أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - تَاخْفيفْتْ نْبُوشفَرْ















المزيد.....

تَاخْفيفْتْ نْبُوشفَرْ


عبد الله خطوري

الحوار المتمدن-العدد: 7688 - 2023 / 7 / 30 - 14:05
المحور: الادب والفن
    


سأظلُّ في زاويتي أختلس ما يمكن أن أختلسَ أرتقب لحظة الحسم أكرُّ فيها بعزم أقْبِلُ لا أدبر بعدها أبدا فلأهْدَأْ قليلا لِأُقَوّي إرادتي لِأَقْتَحِمْ دون مواربة ما لا يُقْتَحَمُ لن أستسلم لليأس يفتكُ بي أنا هنا لم أسافر بعدُ لَمْ أُرَحَّلْ وليس يمكن لليل أن يهيلني وليس يمكن للإرهاق أنْ يثبط همتي لقد خبرتُ ما خبرتُ من رعونة عفراء كليالي المحبين أبصرتُ في الحياة ما لا يُبْصَرُ بلوت الموت مرارا فبَراني لَمْ أعُدْ أبالي سافرتُ سفريَ الفريدَ دون أعِيَ أنني سافرتُه عايشتُ معاريجه العسيرة الأسباب تقطعتْ بيَ السبل في الأجراف والشعاب وآلعقبات فوصلتها لَمْ أصِلْ إلى غاية تُدْرَكُ لا ضَيْرَ لقد خُضْتُها لحظات قبلتُها كما وردت توغلت في مهامهها وأُبْتُ أوبتي العتيدة لن أتراجع بعد كل ما حدث لن أنهار قبل حلول قدَر الانهيار ذاك ما رأيتُ في عيون قطعان الأنام بُعيدَ عاصفة الاحتضار لَنْ أسَلِّمَ رجليَّ للهواء أشرعهما فاغرا فايَ تغتالني دهشةٌ بَاسِرة لن أُعَنِّي نفسي بما لا تُطيقُهُ نفسي سأُطبق الوصايا سأغرق في رُؤايَ أصغي إلى ما لا تلتقطه الأسماعُ لن أهابَ ما لا تفقه سِرَّهُ الحلومُ أُومَكُّووْ ( جبان ) لم أكن لن أكونُ .. انتهجت أسباب آلفَلاح .. أكيييد سأفلح يِيغْ تاَمَسْتُومَنْتْ نْ تيخينْ (٢) .. صَدَقَ صاحبي ينصحني وهو يحاورني .. مَايَنْ خْسَنْ آديوْقَعْ ؟؟ آنَّمَّتْ ؟ مْرَحْبا .. آنَّفْغْ لَعْقَلْ .. نَللّا نفْغيتْ يا بَعْدا شْحالْ هادي (٣) .. هَاهَاهَا سأضحك أصيحُ ساخرا مُسخِّرا كل كياني أزفرُ تُردد آلآكامُ شهقاتي المتواترات .. التسليم التسليم .. لنْ أسلِّمَ لن أستسلم سأكابد دياجير نهارات قائظات سأنمحي في آلضياءِ سأراكَ أبي فوق آلسُّحبِ في كينونات أخَرَ كُنْتَهَا كنتُها قبلَ تُكْنَسَ آلنفوس الثقال بأوباء رموس آلدُّنَى المتناسلة سأشدُّ الرحالَ لن ترتجَّ فرائصي سأكشف مغالقك أيها الكناش الموصد في آلصدور أنزع عن تسويدك الأشواك أدلف في سوادِيَ الرائي أفتح الحواسَّ كلها كي تحس بالحنايا وما حَوَتِ النوايا بالقطاف تجني مقلتايَ الغِراسَ بالبذار بالعثار بالأوصال بالبلايا إذْ تصيب حُللَ آلبلادِ سأهرق قامتي بالأوحال أعي سرَّ ( هالعار خونَكارْ ) (٤) يا صاحب كناش الأسرار يا ذاك المجهول سأفكُّ شفرة الخطوط المبعثرة أسلك سبلَ التأملات الكبرى أتبع سلسبيل وادي الأغوار .. جارْ إيسَّفَنْ إيمقرانَنْ (٥) يكون اللقاء .. صِيتَ لي .. فُويقَ شعفة تْسَاوَنْتْ راحَ بابْ نَتْڭَطَّاشْتْ (٦) يتسلق العقبات عيناه على أطلال تُودرين تيبولاي (٧) يبني بناه بعد أن خَرَّ السقف هوت الحيطان والنمل البشري الدّوّارُ يدورُ لا يزالُ واقفا كُنتُني في سمايَ أرمي ما في جيبي وسط اللجة لا يبالي تزداد حجم الدائرة يطوقون البناية المهدمة حجارتُها يطوف دبيبهم بسرعة تزدادُ لا تلينُ يتلاحقون تتكدس أبدانهم الضامرة تشكل ركاما من سخام أحمر قان تتفقد عيناي وزيعة ذبيحة تاسقيطتْ (٨) فإذا بها في خبرٍ كانَ .. قَدَّرَ الله ما شاء فعل .. قال السَّراةُ تحسروا .. كما تكونوا يُوَلّى عليكم فآهرعوا إلى صياصيكم الوعرة في مناكب الهضاب عليكم بالغزاة لا تدعوهم يعيثون في الأرحام .. قال الرماةُ .. لَإنْ تندلق أقتابُ بطوننا على هات الصخور المسننة أهون مما يمكن أن يقع لنا إنْ نحن ضللنا هنا .. ردموا نيرانهم أطفؤوا دَخَنَهَا حفروا للمشاعل حفرا عفروها بالأتربة الموحلة آووا إلى كهوف لهم آستتروا فروا كروا يضرب متمردو العصاة "العازيين" (٩) الغازينَ بين الفجاج فوق الجبال تحت المطر لا يدبرون يصعدون مزيدا من القمم يلقون المناجل والمحارث والأحجار يناورون وكانوا كلما لاح لهم طيف من عدو يسيح بغير هدى وقعوا فيه قذفوه بمزاريقهم وعصيهم التي كالرماح وخراطيش بوشفرهم لا يبالون بنحورهم بدماء أعدائهم تُخَضَّبُ، وأثــار أديمَ الأرض آخرون قلبوا سافلها عاليها أناروها بنوا خيم الشَّعَر وبحجارة الأودية رصصوا صففوا الأسقفَ بعمدان إيديلْ بويبلان (١٠) لم يتوسَّدُوا بُرْدَهُمْ لم يهنوا ...
لقد أحاط بصري بما لم أحط به علما .. هذا أكيد .. تنفث الطائرة يحمومها الفاحم تسقط القطعان والأوادم تباعا بوابل القرطاس هالبومب هالكرناد ترفع كتانها الأبيض تسْيعليتْ (١١) تُلوِحُ تهزها تهرشها الهوام المجنحة لا تفر ترنو إلى سماء مغشاة عيناها تغرس بؤبؤيْها في مسام الصخور في التُّرَبِ تبلسمُ الأعشابُ الثقوبَ في بدنها المسلوخ تتأوه .. آآآ ربي .. تهبط بلدة الفحص ومَنْ معها في رحلة خريف أو شتاء أو مصيف إذْ لا ربيع في الربيع ..لا بد من المواجهة .. هانَّيا آوالْ الموفيدْ كولشي آديالي غر تغرضين ني علاّنْ آنازلْ خي خفنغْ آنوفتْ آموتَّلْ تمسيختْ نَلْكولونْ (١٢) .. تتماهى الصور الرمادية السوداء تذوب في آحمرار دماء مهرقة عبر الشعاب بركام نمل لَبْني نْ تزشتونينْ يسيخُ المُصَلَّى ودار تادارتْ الفقيه صُعِقَ المجمع بمَن فيه كأنهم ما لبثوا غير عشية أو ضحاها لم يخروا وقفوا ضمدوا الجراح .. والو باسْ والو باسْ .. شمروا السواعد قسموا المهام لملموا العتاد صعد مَنْ صعد وآلصَّافنات ظل مَنْ ظل في المنحدرات يحرث يقطف يحصد لم يضل أحدٌ تُوغيتَنْ زًادْنْ دي تْسيرتْ أُوزْرُو عَدْلَنْ إيحوياكْ تيجْلابينْ نْ تْزَطْشَا تَتَّنْ آشْتارْ إيبلوطنْ إيحَبان سَسَّنْ آمانْ زي كغدرانْ (١٣) وفي العتمات تُنشرُ قلاع اليقظة يفدُ العُزَاةُ يأخذون المأونة يتسلل خفاؤهم المارقُ توصَلُ الأرحام ينحدرون يصعدون يضربون يُضْرَبون .. طُوقت البلاد بعسكر مَجْرٍ آعتلى ذريات أغبال تازرين بوشعير أقيمت ثكنات أبراج المراقبة وبيروهات المحاسبة دي البوست القشلة الديبو نْ لمينيسو (١٤) حُوصرَتِ الثلوجُ ومواسم الحصاد .. آآآلميعادْ نغ غَرْ لعري نلكونور أشلاط أوبوملال أغزر نتبحيرت أغزر نمجغيول أغزر أزوكاغ دينْ آنْ نَبْنى تودرينْ تيتجديدين آمشانْ تيبولاي (١٥).. وما إنْ آغرورقت الأودية بالدماء حتى تندَّتْ اخضلَّتْ ونمتِ الأمنيات في كبد الأنساغ والأمشاج ورحاب خشخشة البيادر وحفيف أفنان الحَوْرِ .. طُوطا ولغاس طُوطا دي تمورت نبباشْ سنج تاسيرت نزشتون (١٦) .. سَمعْتُ أكثر من مرة من كذا من صوت تعالى في أحشاء ما أرى .. لاح حديدها تزفر أذياله المثقلة بالنخير خَررْرخررْرْ كنتُ أسمع والسامعين المتحلقين من قريب أو بعيد أشهد من موقعي المحلق ما شهدوا .. طَـاااقْ .. لقد قَرَعَهَا الورايني العازي عاريا يَوّي القابيسا نَّسْن سْتَخْفيفْتْ نبوشفر (١٧) ...

☆إشارات :
١_تَخْفيفْتْ نْ بُوشفَـرْ : رصاصة بندقية تقليدية مغربية الصنع يعود تاريخها إلى القرن السابع عشر الميلادي بمصانع الأسلحة التي أسسها السلطان إسماعيل و حفيده محمد بن عبدالله .. تتميز بنادق بوشفر المغربية المورية الأمازيغية بطولها الدقيق .. شاركت خلال معارك تحرير بعض الثغور المغربية مثل أصيلة العرائش والصويرة قبل يتخلى الجيش المغربي عنها بعد تأسيس مصنع السلاح دار المكينة، وفي القرن العشرين شاركت بندقية بوشفر في المعارك البطولية للمقاومين المغاربة في مواجهة القوات الإسبانية الفرنسية ( واقعة أنوال ) مثال حي على ذلك ...
٢_يِيغْ تاَمَسْتُومَنْتْ نْ تيخينْ : نهجت أسباب التغلب على الصعاب
٣_مَايَنْ خْسَنْ آديوْقَعْ ؟؟ : ماذا يمكن أن يقع بعد كل ما وقع
_آنَّمَّتْ ؟ مْرَحْبا : سوف نموت ؟ لا ضير في ذلك ..
_آنَّفْغْ لَعْقَلْ : سوف نجن ؟ لا بأس ...
_نلا نفغيت شحال هاذي : لقد جننا منذ مدد سحيقة
٤_هالعار خونكارْ : عبارة يصدرها مكلومو النفوس بعد أن يفقدوا آمالهم يوصون بها من سيظل بعدهم ليكمل مسؤولية تحمل أمانة أعباء الحياة الموكلة على عواتقهم
٥_جارْ إيسَّفَنْ إيمقرانَنْ : ما بين الأودية الكبيرة
٦_تْسَاوَنْتْ : عقبة مرتفع
_بابْ نَتْڭَطَّاشْتْ : ذو الضفيرة، وهي عادة كانت عند أمازيغ آيت وراين يترك الذكور ضفيرة يسونها في شعر رؤوس يحلقونه كاملا ما عدا تلك الضفيرة التي يتباهون بها كشكل من أشكال الفحولة
٧_تُودرين تيبولاي : الدور القديمة المتداعية
٨_القربان يذبح فيه أهالي القرية بهيمة تجمع مجمعهم في حفل موسمي يصلون فيه ما آنقطع من الأرحام
٩_إشارة إلى آتفاق أهل البلدات على الوقوف في وجه العدو الأجنبي الغازي لقراهم بالقوة والسلاح
١٠_إيديلْ بويبلان : أَرْز قمم جبل بويبلان
١١_إشارة إلى سياسة الأرض المحروقة التي شنتها فرنسا على أهالي الجبال بطائرات عسكرية جعلت تقصف كما آتفق الأرض والتراب والبشر دون تمييز بين المحاربين والمسالمين أو تركيز أو تخطيط من أجل نشر مزيد من الترويع والترهيب لإخافة الأهالي ودفعهم الى التخلي عن مساندة المتمردين
١٢_هانَّيا آوالْ الموفيدْ : هذا هو الرأي السديد
_كولشي آديالي غر تغرضين ني علاّنْ: ليصعد الجميع الى قمم الأعالي
_ آنازلْ خي خفنغْ : لندافع عن أنفسنا _آنوفتْ آموتَّلْ تمسيختْ نَلْكولونْ : ونضرب في مقتل شر المستعمرين
١٣_إشارة الى تقسيم المهام بين من صعد الجبال من الأهالي ليواجه العدو وبين من بقي في المداشر يهيئ لهم العدة والعتاد لاستمرار المواجهة ..
_تُوغيتَنْ زًادْنْ دي تْسيرتْ أُوزْرُو :
كانوا يعصرون زيتونهم في معاصر الحجر
_عَدْلَنْ إيحوياكْ تيجْلابينْ نْ تْزَطْشَا :
يحيكون السلاهم والبرد والجلابيب بغزل الصوف
_تَتَّنْ آشْتارْ إيبلوطنْ إيحبان سَسَّنْ آمانْ زي كغدرانْ : يقتاتون مما تنبت الأرض من الحبوب والبقول
١٤_أغبال تازرين بوشعير : اسماء مناطق في الأعالي
_ البوست : برج مراقبة فرنسي
_القشلة الديبو نْ لمينيسو : ثكنة ومخزن السلاح
١٥_آآآلميعادْ نغ : ميعادنا
_غَرْ : في
_ لعري نلكونور أشلاط أوبوملال أغزر نتبحيرت أغزر نمجغيول أغزر أزوكاغ:
أسماء مناطق
_دينْ آنْ نَبْنى تودرينْ تيتجديدين آمشانْ تيبولاي : فيها نبني ديارنا الجديدة بدل تلك التي هدمها الغزاة
١٦_إشارة الى سقوط طائرة عسكرية فرنسية ببلدة (الفحص) بعد أن أصابها الأهالي في قمة بويبلان ففر بها قائدها الى سفوح الجوار لتهوي بالبلدة
_طُوطا ولغاس طُوطا دي تمورت نبباشْ:
والله لقد هوت الطائرة في أرض أبيك
_سنج تاسيرت نزشتون : حذاء معصرة الزيتون
١٧_يَوّي القابيسا نَّسْن سْتَخْفيفْتْ نبوشفر : أودى بها في مقتل برصاصة بندقية بوشفر



#عبد_الله_خطوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحنُ _ آلمُترددين آلخائبين أبدًا _ نُ ...
- فِطْرَة عَارِية
- عِنَاااااقُ آلبَوَاشِق
- سِبَاقُ آلْحِمْلَان
- تَكَلّمِي أيّتُها الحَوّامةُ آلمتعجرفةُ
- مَاذَا لَوْ كُنْتُ فَعَلْتُ ذَلِكَ .. ؟؟ ..
- طُوفَااان
- أعراسُ آيَتْ وَرَايَنْ
- أمازيغُ أنوال
- لَا .. لَمْ يَكُنْ أَهْلُونَا آنْدِيجِينْ
- اِفْعَلْهَا، أَيُّهَا آلسَّلَمُونُ، قَبْلَ يَفْعَلُوهَا بِكَ
- عَبَقُ آلْعَمَى
- قِطّةٌ تَمُوءُ
- يَرَقَةُ آلْخَرِيفِ
- كباشِقٍ يَمُدُّ آلْجَنَاحَ أعَاوِدُ آلصِّياح
- مُرُوووق
- خِلْتُنِي أَنَاهُ
- عُطْلَة
- كَمِجْدارٍ جَامِدٍ يُنَاوِرُ آلْحَيَاةَ
- اِيزُورَانْ نُوشَالْ


المزيد.....




- مهرجان للسينما بالذكاء الاصطناعي.. هل تتأثر هوليود بالتطور ا ...
- مهرجان للأدب الروسي في جنوب الهند
- يسرا: هذا ما شجعني على خوض تجربة فيلم -شقو-
- -أوقفوا تسليح إسرائيل!-.. الممثل خالد عبد الله يطلق نداء في ...
- مهرجان كان: السعفة الذهبية... منحوتة فاتنة يشتهيها مخرجو الس ...
- مزرعة في أبوظبي تدّرب الخيول لتصبح نجوم سينما.. شاهد كيف
- ثلاثة وزراء ثقافة مغاربة يتوجون الأديب أحمد المديني في معرض ...
- مشاهدة المؤسس عثمان ح 160.. قيامة عثمان الحلقة 160 على فيديو ...
- فروزن” و “موانا” و “الأميرة والوحش” وغيرها من الأفلام الرائع ...
- جامعة كولومبيا الأميركية تنقل الرواية الفلسطينية الى العالم ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - تَاخْفيفْتْ نْبُوشفَرْ