أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - نحنُ _ آلمُترددين آلخائبين أبدًا _ نُ ...















المزيد.....

نحنُ _ آلمُترددين آلخائبين أبدًا _ نُ ...


عبد الله خطوري

الحوار المتمدن-العدد: 7687 - 2023 / 7 / 29 - 11:44
المحور: الادب والفن
    


في الفصل الرابع من مؤلَّف "شعرية دوستويفسكي" لميخاييل باختين الموسوم ب : الخصائص الصنفية والتكوينية المحورية لأعمال دوستويفسكي، في إطار تطرقه لقطاع الأدب المضحك، نجد هناك صنفيْن : الحوار السقراطي و "الهجائية المنيبية" نسبة لفيلسوف آسمه "منيب" .. ومن بين الخصائص التي يمكن رصدها في هذا الصدد :
_الطابع الساخر المضحك مثل ما نجد في الكرنفالات وفضاءات السيرك، نتذكر هنا قصة " الرجل الذي وجد البرتقالة " للقاص المغربي أحمد بوزفور (1) وهو يقدم عروضه كما أمرته بذلك السلطات المتحكمة في كل شيء .. تغدو الحياة مقلوبة في عالم يُسَفه الإنسان في الحياة، فَيُلغَـى نظام الأشياء والمراتب الاجتماعية ويُخرق آداب السلوك .. أليست مهزلة الإنسان المُفَقّر ( بفتح القاف) في حياتنا الآن هنا أشبه بمهازل كرنفال واقعي مرير حالك السواد تحت جبروت ليبيرالية تتوحش من يوم لآخر لم يسلم من وقع براثنها حتى أصحاب العقول النيرة التي تشقى في الشقاء بعلمها غير المعترف به، في الوقت الذي ينعم فيه أخو الجهالة من أصحاب "الشكرة " (2) على حساب الأغلبية الساحقة المسحوقة ...
المنيبية _ في هذا السياق _ رصد لفضاء الفقر والقذارة والهشاشة الاجتماعية، فضاء مُهَمَّش بآمتياز نصادفه في دور البِغاء والحانات والسجون وغرف المعتوهين ... وما شابه من فضاءات قاتمة يمكن آعتبارها " فضاءات عتبة " على حد تعبير باختين الذي آستخلص المصطلح من قصص دوستويفسكي، ففي تحليله لإحدى القصص لاحظ مايلي :
ا_القاص أحد الشخوص المشاركة في آلأحداث.
ب_يقف السارد على عتبة الجنون والهذيان الذي بلا حدود.
ج_إنسان العتبة كيان مغاير مختلف لا يشبه الأغلبية من الناس، إنه على غير وفاق مع الآخرين يحتقرونه ويحتقرهم .. لدينا عبارة في اللسان الدارج في المغرب تعبر عن ذلك بشكل واضح "بْنَادَمْ فْشِي شْكَلْ" ...
د_نفس الإنسان في هذا الفضاء متأزمة متوترة قلقة مزدوجة ذات طبيعة متناقضة تحاول دوما إيجاد تكافؤ بين تضادات تسكنها، شيء مثل سمت الميستر هايد والدكتور جيكل ...
ه_المنولوج لدى الشخصية مترع بالأضداد والمتناقضات والمفارقات بطريقة تخلق الجدل أو ما يسميه باختين "المونولوج ذو الروح الجدلي"... و_الشخصية تراقب العالم المتحرك بحواس يقظة مرهفة كالسمع والبصر والشم واللمس التي تغدو في خدمة تلصص فضولي يسعى لمعرفة أكثر بالأشياء .. ولقد آنتحت شخوص قصصنا القصيرة في المغرب مثل هذا السمت، فتجدها تتوزع خصوصا على فضاءات المقاهي والحانات ولاتيراس أو الشاطئ أو الجبل المرتفع بطريقة تجعل الرؤية بانورامية تختبر وتجرب الأماكن الأنسب لرصد المرئيات أكثر وضوحا ...
ز _ نفسُ الشخصية شاذةٌ تنزع نحو خرق المألوف، تعيش الهوس والازدواج والاستغراق التام في الأحلام بكل أنواع الأحلام وحالات النوم غير الطبيعية والسير في المنام وحالات الانتحار ... إننا أمام سيكولجية إنسان مقهور على حد تعبير "حجازي" ... (3)
حـ _ تهيمن على الشخصية نزعة اللاإنجاز والفشل في القيام بمهام ناجحة على الطريقة الدونكيشوتية المعروفة بإلحاحها على معاودة الفشل في الفعل رغم كل ما تتعرض له من خيبااات، مما يجعل النصوص تتردد بين المحاولة والإخفاق، فتنتكس النفوس المحبطة تعتزل الناس في مبيت حياتي لا ينتهي إلا ليبدأ من جديد في آنتظار المبيت النهائـي ...
مثل هذا النزوع في التعبير جعل دوستويفسكي يشذ عن الحياة العامة المقترنة في عصره بالصالونات والقاعات المشتركة بين أفراد الطبقة الأرستقراطية والنبلاء .. الشخصية في هذا النوع من السرد شخصية مضطربة غير منتهية لا تحسم في آختيار أمر من أمورها، تظل مترددة لمُدد متأزمة تطول وتمتد بشكل يفاقم هذه الأزمات ويعقدها في النفس المكلومة أصلا ... لقد آنتشرت هذه الفضاءات المتأزمة في قصص المغاربة والعرب سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي إثر النكسات المتتالية التي عاشتها النخبة المثقفة في عالم لا يؤمن بقدراتها ولا يساعد في إنجاز أحلامها، فغدت الأمكنة مغلقة أو شبه مغلقة كالغرف الضيقة الكفكاوية أو فضاءات طبيعية تساعد على الهروب من المدينة الجاثمة على القلوب؛ هناك أمثلة كثيرة تعبر بجلاء عن أزمة الزمن والمكان في علاقتها بالشخصية، أكتفي بمقطع ظهور اللويـاثـان من رواية حيدر حيدر : "وليمة لأعشاب البحر"، نقرأ مايلي :
"بعد أن يندحروا في أوحال الهور، فتمتزج دماؤهم بالغرين ومياه المستنقعات، ثم يتهاوى من يبقى في الشوارع والأزقة والأقبية برصاص كواتم الصوت والبلطات القاطعة وضاغطات الكونكريت التي تهشم الرأس بين مخالبها وسائر مستحدثات القتل المستوردة، وينجو من ينجو هاربا عبر فجاج الأرض، ويعترف من يعترف تحت موجات التهديد والجبن طالبا الغفران والتوبة، ستهب الريح الصفراء قادمة من أفق الصحارى حاملة الغبار والرمل والجراثيم والحشرات السامة وغضب سنوات المحنة التي سيمحل فيها الزرع ويجف الضرع، فتتوالى أسراب الجراد وتنتشر الاوبئة والأمراض والحروب وحالات الجنون، ويصير الموت مألوفا ويوميا مثل شروق الشمس وغروبها .. " .. إلى قوله : "هكذا، كما تبتلي المزروعات والأراضي الخضراء بالأوبئة والجراد والحشرات القارضة وسائر الأمراض التي تهبط من غبار فضاءات السماء، قادمة مع الرياح السموم، ابتلينا بذلك اللوياثان القارض للزرع والضرع والبشر، في ذلك الزمن العصي على التسمية والوضوح، بدونا كأنما انقلبنا انقلاب السلاحف على ظهورها.أقدام مشرعة في الهواء فقدت صلابة الأرض ، وعيون ضارعة نحو سماوات فارغة ، وصدور عارية للرياح بلا أمل.ما كان أحد يعرف متى تنتهي سنوات المحنة وسنوات القتل وسنوات الجوع وسنوات تدمير العقل.وفي الوقت الذي كان مهدي جواد يتحدث فيه عن دورة اللولب واستعادة زمن الملوك والخلفاء القدامى في العصور الأخيرة من بداية انهيار امبراطورية بلاد العرب مع بداية القرن السابع الهجري، كان مهيار الباهلي يحاول جاهداً من خلال استبصارات الزمن المقارن، نفي تلك الدورة المتأبدة المنافية لجدل التاريخ.كان يبدو،وهو على أبواب حدوسه المنفجرة التي ابتدأت تتجلى في شوارع وحانات بونه ، شبيه مسيح مسلح ينبئ بعصور من الحروب الأهلية القادمة سيقودها المجوّعون ويتامى الآباء والأمهات والجنود الفقراء المهزومون في الحروب الخاسرة، وفلاحو الأهوار والبوادي، العمال العاطلون عن العمل،والناجون من معسكرات التعذيب واستصلاح الأراضي.في ذلك الزمن الغريب، الخارج بلا معقوليته عن تقاويم الفصول، سيحدث ذلك الشيء الرهيب،المخجل للعصور والبشر .." ... لعل نهاية "وليمة لأعشاب البحر" البليغة تجسد بديلا طبيعيا آرتضته الشخصية في نهاية المطاف دواء لأوبائها المتراكمة / لقد فضلت إهداء ذاتها لأغوار البحر علها تتطهر من أدران المَدنية الخبيثة ...
يغدو فضاء العَتبات السِّمَةَ المُهَيْمِنَةَ على شخوص المينيبية المَقهورين المنعزلين في روايات "دوستويفسكي" التي تتحرك _ إن هي تحركت _ ضمن مجالات ضيقة محدودة من قبيل المحطات والمرافىء والحانات والطرق الملتوية أخريات ليل لا يرتادها غير السكارى والمخبولين ومَـن هم على هامش الحياة، وفي الأقبية والغرف المهشمة التي توجد في السطوح ذات الأبواب المُوصدة والمفتوحة في الآن نفسه كتلك التي دأبت شخصية "راسكولينكوف" (4) العيشَ فيها بمساحتها المحدودة المضيقة للأنفاس بجدرانها الكالحة الحائلة التي تشلحها الرطوبة من يوم لآخر، بأثاثها القديم القليل ومحتوياتها غير المرتبة وفوضاها العارمة وعتماتها الكابية المنتشرة في كل مكان ... ان غرفة الشخصية الحائرة مُغلقة مُنفتحة في آن واحد، تجد فيها ما يشبه نافذة في مكان ما بالكاد يدخلُ من خصاصها بَصيصٌ من شيء مَوجود في الخارج اسمه .. الحياة ..
ان مكان العتبة SEUIL مَعْروض بشكل شاعري رامز يجعلنا أمام ثنائيات مُفْعَمَة بالالتباسات والمفارقات : الداخل والخارج يتعالقان يتداخلان في بُؤرة ضيقة، والفيصل بينهما تلك الكُوة الصغيرة في أعلى أحد الجدران تماما كما في السجون الانفرادية .. أليس هذا ما عشناه والمحكوم بالإعدام في آخر يوم له في قصة " فيكتور هيجو " المعروفة ؟؟ أليس مثل ذلك صادفناه في قبو "ماري أنطوانيت" أين سُجنت في عزلة تامة إعدادا لها لموعدها الخالد مع المقصلة في قصة "ستيفان زفيغ"، أليس مثل ذا وذاك عشنا تفاصيله المفصلة مع "ميشكين" و "راسكولينكوف" و"ديمتري أليكسنروفيتش " و "إيفان " المحاور للشيطان (5) ، وزائرو المستوصف في جبل "توماس مان" السحري، وحياة أسفل الأرضين في "مذكرات قبو"و منجم فحم "جيرمينال" (6) وحان آل تينارديي الذين يستعبدون طفلة صغيرة في عُمْر "كوزيت" (7) وكواليس دهاليز الكنائس العملاقة وما يروج في دروبها المعتمة من ومن ....
قارع الأجراس"كوازيمودو" (8) يعرف كل شيء، لقد رأى سمع عاين وصمت، صراخه وحده المعبر عن هول الفجائع والجرائم المرتكبة ... إن المواضيع لتتخذ ذريعة ودعامة لهذه المأساة في هذه الفضاءات الرمادية بإحساس حاد بالقلق والتوتر والانشطار مثل:الصراعات الداخلية لدى المُصاب بالفصام في رواية "القرين" وجريمة صُداع الرأس الذي يريد إعادة أمجاد جَبروت القُوة على حساب الكائنات "الطفيلية" المُـنَـغِّـصَـة للحياة، حياة الأذكياء الذين تعرقلُ مصائرهم عَثراتُ طريق يجب التخلص من وعثائها، و "قديس" مُرْغَمٌ على القداسة طاهر يوضع في تضاد مع مجتمع فاسد في رواية (الأبله) وتباغض بين أب وأبنائه في رواية (الاخوة كرامزوف)، ومُقامرٌ تخدعه قريحته، وشاب وسيم شفاف الرؤى يُدْعَى : "اليوشا" نراه يصعدُ الى السماء ناسكا زاهدا ينشدُ سبيلَ الخلاص في طريق الأب "زوسيما" (9) ، والأرعن "ديمتي ألكسندروفيتش" الهابط دون أسف الى دياجير الجحيم غير آبه بالأعراف والمُعتقدات يُغْرِقُ روحَه الثكلى في مهامه الحانات ودور البغاء وأوكار اللصوص وفي الحفلات التهتكية الشهوانية التي تُقَامُ هنا هناك عَلَنا أو سرا على هامش قارعة حياة بالكاد تشبه الحياة ...
لقد آقترف دوستويفسكي فعلا شنيعا في جينات الملحمة القديمة ذات البطولة المطلقة الخارقة المؤيَّدة بقوات غيبية ميتافيزيقية لا قبل لبشر من تراب بها .. دوستويفسكي لم يحترمْ خصائص ذلك البطل القاهر القوي النبيل الوسيم الخارق في كل شيء .. لقد اغتالَ صورة "عوليس" وأعلن ولادة شخوص عادية من لحم ودم ونفس وفكرة تأكل الطعام وتستهر مَرَحا وجُؤارا وزعيقا في الأسواق والردهات ... شخوص فضاء العتبات عجزة مقهورون شطار سكارى ممسوسون مهوسون متسولون غجر بوهيميون حمقى لصوص قتلة معطلون سفلة شهوانيون .. انهم تجل لصور واقع حالات النفس الإنسانية الأكثر شذوذا وانحرافا عن الجادة والقريبة من حافة الجنون .. مختلف حالات الجنون ... من هوس وفصام واستغراقٍ تام في الكوابيس والأحلام والسير في المنام ونوبات الصرع والنزوات والأهواء ومحاولات الانتحار والمغامرات غير المحسوبة العواقب والجرائم التي تتحقق والتي تظل فكرة ومشاريع في رؤوس أصحابها المترددين الخائبين أبدا ... فهل من مزييببد ...

☆إشارات :
1_من المجموعة القصصية (النظر في الوجه العزيز) لأحمد بوزفور 1983
2_أصحاب الشْكَرَة : عبارة تطلق في الدارجة المغربية على أرباب الأموال
3_كتاب ( التخلف الإجتماعي، مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور ) للدكتور مصطفى حجازي
4_راسكولينكوف : الشخصية الرئيسة في رواية (الجريمة والعقاب) لدوستويفسكي
5_ميشكين : الشخصية الرئيسة في رواية (الأبله)لدوستويفسكي
_ديمتري أليكسنروفيتش : شخصية رئيسة في رواية (الإخوة كرامازوف)
_ إيفان : شخصية رئيسة في رواية (الإخوة كرامازوف) لدوستويفسكي
6_جيرمينال : رواية للفرنسي إميل زولا
7_كوزيت : إحدى شخوص رواية (البؤساء) لفيكتور هيجو
8_كوازيمودو : شخصية رئيسة في رواية (أحدب نوتر دام دو باري) لفيكتور هيجو
9_تاريخ الرواية الحديثة لألبير ياس



#عبد_الله_خطوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فِطْرَة عَارِية
- عِنَاااااقُ آلبَوَاشِق
- سِبَاقُ آلْحِمْلَان
- تَكَلّمِي أيّتُها الحَوّامةُ آلمتعجرفةُ
- مَاذَا لَوْ كُنْتُ فَعَلْتُ ذَلِكَ .. ؟؟ ..
- طُوفَااان
- أعراسُ آيَتْ وَرَايَنْ
- أمازيغُ أنوال
- لَا .. لَمْ يَكُنْ أَهْلُونَا آنْدِيجِينْ
- اِفْعَلْهَا، أَيُّهَا آلسَّلَمُونُ، قَبْلَ يَفْعَلُوهَا بِكَ
- عَبَقُ آلْعَمَى
- قِطّةٌ تَمُوءُ
- يَرَقَةُ آلْخَرِيفِ
- كباشِقٍ يَمُدُّ آلْجَنَاحَ أعَاوِدُ آلصِّياح
- مُرُوووق
- خِلْتُنِي أَنَاهُ
- عُطْلَة
- كَمِجْدارٍ جَامِدٍ يُنَاوِرُ آلْحَيَاةَ
- اِيزُورَانْ نُوشَالْ
- هَبَاااااء


المزيد.....




- حقق إيرادات عالية… مشاهدة فيلم السرب 2024 كامل بطولة أحمد ال ...
- بالكوفية.. مغن سويدي يتحدى قوانين أشهر مسابقة غناء
- الحكم بالسجن على المخرج الإيراني محمد رسولوف
- نقيب صحفيي مصر: حرية الصحافة هي المخرج من الأزمة التي نعيشها ...
- “مش هتقدر تغمض عينيك” .. تردد قناة روتانا سينما الجديد 1445 ...
- قناة أطفال مضمونة.. تردد قناة نيمو كيدز الجديد Nemo kids 202 ...
- تضارب الروايات حول إعادة فتح معبر كرم أبو سالم أمام دخول الش ...
- فرح الأولاد وثبتها.. تردد قناة توم وجيري 2024 أفضل أفلام الك ...
- “استقبلها الان” تردد قناة الفجر الجزائرية لمتابعة مسلسل قيام ...
- مونيا بن فغول: لماذا تراجعت الممثلة الجزائرية عن دفاعها عن ت ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - نحنُ _ آلمُترددين آلخائبين أبدًا _ نُ ...