ماذا يقول القراء - عن غزوات حماس واسرائيل - المتبادلة ؟

صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي
(Salah El Din Mohssein‏)

الحوار المتمدن-العدد: 7761 - 2023 / 10 / 11 - 01:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

من مدونتي 10-10- 2023

ما حدث مؤخراً من هجوم حماس علي اسرائيل . ثم الصراخ والاستغاثة من عنف الرد الاسرائيلي . كالمعتاد ..
لي رأي في هذه القضية . ولكنني وجدت عدداً كبيرا من الأخوات والاخوة الكتاب الكرام . قد كتبوا .. - لي رأيي الخاص . لكنني آثرت انتقاء بعض التعليقات التي دونها السادة القراء .. علي النحو التالي :

1 -

تعليق تسلسل: 1 - الحمد للعقل والوعي-وحماس وجهاد داعش الفلسطيني وليس
2023 / 10 / 10
تعليق باسم " المتابع " :
فقط ميليشيا منفلته والحريه والتحرير لايتم على ايدي الفاشست العنصريين وناكري الاخر بل وقاتليه-اسرائيل هدية العالم المتحضر الدمقراطي لعالمنا المتعفن بالاستبداد والدكتاتوريات-مصيبتنا ليس فقط بالرجعية العربية البدويه العنصريه مصيبتنا بهيمنة الجهالة حتى على متعلمينا الذين ارتضوا في ال75سنة الاخيره ان تكون ماسمي بالقضية الفلسطينية القضية المركزية للمنظقة كلها وليس التنمية والتصنيع ونشر التعليم والعلم والاخذ بالدمقراطية ورفع مقام انساننا ليكون حقا انسانا ومواطنا-طاب فوك ابنتي الفاضله وانت شعلة من الوعي والعقلانية في واقعنا اعربي المظلم-يكفي ان ننظر لما يجري في العراق عالاقل في ال20 سنة الاخيره ومايجري في اليمن وليبيا والسودان ومصيبتنا في سوريا وما حصل في جزائر الاسلاميين ومايحصل في ظل الاتبداد والفساد و و و والقائمة تطول -ثم هل حقا ان تحريرنا وتطويرنا والدنيا في القرن ال21 يتم على ايدي التوحش الاسلامي الداعشي بكل فروعه السنية والشيعية والحوثية-انا خائف ان السيناريو السوداني سينفجر في العراق لان شهية الولي الفقيه السفيه التي حركت اليوم حماس وجهاد ستحرك ميليشيات الشيعة السوداء المسلحة بشكل بشع
-----
2 -
التسلسل 3 هؤلاء الاوباش لا يختلفون عن داعش
2023 / 10 / 10
اسم المعلق : شيخ صفوك
لم يذهبوا الي اسرائيل للمقاومة لقد ذهبو لقتل اليهود لانهم كفرة مثل ما ما كان يفعل نبيهم المجرم المخضرم محمد ..لم يبقي سوي توزيع السبايا كما فعلت داعش و من لا يصدقني ليستمع الي ابو عبيدة المتحدث بأسم كتائب القسام و اللغة التي يستعملها و رفع سبابته كما كان يفعل الزرقاوي القذر و حتي لم يستعمل كلمة مقاتلين بل سماهم المجاهدين هذا القذر ليس سوي عنصري مقيت لا يختلف عن العنصريين اليهود الذين يريد المتزمتين منهم رمي الفلسطينيين في البحر و بين حانا و مانا ضاعت لحانا …اليهود يقتلون الفلسطينيين الآمنين المساكين و يفجرون المنازل فوق رؤسهم
و الارهابيين الحمساويين يقتلون اليهود الابرياء في منازلهم
ولكن المؤكد بأن حماس ليسوا سوي مرتزقة او بندقية للايجار
يتحركون عندما تأمرهم ايران و يخرسون عندما تأمرهم بذلك و حسب مصلحتها هي و ليس حسب مصلحة الشعب الفلسطيني
بالضبط مثل حزب الله الغير لبناني الذي يفتخر قائده بكونه جندي في ولاية الفقيه و مثل الحشد الشعبي العراقي الذي سيكون السبب في دمار العراق و الحوثي الذي دمر اليمن ..لقد انتهي دور الشعوب في تقرير مصيرها و جاء دور العصابات لتقرر مصير الشعوب

-- التعليقان السابقان جاءا علي مقال منشور بالحوار المتمدن , يوم 9-10-2023 , بعنوان : عن الصمت في ضجيج التهليل
للدكتورة إلهام مانع - الكاتبة اليمنية السويسرية - إستاذة العلوم السياسية بجامعة زيوريخ
---
3 -
تسلسل 1 ( المصدر : أخبار اليوم من مصر ).
أسماعيل هنية (رئيس غزة) يقول :
لدينا بغزة 25 ألف جندى و 5 آلاف أنتحارى وقادرين على أحتلال مصر وكسر الجيش والشرطة المصرية وتدميرهم فى ساعات ( !!!!)

هذا التعليق , علي مقال منشور في بموقع الحوار المتمدن يوم 10-10-2023 . بعنوان لمحات من تاريخ الصراع في فلسطين
جاء في نهايته ( ليس لدى حل أعرضه.. و لست طرفا في الصراع .. و لست ملتزما امام أى من الطرفين .. إنها مشكلة إنسانية لجماعتين متنازعتين علي إمتلاك الأرض .. مثل عشرات المشاكل المشابهه علي ظهر الكون
و لكنني أرى من خلال التجربة أن قيام دولة يهودية معادية بهذه القوة علي حدودنا .. يعني خطورة إستمرار فقد الإرادة .. و تعطيل القدرة علي النمو . .و إهدار للإمكانيات . )
المقال للكاتب الكبير محمد حسين يونس - ضابط مهندس - متقاعد - مصري
-- وجاءه تعليق - تسلسل 1 - يقول :
أسماعيل هنية يهدد بتدمير الجيش المصرى
وصلنى هذا البوست ( المصدر : أخبار اليوم من مصر ) : أسماعيل هنية يهدد بتدمير الجيش المصرى
التعليق كتبه : دكتور مجدى سامى زكى - أستاذ القانون - متقاعد - جامعة باريس / ( مصري - فرنسي )
---
من التعليق الاخير نفهم ان الخطر الذي يهدد مصر , من الشرق .. يأتي من طرفين لا من طرف واحد .
الطرف الاول حدده كاتب المقال (الأستاذ يونس ) - آخر سكور آخر مقاله -. وهو : اسرائيل
والطرف الآخر , حدده صاحب التعليق ت 1 ( دكتور مجدي ) وهو : حماس - المنظمة الاسلامية , التي تحكم غزة
---
والحل في رأينا لاجتناب خطر الطرفين , ذكرناه في مقال سابق : شق قناة رفح - طابا
لتكون عازلاً بين مصر وبين الطرفين - حماس واسرائيل - .. بالاضافة لفوائد كثيرة اخري للقناة - تغيير مناح سيناء . والصيد والسياحة , وتقفل الباب امام مشروع محتمل بين الأردن واسرائيل . ستتضرر منه قناة السويس . وهو شق قناة تصل خليج العقبة بالبحر الأحمر بالبحر المتوسط ..

فتكون القناة المصرية " قناة رفح طابا " . سبق بديل لذاك المشروع .
الموضوع " قناة رفح - طابا - جاء ضمن مقالنا " حوار في السياسة " منشور بموقع الحوار 7-11- 2013 . وكذلك بالرابط :
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=385885

وضمن مقال آخر 28-4-2020 . بعنوان " من مدونتي - صحاري مصر .. سيناء وغيرها " :
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675138
-----------

وأخيراً .. هذا فيديو للكاتب " سهيل بهجت " ( عراقي كردي - امريكي ) :

https://www.facebook.com/watch/live/?ref=notif&v=967562017679796¬if_id=1696958800738239¬if_t=live_video
=======

#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين