أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - كلام في الحرب بمناسبة 6 أكتوبر















المزيد.....

كلام في الحرب بمناسبة 6 أكتوبر


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 7756 - 2023 / 10 / 6 - 07:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الحرب (( هي فرض ارادة بالقوة )) بمعني أنه لوكان هناك هدف إستراتيجي لجهه ما لا يتحقق سلما فيمكن عن طريق استخدام القوة المسلحة فرضه علي الاخرين يترتب علي هذا أن تصبح قضايا الحرب و السلام عمل سياسي تنموى إقتصادى من الدرجة الاولي بحيث - كما يجرى في الديموقراطيات - لا ينفرد بإتخاذ قراراتها الضباط ... و لتأكيد هذا عادة ما يكون وزير الدفاع ( الحرب ) سياسي مدني .
الهدف الغالب للحرب خلال القرون الخمسة الماضية ( كما حدده بول كنيدى في موسوعته صعود و سقوط القوى العظمي ) هوتمكين طرف ما من استغلال ثروات طرف اخر ( طبيعية كانت أو بشرية )
أى أن محرك معظم الجيوش كان في الغالب هدفه إقتصادى .. جيوش ابناء عثمان ، نابليون ، هتلر ، بوش تحركت لنفس الاسباب التي غزت من اجلها الجيران جيوش الاسكندر، سيزر ، ابن الخطاب ، تيمورلنك ، و هولاكو.. أى الإستيلاء علي الماء ، المواد الخام ، إستغلال العمالة الرخيصة ، ضمان السيطرة علي المجال الحيوى و توفرالطعام .. بما في ذلك تلك الحملات العسكرية التي تسربلت برداء الدين أو دعاوى نشر التحضر.
بكلمات أخرى غزوات الأمس .. انتهت جميعها الي ما يشبه أعمال قطاع الطرق والاستيلاء علي البشر لبيعهم في أسواق النخاسة , أو نهب الثروات من ذهب ، مجوهرات ، مصنوعات ، أو استغلال موقع به اماكن تستثمرمن أجل الربح أو البترول أو الماء ..
القوات الغازية الفرنسية ، الانجليزية ، الالمانية ، الامريكية ، الروسية ..دائما ما كانت تتحرك للقتال من أجل مكاسب منظورة لشعوبها... فيما عدا جنود عبد الناصر الذين تاهوا في اليمن لخمس سنوات و برجسوا علي أرض سيناء لإسبوعين .. دون جدوى .إقتصادية . فقد كانوا استثناء للقاعدة.
الصراع الذى خاضتة الجيوش الناصرية ..لم يكن بسبب محاولة فرض موقفا استغلاليا علي اليمن أو إسرائيل .. و انما كان المصريون يحاربون و يضحون بارواحهم تحت رايات ما يسمي بالقومية العربية ..و كانت نصرة الأخوة العرب تكلفهم الكثير ..دون أى مردود .. بمعني حروب تسببت في تجريف إقتصاد البلد .
الاسرائيليون علي العكس كانوا يحاربون خوفا من فقد وطن استولوا عليه غصبا عام 1947 يحركهم الامل لفرض امر واقع علي جيرانهم يسمح باستمرار ما وصل إليه الحال عن طريق القوة المسلحة.. و إستغلال خيرات الأرض المنتزعة من أهلها .
حروب العدوان الاستعمارية واجهتها الشعوب علي مر التاريخ بما اصطلح علي تسميته بالحرب العادلة او حرب التحرر الوطني و المقاومة الشعبية خاضها تيتو و رفاقه و ديجول و انصاره ضد الاستعمار النازى في اوروبا ، أو هوشي منه و الجنرال جياب في اسيا ، أو كاسترو وجيفارا في امريكا اللاتينية و شهدت الجزائر و تونس لمحات منها في مواجهة الاستعمار الفرنسي.. ولازلنا نرى سكان الضفة و غزة و هم يقاومون الإحتلال الإسرائيلي شعبيا .
السؤال جيوش عبد الحكيم عامر الجرارة التي ملأت سيناء اعتبارا من 15 مايو 1967 كانت تخوض أى من تلك الحروب !
بمعني هل كانت تسعي لاحتلال اسرائيل و رمي سكانها في البحر ( عدوانية ) أم لتحرير فلسطين و اقرار نظام متوافق لحياة مشتركة بين مواطنيها ( عادلة ) ..!!
لقد كانت القوات تتحرك بتعليمات غامضة غير واضحة .. لذلك عندما هزمت لم يكن مفهوما من الذى هزم هل هو شعب يخوض معركة تحرر وطني.. أم راسمالية تطمع في توسيع مجالها الحيوى.. أم قيادة تبحث عن مجد تغذى به احلام القومية العربية و تضحي في سبيل أوطان الاخرين .
غياب الهدف وعدم ارتباطه بمصالح الشعب الذى يضحي بأفضل الابناء و يدفع التكاليف المرهقة لميزانيته كان العامل الحاسم في السقوط المتتالي للقوات المصرية في سيناءو غيرها من المغامرات المفروضة عليه
لقد خاض الضباط و الجنود المعركة كما لو كانت قدر احمق الخطي كتب عليهم ..لذلك فلا عجب أن هرب معظمهم تاركين اسلحتهم ومواقعهم خلفهم بما في ذلك القادة
بل بدأ الأمر بكبار القادة المنعمين بالثروة و النفوذ ..و المستقبل المشرق كوزير أو مدير أو سفيرأو عضو برلمان بعدما يخلع الزى العسكرى .
ان تحديد الهدف من الحرب بدقة و هل هي حرب عدوانية باغية أم تحريرية عادلة.. وربطها بمصالح من سيخوضها هي القاعدة الاستراتيجية الاولي التي كان علينا ان نتعلمها ...و جعلت المراحل الأولي من الحرب التالية 73.. أكثر حماسا و فاعلية و نجاحا .
ولكن
فرض الارادة بالقوة يستلزم وجود أدوات ..ففي زمننا لم يعد حماس الرجال و الخطب الرنانة و الاحاديث المنسوخة عن السلف الصالح هو الوسيلة
فالرجل الجالس امام الكومبيوتر يضغط علي ازرار فتنطلق الصواريخ العابرة للقارت ( تضرب الهدف بدقة، قد تصل اليه بفروق لاتزيد عن عدد من الامتار ) لا يحتاج للشجاعة او القوة و لا يتهدده العدو الا بصاروخ مماثل .
انه يعمل ضمن منظومة متكامله اقتصادية ، سياسية ، اجتماعية ، تكنولوجية تؤدى الي أن يجلس مستر إكس في قاعة مكيفة يجرع كأسا من البراندى و يطلق صواريخه فتصيب عبد الله و عبد العزيز و ام ايمن و ام مسعود و هم لا يعرفون لماذا أو كيف حدث هذا.
في امكاننا امتلاك منظومة صواريخ متطورة لو توفرت الرغبة لدى اصحاب الدولارات البترولية و لكن ماذا فعلوا بها ..
ضربوا بعضهم بعضا ( السعودية قذفت اليمن ... قطر دمرت ليبيا .. العراق إحتلت الكويت .. سوريا تسببت في رعب أهل لبنان ..) أو تصبح خردة ساكنة في يد البعض
عندما تتغير القياسات و تخرج الي الدنيا منظومة احدث تساوى بين ما يملكونه من سلاح و السيوف المرسومة علي الاعلام.. يتسابقون علي ابواب الصناع يقدمون لهم المليارات ..و الخضوع.. في سبيل تحديث المنظومة .
يونية 67 كنا شعب مطحون في حرب طويلة مرهقة و مكلفة لا نمتلك اختيار سلاحنا و انما نمنح ( فقط ) ما يراه السوفيت مناسبا .. لا ندفع ثمنه و لا نشترك في تصنيع حتي ذخيرته أو قطع غياره .. لدينا عجز في الوقود جيشنا غير مدرب علي خوض معارك ممتدة أغلبه من الاحتياط الذين جيء بهم علي عجل بالجلاليب لتعويض القوات الموجوده باليمن دون تنسيق مع الوحدات التي سيلحقون عليها .
ببساطة لم نكن نملك ادوات خوض المعركة بمافي ذلك القيادة .. فقد كانت محدود ة القدرات و الخبرة العسكرية .. لا تستطيع مواجهة عدوين متربصين في نفس الوقت (السعودية و اسرائيل ).
ومع ذلك كان قائد الجيش من الغيبوبة الاستراتيجية لدرجة انه صرح في مؤتمر للضباط بسيناء حضرته بنفسي ..بانه قادر علي حماية أرض مصر و تحقيق نصر في اليمن و سيناء ..
قياسات القوة تبدأ بقدرة مجتمع ما علي الانتاج و الاستقلال بمنتجاته الاستراتيجيه ( الطعام ، الملبس ، السكن، الدواء و السلاح ) خارج ضغوط الاخرين .. ولذلك فعليه أن يطور منظومته لتصبح جزء من المنظومة العالمية المتنافسة .. و هذا لا يتم الا بالتعليم و البحث العلمي و حرية التفكير .. و هي امور توقف مدها المتصاعد الذى بدأ مع بداية القرن الماضي بعد انغماس المجتمع في تحقيق مغامرات القيادة و احلامها القومية.
المجتمع الحديث الذى يتمتع بالقدرة علي فرض ارادته علي من حوله ( فلا يقطعون عنة واردات المياة و هو صامت ) .. هو مجتمع يستخدم كل امكانياته لبناء نظام عادل تتساوى فيه الفرص و يعيش فيه الانسان آمن علي حاضره ومستقبله من خلال عقد اجتماعي عصرى يحترمه الجميع و دستور يؤسس للمستقبل ويخطط لبناء اقتصادى حر تتفتح فية قدرات البشر دون ان يسرق ناتج عملهم.
التنظيم و الادارة الرشيدة هي ابجديات الزمن المنتصر الذى يهدى السلامة النفسية لمواطنيه من خلال عدالة اجتماعية .. و شفافية اتخاذ القرار تكسب المجتمع حيويته و قدرته علي التصحيح.
في يونيو 67 كانت حدود قدراتنا مسورة برغبة القيادة التي لم يكن يشغلها الا تثبيت حكمها و مجد يدور حول القومية العربية و الدعوة لفعل ثورى يسقط ملوك الجاز و اباطرته الذين تحالفوا مع العدو الامريكي الإسرائيلي للخلاص من الزعيم.
نتائج الحرب كانت ثقيلة .. عدو يربض علي حدود القناة يمنع الاستفادة منها و ثروات سيناء مستنزفة و مرافق الوادى مستهلكة ولا امل في اصلاحها و مصانع متوقفه بسبب ندرة العملة الحرة لشراء قطع غيار و مستلزمات الانتاج
و شعب محبط مساق زهرة شبابه الي التجنيد ليحرم سوق العمل منهم .. و العالم يتقدم حولنا بوتائر متسارعة لا يمكن اللحاق بها لتصبح مصر امة تضم شعب بعيد عن روح العصر شديد الرجعية لا امل له في اللحاق بالركب الانساني.
هل غير نصف قرن .. موقفنا .. و أصبحنا أمه قادرة علي فرض إرادتها و ضمان حقوقنا .. في عدم نقص واردات المياة في النيل
انظر حولي اليوم بعد خمسين سنة من هزيمة مجتمعي و ضياع حلم التواجد بين الامم الصاعدة حول البحر الابيض المتوسط .. فأجد أننا لم نتعلم من الهزيمة و لم نبذل جهدا جادا للتغلب علي اثار الانكسار و تحسين قدراتنا .. بل ركدنا لخمسة عقود استسلمنا فيها لاستعمار ثلاثي الاطراف اسرائيلي ، سعودى ، امريكي ..
و ان المستقبل لا ينبئ بان اهلي في طريقهم الي مواجهة النفس بعيوبها و الحركة في اتجاه بناء دولة معاصرة بل العكس أجد انغلاق ذهني ، و إصرار علي إتباع ديماجوجية سياسية تنهي تواجد مصر التاريخي لصالح صندوق الدين و اموال أغنياء البترول .
إنه تماما ما خططت له اسرائيل وامريكا منذ أن صرح عبد الناصر انها جولة خسرناها من ضمن عدة جولات تالية ...العمل علي تجميد تقدمنا و تطورنا .. في حين أنها كانت تحسن من إمكانياتها التكنولوجية و العسكرية و السياسية
لقد إعتبرالسادات انها اخر الحروب مع اسرائيل و التفت للتنكيل بالداخل و خوض معارك ضد اليسار و كل من يملك فكر ناقد ..
ونام مبارك مستمتعا بالسلطة في حماية القوات الدولية الامريكية وترك العصابات تنهب البلد لثلاثة عقود ..
و قال زعيم الأخوان ((وفيها اية لما اخوة لنا مسلمين يحتلوا سيناء أو الشلاتين أو سيوة..)).
بعد 2011 و تسليم البلاد للإسلام السياسي .. أحاط بالمصريين المصاعب من كل جانب فلجأوا للجيش بستنجدون به توقيا من العودة لنظم حياة القرن الثامن عشر التي حاول الطلبانيون فرضها علي المصريين
..و منذ ذلك اليوم .. و ضع كبار القادة أنفسهم في موقف الوصي علي الشعب .. الحاكم له .. و المراقب للحياة السياسية و الإجتماعية ... و المنفذ لسياسة البنك الدولي فيما يسمي بالإصلاح الإقتصادى ..
مشاركين مليارديرات دول الخليج العربي و السعودية في شراء مؤسسات مصر و تنمية الإقتصاد العسكرى و السيطرة بواسطته علي الحياة و أعمال الإنشاء ..
ليبدأ كابوس مخيف لم تشهد الساحة السياسية و الإقتصادية مثيلا له منذ منتصف القرن التاسع عشر ... لقد توسعت حلقات الفقراء .. وزادت شراهة المليارديرات .. و زادت الاسعار .. وقلت الموارد .. و عجزت الحكومة عن معالجة أثار القروض علي الميزانية العامة .. و ننتظر بعد الإستفتاء القادم علي منصب رئيس الجمهورية المزيد من السواد .
كلما تصورت ان العربات المدرعة الاسرائيلية كان بامكانها انهاء حياتي في 67 ..و أن دمي لم يكن قادر علي حجب السيطرة السعودية علي العقل المصرى ..و الاستعمار الامريكي الإسرائيلي علي الارادة..ثم أنظر لما فعلت بعمرى الذى طال ل 83 سنة .. فاكتشف أنه قد ضاع سدى و تم إتلافه منذ 5 يونيو ..و أن الهزيمة لازالت تعيش داخلي لم أتجاوزها بعبور 6 أكتوبر ..أو بإنجازات هذه الايام .. وفي الغالب لن أتجاوزها في القريب العاجلِ.و حتي إغلاق الستار .. كل سنة و حضراتكم بخير عيد ( عبور) سعيد



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (جولدا )..و حرب أكتوبر
- لم يشرق بعد فجر الرجاء
- بعد خمسين سنة .. من المنتصر
- فلنعود لزمن الهواية .. افضل
- اللامنتمي في الكلية الحربية
- مصير قصور الخديوى سيتكرر
- عندما يعرضون الأبناء في أسواق النخاسة
- فن ليس للتسلية
- و اصبحت العشوائية منهجا و إسلوب حياة
- رؤية معمارى حزين
- راسمالية القوات المسلحة
- مش مهم عندنا منهم كتير
- 2 - تفكيك المشكلة و إعادة تركيبها
- الإنقراض السادس علي الأبواب
- مسيرة (( مصر الفتاة )) لقصر عابدين
- أحزان معمارى مسن
- لازال للإستعمار الكلمة العليا .
- استقر الأمن فى البلدة الصغيرة
- و عاودني عصاب الحرب .
- لمن يرصدون غيابي


المزيد.....




- -بحوادث متفرقة-.. الداخلية السعودية تعتقل 4 مواطنين و9 إثيوب ...
- اجتياح إسرائيل لرفح قد يكون -خدعة- أو مقدمة لحرب مدمرة
- بسبب استدعاء الشرطة.. مجلس جامعة كولومبيا الأمريكية يدعو للت ...
- روسيا تستهدف منشآت للطاقة في أوكرانيا
- الفصائل العراقية تستهدف موقعا في حيفا
- زاخاروفا: تصريحات المندوبة الأمريكية بأن روسيا والصين تعارضا ...
- سوناك: لندن ستواصل دعمها العسكري لكييف حتى عام 2030
- -حزب الله-: مسيّراتنا الانقضاضية تصل إلى -حيث تريد المقاومة- ...
- الخارجية الروسية: موسكو تراقب عن كثب كل مناورات الناتو وتعتب ...
- -مقتل العشرات- .. القسام تنشر فيديو لأسرى إسرائيليين يطالبون ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - كلام في الحرب بمناسبة 6 أكتوبر