أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - قراء وكُتّاب 2-3















المزيد.....

قراء وكُتّاب 2-3


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 7600 - 2023 / 5 / 3 - 08:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من مدونتي 2-5-2023

1 - رسالتان بالبريد , من قاريء كريم . وما فيهما من الاسئلة المباشرة .. هو لم يكتب اسمه , ولا يوجد ما يشير الي خطر قد يتعرض له , ومن عادتي عدم نشر اسم من تصلني منه رسالة , اذا أحسست باحتمال تعرضه لخطر ما . لذا سأكتفي بنقل عنوانه الالكتروني كما في الرسالة . وبعد ذلك سوف نجيب علي الاسئلة بالدخول بينها ليكون الموضوع علي شكل حوار :
الرسالة الأولي :
Bfgg Gvfx
29‏/04‏/2023، 6:06 م (قبل 22 ساعة)

لماذا تتكلم عن الأشتراكيه وتصورها فاشله ؟
بخصوص اوروبا الشرقية لم تفشل حدثت بعض المشاكل لكن لم تفشل يمكنك أن ترى نجاح رومانيا عهد تشاوشيسكو كيف كان يوجد تعليم وطب وسكن مجاني وغياب البطاله و الفقر
أيضا البانيا انور خوجه .. كانت متطوره جدا
لشعبها .. في عهد أنور خوجه .. فلا تحدثني عن نعيم كانت تحفل به جنينة ذاك السجن .
كوبا كاسترو كوريا الشمالية دولة العماله و الفلاحين لايوجد بها أي مشاكل رغم الحصار الأرهابي
اما بخصوص تطور الغرب هو عباره عن سرقة الدول الأخرى وهذا نراه يوميا فرنسا في افريقيا أمريكا بريطانيا اسبانيا لولا النهب كانت دول عالم ثالث

الرسالة الثانية :
Bfgg Gvfx
29‏/04‏/2023، 6:16 م (قبل 21 ساعة)
أيضا اوروبا تجبر الشعوب على امتلاك النووي حتى يتركون الشعوب في حالها مثل لوكانت كوريا الشمالية لاتمتلك نووي كان قد سقط نظامهم اعتمدوا على زوتشيه ولديهم مصانع من كل شي ويعتمدون على نفسهم بكل شيء
واذا كانت الأشتراكية فاشلة هل الرأسمالية ناجحه ؟
اين تطور اوروبا الشرقية بعد ترك النظام الأشتراكي
اين تطور دول اسيا مثل تايلاند وباكستان ؟
---

الاجابة علي أسئلة الرسالة الأولي :
Bfgg Gvfx ‏>
29‏/04‏/2023، 6:06 م (قبل 22 ساعة)

سؤال الاخ القاريء : لماذا تتكلم عن الأشتراكيه وتصورها فاشله ؟

صلاح : ذكرت مرات عديدة في مقالاتي أن طبيعة الانسان هي السبب في فشل تطبيق الاشتراكية .
ولا يهمني نوع أو اسم النظام .. بل أي نظام يمكنه أن يحقق للانسان قدراً معقولاً من الحرية - في الرأي والتعبير - ومستوي معقول من الكفاية والعدالة , والمساواة بين الناس أمام القانون , وحق المواطنين في اختيار من يحكمونهم - وعزلهم اذا أساءوا أو خانوا الأمانة - وتداول سلطة الحكم بمدد محددة وغير مطلقة , من يحقق ذلك , سوف أصصفق له سواء كان نظام شيوعي أو رأسمالي , أو في منتصف لطريق بين النظامين ,أو حتي نظام ميتافيزيقي ! بس نشوف حقائق معقولة أمامنا .
مهاتير محمد - الماليزي - مخه فيه لوث عقائدي يضجرني .. ولكن ما حققه لبلاده من نهضة .. جدير بانتزاع التصفيق له ..

سؤال القاريء : بخصوص أوروبا الشرقية لم تفشل حدثت بعض المشاكل لكن لم تفشل يمكنك أن ترى نجاح رومانيا عهد تشاوشيسكو كيف كان يوجد تعليم وطب وسكن مجاني وغياب البطاله و الفقر

صلاح : ألم تجد سوي " شاوشيسكو " مثالاً !!؟ أوليس هو ذاك الذي أوقفوه هو وزوجته وأحاطوهما بجنود بالبنادق , وأعدموهما رمياً بالرصاص , لفرط انجازاته ! ولشدة حب الشعب له !؟ لعله الزعيم الاشتراكي الوحيد الذي عومل بتلك الطريقة . و وقع اختيارك عليه كنموذج اشتراكي !؟

سؤال القاريء : أيضا البانيا انور خوجه .. كانت متطوره جدا

صلاح : أرد بمقولة لجدتي : " يغور السجن , ولو في جنينة " وألبانيا كانت سجناً لشعبها .. في عهد أنور خوجه .. فلا تحدثني عن نعيم كانت تحفل به جنينة سجن أنور خوجة .

سؤال القاريء : كوبا كاسترو كوريا الشمالية دولة العماله و الفلاحين لايوجد بها أي مشاكل رغم الحصار الأرهابي

صلاح : بل في كوبا مشاكل جمة وفقر وحرمان , مؤكد انك لم تذهب لكوبا لقضاء ولو أسبوع سياحة لتشاهد بنفسك متاعب الشعب وتعرفها عن قرب , كما كل من سافر الي كوبا لغرض السياحة .. ..
أما كوريا الشمالية .. لو كان " جُحا " !.. هو الذي يحكمها , لما صار فيها ما يضحك العالم . كما هو حالها الآن ..
أي شيء - وأي حاكم , يبقي في مكانه لمدة طويلة دونما تغيير , لابد وأن ينشأ بأسفله العفن والفساد .. فما قولك في حكام اشتراكيين يبقون فوق كراسي السلطة لمدد تصل لنصف قرن من الزمان , ومنهم كاسترو - كوبا , وغيره كثيرون !؟؟

سؤال الرفيق القاريء : اما بخصوص تطور الغرب هو عباره عن سرقة الدول الأخرى وهذا نراه يوميا فرنسا في افريقيا أمريكا بريطانيا اسبانيا لولا النهب كانت دول عالم ثالث

صلاح : نعم .. دول الغرب ينهبون الدول الأخري , أو يسرقونها عن طريق وكلاء - حكام لصوص - من أهالي تلك الدول " وكلاء للاستعمار في شكله الجديد - ..
ولكن تطور دول الغرب ليس بالنهب وحده .. بل بالعلم .. وبالحرية وبالديموقراطية وتداول السلطة ..
يوجد حكام كثيرون بالعالم الثالث ينهبون بلادهم ويسرقونها فقط .. ولا يطورونها .... دول الغرب لا تتطور بالنهب وحده . ولا أقصد الدفاع أو تبرير تطور دول الغرب باعتبار نهب ثروات الشعوب عاملاً مشروعاً من عوامل ذاك التطور . كلا .. !

الرد علي أسألة الرسالة الثانية :
Bfgg Gvfx
‏>
29‏/04‏/2023، 6:16 م (قبل 21 ساعة)

القاريء الكريم : أيضا اوروبا تجبر الشعوب على امتلاك النووي حتى يتركون الشعوب في حالها مثل لوكانت كوريا الشمالية لاتمتلك نووي كان قد سقط نظامهم اعتمدوا على زوتشيه ولديهم مصانع من كل شي ويعتمدون على نفسهم بكل شيء

صلاح : هل قال الشعب ما تقوله حضرتك ,, في استفتاء عام !؟ وهل يوجد استفتاء في كوريا الشمالية لمعرفة رأي الشعب ؟ وهل يجرؤ أحد علي قول راي مخالف لما يراه ويقرره الرب الإله - ( الشاب الغِر ) وراث السلطة والبلاد والشعب , عن أبيه وعن جده - اشتراكية عائلية وراثية - ؟!

القاريء الكريم : واذا كانت الأشتراكية فاشلة هل الرأسمالية ناجحه ؟

صلاح : الرأسمالية أقل سوءاً من الاشتراكية .. ولا أقول أفضل . فالأفضل الذي يحلم به الانسان لم يتحقق بعد - سيتحقق عندما تتغير طبيعة الانسان - بأطماعه بأنانيته بتوحشه , بنزواته ونزعات التأله والتحكم و التسلط .. والعلم سوف يغير ذلك - وهذا قلته أكثر من مرة فيما نشرته من المقالات من قبل . وخاصة مقالاتي عن علم الجينوم .

القاريء الكريم : اين تطور اوروبا الشرقية بعد ترك النظام الأشتراكي

صلاح : هل سمعت عن مظاهرة واحدة بأيٍ من تلك الدول , تطالب بعودة النظام الشيوعي ؟ لقد تنفست الشعوب الصعداء بعد سقوط حكم الأنظمة الاشتراكية .

القاريء الكريم : اين تطور دول اسيا مثل تايلاند وباكستان ؟

صلاح : ألم تجد أمامك أمثلة سوي باكستان - الاسلامية - , وتايلاند ؟؟؟ بينما توجد دول أخري تطورت - سنجابور وماليزيا وكوريا الجنوبية والهند واليابان , والصين الرأسماية - الاشتراكية اسماً - وتايوان وهونج كونج ..
الهند تطورت ولم تتطور باكستان - وهما شعب واحد ! -.. فباكستان كدولة اسلامية ,,ملتزمة بخط الدول الاسلامية , الذي لا يقود الي التطور ..
---
مقتطفات مختصرة كمراجع لردودنا , من مقالاتي السابقة :
مقال : الي روزا لكسمبورغ
جاء فيه :
لا تحزني سيدتي لأن كل تجارب تطبيق الشيوعية قد فشلت فشلاً ذريعاً ..
– وبقيت المكابرة والتبرير والعناد - .
لا تحزني سيدتي .. فالطبيعة الانسانية كانت سبب السقوط
ولا تيأسي سيدتي .. تلك الطبيعة سوف تتغير
بفضل علم جديد " هندسة الجينات ".. باكتشاف خريطة الجينوم ..
وسوف يتحقق حُلمُك الجميل ..
فلا تحزني سيدتي
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691664

في مقال : رحيل كاسترو الزعيم الشيوعي 2 2 عام 2016
" .. وأكدت لي التجارب السياسية الدولية ـ انه قبل أن يتمكن العلم من تغيير طبيعة الانسان , فلن يستطيع ألف كاسترو , أو الف لينين , وماو , و تروتسكي , بناء مجتمع شيوعي . كما يحلم ويتصور الشعراء , ومعهم انجلز وكارل ماركس . وكما حلمت انا وإياهم في بعض الأوقات " :
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=540099

في مقال : أنبياء الاشتراكية : لماذا يتقيصروا ويتأبطروا ويتدكتروا ؟!
2-12-2007
قلت : " فلماذا يتقيصر ويتأكسر ويتأبطر ويتبطر ويتدكتر أنبياء الاشتراكية ؟!!
أخطأ في النظرية ؟! أم هو خطأ وفساد في الطبيعة البشرية ؟! "
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=117154
-----
شاهدت بنفسي , كيف يتأله المسؤول الحزبي الشيوعي , مثلما يتأله الرأسمالي أو الاقطاعي - في بلد لا يحكم فيه القانون -.. وما الذي يمكن للمسؤول الحزبي الشيوعي أن يفعله مع العامل الصغير - الرفيق البروليتاري .. ! وكيف يهين آدميته , ولا راد لقضائه , والمنفي والسجن جاهز لمن يجرؤ علي فتح فمه باعتراض .. ! ( عندما عملت باحدي دول الشرق الأوسط , في مشروع كان يقوم بتنفيذه خبراء ومهندسون وعمال من الاتحاد السوفييتي - قبل تفككه ) .
وعرفت كيف في دولة رأسمالية - في الغرب - يمكن لأبسط مواطن أن يشكو رئيس جهاز الأمن , وينتزع حقه وتعويض - بالقانون - ويضطر رئيس جهاز الأمن لتقديم استقالته .. وكذلك يمكن للمواطن مقاضاة رئيس الدولة شخصياً , دون أن يختفي قسرياً ولا يعرف أهله له مكان .
في كل الدول الاشتراكية جهاز ورجال الأمن , بالنسبة للشعب = عفريت مخيف .. ليس أمن شعب .. بل أمن نظام وحكام .
أما في الغرب .. فجهاز الأمن = أمن الشعب والوطن . والشعب لا يخافه . انه صديق / هذا لمسته بنفسي في كندا .. جارة أمريكا واحدي حليفاتها
-----
لقد لاحظت ان رسالة القاريء الرفيق الاشتراكي الكريم .. لم تتطرق نهائياً الي ذاك الشيء المسمي : حرية
!!! , لم يذكر لي دولة واحدة مما ذكر , وقال ان شعبها يتمتع بالحرية مثلما في دول الغرب .. ولا بحقوق الانسان كما في الغرب .. !
وكأن الحياة هي أن توفر لي العمل والتعليم والعلاج والسكن المجاني - احتياجات العيش - فقط ..
كما لو أغنام وماعز في حظيرة ,, متوفر لها السكن والطعام والشراب والعلاج -
وعلي الشعوب في ظل الاشتراكية , ما علي الماعز والأغنام ! .. لا خروج من الحظيرة الا باذن مالكها . الذي صمم الحظيرة ومدي اتساعها أو ضيقها كما صممها . وكل خروف أو تيس ماعز , أو نعجة أو عنزة , لا حق لهم في التطلع او الحلم بتصميم آخر . أو طعام آخر أو أي شيء بخلاف ما حدده وقرره صاحب الحظيرة . !

عندما لا يمكنك السفر للخارج - في دولة اشتراكية - الا بتصريح .. ألا تشعر بانك لست انساناً بالغاً راشداً . بل طفلاً تحت وصاية أمك الدولة !
تحت ظل دولة بوليسية اشتراكية , تعد انفاس مواطنيها وتحركاتهم وتراقب كل فرد في الشعب - كأن كل المواطنين مشبهوهين ! - هكذا كان الحال في كل الدول التي سقطت فيها الاشتراكية ولا يزال في الدول القليلة التي لا تزال خاضعة للنظام الاشتراكي .
أنا مع قول الشاعر :
لا تَسقِني ماءَ الحَياةِ بِذِلَّةٍ · بَل فَاِسقِني بِالعِزِّ كَأسَ الحَنظَلِ · ماءُ الحَياةِ بِذِلَّةٍ كَجَهَنَّمٍ.

لو كنت عالماً كبيراً أو فناناً مرموقاً أو شاعراً معروفاً عالمياً , في دولة اشتراكية توفر لك سكناً مجانياً , وتوفر لك وظيفة وتعليماً مجانياً لأولادك . وعلاجاً مجانياً لك ولأسرتك .. ثم جاءتك دعوة لحضور مؤتمر عالمي . و وجدت نفسك مطالباً بالحصول علي اذن بالسفر من موظف بجهاز الأمن .. قد يوافق لك وقد لا يوافق علي سفرك
ألا تشعر بانك لست انساناً حراً , بل عبداً !
عني .. لو وجدت نفسي في ذاك الموقف سأشعر بأن وطني بأكمله مجرد زنزانة ضيقة في سجن , أضيق من الشقة السكنية المجانية , التي منحتتي اياها الدولة ..
لو كنت مواطناً عادياً لتملكني ذاك الشعور .. فكيف لو كنت عالماً ولي دراسات وأبحاث نشرتها أكبر الصحف العالمية المختصة . أو شاعراً أو أديباً , وابداعاتي مترجمة لعدة لغات كبري . ولا يمكنني السفر للخارج لحضور مؤتمرعالمي - يُشرِّف بلادي - .. الا بعد الحصول علي اذن موظف في جهاز الأمن ... !؟

---- وأخيراً:
تأتيني تعليقات غاضبة من اتجاهات شتي . وأحياناً أنشر مقالاً أراه عادياً , فاذا بدواعش الانترنت - باختلاف معتقداتهم - , والذباب الالكتروني , ينقضون عَليّ انقضاضاً وكأنهم كانوا في حالة تربص !!. وأتعجب من اين جاءوا فجاة ؟ وكيف تجمعوا مرة واحدة - رغم تباين اتجاهاتهم !!؟ ( كانوا لابدين في القصب ؟! أو : لابدين في الدُرة !؟ / كما يقول المصريون ) . ولماذا جمعهم مقال معين بالتحديد , أراه مقالاً عادياً , فماذا رأوا فيه يا تري !؟
ومن كان أحسبه باعتباره معي في نفس الخندق فاذا به ينقلب علي نفسه ويوجه سلاحه نحوي ! ومن يعيد موضعة قدميه بين التنوير والتظليم ! بين العقلانية ونقيضها !
لذا أسوق للأخ - الرفيق الاشتراكي - الكريم , صاحب الرسالتين , الخاليتين من التحية أو السلام , وكما لو كانا فيهما غضب مكظوم , واسئلة متوالية - في شكل ما بين العتاب والاستجواب - كانه داعشي من نوع صبور مهذب حليم - علي مضض ! - أسوق اليه ما قاله المتنبي :
أَبِنْتَ الدَّهْرِ عندي كُلُّ بِنْتٍ * فَكَيْفَ وَصَلْتِ أَنْتِ مِنَ الزِّحَامِ؟!
جَرَحْتِ مُجَرَّحًا لَمْ يَبْقَ فِيهِ * مكَانٌ لِلسُّيُوفِ ولا السِّهَامِ
----
2 - الي الأستاذ أحمد علي الجندي :
عنوان المقال الذي طلبته : " المعابد والمعبود والعبادة والعبيد " / منشور عام 2015
لينك المدونة :
https://salah48freedom.blogspot.com/2015/10/blog-post_12.html
لينك موقع الحوار :
https://salah48freedom.blogspot.com/2015/10/blog-post_12.html
ملحوظة : عند فتح لينك المدونة سيفتح علي أحدث مقال , تجاوزه لتجد بعده المقال المطلوب .
تحياتي
=======



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وداعاً بروليتاريا , مرحبا آلة- تاريا 2-2
- السياسة تسيِّر حياتنا كلها
- قضايا بلا حلول والجدل حولها لا ينتهي - 3
- عسكر السودان انقلبوا علي بعضهم بعدما انقلبوا علي الشعب والوط ...
- يوسف و يوسف
- قضايا بلا حلول والجدل حولها لا ينتهي - 2
- مندوب الجيناتك
- تهيئة الشعوب للحرب العالمية الثالثة
- من شهداء الغرام - تسالي صيام !
- ذكري العبور المعبور , و العاشر من رمضان
- قضايا لا تُحلّ والجدل حولها لا ينتهي - 1
- كتابات أعجبتنا - 8
- شهر رمضان ومسلسلات الطفل شنودة وعلاء عبد الفتاح
- قراء وكُتاب 1-3
- هوية تائهة يا أولاد الحلال
- زيادة الأجور هل تحل مشكلة الغلاء والجوع ؟
- الثأر عند الشعوب - و سد النهضة الاثيوبي
- أين الشعوب ! والموت بالدمار الشامل علي الأبواب ؟؟
- الأديان و وهم الاصلاح والتطوير وضلال وتضليل بعض العلمانيين
- الوطني الرومانتيكي - والوطنية الرومانتيكية


المزيد.....




- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...
- جهاز كشف الكذب وإجابة -ولي عهد السعودية-.. رد أحد أشهر لاعبي ...
- السعودية.. فيديو ادعاء فتاة تعرضها لتهديد وضرب في الرياض يثي ...
- قيادي في حماس يوضح لـCNN موقف الحركة بشأن -نزع السلاح مقابل ...
- -يسرقون بيوت الله-.. غضب في السعودية بعد اكتشاف اختلاسات في ...
- -تايمز أوف إسرائيل-: تل أبيب مستعدة لتغيير مطلبها للإفراج عن ...
- الحرب الإسرائيلية على غزة في يومها الـ203.. تحذيرات عربية ود ...
- -بلومبيرغ-: السعودية تستعد لاستضافة اجتماع لمناقشة مستقبل غز ...
- هل تشيخ المجتمعات وتصبح عرضة للانهيار بمرور الوقت؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - قراء وكُتّاب 2-3