أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 32 – الخارطة الحزبية في اسرائيل وأثرها على الصراع الفلسطيني الإسرائيلي















المزيد.....

كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 32 – الخارطة الحزبية في اسرائيل وأثرها على الصراع الفلسطيني الإسرائيلي


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7790 - 2023 / 11 / 9 - 14:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع




الخارطة الحزبية في اسرائيل وأثرها على الصراع الفلسطيني الإسرائيلي

لويزا خليبنيكوفا
دكتوراه في التاريخ، أستاذ مشارك في قسم الدراسات اليهودية في جامعة موسكو الحكومية، باحثة في قسم دراسة إسرائيل والمجتمعات اليهودية في معهد الدراسات الشرقية التابع لأكاديمية العلوم الروسية



على مدى السنوات العشر الماضية على الأقل، استمرت الأزمة السياسية في إسرائيل في النمو، ووصلت إلى ذروتها في السنوات الأخيرة. وقد تجلى ذلك بشكل خاص في خمس انتخابات مبكرة خلال ثلاث سنوات (2019-2022)، فضلاً عن عدم القدرة على تشكيل ائتلاف مستقر.

تصاعدت الاحتجاجات ضد الإصلاح القضائي المقترح، والتي بدأ الائتلاف الحكومي بقيادة بنيامين نتنياهو الترويج لها، في عام 2023 وتبين أنها الأطول في تاريخ البلاد. أظهرت هذه الأحداث خطوط صدع عميقة في المجتمع.

ساهم عدم الاستقرار السياسي، إلى جانب أزمة الحكم والقضايا الاجتماعية والسياسية الأخرى التي لم يتم حلها، في عدم القدرة على صد التهديد الأمني في أوائل أكتوبر 2023. وقد ظهر الخلل الوظيفي الكامل للنظام الإسرائيلي، مما أودى بحياة المزيد من الأشخاص، وفقًا للأرقام الرسمية 1400 إسرائيلي.
رغم أنه من السابق لأوانه الحديث عن العواقب طويلة المدى لهجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول، فقد دخل هذا الهجوم بالفعل في التاريخ الإسرائيلي باعتباره أحد الإخفاقات السياسية والعسكرية للدولة في حماية السكان. ومن الواضح أن هذه صدمة جماعية بالنسبة للسكان في إسرائيل.

بحلول بداية عام 2020. وعلى الرغم من حقيقة أن البلاد أصبحت بالفعل مركزًا إقليميًا للقوة، إلا أن إسرائيل استمرت في مواجهة أنواع مختلفة من التحديات. تستمر التوجهات العالمية والإقليمية في التأثير على تطور الدولة، ولكن هناك أيضًا اتجاهات اجتماعية وسياسية داخلية محددة.

1) تزايد التوجهات المناهضة للديمقراطية في إسرائيل

لقد كان الجدل حول كيفية توصيف النظام السياسي في إسرائيل محتدماً منذ فترة طويلة بين الباحثين على ضفتي الأطلسي. تختلف الآراء بشكل كبير: تصنف إسرائيل على أنها ديمقراطية (غير) ليبرالية، او ديمقراطية ذات انحرافات أربعة (نويبرجر)، او ديمقراطية عرقية (سموحا) وحتى عرقية (يفتاخيل). العالمة الروسية الشهيرة الباحثة في "الإسرائيليات" كاراسوفا تستخدم ، في مقالتها مع شترينشيس، مصطلح "التعددية السياسية مع سيطرة ديمقراطية". ومن المهم أن النظام السياسي في إسرائيل لم يكن جامدا، بل تأثر تطوره بعوامل السياسة الداخلية والخارجية. بشكل عام، كان النظام السياسي والثقافة الإسرائيلية دائمًا مليئين بمختلف العناصر الديمقراطية والمعادية للديمقراطية. إن الطابع اليهودي والديمقراطي المتأصل في أساس الدولة لم يظهر على الفور إمكانية الصراع. وفي السنوات الأخيرة، أصبح من الواضح أن الطابع اليهودي للدولة بدأ يتغلب على الطابع الديمقراطي. وهذا لا يؤثر على المواطنين الإسرائيليين فحسب، بل على الفلسطينيين في الضفة الغربية أيضًا والقدس الشرقية وقطاع غزة.

إسرائيل جمهورية برلمانية، لذلك، بناءً على نتائج انتخابات الكنيست (أجريت انتخابات مباشرة لرئيس الوزراء من عام 1996 إلى عام 2001)، يتم تشكيل حكومة ائتلافية بموافقة الرئيس. وهكذا، فإن مبدأ الفصل بين السلطات في إسرائيل هو مبدأ "مرن"، أي، هناك خصوصية محددة للتفاعل بين السلطتين التنفيذية والتشريعية. رئيس الحكومة، رئيس وزراء البلاد، هو زعيم الحزب الذي حصل على أغلبية الأصوات في الانتخابات، وحصل على ولاية رئاسية وقادر على تشكيل ائتلاف. وتشرف الكنيست على أنشطة الحكومة. بدورها، تراقب المحكمة العليا (أو محكمة العدل العليا) أنشطة الكنيست، ولها القدرة على إلغاء القوانين المعتمدة التي، في رأي القضاة، لا تتوافق مع القوانين الأساسية لدولة إسرائيل.

منذ التسعينيات بدأ "النشاط القضائي" للمحكمة العليا يتكثف، خاصة بعد اعتماد "القانون الأساسي" بشأن كرامة المواطن وحقوقه في عام 1992. وقد أتاح ذلك لمجموعات مختلفة من السكان تحقيق النجاح في النضال من أجل تحقيق حقوقهم في إسرائيل. يناضل مركز "عدالة" لحقوق الإنسان (المركز القانوني لحقوق الأقلية العربية في اسرائيل)، الذي تأسس عام 1996، من أجل حقوق العرب في إسرائيل والفلسطينيين في أجزاء مختلفة من الضفة الغربية وقد فاز بعدد كبير من القضايا في المحكمة العليا. في عام 2023، اعتبر جزء من المجتمع الإصلاح القضائي الذي اقترحه وزير العدل "ليفين" بمثابة خطوة مناهضة للديمقراطية تهدف إلى إضعاف المحكمة العليا وإخضاعها لسيطرة الحكومة الحالية.

في العقود الأخيرة، أصبحت أزمة القيادة في إسرائيل واضحة بشكل خاص. الشخصية السياسية الأكثر شهرة وخبرة في السنوات الخمس عشرة الماضية هو رئيس حزب الليكود العلماني اليميني بيبي نتنياهو. لقد ترأس الحكومة لفترة أطول من رئيس وزراء إسرائيل الأول، بن غوريون، الذي يعتبر من جيل "الآباء المؤسسين" للدولة.

ويشهد المجتمع الإسرائيلي تراجعا في الثقة في المؤسسات الحكومية، بما في ذلك الحكومة والكنيست والأحزاب القائمة. وفقًا لبيانات عام 2021 الصادرة عن معهد دراسة الديمقراطية، فإن المشاركين اليهود الإسرائيليين الذين يثقون بالأحزاب السياسية أقل من (10%)، والكنيست (21%)، والحكومة (25%)، وهم أكثر ثقة في الجيش الإسرائيلي (78%). والرئيس (58%). ووفقا لنفس الدراسة، فإن المشاركين في الاستطلاع من العرب في إسرائيل يثقون بالمحكمة العليا الإسرائيلية أكثر من غيرهم (49%).

وعلى نفس القدر من الأهمية، فإن المواطنين الإسرائيليين لديهم مخاوف جدية بشأن مستقبل الديمقراطية في البلاد. ويشكل الصدام بين القومية العرقية والليبرالية اختبار جهد stress test للنظام السياسي الإسرائيلي، الذي كان يتميز في السابق بقدرته العالية على التكيف.

2) تزايد تأثير الدين على السياسة

إسرائيل ليست دولة علمانية. واستنادًا إلى اتفاق "الوضع الراهن"status quo بين بن غوريون وحزب "أغودات إسرائيل" الحريدي، فإن وضع الفرد، وقضايا الزواج والطلاق، تقع ضمن اختصاص المؤسسات الدينية والمحاكم. ويهيمن الحاخامات المتدينين على الحاخامية الكبرى.

تستمر الأحزاب الصهيونية الدينية والأحزاب الدينية المتطرفة في احتلال موقع مهم على الساحة السياسية الإسرائيلية، والتي بدونها يصعب بالفعل على الأحزاب اليمينية على الأقل تشكيل ائتلاف. ترفض الأحزاب الدينية المتطرفة، الأشكناز يهدوت هاتورا (وحدة التوراة) وشاس السفارديم، المُثُل الديمقراطية، وتؤكد على أن الدولة يجب أن تتخذ الهالاخاه أي القوانين الدينية اليهودية كأساس لها. ويختلف ممثلو المعسكر السياسي الصهيوني المتدين عن الأحزاب الدينية المتطرفة، لكنهم يجدون أرضية مشتركة في بعض القضايا.

فيما يتعلق بالتغيرات السياسية والديموغرافية في البلاد، بدأ تأثير الدين على العمليات السياسية الداخلية في إسرائيل في التزايد. وهذا سيؤدي إلى زيادة التناقضات بين المجموعات العلمانية والدينية من السكان على نطاق أوسع من ذي قبل.

3) تراجع دور الأحزاب السياسية

تم تشكيل النظام السياسي الحزبي في إسرائيل في فترة ما قبل الدولة ومر بمراحل متعددة لتطوره. وفي الوقت نفسه، اتسم دائمًا بنظام التعددية الحزبية والصراع الشديد بين الكتل والأحزاب المختلفة. علاوة على ذلك، يجوز للأحزاب أن تندمج في قائمة واحدة، أو على العكس من ذلك، يجوز لها الانقسام وترشيح قائمتها الخاصة؛ وجود أحزاب ذات “أجندة واحدة” لن تستمر حتى الدورة الانتخابية المقبلة، وما إلى ذلك.

في القرن ال 21 لم تعد الأحزاب السياسية تلعب الدور الذي كان يسند إليها في السابق. وإسرائيل ليست استثناءً هنا، لكن أزمة الأحزاب أصابتها في وقت متأخر مقارنة بالدول المتقدمة الأخرى. ومن المثير للاهتمام أن مصطلح "الحزب" نفسه لم يحظ مطلقًا بشعبية كبيرة بين الجمعيات السياسية الإسرائيلية، التي فضلت أخذ أسماء تضمنت مصطلحات "الاتحاد" و"الحركة" وغيرها.

إن انقسام الأحزاب الإسرائيلية إلى يسار ويمين ووسط لم يعد يعكس الواقع السياسي لإسرائيل اليوم. من بين وفرة الأحزاب، يمكن التمييز بشكل مشروط بين أحزاب اليسار، ويسار الوسط، ويمين الوسط، واليمين، وكذلك الأحزاب العربية والدينية المتطرفة. وهذا يؤدي إلى زيادة في عدد المجموعات الحزبية، مما يؤدي إلى مزيد من عدم الاستقرار في النظام السياسي.

ويدور الانقسام الرئيسي بين الأحزاب السياسية الإسرائيلية حول كيفية حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي. ويتنوع نطاق وجهات النظر، من التخلص الجذري من السكان العرب من خلال "الترانسفير" إلى التوجه المعتدل والواقعي القائم على مبدأ "دولتين لشعبين". بالإضافة إلى ذلك، فإن المواجهة الأكثر وضوحًا هي بين السياسيين العلمانيين والجمعيات الحزبية القائمة على الأيديولوجية الدينية والقومية الدينية. كما أن هناك انقساماً حول عدد من القضايا الأخرى، بما فيها الاقتصادية، فيما يتعلق بتوزيع أموال الموازنة بين مجموعات ذات اهتمامات مختلفة.

استناداً إلى نتائج الانتخابات البرلمانية في تشرين الثاني/نوفمبر 2022، أصبح من الواضح أن الاتجاه السائد هو أن الأحزاب اليسارية لم تتوقف عن الهيمنة على المشهد السياسي فحسب، بل أصبحت أخيراً شيئاً من الماضي. ولم يعد الناخبون الإسرائيليون يصوتون لصالح أحزاب اليسار، بعد أن أصيبوا بخيبة أمل إزاء برنامجهم ومحاولاتهم لحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي. وفي الوقت نفسه، من غير المرجح أن تكون هيمنة الأحزاب العلمانية أو الدينية اليمينية بشكل حصري. ينجذب الناخب الإسرائيلي العادي إما نحو أحزاب يمين الوسط أو يسار الوسط.

4) صعود الشعبوية

مثل معظم دول العالم، تزدهر الشعبوية السياسية في إسرائيل، وتشتد حدتها بشكل خاص خلال موسم الانتخابات. فمن ناحية، تبرز هنا الشعبوية اليمينية. يستخدم نتنياهو، الذي يخضع للمحاكمة، الأدوات الشعبوية بنشاط، معلنا أن "اليسار" و"وسائل الإعلام" ومجموعات مختلفة من السكان، ولا سيما المواطنين العرب، مسؤولون عن أنواع مختلفة من الإخفاقات في سياساته. ومن ناحية أخرى، فإن الشعبوية هي أيضًا سمة مميزة لحزب شاس السفارديم الديني المتطرف، الذي يبني برنامجه على المواجهة بين الشعب ("نحن") والنخبة ("هم"، والتي يمكن أن تعني اليهود الأشكناز أو العرب أو العلمانيين اليهود). على سبيل المثال، غالبًا ما يحدد ممثلوه "النخبة الليبرالية" و/أو العمال المهاجرين باعتبارهم التهديد الرئيسي للدولة وأسسها.

5) تعميق الانقسامات في المجتمع

لقد تميز المجتمع الإسرائيلي دائمًا بتنوع كبير في التركيبة العرقية والثقافية. غالبًا ما تجد مجموعات مختلفة من السكان نفسها في علاقات متضاربة مع بعضها البعض. إن تجزئة المجتمع يجعل من الصعب تشكيل مبادئ توجيهية للقيم المشتركة في البلاد.

وقد أدت مشكلة عدم المساواة الاجتماعية والاقتصادية المستمرة في إسرائيل إلى تفاقم الوضع بالنسبة لعدد من المجموعات السكانية. وتشمل الفئات الضعيفة في البلاد العرب الفلسطينيين واليهود المتشددين واليهود الإثيوبيين. بالنسبة لهم، فإن المشاكل الأكثر إلحاحا هي الفقر والبطالة وما إلى ذلك. على خلفية المشاكل السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي لم يتم حلها، أصبحت مجموعات معينة من السكان متطرفة، على سبيل المثال، الصهاينة المتدينين، ومن بينهم العديد من المستوطنين الذين يعيشون في الأراضي المحتلة بالضفة الغربية. وفي الوقت نفسه، هناك ارتفاع في معدلات الجريمة في البلاد، وخاصة في الوسط العربي.

وتشير المؤشرات الديموغرافية في إسرائيل إلى أن النمو السكاني سيستمر. واحدة من أسرع المجموعات نموا وأحدثها هي طائفة المتدينين المتطرفة. وفقًا لمكتب الإحصاء المركزي الإسرائيلي، بحلول عام 2030، سيصل عدد اليهود المتدينين المتطرفين إلى 16٪، بما في ذلك بسبب الخصوبة العالية وعدد كبير من الأطفال في الأسرة، فضلاً عن الطب المتطور الذي يقلل من وفيات الرضع. كما أن هناك زيادة في عدد العرب في إسرائيل الذين يشكلون 21% من السكان في بداية العشرينيات.

ومن المتوقع أن تبدو الصورة الاجتماعية للمواطن الإسرائيلي العادي على النحو التالي: شاب (ثلث الإسرائيليين تحت سن العشرين)، ومتدين، ومؤيد لوجهات النظر السياسية اليمينية أو يمين الوسط.

تميل الصراعات والانقسامات والمواجهات المختلفة في المجتمع الإسرائيلي إلى التغلب عليها خلال المعاناة مثل الأحداث التي وقعت في إسرائيل في خريف عام 2023.

إن التوجهات السياسية المحلية، وخاصة الاتجاه نحو مناهضة ديمقراطية النظام السياسي وتعزيز دور الدين في الدولة، لن تؤثر فقط على شخصية إسرائيل، بل ستؤثر أيضًا على مسار تطورها. إن العديد من التحديات العالمية والإقليمية، وخاصة القضايا الأمنية وتغير المناخ، قد تؤدي إلى تغيرات.
وما يبرز من بينها هو أن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي الذي لم يتم حله سوف يظل واحداً من التهديدات الرئيسية لأمن النظام الديمقراطي في إسرائيل وديمومته.



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 31 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 30 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 29 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 28 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 27 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 26 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 25 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 24 - ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 23 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 22 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 21 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 20 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – حماس في موسكو - ط ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – الحرب البرية – طو ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – أنفاق غزة - طوفان ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 17
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 16
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 15
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 14
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 13


المزيد.....




- الجيش الإسرائيلي يشن غارات جوية على شمال قطاع غزة
- دراسة تحذّر: لا تثقوا بالذكاء الاصطناعي.. أصبح سيّداً في الخ ...
- برلين وبروكسل تحذران إسرائيل من تنفيذ عملية برية في رفح
- السعودية.. شرطة مكة تقبض على مواطن تركي بعد ظهوره في مقطع في ...
- -حرائق وإسعافات في المستوطنة-.. -حزب الله- يعرض مشاهد من است ...
- ما مدى قدرة إسرائيل على خوض مواجهة طويلة الأمد مع حماس؟
- -وزع أشلاء الضحية واحتفظ بالرأس-.. جريمة مروعة تهز منطقة الن ...
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 12 صاروخ -فامبير- في أجواء مقاطعة ...
- زاخاروفا: كل متواطئ في الهجوم على أراضي جمهوريتي دونيتسك ولو ...
- ماكرون: يجب على أوروبا أن تكون مستعدة -لردع- روسيا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 32 – الخارطة الحزبية في اسرائيل وأثرها على الصراع الفلسطيني الإسرائيلي