أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 38 – تكتيكات حرب غزة















المزيد.....

كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 38 – تكتيكات حرب غزة


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7797 - 2023 / 11 / 16 - 12:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع




*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*


1) ما السر وراء نجاح هجوم حماس المفاجئ على إسرائيل في 7 أكتوبر؟

يلينا بانينا
سياسية روسية
عضو البرلمان الإتحادي
مديرة معهد الدراسات الاستراتيجية في السياسة والاقتصاد

25 أكتوبر 2023

تبين أن المجموعة الصغيرة من نشطاء حماس التي كانت تستعد للعملية استخدمت فقط الهواتف السلكية للاتصال لمدة عامين - في الأنفاق تحت غزة.

▪️وهذا بالطبع بحسب تقرير CNN نقلاً عن مصادر القناة الخاصة:

"لقد تجنب [أعضاء حماس] استخدام أجهزة الكمبيوتر أو الهواتف المحمولة لتجنب تعقبهم من قبل إسرائيل أو الولايات المتحدة. وبدلاً من ذلك، عقدوا اجتماعات وجهاً لوجه في مجموعة صغيرة وامتنعوا عن أي اتصالات رقمية".

بالإضافة إلى ذلك، لم تكن سوى مجموعة صغيرة جدًا على علم بالهجوم قبل تنفيذه مباشرة. وأضافت شبكة CNN أن قادة ومقاتلي الوحدات البرية التابعة لحماس كانوا يتدربون لعدة أشهر وحافظوا عليها في حالة استعداد عام، لكنهم علموا بخطط محددة قبل أيام قليلة من الهجوم.

▪️ وبالفعل، راهنت أجهزة المخابرات الإسرائيلية والأمريكية بشكل أساسي على تفوقها الكبير في مجال الاستخبارات التقنية. وقد خدعوا. أتاحت الحلول التقنية من القرن الماضي الحفاظ على سرية التحضير للعملية. معزولة عن العالم الخارجي، يكاد يكون من المستحيل الدخول على شبكة الهاتف السلكية تحت الأرض.

الفشل الآخر للاستخبارات الإسرائيلية هو أنها لم تتمكن أبدًا من خلق مواقع تجسس بين دائرة الأشخاص الذين كانوا يستعدون للعملية في 7 أكتوبر 2023 أو الذين كانوا على علم بالتحضيرات لها. وكانت النتيجة أيضًا نوعًا من "الشبكة المغلقة".

***********

2) لماذا يسهل إصطياد الآليات الإسرائيلية المدرعة في غزة ؟


تيمور شيرزاد
كاتب صحفي روسي

13 نوفمبر 2023


إن وجود المركبات المدرعة في المعركة دون مرافقة المشاة يدل على عدم استعداد الجيش الإسرائيلي لحرب جدية.
مع ذلك، قررت إسرائيل شن عملية برية في قطاع غزة، الأمر الذي يؤكد أنها دولة ذات قدرات كبيرة. صحيح أن تكتيكات معارك المدن التي نفذها الجيش الإسرائيلي تظهر أنه جيش قد نسي الكثير من الأشياء.

ومع ذلك، لم يفلت الفنلنديون من هذه المشكلة أيضًا – خلال الهجمات المضادة، اشتكت أطقم الدبابات القليلة أيضًا من أنهم لم يتلقوا الدعم على الإطلاق من قبل جنود المشاة الخاصين بهم. (الكلام عن الحرب الروسية الفنلندية1939-1940).

وفي أثناء الحرب العالمية الثانية - عانت جميع الأطراف من نفس المشكلة بدرجة أو بأخرى. كان السبب واضحًا – فمن الأسهل نفسيًا مواجهة للرصاص تحت حماية الدروع السميكة. لذلك، تم تحديد مستوى التفاعل بين المشاة والدبابات في المقام الأول من خلال جودة المشاة. وتتكون تقليديًا من عدة مكونات - الإعداد والضخ النفسي والتسليح.

ونتيجة لذلك، عندما كان كل شيء على ما يرام مع جودة المشاة، تم استخدام الدبابات بنجاح في معارك المدن كوسيلة لدعم المشاة، وبفضل المشاة، لم يتمكن العدو ببساطة من الاقتراب من الدبابات وحرقها.

لذلك، حتى أثناء اقتحام القوات السوفياتية لبرلين عام 1945، لم يظهر "السلاح المعجزة" الجديد على شكل السلاح الألماني المحمول المضاد للدروع Faustpatrone أي أهمية. لقد فقدت الغالبية العظمى من الدبابات التي خسرها الجيش الأحمر بنيران الدبابات والمدفعية، وليس بسبب المشاة الألمان.

جرس الانذار

لكن الجيش الأحمر 1945 والجيش الإسرائيلي 2023 موجودان في عالمين مختلفين. إذا كان الجيش الأحمر الذي حرر برلين قد تم تشكيله في أكبر وأصعب المعارك في التاريخ، فإن الجيش الإسرائيلي اليوم هو جيش تشكل في زمن السلم نسبياً. ويبدو أن وضع القوات المسلحة الإسرائيلية قد تدهور إلى حد ما. تظهر العديد من مقاطع الفيديو ذلك – ليس فقط تلك التي يحرق فيها الفلسطينيون مركبات مدرعة منفردة. في بعض الأماكن، يقوم الإسرائيليون بتجميع العشرات من دبابات الميركافا في الهواء الطلق لفترة طويلة، وفي أماكن أخرى يجلسون في حشد حول المعدات ويسمحون بإسقاط القنابل عليهم من الطائرات بدون طيار. إن أي معارض لمثل هذا السلوك لن يغفر بالطبع مثل هذه الاخطاء.

صحيح أن حشد مجموعة من الدبابات في الخلف ليس مخيفًا جدًا، لأن حماس لا تزال تواجه مشاكل مع الأسلحة الدقيقة بعيدة المدى. لكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن عدم وجود غطاء من قبل المشاة للدبابات في المعارك على أرض غزة – فالمعارك تدور في مسرح محدد للغاية تحته شبكة من الأنفاق. ويقوم الجيش الإسرائيلي نفسه بنشر مقطع فيديو يوضح "مكر" حماس في بناء الممرات تحت الأرض، والتي يمكن أن تكون مخارجها في أي مكان - حتى في شاحنة صغيرة صدأة تقف في عرض الشارع.

هذا هو السبب في أنه من المهم بشكل خاص توفير غطاء المشاة لأي مركبات مدرعة – بعد كل شيء، يتمتع مقاتلي حماس بقدرات رائعة للوصول إلى مؤخرة واجنحة العدو بقوات خفيفة. لكن الجيش الإسرائيلي لديه مشاكل مع هذا، وذلك على الرغم من أنه حشد 300 ألف جندي. بالطبع لا يمكن إرسالهم جميعاً لاقتحام القطاع، لكن مدينة غزة التي حوصرت ويحاولون اقتحامها ليست مدينة كبرى بأي حال من الأحوال.

ومع ذلك، فإن مشاكل التفاعل بين افرع الجيش ليست حكما بالإعدام. تقريبًا كل الجيوش التي مرت بفترة طويلة من السلام عانت بنفس الاسلوب، بالإضافة إلى الجيوش التي شهدت مؤخرًا نموًا سريعًا. كل هذه المشاكل يمكن التغلب عليها، ويمكن إقامة التفاعل.

ولكن إذا فشل هذا، فإن العواقب بالنسبة لإسرائيل قد تكون أكثر خطورة مما تبدو. إن العالم الإسلامي برمته يراقب مدى سرعة وفعالية تعامل اليهود مع غزة، بينما النظام العالمي الحالي قوي جدًا. إن العرب والفرس والأتراك ليسوا في عجلة من أمرهم لوضع كل ما لديهم من قوة في سبيل الحل النهائي للمسألة الإسرائيلية. لكننا نعيش في عصر التغيير - ومع تغير الظروف، فإن غياب مظلة واشنطن أو ضعفها يمكن أن يدفع دول المنطقة إلى اتخاذ إجراءات أكثر حسما. ففي نهاية المطاف، ليس هناك شك في رغبة اللاعبين الإقليميين في تدمير إسرائيل، على الأقل باعتبارها الدولة القومية اليهودية القائمة اليوم.

عندما يتعلق الأمر بلحظة الحقيقة، فإن أي قشة يمكن أن تنقذ هذه الدولة أو تدمرها. وفهمنا المبني على سير الأحداث في غزة ، يوحي بأن الجيش الإسرائيلي لم يعد كما كان في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي.
**********

3) مركز CSIS: اسرائيل قد تخسر

يلينا بانينا
سياسية روسية
عضو البرلمان الإتحادي
مديرة معهد الدراسات الاستراتيجية في السياسة والاقتصاد

13 نوفمبر 2023

يقول النائب الأول لرئيس مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية (CSIS) جون الترمان Jon Alterman ومقره واشنطن: "إن المخاطر بالنسبة لإسرائيل كبيرة للغاية، والتفوق الذي تتمتع به إسرائيل على حماس كبير للغاية، لدرجة أن أي نتيجة غير النصر لا معنى لها. والسؤال الوحيد هو متى وبأي تكلفة".

وفي الوقت نفسه، برأيه، «من الممكن تماماً أن تصبح الحرب في غزة هي الحرب الأولى في تاريخ إسرائيل التي شارك فيها جيشها وخسر».

▪️ولمنع حدوث ذلك، يقترح ألترمان أن تلتزم تل أبيب بخطة من نقطتين:

1. استعادة الدعم العالمي الذي يبدو أن إسرائيل فقدته أمام حماس. ستحتاج إسرائيل إلى التعاون من مصر والأردن والسعودية عندما يضطر الجيش الإسرائيلي إلى الانسحاب من غزة:

"ستحتاج هذه الدول إلى الحفاظ على تدفق الإمدادات، وتوفير بعض الحماية الشرطية، وتمويل إعادة الإعمار، وإضفاء الشرعية على أي هيكل حكم ناشئ".

وتحتاج السلطة الفلسطينية أيضاً إلى تقوية: "إنها ليست حريصة على تحمل المسؤولية عن غزة، لكنها قد تعزز بعض مصالحها الخاصة في القطاع". ويقولون إنه من الضروري إقناع الفلسطينيين بأن غزة المستقرة سوف تخدم مصالحهم.

2. تحتاج إسرائيل إلى فصل حماس عن السكان المحيطين بها و"التأكد من أن أي تضامن فلسطيني ينشأ عن هذه الحرب يتمحور حول بديل قوي لحماس".

▪️لكننا نرى الآن أن تل أبيب تفعل العكس تماماً. نواياها الحقيقية، بغض النظر عن التصريحات العلنية للمسؤولين، تشمل تطهير غزة بالكامل من السكان الفلسطينيين، والاستيلاء على أراضيها والاستيلاء على الموارد الطبيعية الموجودة في مجالها البحري.

لا يتم الالتزام بقوانين الحرب أثناء العملية البرية للجيش الإسرائيلي. ويتم تنفيذ الضربات الجوية والبرية بشكل عشوائي. في الواقع، بالنسبة للجيش الإسرائيلي، فإن جميع سكان غزة هم حماس. وفي الواقع، هناك هدم كامل للمباني دون أي أمل في استعادة البنية التحتية الاجتماعية بعد الحرب. دمرت أكثر من نصف المباني السكنية في القطاع، ونزح 70% من السكان. إن منطقة غزة بأكملها أصبحت عمدا غير صالحة للحياة المستقبلية.

▪️وفي الوقت نفسه، تقع معظم المسؤولية عن هذه الجرائم على عاتق الولايات المتحدة. ومن دون دعمها السياسي والعسكري، ومن دون نقل عدد كبير من القوات الأميركية إلى الشرق الأوسط، فإن مثل هذه العملية البرية الوحشية ستكون مستحيلة بكل بساطة.

وهكذا اعتمدت تل أبيب وواشنطن بشكل حصري على القوة الغاشمة. وحتى الآن، يحققون أهدافهم ببطء. ولكن هل سيستمر هذا النهج في العمل إذا طال الوقت على نحو خطير؟ سؤال كبير.



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 37 – ...
- جلسة الإستماع في الكونغرس الأمريكي عام 1922 حول وعد بلفور وا ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 36 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 35 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 34 – ...
- يف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 33 - ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 32 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 31 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 30 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 29 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 28 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 27 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 26 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 25 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 24 - ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 23 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 22 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 21 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 20 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – حماس في موسكو - ط ...


المزيد.....




- بيرنز يعود إلى القاهرة وواشنطن تأمل -جسر الفجوة- بين حماس وإ ...
- -الماموث-.. -أكبر مكنسة- لامتصاص الكربون في العالم تدخل حيز ...
- بايدن يصرح لـCNN بنصيحة أوباما له بشأن الانتخابات المقبلة
- مناورة -غير عادية- لمقاتلات روسية قرب أمريكا.. ومصدر يوضح ال ...
- الجيش الإسرائيلي ينفي دفن فلسطينيين في مقبرة جماعية داخل مجم ...
- الاتحاد الأوروبي يعلن عدم تجديد تفويض بعثة تابعة له لتدريب ا ...
- الرئيس الأمريكي يحذر إسرائيل من تعليق بعض شحنات الأسلحة إلى ...
- 5 دول تتجه للاعتراف قريبا بدولة فلسطين
- بايدن واثق من أن ترمب -لن يقبل- نتيجة الانتخابات الرئاسية
- حماس: إسرائيل غير جادة وتستغل المفاوضات غطاء لاجتياح رفح


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 38 – تكتيكات حرب غزة