أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - آراء وقراء وحوارات - 1















المزيد.....

آراء وقراء وحوارات - 1


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 7714 - 2023 / 8 / 25 - 21:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من مدونتي 24-8-2023

عن الدعوة لاعتقال بوتين , ومطالبة جنوب افريقيا - لو حضر مؤتمرالبريكس , بتسليمه للعدالة الدولية . دار الحوار التالي مع أحد القراء الاعزاء :
حسن : وزير خارجية جنوب افريقيا , رد عليهم برد محكم
ماذا ستفعلون وبوتين المجرم عليه جرائم حرب و مطلوب للمحكمة الدولية
الرد :
وماذا عن بوش و مافعله بحرب العراق و افغانستان ماذا عن بلير ومافعله في العراق و افغانستان جرائم كندا في دول العالم الثالث هل بوتين اسوء منهم ؟
عندما تصدرون قرار بحبس بوش و بلير ساعتها من حقكم حبس بوتين
صلاح : هذا دفاع عن السفاح بوتين .. لماذا نطالب بتأجيل حبس مجرم الساعة . لحين حبس المجرمين السابقين !؟ فلا يتم حبس هذا أو أولئك .. فلنركز الآن حتي يتم حبس واحد ، ثم نطالب بمعاملة المجرمين السابقين بالمثل

حسن : لو كانت فعلا محكمة عادلة اقلها تسجن بشار الان
القذافي . السيسي ربما

صلاح : أضعف واحد وأميزهم اجراما لم يحبسوه بعد ! رغم صدور قرار دولي بالقبض عليه وتسليمه .انه عمر البشير / وكان يسرح ويمرح ويسافر هنا وهناك ، أمام أعين الجميع ولم يقبضوا عليه !

حسن : راح من بالي . طاغية السودان عميل الناتو
السودان تقريبا بمستوي ثروة العراق . السودان قيمته بالعناصر النادرة

صلاح : فعلا .. ثروات وفقر . وحكام جهلاء ، اما عسكر ، وأما مرضي بالنرجسية القومية ، أو بالنرجسية الطائفية العقائدية . فكيف ننسي ما فعله خامئني وباقي عمائمه وحرسه الثوري . في كل من لبنان وسوريا والعراق واليمن ؟؟؟؟!
لم يصدر ضده بعد ، قرار بالقبض عليه وتسليمه لمحكمة العدل الدولية ؟!
حسن : الخميني مات وانتهي الان يكمل خامنئي المهمة
صلاح : ربما سيكون مصير قبر الخميني كما حدث لقبر صدام حسين - دمروه فوق رأسه
حسن : لديه ( الخميني ) محبين واتباع كثير جدا لا أعتقد كان اتباعه عن حب
اما صدام عن خوف
صلاح : محبو الخميني عن جهل , وصدام عن خوف . ويوما ما سوف يزول الجهل ويزول الخوف
--------
حسن ( نقل الينا هذا التساؤل ) : هل ستسقط فرنسا على يد جحافل مسلمى الضواحى؟ أم ستنتصر الإرادة الفرنسية؟
صلاح : من الصعب وليس من المستحيل . أن تنتصر الإرادة الفرنسية . بل ممكن . المشكلة تحتاج لزعيم سياسي .. يعرف كيف يتخطي حقول الألغام السياسي-دبلوماسية والامنية .. وكيف ينتزع الفتيل بهدؤ وبثقة وبراعة

حس : أمريكا في السابق كان عدد السود 12% ولم تستطيع طردهم
عاملتهم بعنصرية وعبودية وتعقيم وقتل
بعدها أصبح رئيسهم افريقي اوباما
اوباما اكثر سياسي شعبية في امريكا

صلاح : شعبية أوباما , ليست فقراً في العنصر الانساني عندهم . لدرجة انهم لم يعد لديهم سوي أوباما - واوباما تربية جدته لأمه , الامريكية الاوروبية الأصل , وليست جدته الكينية - بل العدالة والمساواة والديموقراطية . ومنح الفرص أمام الجميع بصرف النظر عن اللون أو الأصل
ولكن الترف الحضاري أكسبهم نعومة زائدة وفهما بيروقراطيا لحقوق الانسان , بحيث لا يعرفون التمييز بين حقوق الانسان البناء بصرف النظر عن لونه أو أصله , وبين حقوق الانسان الجاهل الناشر للجهل /الارهابي
الخطر من الصلاعمة لا يقارن بخطر آخر .. هؤلاء أيدلوجية استعمارية دينية جهلوية ماضيوية .. انهم خطر علي البشرية كلها .. والصين تتعامل مع المقاطعة - الولاية او المحافظة - الصلعمية الصينية ,كما يجب أن يكون التعامل مع هؤلاء .

حسن : الهند أيضا تعاملهم كما يجب
صلاح : لكن دول الغرب - أوروبا وأمريكا - مصابة بمثالية حضارية مبالغ في نعومتها ورقتها وليونتها . مما يسهل علي الصلاعمة كسرها وعصرها عصرا وأندلستهم كما كانت الاندلس
هذا الكلام قلته من قبل في كتاب , منذ ما بين 17 : 18 عاما ( 2005 : 2006 ) " الكتاب الثلجي / هل تسقط حضارة غزو الفضاء ؟ "
حسن : توقيع تاريخي .. تذكرت مقالك : " مطلوب ابراهام لينكون جديد " .
حسن : اوباما تخرج من كلية العلوم السياسية " الينوي " و كلية الحقوق الينوي
الغريب انه بعمر 28 فاز بأعلي نسبة في تاريخ الأنتخابات وأصبح عضو مجلس الشيوخ
وبعمر 34 أصبح سيناتور
وتدرج الي ان فاز بنسبة 63% في أول انتخابات رئاسية له
اوباما ابوه الكيني انجبه ثم عاد الي كينيا وتركه مع أمه
نفس حال دولنا , ينجب ويترك اسرته
لدي شعور انه شيعي الأصل
باراك حسين علي اوباما

صلاح : تعليمه لم يكن حكوميا مجانيا .. ولكن جدته الامريكية الأوروبية الاصل ( كما قال هو بنفسه أثناء حملته الانتخابية ) هي التي أنفقت علي تعليمه . وكانت تؤجل شراء سيارة لها , لتدفع تكاليف تعليم حفيدها الأسود باراك اوباما

حسن : اكيد لاتوجد مجانية في امريكا
صلاح : ( يوجد تعليم حكومي - كما عرفت , لكن الشركات والمصانع تفضل خريجي الجامعات الخاصة . لارتفاع مستوي التعليم بها .)

صلاح : والده تركه . بقت امه وجدته لأمه . هما من صنعتاه - جدته لأمه , وأمه ( من أصل أوروبي ) - في مجتمع أرسي أساس المساواة الانسانية فيه : ابراهام لينكولن
----
حسن : ( من حواراته في موقع توكتوك ) .. قلت له البرازيل قضت علي الفقر عهد " داسيلفا " ..
قال : هذا شخص تافه مجرد يسرق افكار غيره وينسبها لنفسه
صلاح : لو سرق الأفكار ونسبها لنفسه وانتشل شعبا ودولة من الفقر .. وعاش هو في زهد / فقد أحسن السرقة . ونعم هذا النوع من السرقة . مثل هذا السارق يستحق الاكثار منه / أتمني يا حسن يا ولدي .. أنت تكون لبلدك , سارقا عظيما ً - لصاً شريفا - للافكار السياسية الاصلاحية النهضوية - مثل : دا سيلفا / الزعيم البرازيلي
حسن : سألته هل احسن تطبيقها ؟
قال : نعم وبشدة .. في ثلاث ولايات كان دخلها قبل وصوله اقل من 50 مليار أصبح 300 مليار وهي ولايات متوسطة الحجم
في 8 سنوات

صلاح : رؤساء عربفون لم يسرقوا أفكارا مثل دا سيلفا , ولم يطوروا بلادهم ولا ارتقوا بشعوبهم ... بل سرقوا ثروات أوطانهم , واقترضوا , وتسولوا وشحذوا شحاذة .. باسم وطنهم وشعبهم ! وسرقوا كل شيء .. وأفقروا الشعوب وجوعوها وشردوا
منها الملايين
حسن : اكيد تهمة الفساد التي كانت ضده ( ضد : دا سلفا ) باطلة . رشوة بقيمة مليون دولار بعد التحقيق اتضح انها 100 الف وبعد التحقيق أكثر اتضح انه لم يأخذ
أيضا بخصوص قصر وسيارة اتضح انه بيت
صلاح : انا لو قاضي وجاءني متهما بسرقة مليون دولار بعدما نهض ببلاده وبشعبه بما يعادل مليارات كثيرة
سأحكم بمنحه مليون آخر من خزينة الدولة , بالاضافة للمليون المسروق / لو تاكد سرقته . مع منحه ارفع قلادة - أو وسام - بالدولة .
حسن : منظمة بريكس , أسسها " دا سيلفا " , مع سانغ رئيس الهند . أول عضوين ... ثم انضمت جنوب أفريقيا و روسيا و الصين .. ..
------
ملحوظة : حسن / من قرائنا المحبين الشباب . وهو طالب في نهاية المرحلة الثانوية . يستعد لدخول إحدي الكليات ( من أحفاد حضارات سومر وبابل وآشور - التي أصيبت بجائحة منذ , وطوال 14 قرن . دونما شفاء حتي اليوم / كوفيد 1445 هجرية ) . - كتبنا من قبل عن القاريء " حسن " - بعض الحوارات معه - , وقلنا اننا قد نعود اليه مرة أخري . وأيضاً قد نعود مرة - أو مرات - أخري .. ( لو عدنا ! ) لو سمحت لنا الصحة بالعودة ..
---
ورسالة من القاريء ع ( مهندس . من أحفاد الأمازيغ - عمر 24 سنة / كتبنا عنه من قبل )
يطمئننا عنه , بعد انقطاع لحوالي شهر . أرسلها في ٥ يوليو - تموز ٢٠٢٣ . جاء فيها :
" حذفت فيسبوك و تكتوك حتى ازيد من وقت القراءة .. .اكملت كتابين من كتب " لي كوان " - صانع النهضة في كوريا الجنوبية - و الآن بيدي كتاب " مودي " رئيس الهند . كيف أصبحت الهند عملاق التقنية . ... نستفيد من ميزة كل دولة مثل " داسيلفا " ( البرازيل ) , مثل الهند .. عملاق التقنية , امريكا عملاقة الأسلحة . الدول الأسكندنافية اقتصادها خدمي . بريطانيا رأسمالية . وسنغافورة كانت فقيرة , وماليزيا من القاع الي القمة " .
فابلغناه : نرجو لك قراء شهية . وتمنياتنا الحارة بالتوفيق .
----
القارئة " ب " , من بنات ايزيس , المخلصات لايزيس أخري ! - ايزيس مستوردة . من دولة أخري .. ! ( غير " ايزيس و اوزوريس " - ..
والقارئة " ب " هي انسانة فاضلة , ناضجة - أوائل الخمسينيات من العمر - تقول في رسالتها , ان جاليلو لم يتعرض للقتل . وتستند لمصدر غير محايد . بينما مصادر الثقافة والاعلام المحايدين او الأقرب للحياد , يقولون ان جاليليو , بالفعل لم يقتل لأنه تراجع مضطراً - تقية - بعدما تعرض للمحاكمة وتحديد الاقامة . واذلال لا يجوز أن يعامل به عالم كبير وعظيم مثله .
ولمعرفة حقيقة وتفاصيل ما تعرض له جاليليو. يمكن الكتابة في البحث بالانترنت . فقط عبارة : " ولكنها تدور .."
وهي العبارة التي تمتم بها جاليليو , بعدما اضطر لنفي ان الأرض تدور - كما يؤكد العلم - . ليتجنب عقوبة الاعدام , التي كانت تدبر له .
-----
: القاريء الظريف
كان يوجد قاريء - حتي وقت قريب - يدخل للتعليق علي مقالات الكتاب بأحد المواقع . وخاصة العلمانيين منهم والملحدين والشيوعيين
في البداية يستهل تعليقه بافشاء السلام علي الجميع . بطريقة ودية ومسالمة للغاية
ثم .. اذا كان الكاتب ماركسي ويتكلم في الالحاد .. يبدأ ذاك القاريء الظريف , تعليقه بالحديث في الماركسية كما ماركسي متفقه . ويعرج علي الالحاد . كما وجودي دارس للفلسفة الوجودية
وبعد ذلك ينعطف بالحديث انعطافة قليلة ..- يحوِّد تحويدة صغيرة - و من الانعطافة أو التحويدة تلك .. يستدرج الكاتب وباقي القراء , في اتجاه عقيدته هو .. ! - وهي عقيدة غير الصلعمية - ويتكلم كرجل عقائدي .. بعكس ما بدأ به حديثه !!
وكذلك كان يفعل اذا دخل للتعليق علي مقال لكاتب يؤمن بنظرية التطور - نظرية دروين - كملحد ..فانه يدخل كمعلق ضمن المعلقين , بأدب وبمودة شديدة ويرسل التحية للكاتب وللمعلقين الكرام .. ويبدأ بحديث عن داروين ونظريته , كواحد مؤمن تماماً بالنظرية ومقتنع بها !. ويتكلم كمثقف متمكن من النظرية وحيثياتها !.. وبعد ذلك ينعطف انعطافة صغيرة , أو يحيد بالحديث . تحويدة قصيرة . ومنها يبدأ في استدراج الكاتب وباقي القراء المؤيدين للنظرية ,, ليأخذهم في اتجاه آخر .. اتجاه يقودهم لانكار واستنكار نظرية التطور ( النشؤ والتنوع والارتقاء ) . ليدخلهم الي حظيرة ايمانه بعقيدته - عقيدة ذات صلعمة من نوع آخر - وقد استمر ذاك القاريء اللطيف الرقيق المهذب , يسير علي ذاك النهج لسنوات عديدة . وكان معروفا بكثرة تعليقاته علي المقالات , بحيث تجد عدد سطور تعليقاته .. يفوق - وربما أضعاف - عدد سطور كل مقال كان يقوم بالتعليق عليه . ,
عامة المصريين يقولون عن مثل ذاك القاريء المؤدب , انه : سِحلاب دِحلاب - يِتسحلب ويِتدحلب " !!..
-------



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من أغاني أمي
- أعراس شاهنشاهية - علي راس بستان الاشتراكية
- أهل الهوي يا نهار .. ! تطلع وتفضحهم !؟
- شعوب وليل بلا نهار ولا أقمار- ألا من شموع قليلة ؟
- آراء وقراءات وقراء ومتابعات - 1
- قراءات وقراء ومتابعات - 2
- كينو و جِدته الحبوبة
- آراء ورؤي وتعليقات -1
- الزعيمة درية شفيق .. لأنها لم تكن راقصة ... !
- قضايا بلا حلول و الجدل حولها لاينتهي - الحلقة العاشرة والاخي ...
- بيان هام من السماء التاسعة والعشرين - كلاكيت
- فهامة مجانية في الأمور العربفونية
- قضايا بلا حلول و الجدل حولها لاينتهي - ج 9 / الزعيم عبد الكر ...
- الكتاب المحروق الذي شغلوا العالم به وشغلوا هيئة الأمم المتحد ...
- منوعات من هنا وهناك
- كٌتاب وقراء 3-3
- المحتجون ضد السويد وحكاية حرق القرآن
- السياسيون العشاق لا يتوبون !
- من الحوارات مع القراء
- قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 8


المزيد.....




- ماذا قالت -حماس- عن إعلان كولومبيا قطع علاقاتها الدبلوماسية ...
- أنقرة: سننضم إلى دعوى جنوب إفريقيا
- مقتل عنصر بكتيبة طولكرم برصاص الشرطة الفلسطينية والناطق الرس ...
- نيبينزيا يدعو إلى التحقيق في مسألة المقابر الجماعية بغزة
- مؤيدون لإسرائيل يهاجمون طلابا متضامنين مع غزة وسط موجة مظاهر ...
- شاهد.. القسام تقصف حشودا إسرائيلية في محاور غزة
- شاهد.. القسام تقصف قوات إسرائيلية في محيط غلاف غزة
- إسرائيل.. مراقب الدولة يدعو نتانياهو وهاليفي للتعاون في تحقي ...
- سيناتور أميركي يطالب بضمانات صارمة على السعودية في أي اتفاقي ...
- أوكرانيا.. صاروخ باليستي روسي يستهدف ميناء أوديسا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - آراء وقراء وحوارات - 1