أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 23 – من المستفيد من حرب كبرى في الشرق الأوسط ؟















المزيد.....

كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 23 – من المستفيد من حرب كبرى في الشرق الأوسط ؟


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7781 - 2023 / 10 / 31 - 16:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع


*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*

من المستفيد من حرب كبرى في الشرق الأوسط ؟

نيكيتا يورتشينكو
كاتب صحفي روسي

29 أكتوبر 2023


من المستفيد من حرب كبرى جديدة ؟
ما هي المكافآت التي يمكن أن تحصل عليها إيران والولايات المتحدة وتركيا وإسرائيل وحتى روسيا من توسع الصراع؟

بعد ثلاثة أسابيع من بدايته، لا يزال الصراع الفلسطيني الإسرائيلي دون حل. ولا يزال الإسرائيليون أسرى، ويستمر قتل المدنيين في غزة. وفي الوقت نفسه، تحاول العديد من الدول الاصطياد في المياه العكرة في هذه المأساة. ومن بينها ليست الولايات المتحدة وإيران فحسب، بل تركيا أيضًا، وحتى إسرائيل نفسها. ومن يستفيد من هذا؟ من هو المبادر؟ ولماذا عجزت إسرائيل عن صد الضربة الأولى وفقدت القدرة على القتال الحقيقي؟ الإجابات على هذه الأسئلة موجودة في عمود كاتب في BUSINESS Online هو نيكيتا يورتشينكو.


الحرب في الشرق الأوسط


ولا يظهر الصراع الذي بدأ في إسرائيل أي علامة على التراجع. لقد أدى هجوم حماس المفاجئ على المستوطنات الإسرائيلية إلى هجمات إسرائيلية لاإنسانية على غزة، والتي لم تتوقف منذ ثلاثة أسابيع. وترد حماس على ذلك بإطلاق صواريخ القسام محلية الصنع. وكما أشرنا في مادتنا، فإن الصعوبة الرئيسية التي واجهتها إسرائيل فجأة كانت تتمثل في تراجع احترافية أفراد جيشها بشكل كبير.

"يتساءل الجميع عن سبب عدم وجود "اقفاص" مضادة للطائرات بدون طيار على دبابات ميركافا، ولماذا أصبحت أهدافًا ملائمة لهجمات الطائرات بدون طيار. وكأن إسرائيل لا تعلم أن طبيعة العمليات العسكرية أصبحت الآن على وجه التحديد عندما تستخدم الطائرات بدون طيار بشكل جماعي. هناك العديد من الأسئلة لماذا لم يحدث هذا. وبالطبع ستتعامل الدوائر السياسية الإسرائيلية مع هذه القضية، لماذا لم يفعل الموساد شيئا، ولم يكن الجيش الإسرائيلي مستعدا، لكن عدم الاستعداد هذا أصبح واضحا ليس فقط لحركة حماس، بل للعالم أجمع”،
- قال الخبير العسكري أليكسي ليونكوف في مقابلة مع BUSINESS Online

ومع ذلك، هناك عدد من الأسئلة الواضحة حول الوضع. لماذا لم تنتبه إسرائيل إلى تصرفات حماس؟ هل كانت تعرف حقًا شيئًا عما كان يحدث عندهم، أم أنها تعمدت خفض مستوى انتباهها؟ لماذا كان دعم الجنود على الحدود الصغيرة مع قطاع غزة ضعيفًا للغاية؟ من قام بتدريب مقاتلي حماس وأين؟ هل أدرك القيمون الغربيون أنهم في كييف يسرقون الأسلحة التي تصلهم ويبيعونها لمن يدفع أكثر؟ والسؤال الأهم: من المستفيد من القتال في الشرق الأوسط؟
دعونا نحاول النظر فيها جميعا.

ضعف الجيش الإسرائيلي

هنا، من ناحية، كل شيء بسيط للغاية - لم تقاتل إسرائيل قط مع عدو بحجم مماثل منذ عام 1973. ونتيجة لذلك، شهد الجيش الإسرائيلي ركوداً تدريجياً من الثمانينيات إلى التسعينيات، حيث تحول القتال الذي شاركت فيه إسرائيل إلى ضرب المقاومين ذوي التسليح الضعيف بأحدث الأسلحة. العدو، كقاعدة عامة، لم يكن لديه دبابات أو طائرات أو مدفعية أو مركبات مدرعة ذات عجلات. وكانت تصرفات الجيش الإسرائيلي تذكرنا بعمليات الشرطة "المدرعة" بدعم جوي. ونتيجة لذلك، لم يبدو من المناسب للقيادة الإسرائيلية تخصيص أموال إضافية لتطوير الفكر العسكري.

جرت آخر عملية عسكرية كبيرة نسبيًا في عام 2006 في لبنان. حينها فازت إسرائيل بالمعايير الرسمية، لكن الجرس قد قرع بالفعل – على الرغم من التفوق الكلي، لم يكن من الممكن الفوز بـ "الضربة القاضية". لقد نجح حزب الله، المدعوم من إيران، بنجاح كبير في الرد على الهجمات. خلال الهجوم، تمكنت إسرائيل من التقدم مسافة 15-20 كم، ووصلت إلى نهر الليطاني. وبعد أن قتلت إسرائيل أكثر من ألف شخص، منهم عدة مئات من مقاتلي حزب الله، لم تتوصل إلى الاستنتاجات اللازمة، معتبرة أن مثل هذا النصر كان كافياً لها.

ونتيجة لذلك، لم تستفيد إسرائيل من دروس الحملة الأوكرانية، حيث تم حرق القواعد التي وضعها العسكريون في العقود السابقة بلا رحمة من قبل خبراء العلوم الحربية. اتضح أن المشاة لم يعد بإمكانهم التحرك في مجموعات كثيفة، وأن الدبابات بحاجة إلى "اقفاص" وقائية، ولا يمكن تخزين ذخيرة المدفعية في العراء وبكميات كبيرة. في الواقع، في بداية المواجهة التالية، ظهر الجيش الإسرائيلي بصيغة زمن السلم.

وفي الوقت نفسه، فإن هذا لا يفسر بأي حال من الأحوال التراخي الذي أظهره الجيش الإسرائيلي الذي يحرس الحدود مع قطاع غزة. وهنا يوجد مجال كبير للتخمين.
أولاً، كما أظهرت التطورات، انتقلت إسرائيل بسرعة من الرغبة في هزيمة المسلحين وتحرير الرهائن إلى أطروحات أكثر نموذجية لألمانيا النازية. أي أن القيادة الإسرائيلية العليا، وكذلك الشخصيات الإعلامية، بدأت تطالب بشكل مباشر بالتصفية الجسدية للسكان العرب، على الرغم من عدم مشاركتهم في غارة حماس. وكانت الأوامر بمغادرة غزة إلى أي مكان بينما يبدأ الطيران الإسرائيلي بتسويتها بالأرض، تعني في الأساس نزوح 2.5 مليون نسمة إلى مصر المجاورة أو كلاجئين إلى أوروبا.

"على مر السنين، نشأت أجيال لا تسمي الأشخاص المحيطين بهم أشخاصًا، بل حيوانات. ونُشرت على شبكات التواصل الاجتماعي تصريحات للجيش الإسرائيلي، اعتبر فيها سكان القطاع ليسوا بشرًا على الإطلاق. التجريد المطلق من الإنسانية – هناك أسباب كثيرة لذلك، لكن الحقائق واضحة. كان هناك الكثير من الأدلة على إطلاق النار "العشوائي" على الناس، على سبيل المثال، تم الخلط بين المراهقين والمسلحين. وكانت هناك العديد من القصص التي تناولتها وسائل الإعلام العربية بشكل رئيسي. وهذا لم يحدث على الفور، بل تدريجيا. يوضح ليونكوف: "لقد غيّر الناس أيديولوجيتهم".

يمكننا أن نفترض أنه إذا كانت الرتب الدنيا التي تحرس الحدود لا تعرف شيئا حقا، فإن قيادة البلاد على الأقل خمنت. قال بنيامين نتنياهو لأعضاء الكنيست من حزب الليكود في مارس 2019: “على أي شخص يريد منع إنشاء دولة فلسطينية أن يدعم حماس ويحول الأموال إليها”. وانطلاقا من هنا، تعمل حماس كنوع من "البعبع" الذي يقدم مبررًا أخلاقيًا للقيادة الإسرائيلية لاتباع نفس السياسة القومية تجاه السكان العرب. ومع ذلك، هذا لا يجعل الصورة كاملة.

القيمون والرعاة

بعد غارة حماس، لاحظ معظم الخبراء المستوى العالي لتدريب المهاجمين. كان لديهم ما يكفي من الأسلحة، وكان لديهم وسائل اتصال، وكانوا يعرفون كيفية تشفيرها، بما في ذلك الوسائل المعقدة. على سبيل المثال، تم استخدام أجهزة "هواويربم" في الاتصالات، والتي لا يمكن لمشغلي الاتصالات الغربيين الوصول إليها والتجسس عليها وفي الوقت نفسه، تم بث بعض المعلومات عمدا عبر أجهزة أخرى تؤشر على عدم وجود اي تحضيرات للهجوم.

علاوة على ذلك، في الفترة من 2011 إلى 2018، تعاونت حماس فعليًا مع مقاتلي داعش (في سوريا ومخيم اليرموك بالذات-المترجم)، مما يعني أنها تمكنت من الوصول إلى رعاتهم الأمريكيين الذين قادوا داعش في البداية.

“مركز التحكم بالطائرات بدون طيار التابع لحماس هو مركز عالي التقنية، والعمل الذي تم عرضه يظهر أن اخصائيين يجلسون هناك. وربما يكونون مقاتلين. لا أستبعد أن يكون من بين جماعات حماس من شاركوا بنشاط في القتال في سوريا من عام 2011 إلى عام 2018 كجزء من تلك الجماعات التي أقسمت بالولاء لداعش"، يعلق ليونكوف.

ولا يخفى على أحد أن مقاتلي داعش التقوا بأعضاء في الكونغرس الأمريكي وخضعوا أيضًا للتدريب في قواعد في تركيا. وعلى الرغم من حقيقة أنه بحلول نهاية العقد الماضي، وبعد أن أدركت حماس الاتجاه الذي تهب فيه الرياح، "تبرأت" حماس رسميًا من داعش، إلا أن الاتصالات ربما تكون قد ظلت قائمة. علاوة على ذلك، فمن المعروف أن مقاتلي داعش والنصرة عالجتهم إسرائيل على أراضيها خلال الحرب في سوريا. بينما هاجم الجيش الإسرائيلي مواقع القوات السورية الحكومية. لذا، ونظراً لحجم العملية التي تم تنفيذها في 7 أكتوبر، فمن الممكن الافتراض أن حماس تعلمت في مكان ما كيفية التنسيق بين الوحدات المهاجمة.

ومن غير المرجح أن يكونوا قد خاطروا بتنفيذ تدريباتهم مباشرة في قطاع غزة، مما يعني أنه كان يتم نقلهم إلى مكان ما. ومن غير المرجح أن يكون ذلك في مصر المجاورة، حيث تعتبر حماس رسميا منظمة إرهابية. وعلى الأرجح، لم يحدث هذا في قواعد الناتو في أوروبا، لأنه كان من الممكن أن يكون ملحوظًا للغاية. لكن من الممكن أن يضيعوا بسهولة في تركيا والجزء الذي تسيطر عليه الولايات المتحدة من سوريا. ولكن ما هي الفائدة التي تعود على الولايات المتحدة وتركيا من تدريب المسلحين؟

في حالة الولايات المتحدة، كل شيء بسيط تماما. كان الربيع العربي أحد مشاريع إدارة باراك أوباما التي هزت الشرق الأوسط وملأت أوروبا باللاجئين. ونتيجة لهذا فإن عدم الاستقرار العام (او الفوضى الخلاقة-المترجم)، والذي يمكن أن ينتشر تلقائياً إلى البلدان المجاورة، قد يكون مفيداً في السياق الجيوسياسي. إن الحريق الناشئ في شرق أوروبا، وفي البلدان المصدرة للنفط على مستوى العالم، من ناحية، يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع حاد في أسعار الذهب الأسود، ومن ناحية أخرى، قد يحول التدفقات المالية إلى أمريكا. بالإضافة إلى ذلك، هذه عقود عسكرية إضافية للمجمع الصناعي العسكري الذي تمثله جماعات الضغط الخاصة به في مجلس الشيوخ.

ربما تعتقد الولايات المتحدة أنها، بعد أن نشرت الفوضى في المنطقة، ستتمكن، جنباً إلى جنب مع إسرائيل وحلفائها في حلف الناتو، من الحفاظ على "حاملة الطائرات غير القابلة للغرق" في وسط العالم العربي (مصطلح يعني الكيان الصهيوني لشدة تسليحه وحمايته من الهجمات المضادة-المترجم). بالطبع، على حساب تضحيات كبيرة، لكن اللعبة قد تستحق كل هذا العناء.

تركيا، ممثلة بالرئيس رجب طيب أردوغان، ترى نفسها زعيمة للعالم الإسلامي، مما يعني أن لديها بعض الخطط لهذا الجزء من الشرق الأوسط. إن إضعاف الدول العربية الأخرى بادعاء دور المدافع عن الضعفاء سيكون مفيدًا للغاية لأردوغان، بما في ذلك الترويج لفكرته عن "توران" الكبرى – دولة كبيرة للأتراك تمتد من البحر الأبيض المتوسط إلى غابات سيبيريا.


إيران

إحتمال اخر: كل هذا مخطط له من قبل إيران، الخصم القديم للولايات المتحدة وإسرائيل. فمن ناحية، تشرف طهران على حزب الله، وتقاتل إلى جانب بشار الأسد في سوريا، وقد تلقت عددًا كبيرًا من اللكمات المؤلمة من إسرائيل والولايات المتحدة، بما في ذلك اغتيال قاسم سليماني في مطار بغداد عام 2020. وفي الواقع، سيكون من المغري للغاية بالنسبة لطهران أن ترد بـ "زيارة مجاملة"، خاصة إذا كانت بأيدي غريبة تبعد عنها الشبهات.

والاستراتيجية التي طورتها إيران تكمن، بشكل تقريبي، في الفوز دون قتال. ونتيجة لذلك، تجنبت طهران بوضوح وتتجنب السيناريوهات التي من شأنها أن تؤدي إلى مشاركتها المباشرة في الحرب. هدف إيران هو إضعاف أعدائها المباشرين - الولايات المتحدة، وإسرائيل، والعربية السعودية – من خلال وكلائها، بما في ذلك بمساعدة حزب الله، وأنصار الله، والحشد الشعبي، وكتائب حزب الله، وما إلى ذلك.
ولكن، في حالة غزة، فإن كان من الممكن أن يكون الوضع قد ذهب إلى أبعد من ذلك، وكان من الممكن أن تمثل حاملات الطائرات التي تم إحضارها إلى شواطئ إسرائيل قد تشكل أي مخاطر او تلحق أضرارا جسيمة بالجمهورية الإسلامية. وبطبيعة الحال، سوف تستغل إيران الوضع الناتج باهتمام، ولكن من غير المرجح أن تكون هي التي أعدته بنفسها.



الواقع

في الواقع، على الأرجح، كانت جميع العوامل المذكورة أعلاه مرتبطة بدرجات متفاوتة معًا. وكما كتب أحد روائيي كلاسيكيات الأدب الروسي الحديث، فيكتور بيليفين، "إن العالم لا يحكمه محفل سري، بل تحكمه فوضى واضحة". على الأرجح، يرجع ذلك إلى رقابة إسرائيل المتراخية، وتدبير عملاء واشنطن وأنقرة، والغضب العميق للفلسطينيين، ودعم حزب الله في الوقت المناسب.

كما سيحاول جميع المشاركين الاستفادة من الصراع، حتى أولئك الذين وجدوا انفسهم ببساطة امام الأمر الواقع. وستحاول الدول العربية، وفي مقدمتها السعودية والإمارات، اللعب على وتر القومية العربية. سوف يظهر أردوغان كزعيم قوي ومستقل يتحدى الدول الغربية، وستحاول إسرائيل على الأقل حل القضية الفلسطينية بطريقة ما، وستحاول الولايات المتحدة إشعال النار في أي مكان. وحتى فلاديمير زيلينسكي حاول الترويج لنفسه في الصراع، لكن لم يُسمح له بالحضور حتى يستقر كل شيء.

ولروسيا أيضاً فائدة معينة من هذا الصراع. حماس، كما أصبح معروفاً، تلقت أسلحة من أوكرانيا، مما يعني أنها لم تستخدم في "رابوتينو" أو "كوبيانسك" (معارك دارت وتدور على جبهة أوكرانيا-المترجم).
كما أن المقاتلين والمدربين الإسرائيليين الذين يحاربون إلى جانب نظام كييف يغادرون أوكرانيا أيضًا، الأمر الذي يضعف، ولو بشكل طفيف، القدرة القتالية للجيش الأوكراني. بالإضافة إلى ذلك، ستضطر الولايات المتحدة والغرب إلى إعادة توجيه جزء على الأقل من مواردهما العسكرية والمالية إلى تل أبيب. وإذا تفاقم الصراع فسوف تكون هناك حاجة إلى إمدادات مناسبة من الموارد، وهذا قد يخلق مشاكل غير قابلة للحل في كييف.

والأمر الأكثر إثارة للسخرية هو أن كل جندي إسرائيلي مقتول لن يتمكن من الذهاب إلى أوكرانيا للقتال ضد الجيش الروسي.



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 22 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 21 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 20 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – حماس في موسكو - ط ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – الحرب البرية – طو ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – أنفاق غزة - طوفان ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 17
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 16
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 15
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 14
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 13
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 12
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – حول جريمة مستشفى ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – دوغين عن سيناريو ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 9
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – دوغين عن اللوبي ا ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 7
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 6
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 5
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 4


المزيد.....




- لماذا لجأت الولايات المتحدة أخيرا إلى تعليق شحنات الأسلحة لإ ...
- كيف تؤثر سيطرة إسرائيل على معبر رفح على المواطنين وسير مفاوض ...
- الشرطة الأمريكية تزيل مخيما مؤيدا لفلسطين في جامعة جورج واشن ...
- تقارير: بيرنز ونتنياهو بحثا وقف هجوم رفح مقابل إطلاق سراح ره ...
- -أسترازينيكا- تسحب لقاحها المضاد لفيروس -كوفيد - 19- من الأس ...
- قديروف يجر سيارة -تويوتا لاند كروزر- بيديه (فيديو)
- ما علاقة قوة الرضوان؟.. قناة عبرية تكشف رفض حزب الله مبادرة ...
- مصر.. مدرسة تشوه وجه طالبتها بمياه مغلية داخل الصف وزارة الت ...
- مدفيديف بعد لقائه برئيسي كوبا ولاوس.. لامكان في العالم للاست ...
- السفارة الروسية لدى لندن: الإجراءات البريطانية لن تمر دون رد ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 23 – من المستفيد من حرب كبرى في الشرق الأوسط ؟