أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - قضايا بلا حلول و الجدل حولها لاينتهي - الحلقة العاشرة والاخيرة















المزيد.....

قضايا بلا حلول و الجدل حولها لاينتهي - الحلقة العاشرة والاخيرة


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 7686 - 2023 / 7 / 28 - 16:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


26-7-2023

عندما كتبت عن الجيناتك .سجلت رؤيتي لوجود " جين وراثي " مسؤول عن قفلة المخ العقائدية - بمختلف أنواع العقائد , سواء كانت العقيدة دينية , أو عقيدة سياسية , أو عقيدة اجتماعية , أو حتي عقيدة علمية - .

وان كان الشائع والجالب لأغلب مشاكل البشر هو قفلة المخ الدينية ..
لكنني لم أغفل ذكر باقي العقائد لأنني أعرف من البشر , عقولاً مقفولة علي زعيم سياسي معين . ومن الكُفر والمستحيل . أن تحيدهم عن ايمانهم بزعيمهم السياسي , ولو ديكتاتور ! .. ..

كتبت من قبل عن كُتّاب مصريين لهم موسم سنوي يكتبون فيه مطالبين : " ارفعوا أيادايكم عن عبد الناصر " ويقصدون , من يكتبون في كل عام , ردأ علي المحتفلين بذكري مولد أو رحيل عبد الناصر .. ليبينوا ما اقترفه الزعيم ( الملهم ! ) من الجرائم , في حق دول وشعوب , وليست وحسب دولة مصر وشعب مصر . التي أفجعها في أولادها وفي أموالها , وفي أراضيها . بحروبه وعنترياته العبثية الاعتباطية . وابتلاها بداء العسكرة والدكترة . الذي لا تزال تعاني منه حتي هذه الساعة , وتتفاقم مضاعفات ذاك الداء وتزداد تفاقما يوما بعد يوم ..

وفي الحقيقة انها ليست مصر وحدها ولا شعبها وحده , بل كل الدول والشعوب العربسلامية , يعانون من قفلة المخ السياسية , وتقديس زعيم .. هوعلي أقل تقدير . أرسي مبدأ الانقلابات العسكرية . حيث لم يُسلِّم السلطة لسياسيين مدنيين , عقب مرحلة انتقالية قصيرة - 6 شهور - . لتصحيح الأوضاع. وثم إعادة الجيش لثكناته ..

كنت في نهاية عام 2008 , قد بدأت في كتابة سلسلة مقالات عن حركات التحرير الكاذب - التي قامت من أقصي شرق دول العربفون لأقصي غربها , وكانت كلها مجرد : شعارات تحرير كاذب .. وتكاليفها علي الشعوب كانت باهظة
وما ان نشرت أول مقال عن حركة , من تلك الحركات - وهي غير عربية - هي ضمن قوميات أخري تدخل في تكوين دولة عربفونية شرق اوسطية . و مع حركة التحرير تلك , دفع شعبها الكثير من دمائه وأرواح أبنائه , وبعد الحصول علي حكم ذاتي . اكتشفوا ان زعماء ودعاة التحرير . قد صاروا أشبه بالملوك . وفساد سياستهم وادارتهم لا يختلف عما في باقي دول العربسلام . وصاروا لا يرون ثمة نعمة في أن يكون لاقليمهم استقلال ذاتي . ! فلماذا كانت دماء وأرواح ذاك الشعب - غير العربي - .. !؟
ما ان نشرت ذاك المقال - كحلقة أولي من سلسلة المقالات - حتي جاءني بالايميل صوت ذاعق صارخ .. كان واضحا انه / واحد أمنجي . يتبع عصابة حركة التحرير الكاذب تلك .

أحد شباب القراء الأعزاء , الذين يتجولون بسرعة وبهمة تفوق قدرة الشيوخ من أمثالي , في مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة . يقول لي انه يوجد لوبي - بأحد تلك المواقع " توكتوك " - يدافع عن صدام حسين , وبأقذع الشتائم لمن يعارض ! ومن متابعاته يقول ( ع ) 24 سنة :
عبد الكريم قاسم و عبد الناصر .. لاينتهي الجدل حولهما . لكن عبد الناصر نسبة كبيرة جدا تكرهه . وعبد الكريم قاسم الكارهون والمحبون نفس الشيء - متساوون ./ حسبما يري - .
ويضيف : " أما الأخ العقيد القذافي , فمؤيدوه هم فقط ممن ولدوا بعد عام 2011 " .. !ّ
صلاح : هذا شيء يبشر بمستقبل .. !! ودليل علي أن الأخ القائد معمر القذافي . هو مفكر المستقبل ! ويبدو ان نظريته العالمية الثالثة , كانت قد جاءت سابقة لزمانها ...!

وقاريء شاب آخر - نابغ - ( ح - 17 سنة ). أرسل لي أبيات من شعر شعبي , عبارة عن شتائم فيمن ينتقدون الزعيم عبد الكريم قاسم .. ! ( أبيات شعرية هي أقل بذاءة , وأشد عصبية من شعر حسان بن ثابت , شاعر محمد صلعم النبي , في دفاعه عنه ) حيث يقول شاعر العامية ( باللهجة العراقية ) :
" الي يحجي ع الزعيم ولسانه شطولها
الرفيقات شكثر خلفتن نغوله
الي يحجي ع الزعيم موبس ردي وعار
يروح يسأل امه من جم ظهر صار
الي يحجي ع الزعيم ولسانه شطوره اهله
وأهل اهله كلهم نغوله
-----
وتعليق - بالايميل - من الأستاذ علي سالم - علي مقالنا السابق " فهامة مجانية في الأمور العربفونية " :
الاستاذ صلاح . هذا اكيد موضوع هام جدا ومحورى فى حياه الامم , كيف يتمكن شخص افاق وفاسد وديكتاتور مريض وعربجى جاهل ومستبد كاذب فى الوصول لرأس الدوله وكيف ينجح فى مهمته ؟ من المؤكد ان هذا يعتمد على عوامل هامه مؤثره وهى الظروف التى تعرض لها هذا الوطن وايضا موقع هذا الشخص ووظيفته والافراد المحيطين به واذا كانوا انتهازيين فاسدين مثله , الشعب ايضا له تأثير كبير اذا كان شعب جاهل وخانع وذليل وسطحى التفكير وعاطفى لدرجه البله , الحظ يلعب دور كبير فى تنصيب هذا الافاق ومن ثم يصبح لعنه ومصيبه وكارثه سوف يكون لها ابلغ الاثر فى شقاء الامه وتعاستها لاعوام طويله , حال مصر يثبت ذلك عندما قام ملازم اول مريض مغمور مثل المنكوب عبد الناصر وتعرفه على عربجى اخر وحشاش مارق مثل عبد الحكيم عامر ويكونوا فريق صغير من الصعاليك ثم يكبر هذا الفريق من الفاسدين والمجرمين واللصوص الانذال , هنا الحظ سوف يكون له اثرا كبيرا فى هذه المهمه الحساسه اذا نجحت وهذا ماحدث فى ثوره يوليو المشؤومه والتى اثارها الرهيبه لازالت تخيم فوق رؤسنا , السؤال كيف لفرد فقط ان يغير مصير امه ؟
(( صلاح : والاستاذ علي سالم , هو من اشهر المعلقين علي المقالات بموقع الحوار المتمدن . ويبدو انه يوجد شريان واصل بن قلبه وبين قلب بلده الأم - المحروسة - لذا فأي مكروه يلم بالمحروسه , يجعله يصرخ - في تعليقاته علي المقالات - مع انه يعيش بخارجها منذ سنوات , لكنه قلبه هناك , واذا تالم بشدة علي ما تلقاه المحروسة الواقعه بين انياب ومخالب ذئاب 23 يوليو وخلفائهم , منذ عام 1952 ! , فان فَرَّازة التحكم في الكلمات قد يفقد سيطرته عليها . في بعض الحالات . كما هو الحال في تعليقه أعلاه )) .
--
وعلي مقالنا السابق " بيان هام من السماء التاسعة والعشرين " . جاءنا تعليق طريف من الأستاذ عدلي جندي :
عدلي جندي
ايه يا أستاذنا
مراسل إعلامي للمدعو سفاح العالمين ؟!
مكانتك أرفع من العمل لدى المدعو ... المدعو لا يصون العهد... وربما يرجع ف كلامه زي ما عمل مع اليهود والنصارى فى وعوده لا خوف عليهم ولا يحزنون
رجع وقال ...كفر الذين قالوا ومن بعد المغضوب عليهم والضالين قاتلوهم يعذبهم الله ده غير الفضايح في عمله (،،،....،،!)خاطبة لرسوله وتضييع وقته في الصلاة والسلام عليه بدل حل مشاكل أتباعه
وسلام آلهة الأمان والإطمئنان تكون معكم
------ رد علي الاستاذ جندي : موضوع المقال يعود نشره للمرة الأولي عام 2016 , وتلك هي المرة الأولي التي أنشره في موقع الحوار المتمدن . وكنت قد فوجئت باتصال منه ( سما وغلا ) - من السماء التاسعة والعشرين , اذ كان ملكوت سمائه مقره في السماء الثلاثين , ثم اقام عاصمة ادارية ربانية جديدة . في السماء التاسعة والعشرين وأقام فيها . ولم يكن اتصاله عبر وسائل التواصل الاجتماعي المعروفة , ولا لاسلكي ولا تليفوني , وانما بالتليباثي . وعرض عليّ ان أكون مراسلاً اعلامياً , فقلت له ان لي آلهة أخري ولا افكر في الكفر بهم . فأجاب أنه يعلم بوجود اختلاف بيننا , ولكن يجب ألا يفسد للود قضية . وأضاف : " المشروع سيعجبك اذ انه يتفق وعلمانيتك "
.. فوافقت ,, ثم ما لبثت أن قدمت استقالتي بعد قليل . وفكرت في أعمل له بلوك . ولكنني قلت : لا داعي .. فأظنه لن يعيد الاتصال مرة أخري .. ومنذ تاريخ نشر البيان لأول مرة عام 2016 . لم يتصل بالفعل .. .. !!
شكر أستاذ عدلي جندي , علي مشاركتم واهتمامك . - تحياتي
---
ودفاعا عن فكرة امكانية أن يخرج من العسكريين زعيم ينهض ببلاده . يقول القاريء الشاب ( ح ) :
صدقني يوجد عسكر ديمقراطيين بنسبة 1% , عبد الكريم قاسم و ديجول
صلاح : أكيد .. ! لكن البقاء طويلا في السلطة او اطالة فترة انتقالية لثورة او انقلاب عسكري سيفسد العسكري الديموقراطي - ان وُجِدَ عسكري ديموقراطي - . ( مع ملاحظة أن " ديجول " ابن بلاد الثورة الفرنسية .. وشتان بين أبناء الفرانكفون وأبناء العربفون - موش كله فون , موش أي فون .. ! ..وان كنا لا نستبعد أي شيء , فالشعوب كالبراكين بدواخلها ما لا قد لا نتصوره من النفائس )
ويواصل إبننا القاريء العزيز ( ح . 17 سنة ) : ديجول بقي 6 سنوات . ولما حان موعد الأنتخابات عمل استفتاء
صلاح : ( ديجول حالة استثنائية , وكان بطل تحرير بلاده من النازي , وغير مضمون من عسكري عربفوني - ان يبقي في السلطة مثل تلك المدة ثم يتركها .. هيهات ان يتركها او تستطيع قوة اخراجه منها ديموقراطيا أو سلميا )
صلاح : لو سلمناك / او تسلمت انا شخصيا سلطة ، وبقيت فيها فترة طويلة اضمن لك اننا سنتحول الي ديكتاتوريين كأي ديكتاتور .
القاريء الشاب ح : صحيح . اتفق . الا ماندر , مثل لي كوان - - 42 سنة حُكم - سنغافورة - , ومثال أقوي : ميركل 25 سنة في السلطة ( ألمانيا ) .
صلاح : علينا الا نبحث عن النادر . بل دعه يظهر من نفسه . وسيفرض نفسه ... أنا لا أأمن علي نفسي - فتنة - مبيت ليلة واحدة في قصر جمهوري كرئيس ( كان من قبل قصراً ملكياً أو يشبه قصور الملوك ) فقد لا اتركه بعد ذلك - مختاراً - الا علي جثتي !! . لذا لو صرت رئيسا ( افتراض - لن يحدث ) سانام في شقتي السكنية المعتادة ! لأكون جاهزا لترك السلطة في اي وقت دونما استماتة علي القصر والمنصب .

القاريء الشاب - ح - : الغريب ان كوريا الجنوبية من نهض بها هو عسكري
و العسكر بشكل عام أغبياء ... - جلال عامر/ استثناء -
صلاح : ( يقصد الكاتب المصري الساخر الظريف والضابط السابق بالجيش " جلال عامر" . لاعجابه به , وكذلك أنا من المعجبين جدا بجلال عامر )
صلاح ( منقول : بارك جونغ -1917 : 1979) تولى الحكم نتيجة انقلاب العسكري عام 1962 - حكم كوريا الجنوبية بقبضة من حديد كرئيس عسكري غير منتخب , بصفته رئيساً للمجلس الأعلى لإعادة البناء الوطني حتى تم تنصيبه رئيسًا منتخبًا رسميًا عام 1963 وظل في الحكم 16 عامًا حتي اغتياله علي يد أحد رفاقه عام 1979 .. له فضل نهضة شاملة في كوريا الجنوبية من تصنيع ونمو اقتصادي سريع , و ظل تاريخه مشوبًا بظلال الديكتاتورية منذ توليه الحكم مباشرة بالانقلاب العسكري، و تعديل الدستور لتعزيز سلطته وضمان بقائه في الحكم.).

صلاح : كيف يكون حال شعب , حكمه ونهض به عسكري صادر الحريات وعدل الدستور ليستمر في الحكم ؟
ما هو تأثير ذلك علي التركيبة الانسانية والاجتماعية للشعب ؟
لا تسقني ماء الحياة بعسكرة *** ماء الحياة بعسكرة هو مسخرة
( إقتباس من الشاعر عنترة بن شداد ) :
لا تسقني ماء الحياة بذلة. بل فاسقني بالعز كاس الحنظلِ
ماء الحياة بذلة كجهنم وجهنم بالعز أعظم منزل

( نلاحظ ان الأمثلة التي أوردها ابننا القاريء الشاب الصغير والنابغ .. كلها من خارج الشعوب التي تربت علي رغاء الصلاة والسلام - علي المدعو خير الانام ! - شعوب لم يتعرضوا للضرب في المدارس لارغامهم علي حفظ كلام لا فائدة من وراء حفظه . مع افهامهم بانه خير وأفيد كلام ! ( أرسله بعيوبه : رب الأنام - ! ) و لا تعوّدوا علي صياح في الفجر يوقظهم من النوم . ويمنعهم من أخذ حاجتهم من الراحة ليتمكنوا من الذهاب لأشغالهم في اليوم التالي . و لا عندهم باقي أمراض عقيدة وعادات وتقاليد جلبها لبلادهم , المحتلون البدو ذوو السيوف . في القرن السابع الميلادي - كما حدث لبلاد وشعوب العربفون / تلك النماذج السياسية التي نهضت ببلادها في قارة آسيا , كلها من خارج بلاد العربفون - والنموذج العسكري الانقلابي صاحب الانجازات بالقهر والقمع - الكوري الجنوبي - / انقلب عليه عسكري من رفاقه وقتله ! ) .
ويضيف قارئنا العزيز ح / 17 سنة - :
قبل المدرسة خططت ,علي السنة القادمة , التعلم من النمور الاسيوية : اليابان , كوريا الجنوبية , فيتنام , ماليزيا
صلاح : سنغافورة أفضل من ماليزيا ، حيث الزعيم الماليزي الذي قاد النهضة - للأسف عنده لوثة صغيرة من الصلعمة ، مخه فيه بعض من الثريد المحمدي - الممزوج ببول البعير ! - .
القاريء الشاب العزيز ( ح ) : مهاتير محمد فصل الدين عن الدولة . عمره 99
صلاح : مهاتير . بذور الصلعمة كانت بداخله , وأحياناً كانت تخرج منه هلاوس صلعمية. ولابد يوما , للفيروس ( صلعم 19 ) من عمل رِدّة عن النهضة التي حدثت .. واعادة ماليزيا للصلاة علي النبي , وتأتي سلطة سياسية مصلعمة , تركز علي شرطة الأخلاق ( علي الطريقة الايرانية , بإلزام المرأة بالحجاب ) وبصلاة الفجر بالمسجد و و الخ . باعتبار ان تلك هي النهضة .. ( كما مفهوم النهضة عند جماعة الاخوان المسلمين في مصر , وباقي الجماعات ) فمن يبني نهضه علي أساس مهاتيري .. محمدي .. فانني بصراحة لا أطمئن لاستمرارية ذاك البناء . أما تجربة السنغافوري " لي كوان " . فهي معفاة من داء الصلعمة .
( منقول : لي كوان يو ( 1923: 2015 ) سياسي مدني سنغافوري وأول أمين عام وعضو مؤسس لحزب العمل الشعبي. أول رئيس وزراء لجمهورية سنغافورة التي حكمها لمدة ثلاث عقود متتالية، ٱشتهر بصفته مؤسس الدولة وناقلها من العالم الثالث إلى الأول خلال أقل من جيل - بدون عسكرة )
---
و الي هنا تكون هذه الحلقة هي الأخيرة في سلسلة مقالاتنا " قضايا بلا حلول , و الجدل حولها لاينتهي " ..
ولست مستعدا للاستمرار في عملية الدوران , مع من يدورون في تلك الدائرة المفرغة .. فقد لا أعود للكتابة مرة أخري , لا عن عبد الناصر - يكفي ما كتبناه - , ولا عن عبد الكريم , ولا عن عبد السميع العليم .. ! فقط قد أكتب عن عبد السلام .. النابلسي .... !
وسأكون مطمئنا لعدم وصول - أو وجود - شتائم تُذكر ضد عبد السلام النابلسي , ولا شتائم متبادلة بين معجبين به وكارهين له . كلا ..

وبحورس .. المستعان ..
وببركة عشتروت و أفروديت :
توكلنا علي : هاتور وأمون ...
!!!
=======



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان هام من السماء التاسعة والعشرين - كلاكيت
- فهامة مجانية في الأمور العربفونية
- قضايا بلا حلول و الجدل حولها لاينتهي - ج 9 / الزعيم عبد الكر ...
- الكتاب المحروق الذي شغلوا العالم به وشغلوا هيئة الأمم المتحد ...
- منوعات من هنا وهناك
- كٌتاب وقراء 3-3
- المحتجون ضد السويد وحكاية حرق القرآن
- السياسيون العشاق لا يتوبون !
- من الحوارات مع القراء
- قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 8
- قُراء وقِراءات , ومنوّعات
- قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 7
- سنباطيات السنباطي - مطربات رفعهن لمستوي أم كلثوم
- عنتريات علي الحدود تضر بأضعاف ما تفيد , وهل تفيد !؟
- قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 6
- أسيادنا وستاتنا !
- كتابات أخري .. لناس غير العادة
- كلام فك مجالس
- قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 5
- جميع أمراض الشعوب قابلة للعلاج – حتي المزمنة، والتاريخية / ك ...


المزيد.....




- -لم أستطع حمايتها-: أب يبكي طفلته التي ماتت خلال المحاولة ال ...
- على وقع قمع الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين بالجامعات.. النواب ال ...
- الصين تتيح للمستخدمين إمكانية للوصول السحابي إلى كمبيوتر كمي ...
- -الخامس من نوعه-.. التلسكوب الفضائي الروسي يكمل مسحا آخر للس ...
- الجيش الروسي يستخدم منظومات جديدة تحسّن عمل الدرونات
- Honor تعلن عن هاتف مميز لهواة التصوير
- الأمن الروسي يعتقل أحد سكان بريموريه بعد الاشتباه بضلوعه بال ...
- ??مباشر: الولايات المتحدة تكمل 50 في المائة من بناء الرصيف ا ...
- عشرات النواب الديمقراطيين يضغطون على بايدن لمنع إسرائيل من ا ...
- أوامر بفض اعتصام جامعة كاليفورنيا المؤيد لفلسطين ورقعة الحرا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - قضايا بلا حلول و الجدل حولها لاينتهي - الحلقة العاشرة والاخيرة