أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - أسيادنا وستاتنا !













المزيد.....

أسيادنا وستاتنا !


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 7629 - 2023 / 6 / 1 - 17:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من مدونتي 1-5-2023

أسيادنا وستاتنا .. ؟! / بئس القدوة وبئس النماذج .. !
سيدنا فلان , وسيدنا علان , وسيدنا ترتان - رضي الله عنهم وأرضاهم / !! بينما كلهم غزاة محتلون ارتكبوا جرائم حرب في حق أجدادنا وجداتنا وبلادنا !!
ستنا فلانة ، وستنا علانة .. وستنا ترتانة ! وأشهرهن وأفضلهن عند مؤسس الدعشنة .. شجعت وشاركت في حرب أهلية كان ضحاياها باللآلاف ! " موقعة الجمل " - جعلوها ومثيلاتها : سِتاتنا .. ! وكلهن زوجات غزاة بلادنا بشهادة التاريخ ، ومرتكبي الفظائع في حق أجدادنا وجداتنا القدامى !! ولمجرد إنهن كنّا زوجات للغزاة المعتدين - الذين سيدوهم علينا ! وجعلوا زوجاتهم أيضا ستأتنا وتيجان رؤوسنا !!
من يريد تسييد الغزاة فليسيدهم علي نفسه وحده ، فيقول : سيدي الفاتح ( أي الغازي المحتل العدواني ) ! سيدي خالد بن الوليد ! سيدي عمرو بن العاص ! و و وغيرهم من الطغاة ورؤساء العصابات ذوي الأسماء المقدسة ! وهم قتلة سفاحون سفكوا الدماء .. ومزوري التاريخ , ومزيفي الحقائق , عودوا الشعوب علي تبجيلهم ! والصلاة والسلام علي أسوأ هم! والدعاء بالرضي والرضوان علي الأشرار المستعمرين المعتدين تحت راية ومزاعم نشر دين ! .. الانترنت ملؤ الآن بمن يقدسون تلك العينات من البشر !
لا يجوز أن يسيّده علي جموع الناس .. لا يفرضه سيداً علي الشعوب و المجتمعات والدول بأكملها ، بقوله سيدنا ،، بل يقول سيدي / سيده هو وحده ، وهو حر في جعل نفسه عبدا لمن احتلوا بلاده , و استعمروا وطنه واستعبدوا أجداده من ١٤ قرن من الزمان !
العبودية حق لمن يعشقها , ولكن عليه تسييد المعتدين علي نفسه وحده .. وتقديسهم هو وحده ولا يفرضهم علي المجتمع وباقي أبناء شعبه وشعوب أخري , بالكذب والتضليل ..

قبيل نهاية الفيديو , بالبرابط التالي . ستستمعون للآتي :
كانت الدولة العثمانية تحتاج ( السلطان سليم الأول ) رحمه الله لانقاذها
رد الاعتبار لسيدنا معاوية , وسيدنا يزيد ، كأمن قومي ( - إسلامي يقصد - فالقومية عنده هي القومية الاسلامية ، ولا قومية أخري سواها ! )
مواصلة امتداح السلطان السفاح سليم الأول بالقول : جعل البحر المتوسط بحيرة إسلامية .
( ما سبق .. هو ما جاء ( توفيراً لأوقاتكم ) قبل النهاية من الفيديو التالي :
https://fb.watch/kPgLq_osws/
-----
عصر الانترنت أتاح لنا معرفة حقائق مخفية عنا وأكاذيب مطليّة , في مجالات مختلفة ! منها ما كنت قد بلغت الستين من العمر ولا أعرفها .. ! لولا الانترنت كان يمكن ان أموت وانا أجهلها !!
ومن ضمن تلك الأشياء .. أظنني لم أعرف حقيقة صلاح الدين الأيوبي , الا بعدما بلغت - أو اقتربت من الستين من عمري .. اذ علمونا في المدارس المصرية - والأرجح انهم ما زالوا يعلموا التلاميذ في أيامنا تلك / نفس الشيء كذباً : انه بطل لا مثيل لبطولاته , ولا شبيه لسمو انسانياته ! ثم اتضح لنا العكس تماماً .. !
مع دكتور يوسف زيدان. ومذابح صلاح الدين الأيوبي .. ومجازره ومحارقه :
https://www.facebook.com/groups/451245915505066/permalink/1296124224350560/
يوسف زيدان , ينقل من مراجع تاريخية ، ومتبجحون يعترضون ويشتمون ، بينما الرجل لا يأتي بحرف واحد من عنده !! بل من كتب التاريخ المحجوُّب .. والمسكوت عنه !
-------



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كتابات أخري .. لناس غير العادة
- كلام فك مجالس
- قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 5
- جميع أمراض الشعوب قابلة للعلاج – حتي المزمنة، والتاريخية / ك ...
- من هنا وهناك - 4
- كلنا : أهل الذمة ! .. جميعنا أهل الذمة
- قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 4
- الهنود الحمر وغيرهم في الشرق
- ظواهر ومفارقات كتابات و قراء
- قراء وكُتّاب 2-3
- وداعاً بروليتاريا , مرحبا آلة- تاريا 2-2
- السياسة تسيِّر حياتنا كلها
- قضايا بلا حلول والجدل حولها لا ينتهي - 3
- عسكر السودان انقلبوا علي بعضهم بعدما انقلبوا علي الشعب والوط ...
- يوسف و يوسف
- قضايا بلا حلول والجدل حولها لا ينتهي - 2
- مندوب الجيناتك
- تهيئة الشعوب للحرب العالمية الثالثة
- من شهداء الغرام - تسالي صيام !
- ذكري العبور المعبور , و العاشر من رمضان


المزيد.....




- الجبهة اللبنانية واحتمالات الحرب الشاملة مع الاحتلال.. وقمة ...
- جامعة الدول العربية تشارك فى أعمال القمة الاسلامية بجامبيا
- البطريرك كيريل يهنئ المؤمنين الأرثوذكس بعيد قيامة المسيح
- اجعل أطفالك يمرحون… مع دخول الإجازة اضبط تردد قناة طيور الجن ...
- ما سبب الاختلاف بين الطوائف المسيحية في الاحتفال بعيد الفصح؟ ...
- الرئيس الصيني يؤكد استعداد بلاده لتعزيز التعاون مع الدول الإ ...
- الاحتلال يشدد إجراءات دخول المسيحيين إلى القدس لإحياء شعائر ...
- “أحلى أغاني البيبي الصغير” ضبط الآن تردد قناة طيور الجنة بيب ...
- لماذا تحتفل الطوائف المسيحية بالفصح في تواريخ مختلفة؟
- هل يستفيد الإسلاميون من التجربة السنغالية؟


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - أسيادنا وستاتنا !