماس يتضح أن الحركة تعتمد على نفسها فقط. كل هذا يختلف جذرياً عن الطريقة التي عملت بها المنظمات الفلسطينية في العقود السابقة.

أما على الساحة السياسية الفلسطينية الداخلية، فإن ما يحدث في منطقة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي قد وجه ضربة لهيبة "فتح" ورئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس شخصياً. لقد التزمت فتح بالطرق السياسية لإقامة دولة فلسطينية طوال هذه السنوات، لكنها لم تحقق ما أرادت. حماس، من جانبها، راقبت أساليب فتح، التي كانت غير فعالة لعقود من الزمن، ودرست عدم الرغبة لدى نتنياهو والحكومات اليمينية في إسرائيل لتحقيق السلام، وبالتالي توصلت إلى نتيجة حول ضرورة الكفاح المسلح من أجل الاستقلال الفلسطيني.

إن كل حالات مصادرة الأراضي الفلسطينية من قبل إسرائيل أقنعت قسماً كبيراً من الفلسطينيين بأن حماس كانت على حق. ولكي تكون "فتح" قادرة على الاستمرار، كانت بحاجة إلى إعادة صياغة "علامتها التجارية"، وربما إلى وجوه جديدة، وحتى إلى "زعيم قوي". ومع ذلك، فإن هذا لم يحدث. كما أن "الخنق" التدريجي للسلطة الوطنية الفلسطينية من قبل إسرائيل لا يضيف أي نقطة لصالح فتح. على هذه الخلفية، تسعى حماس (إذا ما صمدت أمام هجوم الجيش الإسرائيلي) إلى تبوء القيادة في البيت الفلسطيني.

وتشير تصرفات حماس الحالية إلى أن الحركة قادرة على الصمود دون الاعتماد على جيرانها العرب. الإمارات والبحرين والمغرب ومصر والأردن والسعودية (الأخيرة تريد الحفاظ على فرصة إقامة علاقات علنية مع إسرائيل في إطار صفقة مع الأميركيين) خرجت من معادلة الصراع في سياق القضية الفلسطينية . إضافة إلى ذلك، فإن ضمان الأنظمة العربية لأمنها بفضل اتفاقيات منفصلة مع إسرائيل والولايات المتحدة هو "منطق زائف"، كما يشرح ممثلو حماس علناً. لم ير القادة الإسرائيليون ضرورة لتذكر أوسلو أو العمل على تسوية مع إنشاء دولة فلسطينية: لم يتلقوا صدًا مسلحًا من الفلسطينيين "الضعفاء" على أفعالهم، وبدعم من الولايات المتحدة، تعمدوا تقويض الأسس لإقامة الدولة الفلسطينية المستقبلية.
علاوة على ذلك، فإن العامل الرئيسي الذي سيغير قواعد اللعبة – حزب الله اللبناني – لا يسعى إلى الانخراط في حرب واسعة النطاق ضد إسرائيل، مع الحفاظ على مستوى من التصعيد تحت السيطرة. لكن حزب الله فقد بالفعل أكثر من 60 من جنوده في معارك مع إسرائيل منذ 8 أكتوبر/تشرين الأول، وهو يجبر إسرائيل على الاحتفاظ بقوات جادة على الحدود مع لبنان (بالنسبة للعديد من اللبنانيين، هذه ليست الحدود الإسرائيلية اللبنانية، بل الحدود الفلسطينية اللبنانية).

يبدو أن زعماء العالم العربي ما زالوا يعيشون في "العالم القديم"، حيث يوجد نظام أحادي القطب. العالم العربي يخشى المضي قدماً، ويبقى رهينة الخوف من القطب المهيمن. لكن من المنطقي أن تدمير هذا النموذج وحده هو الذي سيبرز عناصر النظام العالمي الجديد الذي يتحدث عنه الجميع باستمرار. إن الحلول إما أن تنضج الآن، أو أنها لن تتحقق أبداً ـ وآنذاك يتعين على العالم العربي أن يتصالح مع حقيقة مفادها أنه لن يتمكن من احتلال مكانه الصحيح في العالم الجديد. تسعى الأنظمة العربية جاهدة للحفاظ على السلطة، لكنها قد تواجه على المدى المتوسط التطرف في مجتمعاتها.

الولايات المتحدة طرف في النزاع

وبالتأمل في سبل إنهاء حرب غزة وتكثيف المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين، يتذكر الكثيرون أن مثل هذه الأزمات توقفت ذات يوم بفضل مواقف واشنطن وموسكو. كان لدى كلتا القوتين أدوات الإكراه والضغط على الأطراف المتحاربة.

إن صيغة التسوية اليوم لا يمكن أن تشمل الولايات المتحدة وروسيا فقط. ويظل إصدار بيان مشترك واعتماد عدد من التدابير من جانب هذه القوى (وإن كان ذلك مع الصين) ضرباً من الخيال، ولكن هذه القوى هي التي يود كثيرون الاعتماد عليها لوقف العنف. والآن يصعب تحقيق ذلك لأسباب مختلفة وطبيعة موقف هذه الأطراف من الصراع، وتحديداً لأن الولايات المتحدة أصبحت مورداً وشريكاً لأحد أطراف الصراع – الصورة التي حاولت تجنبها واشنطن قبل القرن الحادي والعشرين.

وفي الواقع، تزايدت إمدادات المساعدات العسكرية الأمريكية لإسرائيل بشكل نشط منذ الأيام الأولى للتصعيد. وهي لم تتوقف أبدًا. كانت إسرائيل متلقيًا رئيسيًا للمساعدات العسكرية والاقتصادية الأمريكية منذ الحرب العالمية الثانية (أكثر من 260 مليار دولار). ومن المعتقد أن إسرائيل تلقت بالفعل حوالي 3.18 مليار دولار من المساعدات هذا العام وحده (حالياً، طلبت إسرائيل على الفور 10 مليار دولار أخرى، وما زال الأميركيون بدورهم يناقشون في الكونغرس تخصيص أموال إضافية للمساعدة العسكرية).

وبطبيعة الحال، فإن إسرائيل غير قادرة على ضمان أمنها بمفردها. المساعدات العسكرية الأميركية يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار عندما نحلل وضع التسوية الفلسطينية الإسرائيلية. على مدى العقود الماضية، لم تكن إسرائيل مستعدة للعمل على التسوية واتباع حل "دولتين لشعبين" على وجه التحديد بسبب هذا الدعم واسع النطاق من الدولة المهيمنة على العالم، بسبب إعتمادها على المساعدات الخارجية من الولايات المتحدة والتصرف بمنطق القوة.
واتجهت إسرائيل – بدعم قوي من الولايات المتحدة – إلى اتفاقيات سلام منفصلة مع الدول العربية، متجاوزة فلسطين، وهو ما أدى إلى "اتفاقات أبراهام". وهذا التكتيك ليس جديدا. كما كتب بريماكوف، "... وفي الوقت نفسه، كما يبدو لي، فإن ما يطيل الطريق إلى السلام ويجعله إشكاليًا هو استقراره والطبيعة العامة للتكتيكات الأمريكية، والتي كانت تتكون منذ البداية من مجموعات تهدف إلى دعوة كل دولة عربية على حدة إلى السلام مع إسرائيل، مع استبعاد الفلسطينيين...".

إن المشاركة الأمريكية، إذا كانت غير متناسبة، يمكن أن تثير ردود فعل كبيرة من اللاعبين الآخرين. إن الطبيعة الهجينة للحرب الفلسطينية الإسرائيلية تحتفظ بإمكانية وقف التصعيد في ظل الضغوط الدولية والإقليمية الهائلة. ستؤدي المشاركة المباشرة في القتال لأصحاب المصلحة الخارجيين (تدويل الصراع) إلى زيادة عدد الضحايا، وزيادة حادة في المخاطر بشكل مضطرد في أجزاء أخرى من المنطقة، فضلاً عن مشاركة المجموعات الموجودة حاليًا في الاحتياط. هذه الأخيرة لديها أيضا مزاياها – عند الوصول الى القاع، يمكن للأطراف السباحة للأعلى. وفي هذه اللحظة يجب أن يظهر الوسطاء الدوليون.

السيناريوهات

إن الدول العربية والإسلامية تختار حالياً بين الحفاظ على الذات أو شعبوية الحفاظ على الذات. وترى الأنظمة العربية مثل الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ومصر أن هياكل مثل حماس تمثل تهديدًا لها.
لقد تم توجيه قوة هذه الدول لسنوات عديدة ضد جماعة الإخوان المسلمين، والتي ارتبطت بها حماس منذ البداية. وهذا يساعد إسرائيل على تنفيذ استراتيجيتها، التي يبدو أنها تهدف في هذه المرحلة إلى هزيمة حماس في شمال قطاع غزة وإخلاء المنطقة من السكان. والخطوة التالية هي أن تقوم إسرائيل بطرد الفلسطينيين من جنوب قطاع غزة، مما يؤدي إلى الضم الكامل لقطاع غزة. وستبدأ إسرائيل نشاطها الاستيطاني التدريجي في الأراضي المحتلة حديثا.

في هذا السيناريو، من المقدر للفلسطينيين أن يلعبوا دور شعب عديم الجنسية منتشر في جميع أنحاء العالم. وحدها هذه الاستراتيجية (إن لم تكن الكراهية الصريحة والتجريد من الإنسانية) يمكن أن تفسر عدد الضحايا المدنيين في غزة (أكثر من 10 آلاف شخص خلال شهر)، والذي يستمر في التزايد في غياب تحرك حقيقي من العالم العربي والمجتمع الدولي لوقف هذه الخسائر.

وهناك سيناريو آخر يتضمن هزيمة حماس نتيجة للعمليات العسكرية ونقل السيطرة على غزة إلى السلطة الوطنية الفلسطينية أو إلى تحالف دولي بقيادة الولايات المتحدة. وتدعم الولايات المتحدة هذه السيناريوهات بقوة، لأنها القوة العالمية الوحيدة التي تقف إلى جانب إسرائيل.

أما السيناريو الثالث، وهو مقبول أيضاً، فيتضمن معارك مطولة في قطاع غزة. لقد حاربت حماس في الحملة السورية، ومن المؤكد أنها تتمتع بخبرة القتال في المناطق الحضرية المزدحمة. في حالة زيادة عدد القتلى في صفوف الجيش الإسرائيلي، فضلاً عن زيادة الضغط من القوى الإقليمية (على المصالح الأمريكية في المقام الأول)، قد تعلق إسرائيل عملياتها على الأرض، لتأمين قواتها وتعود إلى الهجمات الجوية. إلا أن مثل هذا التوجه لن يسمح بفرض السيطرة على الارض، وسوف تتمكن حماس من تبوء القيادة بين الحركات الفلسطينية في فترة ما بعد عباس.

وهذا من شأنه أن يتعارض مع مصالح إسرائيل والدول العربية، التي تحاول تقويض الوحدة الفلسطينية، ولكنه سيضعف بالتأكيد قدرات حماس العسكرية. وقد تعلق إسرائيل العمليات الحربية بهدف استئنافها في المرحلة المقبلة، والتي ستحددها القيادة الإسرائيلية، ربما من دون رئيس الوزراء الحالي نتنياهو.

**********

ويُقدر الوضع في قطاع غزة حاليًا بأنه كارثة إنسانية، في حين لا تستطيع أي منظمة إنسانية دولية أو حكومية العمل في غزة بسبب الإجراءات العسكرية الإسرائيلية التي تهدف إلى منع هذه المنظمات الإنسانية من دخول غزة.
وتظل فلسطين تحت الاحتلال الإسرائيلي منذ عقود، في إنتهاك صارخ لحق الأمم في تقرير المصير.

حصار فلسطين – لا توجد فرصة لبناء مطار أو موانئ خاصة بها، ولا توجد تنمية اقتصادية مستقلة (بسبب السيطرة الإسرائيلية المستمرة، وإبقاء الناس في محميات)، ولا توجد فرصة لتطور علني للعلاقات الخارجية (باستثناء ما تسيطر عليه إسرائيل)، والسياسة العقيمة للدول العربية المجاورة (في المقام الأول الأردن ومصر) – يجب إعادة النظر فيها إذا كان الهدف هو التوصل إلى اتفاقات جزئية بشأن تعزيز التسوية السلمية.

تخلت الدول العربية عن مكانتها خلال التصعيد في تشرين الأول/أكتوبر وتشرين الثاني/نوفمبر 2023، لكن النظام العالمي الجديد يتطلب المسؤولية والعمل من أولئك الذين يريدون تأمين مكانهم فيه.
ومن الممكن أن يرتبط تحول النظام الإقليمي بمبادرة إقليمية، لكن حتى الآن لم تطرح تركيا ومصر وإيران والسعودية وغيرها أي خطة عمل تظهر التزامها بها عملياً. ويمكن الافتراض أن المناقشات تجري حالياً خلف أبواب مغلقة، فضلاً عن أن السعودية وإيران وحتى بعض المسؤولين الأميركيين متفقون على الرأي حول إنهاء العنف.
ومع ذلك، فإن ممارسة الضغط الدبلوماسي على إسرائيل يتطلب اقتناعاً أميركياً بأن الاستراتيجية الإسرائيلية الحالية لتدمير حماس عقيمة، الأمر الذي يعتمد على ديناميكيات القتال وضغط حلفاء الولايات المتحدة الإقليميين.



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 32 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 31 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 30 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 29 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 28 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 27 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 26 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 25 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 24 - ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 23 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 22 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 21 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 20 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – حماس في موسكو - ط ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – الحرب البرية – طو ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – أنفاق غزة - طوفان ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 17
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 16
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 15
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 14


المزيد.....




- بعد مظاهرات.. كلية مرموقة في دبلن توافق على سحب استثماراتها ...
- تل أبيب.. اشتباكات بين الشرطة وأفراد عائلات الرهائن في غزة
- مقتل رقيب في الجيش الإسرائيلي بقصف نفذه -حزب الله- على الشما ...
- دراسة تكشف مدى سميّة السجائر الإلكترونية المنكهة
- خبير عسكري يكشف ميزات دبابة ?-90? المحدثة
- -الاستحقاق المنتظر-.. معمر داغستاني يمنح لقب بطل روسيا بعد ا ...
- روسيا.. فعالية -وشاح النصر الأزرق- الوطنية في مطار شيريميتيف ...
- اكتشاف سبب التبخر السريع للماء على كوكب الزهرة
- جنود روسيا يحققون مزيدا من النجاح في إفريقيا
- الأمور ستزداد سوءًا بالنسبة لأوكرانيا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - يف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 33 - العجز العربي وجرائم الإحتلال يزيدان التطرف في المجتمعات العربية